حدث مثل اليوم

الخميس – 10 جمادى الأولى 1442 هـ – 24 ديسمبر 2020 مـ فيلة بصحبة بابا نويل توزع أقنعة الوجه (إ.ب.أ) في مدرسة بتايلاند ضمن مسيرة تقام كلّ سنة بمناسبة عيد الميلاد، جالت 4 فيلة متنكّرة بزي بابا نويل مع كمامات عملاقة بحكم وباء كوفيد – 19 أمس. وكان قد أنشد أطفال مدرسة «جيراسات ويتايا» في أيوتايا على بعد ساعة من بانكوك أغنيات عيد الميلاد واصطفوا في الطابور لالتقاط صور إلى

قسم المتابعة الإعلامية بي بي سي جرت مظاهرات غاضبة في بعض الدول الإسلامية، احتجاجا على تصريحات ماكرون. احتفل العديد من الصحف العربية بذكرى مولد النبي محمد، والتي تحل هذا العام وسط احتجاجات في دول إسلامية ترفض تصريحات الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون التي اعتبرت مسيئة لمشاعر المسلمين. وكان ماكرون قد أكد مؤخرا أن بلاده لن تتراجع عن نشر رسوم الكاريكاتير التي يعتبرها المسلمون مسيئة للنبي محمد، وهو ما أدى إلى موجة

رياحٌ كويتيةٌ حزينةٌ تطايرت فيها برقياتُ التعزيةِ من العالمِ العربيّ إلى الدَّوليِّ بوفاةِ أميرِ الكويت الشيخ صُباح الأحمد الجابر الصُّباح الرجل الذي كان يُقيمُ على حدودٍ متوترةٍ مانعًا هذا التوترَ من الإقامةِ في بلادِه شيخُ الدبلوماسيين العرب نَظّمَ عَلاقاتِ التوازنِ الإقليمي.. فكان يتعاملُ مع إيرانَ بحُسنِ الجيرة وعلى رَغمِ الجرحِ الذي سبّبه الغزوُ العراقيُّ للكويت فقد مدّ خيوطَ الجيرةِ إليه بعد سقوطِ صدام دخل وسيطاً في الازْمةِ الخليجية بين قطر

دار «سوذبيز» تعرض تاجاً بلاستيكياً لـ«بيغي» في نيويورك (أ.ب) خلال مزاد علني نظمته دار «سوذبيز» في نيويورك، بيع تاج بلاستيكي بلغ سعره الأصلي لدى شرائه من المتجر ستّة دولارات بمبلغ 594750 دولاراً. ويعود السبب إلى أن مغني الراب النيويوركي نوتوريوس بي آي جي («بيغي») اعتمره خلال جلسة تصوير قبل ساعات من اغتياله. وكان التاج بقي في حوزة المصور الذي كان يتولى التصوير خلال هذه الجلسة التاريخية لصالح مجلة «راب بيجز»،

قررت صحيفة “شارلي إيبدو” الفرنسية إعادة نشر الصورة المسيئة للنبي محمد، التي سبق أن نشرتها عام 2015، في عددها الجديد الذي سيصدر الأربعاء. ويتزامن إعادة نشر هذه الرسوم الكاريكاتورية مع انطلاق محاكمة 14 متهما في قضية الهجوم المسلح على مقر الصحيفة الذي خلف 12 قتيلا في صفوف فريق العاملين فيها وأثار موجة من الاستنكار والاحتجاجات. وكتب مدير الصحيفة الساخرة في العدد الجديد يقول “لن ننبطح أبدا، ولن نتراجع أبدا” موضحا

الملكة رانيا تحتفل بعيد ميلادها الخمسين.. إطلالة مميزة بالأبيض وتهاني خاصة الملكة رانيا والملكة عبد الله/مواقع التواصل الاجتماعي احتفلت الملكة رانيا، عقيلة ملك الأردن، الملك عبدالله الثاني بن الحسين ببلوغها سن الخمسين في 31 أغسطس/آب 2020، إذ شاركت الملكة صورة لها رفقة عائلتها على حسابها الرسمي على موقع إنستغرام وهي ترتدي ثوباً أنيقاً باللون الأبيض، الذي صممه المصمم السعودي محمد آشي. الملكة الأردنية قالت في تعليقها على الصورة بمناسبة احتفالها

    أكدت دراسات علمية على أن “الحمام” موجود على كوكب الأرض منذ أكثر من 20 مليون سنة، أي قبل ظهور الإنسان، واستدل علماء “الأحافير” و”العظام” ببعض الصخور التي احتوت على آثار تدل على تواجدها منذ قديم الزمن، كما عُثر أيضاً على رسومات لطيور الحمام في الكثير من المخطوطات المصرية الأثرية، والتي ترجع لأكثر من 3000 سنة قبل الميلاد، إضافةً ل”نحوت” ورسوم من الحضارات الأوروبية والآسيوية القديمة، تؤكد “أُلفة” الإنسان

1- كريستوفر كولومبوس لم يكتشف أمريكا 9- ماري أنطوانيت لم تقل “فليأكلوا الكعك”, 8- بونابرت لم يكن قصير القامة, 7- كليوباترا لم تكن مصرية, 6- شعوب العصور الوسطى لم يعتقدوا أن الأرض مسطحة, 5- ساحرات “سالم” لم تُحرقن على الوتد, 4- بنجامين فرانكلين لم يكتشف الكهرباء بينما يُحلِّق بطائرة ورقية, 3- الفايكنغ لم يرتدوا خوذاتٍ ذات قرون, 2- نيوتن لم يكتشف الجاذبية بسقوط تفاحة على رأسه, 1- إديسون لم يكتشف

يظهر بوضوح في السعودية جنوباً إلى شرورة… وتحذيرات من النظر للشمس مباشرة الدمام: إيمان الخطاف مع دخول موعد الانقلاب الصيفي، الذي يصادف 21 يونيو (حزيران)، يُشهد أيضاً كسوف حلقي كبير للشمس، في مصادفة نادرة، حيث يأتي الكسوف في أول أيام فصل الصيف، وفي أطول نهار يُسجل لهذا العام، في حين أطلقت جهات صحية تحذيرات مفادها «لا تنظر إلى الشمس مباشرة»، توخياً لخطر الإصابة بما يُسمى «عمى الكسوف». ويوضح الخبير الفلكي

طوال أكثر من سبعة عقود اعتدنا في كل عام إحياء ذكرى النكبة (15 أيار/مايو)، في حين أن تلك النكبة ما زالت تتناسل، أو ما زال الواقع يعيد إنتاجها، فلسطينياً وعربياً، في تدهور الحياة السياسية والاقتصادية والأمنية والاجتماعية، في العالم العربي. هكذا فإن الحدث الثاني المؤسّس لإسرائيل (أي حرب حزيران/يونيو 1967) أطلق عليه اسم النكسة، كأن هذا الاسم المراوغ والملتبس، يغطّي أو يحجب أو يخفّف وقع نكبة أخرى، كانت أطاحت بمكانة