كتاب وآراء

حازم صاغية: مثقف وكاتب لبناني؛ بدأ الكتابة الصحافية عام 1974 في جريدة «السفير»، ثم، منذ 1989، في جريدة «الحياة»، ومنذ أواسط 2019 يكتب في «الشرق الأوسط». في هذه الغضون كتب لبعض الصحف والمواقع الإلكترونية، كما أصدر عدداً من الكتب التي تدور حول السياسة والثقافة السياسية في لبنان والمشرق العربي.وكتب اليوم: الدولة الفلسطينيّة بوصفها تحدّياً مطروحاً على وطنيّات المشرق أصيبت دولة إسرائيل، فيما هي تتهيّأ لعيد ميلادها، ثمّ تحتفل به، بضربات

عبد الرحمن الراشد:استهداف الحوثيين والإيرانيين في البحر ممرات البحر الأحمر هي الأخطر في العالم، اليوم، تموج بالسفن والبوارج العسكرية والصواريخ الحوثية والقراصنة. من مستجدات الأحداث أن هناك هجمات بحرية ضد سفن إيرانية أو سفن تتعامل مع إيران. إيران أعلنت حديثاً أنها أصبحت ترسل قوات بحرية ترافق سفنها بعد أن تعرضت لهجمات من قراصنة، كما تقول، ربما كانوا صوماليين. لا توجد أنباء مستقلة تؤكد ذلك. وإذا افترضنا أنها صحيحة؛ فهل تحقق

سمير عطا الله كاتب عربي من لبنان، بدأ العمل في جريدة «النهار»، ويكتب عموده اليومي في صحيفة «الشرق الأوسط» منذ 1987. أمضى نحو أربعة عقود في باريس ولندن وأميركا الشمالية. له مؤلفات في الرواية والتاريخ والسفر؛ منها «قافلة الحبر» و«جنرالات الشرق» و«يمنى» و«ليلة رأس السنة في جزيرة دوس سانتوس». هوامش في قمة البحرين: مجلس أم «مقنص» جئت إلى البحرين يومها من الكويت، حيث أعمل في جريدة «الرأي العام». ولكي نأخذ

غسان شربل رئيس تحرير «الشرق الأوسط» الاثنين – 05 ذو القِعدة 1445 هـ – 13 مايو 2024 م TT 20 قصة عِبَارة تشبه الخنجر يعرف يحيى السنوار، بحكم تجربته، أن لا شيء يكسر إرادة حكومة إسرائيل وجنرالاتها إلا وقوع أحدِ عسكرييها أسيراً لدى الفلسطينيين. في 1988 اعتُقل السنوار مجدداً، وحُكم عليه بالسجن أربعةَ مؤبدات. لكنَّه نجح في العودة إلى الحرية مع 1026 أسيراً فلسطينياً في 2011 بعدما وافقت «حماس» على

سوسن الابطح :«رفح»… لا مفرّ؟ سوسن الأبطح صحافية لبنانية، وأستاذة جامعية. عملت في العديد من المطبوعات، قبل أن تنضم إلى أسرة «الشرق الأوسط» بدءاً من عام 1988، كمراسلة ثقافية من باريس، ثم التحقت بمكتب الجريدة في بيروت عند افتتاحه عام 1995. تكتب بشكل رئيسي في المجال الثقافي والنقدي. حائزة درجة الدكتورة في «الفكر الإسلامي» من جامعة «السوربون الثالثة». أستاذة في «الجامعة اللبنانية»، قسم اللغة العربية، عام 2001، ولها دراسات وأبحاث

سمير عطا الله كاتب عربي من لبنان، بدأ العمل في جريدة «النهار»، ويكتب عموده اليومي في صحيفة «الشرق الأوسط» منذ 1987. أمضى نحو أربعة عقود في باريس ولندن وأميركا الشمالية. له مؤلفات في الرواية والتاريخ والسفر؛ منها «قافلة الحبر» و«جنرالات الشرق» و«يمنى» و«ليلة رأس السنة في جزيرة دوس سانتوس». الاثنين – 27 شوّال 1445 هـ – 6 مايو 2024 م TT 20 سمير عطا الله:أوطان تذوب ودول تُمحى استمع إلى

سمير عطا الله كاتب عربي من لبنان، بدأ العمل في جريدة «النهار»، ويكتب عموده اليومي في صحيفة «الشرق الأوسط» منذ 1987. أمضى نحو أربعة عقود في باريس ولندن وأميركا الشمالية. له مؤلفات في الرواية والتاريخ والسفر؛ منها «قافلة الحبر» و«جنرالات الشرق» و«يمنى» و«ليلة رأس السنة في جزيرة دوس سانتوس». كان جورج فورست كنان من أبرز الدبلوماسيين الأميركيين، وكبار المؤرخين. رغم مناصبه الدبلوماسية المتعددة، ومؤلفاته الكثيرة، ارتبط اسمه بنظرية «الاحتواء» التي

سوسن الأبطح صحافية لبنانية، وأستاذة جامعية. عملت في العديد من المطبوعات، قبل أن تنضم إلى أسرة «الشرق الأوسط» بدءاً من عام 1988، كمراسلة ثقافية من باريس، ثم التحقت بمكتب الجريدة في بيروت عند افتتاحه عام 1995. تكتب بشكل رئيسي في المجال الثقافي والنقدي. حائزة درجة الدكتورة في «الفكر الإسلامي» من جامعة «السوربون الثالثة». أستاذة في «الجامعة اللبنانية»، قسم اللغة العربية، عام 2001، ولها دراسات وأبحاث عدة، في المجالين الأدبي والفكري.

ساندرز مُهاجمًا نتنياهو: قتلت 34 ألفًا ودمّرت البنية التحتية لغزة ونظامها الصحّي والجامعات والمدارس وحرمان 625 ألفًا من التعليم ليس مُعاداة للسامية واشنطن ـ صوت اميركي من اصول يهوديه لكنه اشجع من حكام العرب المتصهينين واخرهم ظهر على الشاشة بعد ستة اشهر من الحرب وقال يجب ان تتوقف الحرب الخزي والعار لحكام العرب . هذا السيناتور اليهودي الاشتراكي الغيور على الضعفاء في بلده وعلى سياده الحق والعدل في العالم اجمع

سمير عطا الله كاتب عربي من لبنان، بدأ العمل في جريدة «النهار»، ويكتب عموده اليومي في صحيفة «الشرق الأوسط» منذ 1987. أمضى نحو أربعة عقود في باريس ولندن وأميركا الشمالية. له مؤلفات في الرواية والتاريخ والسفر؛ منها «قافلة الحبر» و«جنرالات الشرق» و«يمنى» و«ليلة رأس السنة في جزيرة دوس سانتوس». ألغت الاتصالات الإلكترونية فصلاً جميلاً في حياتنا: ساعي البريد، أو البوسطجي في مصر. وكانت العاشقة تغني «البوسطجية اشتكوا من كُتر مراسيلي».