3 شهداء في نابلس.. الاحتلال يقتل المقاوم إبراهيم النابلسي، وآخر كلماته قبل استشهاده: بحبك أمي
قتلت قوات الاحتلال الإسرائيلي، الثلاثاء 9 أغسطس/آب 2022، المقاوم الفلسطيني الشاب إبراهيم النابلسي، الذي كان يُعد أحد أبرز المطلوبين في مدينة نابلس بالضفة الغربية، إضافة إلى استشهاد اثنين آخرين، فيما أُصيب العشرات جراء اقتحام الاحتلال للمدينة.
جيش الاحتلال قال في حسابه على تويتر: “في نهاية عملية مطاردة وعملية مشتركة للجيش الإسرائيلي و(جهاز الأمن العام) الشاباك، قُتل ابراهيم النابلسي صباح اليوم في مدينة في نابلس”، مضيفاً: “أطلق مقاتلو الجيش النار على المنزل واستخدموا وسائل خاصة من بينها صواريخ محمولة على الكتف”.
أشار جيش الاحتلال إلى أن مسلحاً آخر استُشهد أيضاً مع النابلسي، وقال أيضاً إنه يشتبه في ارتكاب النابلسي “عدة هجمات إطلاق نار على مدنيين وعسكريين من دورية في منطقة نابلس ومحيطها، بما في ذلك عمليات إطلاق نار على مجمع قبر يوسف”.
من جانبها، أكد صحيفة “يديعوت أحرونوت” الإسرائيلية أكدت استشهاد النابلسي خلال تبادل إطلاق النار مع جنود من الاحتلال في نابلس، وأشارت إلى أن مواجهات دارت بينهم بعد محاصرة الجنود للمنزل الذي كان به النابلسي.
أشارت الصحيفة إلى أن النابلسي يبلغ من العمر 18 عاماً، وقالت إنه كان مسؤولاً عن إطلاق النيران مرات عدة على مواقع عسكرية تابعة لقوات الاحتلال الإسرائيلي.
من جهتها، أفادت وزارة الصحة الفلسطينية باستشهاد “3 بينهم إبراهيم النابلسي، وإسلام صبوح”، فيما بلغ عدد الإصابت 40 بينهم 4 حالات حرجة، جراء الهجوم الإسرائيلي على نابلس.
قبل الإعلان عن استشهاد النابلسي، تداولت وسائل إعلام فلسطينية تسجيلاً منسوباً له، يقول فيه الشاب إنه يحب والدته كثيراً، ووجه حديثه إلى الشباب قائلاً: “حافظوا على الوطن من بعدي”، وأشار إلى أنه “سيستشهد”، داعياً إياهم إلى عدم ترك السلاح لمواجهة قوات الاحتلال.
كانت قوات الاحتلال قد حاولت في يوليو/تموز 2022 إلقاء القبض على النابلسي لكنه نجا، وفي نفس اليوم ظهر النابلسي في تشييع الشابين عبود صبح ومحمد العزيزي اللذين استشهدا برصاص جنود الاحتلال الإسرائيلي، خلال حصار منزل في البلدة القديمة بمدينة نابلس.
أثار ظهور النابلسي في ذلك التشييع انزعاج وسائل الإعلام الإسرائيلية، وقالت حينها قناة “كان” الإسرائيلية الرسمية: “بعد إفلاته من قوات الجيش، المطلوب الفلسطيني الذي خُصِّصت العملية العسكرية في نابلس صباح اليوم لأجله، وصل لحضور جنازة الفلسطينيين اللّذين تمت تصفيتهما خلال الاشتباكات”.
يأتي هذا فيما اقتحمت قوات الاحتلال الإسرائيلي صباح اليوم الثلاثاء، البلدة القديمة في مدينة نابلس، وقام الصحفي في قناة 11 الإسرائيلية، إيتاي بلومنتال، بنشر مقطع فيديو على حسابه في تويتر، وقال إن الجيش الإسرائيلي يحاصر منزل النابلسي.
وكانت اندلعت اشتباكات بين القوات الإسرائيلية وفلسطينيين في مدينة نابلس بالضفة الغربية المحتلة.
وقال متحدث باسم الجيش الإسرائيلي إن الجنود اقتحموا منزلا لاعتقال أحد المطلوبين.
وقتل في العملية إبراهيم النابلسي، الذي يعتقد أنه القائد المحلي لكتائب شهداء الأقصى.
وتقول وسائل الإعلام الفلسطينية إن ما يصل إلى 40 شخصا أصيبوا، من بينهم أربعة إصابات في حالة خطيرة.
وسمع دوي إطلاق نار كثيف وأصوات قنابل يدوية في مقطع فيديو نُشر على الإنترنت.
وكانت القوات الإسرائيلية قد اعتقلت الأسبوع الماضي بسام السعدي عضو حركة الجهاد الإسلامي، مما أدى إلى اندلاع قتال استمر ثلاثة أيام بين إسرائيل وأعضاء الحركة.
وبدأ القتال بشن هجمات إسرائيلية على مواقع في قطاع غزة، قال الجيش الإسرائيلي إنها جاءت ردا على تهديدات من حركة الجهاد الإسلامي. وبعد أيام من التوتر عقب اعتقال السعدي.
وقالت وزارة الصحة الفلسطينية إن عدد القتلى بلغ 44 فلسطينيا، من بينهم 15 طفلا، ووجهت الوزارة المسؤولية عن مقتل الفلسطينيين وجرح أكثر من 300 شخص لما وصفته بـ”العدوان الإسرائيلي”.
ولم ترد أي تقارير عن وقوع ضحايا في الجانب الإسرائيلي، باستثناء إصابة بعض الأشخاص بجروح طفيفة جراء سقوط شظايا يوم السبت.
أما إسرائيل، فقالت، إنها ضربت 170 هدفا لحركة الجهاد الإسلامي خلال العملية التي أطلقت عليها اسم “الفجر الصادق”، وقتلت عددا من قيادات الحركة ودمرت أنفاقا ومواقع لتخزين الأسلحة.
وتمكنت مصر وقطر من التوصل إلى اتفاق لوقف إطلاق النار بعد ثلاثة أيام من العنف.
وبدأت إسرائيل الاثنين تخفيف إجراءات الحصار التي تفرضها على قطاع غزة، وسمحت لأولى شاحنات الوقود بالدخول إلى القطاع. وسيتيح هذا الأمر لمحطة توليد الكهرباء الوحيدة في غزة استئناف عملها في إعادة التيار الكهربائي إلى المنازل في القطاع.
واستُؤنف إدخال المساعدات الإنسانية إلى قطاع غزة بعد سريان وقف إطلاق النار.
وقالت سهير زكوت، المتحدثة باسم اللجنة الدولية للصليب الأحمر في غزة، لبي بي سي، إن وقف إطلاق النار بعث الارتياح في نفوس الناس في إسرائيل وغزة، الذين بات لديهم الآن فرصة لمحاولة استئناف حياتهم كالمعتاد.
و كان القلق بسبب الوضع الإنساني في القطاع، هو الذي دفع إلى التوصل للاتفاق، إذ حذر مسؤولون في وزارة الصحة من أن الوقود في المستشفيات لن يكفي المولدات الكهربائية أكثر من يومين.
وكان الفلسطينيون قد تجمعوا بأعداد كبيرة الأحد لتشييع جنازات من سقطوا جراء القصف الإسرائيلي على رفح، في جنوب قطاع غزة، ومن بينهم خالد منصور،القيادي في سرايا القدس الجناح العسكري لحركة الجهاد الإسلامي، وهو القيادي الثاني التي تقتله إسرائيل خلال العملية الأخيرة.
وخرجت مظاهرات مؤيدة لغزة في مناطق مختلفة من الضفة الغربية أبرزها مدينة نابلس.
وتُعتبر حركة الجهاد الإسلامي من بين أقوى الفصائل المسلحة الناشطة في غزة، وهي مدعومة من إيران ويقع مقرها الرئيسي في العاصمة السورية دمشق.
وتتهمها إسرائيل بالمسؤولية عن العديد من الهجمات، من بينها عمليات إطلاق الصواريخ وإطلاق النار داخل إسرائيل.
وفي نوفمبر/ تشرين الثاني 2019، خاضت إسرائيل وحركة الجهاد الإسلامي قتالا استمر خمسة أيام في أعقاب قتل إسرائيل لقائد في الحركة قالت إنه كان يخطط لهجوم وشيك. وخلفت موجة العنف 34 قتيلا فلسطينياً و111 جريحاً، بينما أصيب 63 إسرائيلياً بجروح.
وقالت إسرائيل إن 25 شخصا من بين الفلسطينيين الذين قتلوا كانوا من المسلحين، ومن بينهم أشخاص ضربوا بينما كانوا يستعدون لإطلاق صواريخ على المدن والبلدات الإسرائيلية.
نابلس: اشتباكات بين الجيش الإسرائيلي وفلسطينيين بالضفة الغربية
اندلعت اشتباكات بين قوات إسرائيلية وفلسطينيين في مدينة نابلس بالضفة الغربية المحتلة.
وقال الجيش الإسرائيلي إن جنوده كانوا يحاصرون منزلا للقبض على مطلوب عندما وقع تبادل إطلاق النار.
وأفادت مصادر فلسطينية وإسرائيلية بمقتل قائد كتائب شهداء الأقصى التابعة لحركة فتح في نابلسإبراهيم النابلسي
وأفادت مصادر طبية فلسطينية بمقتل 3 أشخاص وإصابة 40 شخصا.
وكانت إسرائيل قد اعتقلت في الأسبوع الماضي القيادي في حركة الجهاد الإسلامي بسام السعدي في جنين ما أعقبه مواجهات بين الحركة الفلسطينية في غزة والجيش الإسرائيلي.
إسرائيل خططت منذ شهور لعملية “بزوغ الفجر” – التايمز
في الصحف البريطانية ومن صحيفة التايمز البريطانية التي قالت إنها حصلت على معلومات من مصدر مخابراتي أشار إلى أن إسرائيل كانت تخطط منذ عدة أشهر لعملية “قطع رأس” حركة الجهاد الإسلامي الفلسطينية، وأنها استغلت الانقسام بين قيادات الحركة لتنفذ الضربة التي وجهتها لها.
وبدأت إسرائيل استعداداها للهجوم الموسع على حركة الجهاد الإسلامي بعدما ترددت أنباء عن سفر زياد النخالة، الأمين العام للحركة الذي يتخذ من دمشق مقرا له، إلى طهران للقاء عدد من كبار المسؤولين الإيرانيين، وفقا للصحيفة البريطانية التي رجحت أن الحركة الفلسطينية تحصل على تمويلها من إيران.
ورجحت التايمز أن النخالة تعرض لضغوط لشن هجوم على الحدود الإسرائيلية، وهي الهجوم الذي كانت إيران تأمل أن يصرف الانتباه عن المفاوضات المتحفظة التي تجريها في الوقت الراهن بهدف إحياء الاتفاق النووي بين القوى العالمية وطهران.
كما دفع بحركة الجهاد في اتجاه التصعيد القبض على أحد القياديين فيها في مدينة جنين في الضفة الغربية ونشر صور مهينة له أثناء قيادة كلب الهجوم إسرائيلي للعملية.
ورصدت المخابرات الإسرائيلية، أثناء مراقبة الاتصالات التي جرت في الفترة الأخيرة بين النخالة واثنين من كبار القادة العسكريين في حركة الجهاد، أن هناك حالة من الغضب تنتاب القيادات حيال بعض القضايا الخاصة بالتمويل، وهو الغضب الذي ساد الحوار أثناء مطالبة النخالة بأن تحول طهران مبالغ هائلة من المال مقابل تنفيذ هجوم موسع على إسرائيل.
وبدأت إسرائيل عملية “بزوغ الفجر” ظهر الجمعة الماضية وهي تسابق الزمن حتى تتمكن من شن الهجوم قبل أن تتخذ فرق إطلاق الصواريخ بحركة الجهاد الإسلامي مواقعها. وكان من الضروري بالنسبة للجانب الإسرائيلي أن يكون سباقا إلى الهجوم من خلال اغتيال تيسير الجعبري، القيادي البارز بالحركة، وعدد من معاونيه بعد أن رصدوا أثناء نقلهم إلى منزل آمن في شقة وسط قطاع غزة جراء غارة جوية إسرائيلية استهدفت ذلك الموقع.
وساعد على تنفيذ عملية “قطع الرأس” الإسرائيلية غياب الهيكل القيادي العسكري المتماسك في حركة الجهاد الإسلامي، مما اضطر الجعبري إلى قيادة العمليات العسكرية بنفسه بدلا من أن يضمن حمايته في نقطة حصينة.
أما العامل الثاني فيتمثل في أن حركة حماس لم تبد اهتماما بالغا بالمشاركة في الرد على الضربات العسكرية الإسرائيلية خشية أن تضع عراقيل أمام الاتفاقيات التي توصلت إليها مع إسرائيل على زيادة عدد تصاريح العمل الممنوحة إلى فلسطينيين من غزة للعمل داخل إسرائيل وخطط إنشاء البُنى التحتية الجديدة.
ويُعد مقتل قائد الجناح العسكري للحركة خسارة كبيرة للجهاد الإسلامي، إذ كان مسؤولا عن فرق إطلاق الصواريخ، والتنسيق مع حركة حماس على مستوى العمليات العسكرية.
كيف يواجه البريطانيون ويلات التضخم؟
ما أكثر التغيرات التي طرأت على حياة الناس في المملكة المتحدة بعد الارتفاعات الهائلة في معدل التضخم التي بلغت مستويات لم يسلم من أضرارها أحد، وهي التغيرات التي رصدتها صحيفة الفاينانشال تايمز من منظور بريطاني مسن متقاعد بدأ يشعر بالمعاناة وهي تتسلل إلى جميع جوانب حياته بسرعة بالغة مع ارتفاع التضخم إلى مستويات تُعد أضعاف هدف البنك المركزي.
وروت الصحيفة البريطانية حكاية روسل أندرسن، معلم قيادة سيارات متقاعد منذ ثلاث سنوات بعد الإصابة بمرض مزمن، الذي بدأ يشعر بوطأة معاناة التضخم عندما أصبحت أغلب الأشياء العادية التي يقول ببساطة أنها عالية التكلفة إلى حدٍ غير مسبوق.
فقد اضطر إلى علاج قطته بتكلفة بلغت 170 جنيه إسترليني، لكن العلاج لم يجد نفعا ولم يكن لدى أندرسن أي أموال أخرى يمكنه أن يدفعها حتى يتأكد من أن رفات قطته سوف يتم التعامل معه بالشكل الملائم.
كما تحولت الممارسات المعيشية البسيطة التي يقوم بها المتقاعد البريطاني إلى أسباب أدت إلى إرهاقه بالديون، إذ اعتاد أن يقود سيارته إلى سوبر ماركت محلي قريب من منزله لشراء السلع الضرورية، لكن بعد ارتفاع أسعار الوقود، قرر الرجل أن يستقل الحافلة للتسوق.
لم يتوقف الأمر عند هذا الحد، إذ تراجع تصنيفه الائتماني لدى اثنتين من الجهات المقرضة، كما بحث عن جهة للإقراض الاجتماعي، وبالفعل عثر على واحدة تُدعى مؤسسة “سكوتكاش” التي أقرت إمكانية إقراضه 100 جنيهإسترليني.
وقالت الفاينانشال تايمز إن كل ما حدث لأندرسن ليس إلا بداية، إذا بلغ التضخم السنوي في المملكة المتحدة أعلى المستويات في 40 سنة عند 9.4 في المئة وسط توقعات من قبل بنك إنجلترا بأن يصل معدل تضخم أسعار المستهلكين في المملكة المتحدة إلى 13 في المئة بنهاية العام الجاري.
ونظرا للارتفاع في الأسعار الذي يسير بالتوازي مع رفع معدل الفائدة في الفترة الأخيرة، أصبح الاقتراض من المؤسسات المالية والمصرفية ينطوي على قدر أكبر من الصعوبة، مما أسهم في زيادة الإقبال على جهات الإقراض الاجتماعي التي تحصل على التمويلات من مصادر متعددة.
وكانت نتيجة هذا الرواج أن ارتفع معدل الإقراض الاجتماعي إلى 228 مليون إسترليني، مما يلقي الضوء على ارتفاع بحوالي 32 في المئة في 2021.
وعند الأخذ في الاعتبار أن القادم أسوأ، وفقا لأغلب التوقعات، هناك مخاوف حيال ظهور ممارسات غير شرعية في قطاع الإقراض، والتي قد يلجأ إليها أًصحاب الدخل الضعيف.
فبينما تتوافر أدوات وحلول ائتمانية، مثل الحصول على ضعف الراتب والسداد لاحقا أو استخراج بطاقات ائتمان، لا يتوافر أي من ذلك أمام أصحاب الدخل المنخفض، وهو ما قد يدفعهم إلى الاقتراض بطرق غير شرعية.
هل يطيح بايدن بترامب ومن على شاكلته؟
يبدو أن عامل السن قد يكون عقبة أمام نجاح الرئيس الأمريكي جو بايدن في انتخابات الرئاسة الأمريكية 2024، وفقا لمقال نشرته صحيفة الغارديان البريطانية.
وساق روبرت رايش، كاتب المقال، بعض العوامل التي قد تجعل من عامل السن من الأسباب التي قد تعيق بايدن عن الحصول على فترة رئاسة ثانية، أبرزها أن بايدن، 81 سنة، سوف يكون أكبر رئيس دولة يعاد ترشيحه لمرة ثانية على مستوى العالم.
كما أشار إلى أن 81 سنة تتجاوز كثيرا متوسط الأعمار في الولايات المتحدة على النقيض من الرئيس الأمريكي السابق رونالد ريغان الذي أُعيد انتخابه رئيسا للولايات المتحدة لفترة ولاية ثانية وهو في الثالثة والسبعين من عمره.
رغم ذلك، رأى الكاتب أن هناك بعض العوامل التي قد ترجح كفة الرئيس الأمريكي الديمقراطي رغم تجاوزه حاجز الثمانين عاما.
وكانت بعض هذه العوامل خاصة بالرئيس الأمريكي السابق دونالد ترامب، الذي اعتبره الكاتب نموذجا للحاكم السلطوي هو وبعض السياسيين الأمريكيين الذين يتبنون نفس التوجه من أمثال عضو مجلس الشيوخ الأمريكي عن ولاية تكساس تيد كروز وحاكم ولاية فلوريدا رون ديسانتيس، إذ رأى رايش أن شعبية ترامب تضررت كثيرا منذ انتخابات الرئاسة الأمريكية 2020 عندما أثار غضب أنصاره مستغلا مزاعم لا أساس لها من الصحة تشير إلى حدوث تلاعب وتزوير في نتائج الانتخابات.
كما تلقت شعبية ترامب ضربة موجعة في الفترة الأخيرة عندما بُثت جلسة الاستماع التي عقدتها اللجنة البرلمانية الخاصة للتحقيق في أحداث الشغب التي شهدها مقر الكونجرس الأمريكي في السادس من يناير 2021.
وأِشار مقال الغارديان أيضا إلى عوامل تتعلق ببايدن قد تساعده على التغلب على عامل التقدم في السن أثناء مواجهة خصمه المحتمل دونالد ترامب أو أي من أنصار الفكر الشعبوي في الانتخابات الرئاسية المقبلة.
وركزت الصحيفة البريطانية على الانتصارات التشريعية للرئيس الأمريكي جو بايدن التي تتضمن تمرير قانون لتصنيع الشرائح الإلكترونية داخل الولايات المتحدة. كما أن الرئيس الأمريكي في طريقه إلى كسب معارك برلمانية على مستوى قانون أوسع نطاقا للإبطاء من وتيرة التغير المناخي، وخفض أسعار الأدوية، وجعل التأمين الصحي في متناول الجميع.