لماذا أطلق ماركيز اسم إنديرا على ابنته السرية؟
أصدقاء العائلة حافظوا لسنوات على كتمان الحقيقة (2 – 2) مدريد: شوقي الريس كانت عقارب الساعة تقترب من تمام الخامسة فجر الثاني والعشرين من أكتوبر (تشرين الأول) 1982 عندما رنّ جرس الهاتف قرب سرير غابرييل غارسيّا ماركيز في منزله بالعاصمة المكسيكية ليبلغه أمين سر الأكاديمية السويدية بنيله جائزة نوبل للآداب التي كانت «تحصيلاً حاصلاً» كما ذكر بعد ساعات صديقه اللدود ماريو فارغاس يوسا الذي حاز نفس الجائزة بعده بسنوات. وما