الصحة العالمية تزف “بشارة سارة” بشأن كورونا.. لكن الحذر واجب
وكالات – أبوظبي
قالت منظمة الصحة العالمية، إن الإصابات والوفيات الناجمة عن فيروس كورونا تراجعت للأسبوع الثالث على التوالي، وهو اتجاه ساعد فيه تقليل مستويات المراقبة والاختبارات.
وذكرت الصحة العالمية في أحدث تقرير أسبوعي لها عن جائحة كورونا، إن أكثر من 7 ملايين حالة جديدة تم الإبلاغ عنها، وهو ما يمثل انخفاضا بنسبة 24 بالمئة مقارنة بالأسبوع السابق، بحسب ما أوردت وكالة “أسوشيتد برس”.
وانخفض العدد الأسبوعي لوفيات كورونا في جميع أنحاء العالم بنسبة 18 بالمئة، ليصل إلى أكثر من 22 ألف حالة.
وقالت الصحة العالمية إن هذه الانخفاضات “يجب تفسيرها بحذر”، لأن الكثير من الدول التي شهدت انحسارا في تفشي الفيروس غيرت استراتيجيات الاختبار الخاصة بها، وهو ما يعني الكشف عن عدد أقل بكثير من الحالات.
وتتراجع الإصابات والوفيات الجديدة في العالم، بينها منطقة غربي المحيط الهادئ، حيث تسببت موجة الإصابات في اتخاذ إجراءات إغلاق صارمة بالصين.
وقالت المنظمة إنها تراقب عدة متحورات لفيروس أوميكرون.
إسرائيل تحسم الجدل بشأن “قرابين الفصح” داخل الأقصى.. هذا ما قررته بعد تحذيرات من حركة حماس
-
علماء يحذرون من إمكانية تفشي فيروس زيكا “قريبا”
باحثون أمريكيون يحذرون من احتمال كبير لتفشي الإصابة بفيروس زيكا، ويؤكدون أن حدوث طفرة واحدة تكفي للتسبب في مثل هذا التفشي الهائل.
حسني مبارك: النيابة السويسرية تأمر بالإفراج عن الأصول المجمدة لعائلة الرئيس المصري الراحل
أمرت النيابة السويسرية بالإفراج عن جميع أصول عائلة الرئيس المصري الراحل حسني مبارك المجمدة في البلاد والتي تبلغ قيمتها 400 مليون فرنك سويسري، وإغلاق تحقيق استمر أكثر من عقد من الزمن في قضية اتهام رئيس مصر السابق وابنيه علاء وجمال بغسيل الأموال.
وقالت النيابة في بيان اليوم الأربعاء إنها استنتجت بعد نحو 11 عاما من التحقيقات أنه لا يوجد دليل محدد أو كاف لتبرير الاستمرار في توجيه تهمة غسيل الأموال، وأضافت أنه “ليس من الممكن إظهار إن كانت الأصول الموجودة في سويسرا أصلها غير قانوني”.
وأوضحت النيابة أنها كانت قد طلبت من السلطات المصرية نسخة من التقارير المالية التي أعدتها لجان أنشئت لتحليل وتوثيق تحويلات الأموال التي دارت حولها شبهة غسيل الأموال، ولكن لم يصلها رد.
ومن الممكن الطعن على قرارات النيابة أمام المحكمة الجنائية الفيدرالية خلال عشرة أيام من صدورها.
وكانت محكمة العدل الأوروبية قد أكدت الأسبوع الماضي قرارها السابق بإلغاء تجميد أموال وأصول أسرة مبارك، كما ألزمت المحكمة مجلس الاتحاد الأوروبي بدفع التكاليف التي تكبدتها عائلة مبارك في الدعوى القضائية المتعلقة بطلب تعويضات مقابل الأضرار التي لحقت بأفراد العائلة بسبب تجميد أموالهم وأصولهم.
الحكم بالإعدام في بنغلادش على قتلة الكاتب همايون آزاد المعروف عالميا
قضت محكمة في بنغلاديش بإعدام أربعة وصفتهم بالمتشددين الإسلاميين بتهمة قتل كاتب مشهور.
الكاتب هو الأستاذ الجامعي همايون آزاد، الحائز على جوائز عديدة، وقتل في عام 2004.
وقالت الشرطة إن الأربعة هاجموا الكاتب بوحشية، في أول سلسلة من الهجمات على دعاة حرية التعبير في مجتمع ذي أغلبية مسلمة.
وتوفي البروفيسور آزاد بعد عدة أشهر في ألمانيا التي ذهب إليها للعلاج بعد الإصابة.
وقالت الشرطة إن الرجال الأربعة المدانين ينتمون الى جماعة المجاهدين المحظورة. كما حكم بالإعدام على مهاجمين اثنين لا يزالان طليقين.
حادث أسوان المروع يؤدي إلى مقتل 10 أشخاص وإصابة 14 آخرين
لقي عشرة أشخاص مصرعهم وأصيب 14 بجروح في حادث في مصر تعرضت له حافلة سياحية.
ولم تعرف بعد التفاصيل، وتفيد المعلومات الأولية أن خمسة مصريين وأربعة فرنسيين وبلجيكي، لقوا مصرعهم في تحطم حافلة في أسوان بالقرب من معابد أبو سمبل المصرية القديمة. وقيل إن الحافلة اصطدمت بشاحنة واشتعلت فيها النيران.
وقال وكيل وزارة الصحة إن المصابين نقلوا إلى مستشفى أسوان الجامعي.
محمود الصرخي: إغلاق مقار حركة دينية في العراق واعتقال عدد من المتهمين بالتطرف الديني
أغلقت وزارة الداخلية العراقية مقار حركة دينية وصفتها بالمنحرفة، وأصدرت أمرا باعتقال مجموعة من المتجاوزين للضوابط القانونية.
وأعلنت وكالة الاستخبارات والتحقيقات الاتحادية في وزارة الداخلية، أمس الثلاثاء، القبض على 6 ممن يتهجمون على الرموز الدينية، والطقوس الإسلامية وهدم المراقد المطهرة. في محافظات البصرة وكربلاء وميسان.
كما أعلن جهاز الأمن الوطني، اليوم الأربعاء، عن اعتقال 29 متهما بالتطرف الديني في عدة محافظات، والانتماء إلى حركات متطرفة في عدد من المحافظات العراقية، وأشار إلى أنه تمت إحالتهم إلى الجهات القضائية المختصة بعد تدوين أقوالهم.
وكان مصدر أمني في بغداد قد ذكر أن محتجين غاضبين أغلقوا عددا من مساجد ومقار رجل الدين الشيعي محمود الصرخي، بينما قام آخرون بإضرام النار في عدد آخر من المساجد والمقار التابعة للحركة الصرخية في بغداد وعدد من المحافظات الوسطى والجنوبية.
وطوقت القوات الأمنية عددا كبيرا من المقار والجوامع التابعة للصرخي في بغداد والمحافظات. وألقى جهاز الأمن الوطني القبض أمس الثلاثاء، على خطيب صلاة الجمعة التابع للمرجع الديني محمود الصرخي في محافظة المثنى، بعد دعوته إلى هدم المراقد والمزارات الدينية الشيعية.
وذكرموقع شفق نيوز أن محكمة تحقيق العمارة أصدرت اليوم الأربعاء مذكرة قبض بحق المتهم (محمود عبد الرضا محمد) الملقب بـ”محمود الصرخي”.
وذكر المركز الإعلامي لمجلس القضاء الأعلى في بيان اليوم، أن “المحكمة أصدرت المذكرة وفق أحكام المادة التي تنص على معاقبة من يعتدي على معتقد لأحدى الطوائف الدينية أو حقر من شعائرها.
القاهرة تستضيف اجتماعات مجلسي النواب والدولة الليبيين
تنطلق اليوم في القاهرة مباحثات دستورية تجمع بين أعضاء في مجلس النواب الليبي، الذي يتخذ من مدينة طبرق شرق ليبيا مقرا له، وأعضاء في المجلس الأعلى للدولة، الذي يقع مقره في العاصمة طرابلس، للنظر في القاعدة الدستورية للانتخابات الليبية المرتقبة.
ومن المقرر أن تستمر المباحثات لمدة أسبوع. وتأتي تلك المباحثات بعد مبادرة من مستشارة الأمين العام للأمم المتحدة بشأن ليبيا ستيفاني ويليامز، التي كانت قد دعت إلى وضع قاعدة دستورية تجري عليها الانتخابات الليبية، وذلك لفض الخلاف حول المسار الدستوري للبلاد.
وبينما تسعى بعض الأطراف الليبية إلى إجراء تعديل على الإعلان الدستوري، للتعجيل بإجراء الانتخابات المؤجلة منذ ديسمبر/كانون الأول الماضي، يصر آخرون على ضرورة وجود دستور جديد للبلاد، وهي عملية قد تستغرق عاما على الأقل.
وكانت مستشارة الأمين العام للأمم المتحدة قد قالت في حوار تلفزيوني مع بي بي سي إنها تلقت “استجابة إيجابية جدا” من رئيس مجلس النواب الليبي عقيلة صالح بشأن مبادرتها، مضيفة أن الأمر الآن ليس سوى مسألة الجمع بين المجلسين لإطلاق المفاوضات.
وتعذر إجراء انتخابات رئاسية في 24 ديسمبر الماضي، وفق خارطة طريق برعاية الأمم المتحدة، بسبب خلافات بين مؤسسات ليبية رسمية على قانوني الانتخاب، ودور القضاء في العملية الانتخابية.
ولم يتم الاتفاق حتى الآن على تاريخ جديد لإجراء انتخابات رئاسية وبرلمانية ، يأمل الليبيون أن تنهي نزاعا عانت منه ليبيا لسنوات.
عاصفة استوائية في الفلبين تؤدي إلى مقتل 58 شخصا وفقد 27 آخرين
بلغ عدد ضحايا الفيضانات والانهيارات الأرضية الناجمة عن العاصفة الاستوائية “ميجي” في الفلبين، صباح اليوم، 58 قتيلا، ولا يزال 27 شخصاً في عداد المفقودين.
وكان وسط البلاد الأكثر تضررا، إذ سقط غالبية الضحايا فيه، واجتاحت السيول العديد من القرى الزراعية.
وأوضحت السلطات أن الكارثة أوقعت أكثر من مئة جريح. وأدت أيضا إلى نزوح أكثر من 17 ألف شخص بعد أن غمرت المياه منازلهم وانقطعت عنها الكهرباء.
وغالباً ما تضرب الفيليبين كوارث طبيعية. لكن “ميجي” المعروفة في الفيليبين باسم “أغاتون” هي أول عاصفة استوائية كبرى تضرب البلاد هذا العام.
وعلقت السلطات أمس عمليات البحث عن المفقودين، لكنها استؤنفت فجر اليوم الأربعاء. وسمح تحسن الطقس لطواقم الإنقاذ، بحسب السلطات المحلية، بالوصول إلى أكثر المناطق تضررا، وبدأوا عملية بحث صعبة في الوحل الذي جرفته السيول.
ويحذر العلماء من أن كوكب الأرض بدأ يشهد المزيد من العواصف والأعاصير، نتيجة التغير المناخي. والفيليبين من أكثر الدول عرضة لتلك المتغيرات، ويشهد الأرخبيل حوالى عشرين عاصفة سنوياً.
وفي 2013، أدى هايان، أقوى إعصار على الإطلاق يجتاح اليابسة، إلى مقتل أو فقدان أكثر من 7300 شخص.
الحرب في أوكرانيا: واشنطن تستعد لإرسال المزيد من الأسلحة لأوكرانيا
تستعد إدارة بايدن، بحسب مسؤولين أمريكيين إلى توسيع نطاق الأسلحة التي توفرها لأوكرانيا.
وقدمت الولايات المتحدة منذ بدء الحرب حتى الآن ما قيمته سبعة مليارات دولار من المساعدات العسكرية – بما في ذلك الصواريخ المضادة للدبابات والطائرات التي لعبت دورا حاسما في الدفاع عن كييف.
لكن الأوكرانيين يطالبون بالمزيد من المعدات الثقيلة، مثل الطائرات والمدفعية.
ومن المقرر أن يعقد البنتاغون اجتماعا مع كبار مصنعي الأسلحة يوم الأربعاء لمناقشة المزيد من المساعدة.
للمزيد يمنكم العودة إلى المقال التالي:
نابلس: القوات الإسرائيلية تقتل المحامي الفلسطيني محمد عساف وتصيب 30 آخرين خلال اقتحام لبلدات المدينة
قتلت القوات الإسرائيلية صباح اليوم شابا فلسطينيا هو محمد عساف من قرية كفر لاقف في قلقيلية، خلال اقتحامها مدينة نابلس وبلدات بيتا وعوريف واللبن الشرقية. بحسب وكالة الأنباء الفلسطينية وفا.
وأفاد مدير الإسعاف والطوارئ في الهلال الأحمر في نابلس بأن الاقتحام أدى أيضا إلى إصابة ثلاثين فلسطينيا آخرين أصيبوا في اشتباكات في مدينة نابلس حيث نفذت القوات الإسرائيلية غارات اعتقال في شمال الضفة الغربية. وتراوحت إصاباتهم بين إصابات بالرصاص الحي، والمطاطي وقنابل الغاز الحارقة.
كما أصيب شاب برضوض بعد أن دهسته دورية تابعة للقوات الإسرائيلية خلال المواجهات مع القوات الإسرائيلية في محيط قبر يوسف، بحسب نفس المصدر.