بالأسماء.. حكومة من 30 وزيراً وهذه هي الحقائب الموزعة

بالأسماء.. حكومة من 30 وزيراً وهذه هي الحقائب الموزعة
فيما تردد أن رئيس الحكومة المكلف سعد الحريري، لم يغادر فكرة الحكومة المؤلفة من 24 وزيرا لحسابات سياسية، أكدت مصادر معنية بالمشاورات أن حكومة الثلاثين هي المرجحة.
وقالت المصادر لصحيفة "السفير" ان أسماء الوزراء المسلمين الـ 15 قد حسمت وهم عن السنة: سعد الحريري، نهاد المشنوق (الداخلية)، محمد كبارة (الشؤون)، فيصل كرامي (من حصة رئيس الجمهورية)، جمال الجراح (البيئة)، فيما يجري الحديث عن اسم وزير سني من عكار من خارج الأسماء المتداولة، بعدما أشيع أن إسم معين المرعبي وضع "فيتو" عليه من بعض المقربين من رئيس الحكومة المكلف.
اما وزراء الشيعة، فان حصة "أمل" تضم، بحسب المصادر علي حسن خليل، ياسين جابر ووزير ثالث من البقاع (علي العبدالله)، حصة حزب الله وتشمل وزيرين حسمت إسميهما قيادة الحزب، فيما ترك "حزب الله" لرئيس الجمهورية اختيار الثالث، وصار متفاهما عليه.
وبالنسبة الى الدروز، فان النائب الممدد لنفسه مروان حمادة سيكون وزيراً للصحة، على أن لا يرشح نفسه للانتخابات النيابية المقبلة، على ان يتولى أيمن شقير (وزير دولة) والنائب الممدد لنفسه طلال أرسلان (وزارة خدماتية).
وعن الموارنة فان الوزير جبران باسيل سيبقى في الخارجية وبيار رفول (وزير دولة) من حصة "التيار الحر"، غطاس خوري من حصة الحريري، وزير ماروني يسميه رئيس الجمهورية، وزير ماروني تسميه "القوات" (مارون الحلو) ووزير ماروني يسميه "تيار المردة" (يتردد إسم روني عريجي أو وزير من زغرتا من خارج نادي الأسماء المتداولة)، علما أن رئيس "المردة" النائب الممدد لنفسه سليمان فرنجية أبدى تمسكه بحقيبة الطاقة أو الاتصالات، وفق ما ذكرت "السفير".
وفي ما خص حصة الأرثوذكس: عصام فارس (ما زال مطروحا) لمنصب نائب رئيس الحكومة من ضمن حصة رئيس الجمهورية، الياس بوصعب (حقيبة أساسية) من ضمن حصة "التيار الحر"، وأسعد حردان عن الحزب القومي وغسان حاصباني عن "القوات".
اما الكاثوليك فالمطروح: ميشال فرعون (من حصة القوات) ووزير تسميه "الكتائب" (أحد الأسماء المطروحة آلان حكيم)، فيما الأرمن: ألكسندر هاغوب دمرجيان عن "الطاشناق" وجان أوغاسبيان عن الأحزاب الأرمنية (14 آذار).
كما سيكون توزير حبيب افرام عن الأقليات.
كلمة التحرير
كتاب واراء
مختارات من الصحافة
حول العالم
لبنان
سورية
صحة
بيئه
ابراج
نهفة اليوم
إعلانات
تصويت
القائمة البريدية
هل ترى خطاب التحريض والكراهية وراء تنامي الهجمات المسلحة بالولايات المتحدة؟









