صورة

فتاة فلسطينية ترتدي كمامة لحماية نفسها من فيروس «كورونا» في جنوب قطاع غزة

رئيسة وزراء ولاية راينلاند الألمانية مالو دريير خلال زيارتها مصنعاً لإنتاج الكمامات كمامة من مصاصة القصب لمواجهة فيروس «كورونا» الجمعة – 24 شعبان 1441 هـ – 17 أبريل 2020 مـ إنتاج قناع باستخدام مادة نانوية من مصاصة القصب القاهرة: حازم بدر يتسابق العلماء حول العالم لتكثيف أبحاثهم لإيجاد حلول للأزمات العديدة التي أثارتها جائحة فيروس «كورونا» المستجد. ومن بين أهم تلك المشكلات نقص أعداد الكمامات. ويعمل دكتور توماس ريني من

امرأة ترتدي كمامة في طريقها للتسوق في سنغافورة بعد أن ألزمت السلطات المواطنين بارتداء الكمامات للحد من تفشي «كورونا

أحمد منتصر كاتب مصري مهتم بالسياسة والمجتمع لو محوت محيط الدائرة فسينهار مركزها، المركز سيتحول إلى مجرد نقطة عادية، لأن المركز مركز بفضل المحيط، وعليه فإن علاقة السيد والعبد تبدأ في التهدم بفعل نشاط العبد نفسه. بفهم تلك الفكرة نستطيع تفكيك عقدة ارتباط كل هامش بالمركز، وفهم العلاقة التركيبية للظروف الطبقية وللصراعات المتعددة التي طرحها القائمون علي فيلم “طفيلي”. قال مخرج الفيلم في كلمته بحفل الأوسكار، إنه لم يتوقع أن

فتاة تايوانية ترتدي قناعاً مبتكراً في افتتاح موسم البيسبول في مدينة تاويوان (رويترز)و هل يحل النحاس النقص العالمي في الأقنعة الواقية القابلة لإعادة الاستخدام؟ تراهن تشيلي – أكبر منتج للنحاس في العالم – على الخصائص المطهرة لهذا المعدن التي تقضي على البكتيريا والفيروسات والفطريات بشكل فعال، للتعامل مع النقص العالمي في الأقنعة الناتج عن أزمة فيروس «كورونا» المستجد. لذلك، طورت شركتان تشيليتان نماذج من الأقنعة، تمت إضافة جزيئات نانوية نحاسية

أسنان قرد منقرض تكشف هجرته من أفريقيا إلى بيرو عثر فريق بحثي من جامعة جنوب كاليفورنيا الأميركية، على أربع أسنان متحجرة لقرود أفريقية منقرضة في بيرو، وهو ما عُدّ دليلاً على أن هذه القرود هاجرت من أفريقيا إلى هناك عبر المحيط الأطلسي.ووثّقت دراسة نشرتها أمس، دورية «ساينس» لهذا الاكتشاف، الذي يعود إلى عائلة منقرضة من القرود الأفريقية تعرف باسم «بارا روبوت ينافس لاعباً هندياً في تنس الطاولة

الخميس – 9 شعبان 1441 هـ – 02 أبريل 2020 مـ عبد الرحمن الراشد اعلاميّ ومثقّف سعوديّ، رئيس التحرير السابق لصحيفة “الشّرق الأوسط” والمدير العام السابق لقناة “العربيّة”   الأكيد أنه لو امتنع كل شخص عن المخالطة الاجتماعية، لما انتشر «كورونا». ولو أن أحداً لم يخرج من المدينة الموبوءة، ووهان، لما صار «كورونا» وباءً. كثيرون يلومون الإعلام على التعامل مع جائحة «كورونا المستجد»، وهي هواية مفضلة عند مَن لا يعمل

  امرأة ترتدي قناعاً مزيناً بالورود على جسر تشارلز في براغ عاصمة جمهورية التشيك (أ.ف.ب)