كشف بايدن عن منهجية جديدة سميت “الدبلوماسية أولاً” في وزارة الخارجية، حيث يعمل عبر عدد كبير من قضايا السياسة الخارجية. ويشمل ذلك إعادة تقوية العلاقات بين حلفاء الولايات المتحدة التي انهارت في ظل الإدارة السابقة. ومواجهة خصوم الولايات المتحدة بما في ذلك روسيا والصين.