حسب موقع عرب بوست https://arabicpost.net/
قال محافظ القدس، عدنان غيث، الأربعاء 4 أكتوبر/تشرين الأول 2023، إن قوات الاحتلال الإسرائيلي “تحوّل البلدة القديمة لثكنة عسكرية وتمنع المقدسيين من دخول الأقصى بهدف تأمين اقتحامات المستوطنين”، وذلك تزامناً مع اقتحام جديد للمستوطنين للمسجد الأقصى.
واقتحم عشرات المستوطنين المسجد الأقصى صباح الأربعاء، في خامس أيام “عيد العرش” اليهودي، تحت حماية شرطة الاحتلال، كما شهدت أزقة البلدة القديمة بالقدس الشرقية، بخاصة محيط المسجد الأقصى، مسيرات كبيرة لمتدينين إسرائيليين كانوا يرتدون الملابس الدينية اليهودية.
وكان آلاف المستوطنين اقتحموا المسجد منذ الأحد مطلع الشهر الحالي، تلبية لدعوات منظمات يمينية إسرائيلية بمناسبة “عيد العرش”.
وقالت دائرة الأوقاف الإسلامية بالقدس، إن 789 مستوطناً اقتحموا الأقصى، فيما اقتحمه الإثنين 1468، ليقوم 859 مستوطناً باقتحام المسجد أمس الثلاثاء، ما يصل في المحصلة إلى 3116 مستوطناً اقتحموا المسجد الأقصى خلال 3 أيام.
وتمثل هذه الأرقام أضعاف عدد المستوطنين في الأيام العادية؛ حيث تراوح أعداد المقتحمين بين 100 ـ 200 يومياً، في حين تجددت الاقتحامات، الأربعاء، على أن تتواصل غداً الخميس أيضاً.
في السياق، نقلت وكالة “الأناضول” عن شهود عيان، أن عشرات المستوطنين اقتحموا الأقصى على شكل مجموعات من خلال باب المغاربة في الجدار الغربي للمسجد.
ويقوم المستوطنون بجولات في باحات المسجد بمرافقة الشرطة الإسرائيلية ويحاولون أداء “طقوس تلمودية”، ولليوم الرابع على التوالي، فرضت الشرطة الإسرائيلية قيوداً عمرية على المصلين بمنع الشبان الفلسطينيين من دخول المسجد خلال فترات الاقتحامات.
وبدأ “عيد العرش”، آخر الأعياد اليهودية الثلاثة (عيد الفصح، عيد الأسابيع، عيد العرش)، في 29 سبتمبر/أيلول الماضي ويستمر حتى 6 أكتوبر/تشرين الأول الجاري، ويرتبط بذكرى ضياع اليهود في صحراء سيناء وسكنهم تحت المظلات وفي الخيام.
وعادة ما تزداد وتيرة الاقتحامات للمسجد خلال فترات الأعياد اليهودية، وتتم على فترتين صباحية وبعد صلاة الظهر بتسهيلات ومرافقة من الشرطة الإسرائيلية.
وبدأت شرطة الاحتلال الإسرائيلي السماح للمستوطنين بتنفيذ اقتحامات عام 2003، رغم التنديد المتكرر من قبل دائرة الأوقاف الإسلامية في القدس.
أحدهم من أصول عربية.. 3 علماء يتقاسمون جائزة نوبل في الكيمياء عن اكتشافات تخدم الطب
قالت الهيئة المانحة لجائزة نوبل، الأربعاء 4 أكتوبر/تشرين الأول 2023، إن العلماء منجي باوندي، ذا الأصول العربية، ولويس بروس، وأليكسي إيكيموف فازوا بجائزة نوبل في الكيمياء لعام 2023، عن “اكتشاف النقاط الكمومية وتركيبها”.
وتُستخدم الجسيمات النانوية والنقاط الكمومية في مصابيح اليد، وشاشات التلفزيون، ويمكن استخدامها أيضاً لتوجيه الجراحين أثناء إزالة الأنسجة السرطانية.
كما تمنح الجائزة التي يبلغ عمرها أكثر من قرن من الزمن الأكاديمية الملكية السويدية للعلوم، وتبلغ قيمتها 11 مليون كرونة سويدية (997959 دولاراً).
فائز من أصول عربية
كانت وسائل إعلام تونسية قد كشفت في وقت سابق، أن منجي باوندي، ذا الأصول التونسية، المنتمي لمعهد ماساتشوستس للتكنولوجيا (MIT)، كان قد رُشّح عام 2020 من بين الأسماء المحتملة لنيل جائزة نوبل في مجال الكيمياء، لكنه لم يحصل عليها.
ويعدّ باوندي من أهم الباحثين في الكيمياء في العالم، لتميزه في مجال البحث، وتخرج في جامعة هارفارد سنة 2008، وقام بتدريس الديناميكا الحرارية والحركية إلى جانب كيث نيلسون، في معهد ماساتشوستس للتكنولوجيا.
وكذلك هو عضو في الأكاديمية الأمريكية للعلوم والأكاديمية الأمريكية للفنون والعلوم. حصل باوندي، سنة 2006، على جائزة “ارناست أورلندو لورنس” لمساهماته البارزة في المجالات المرتبطة بقطاع الطاقة. هاجر منذ صغره إلى الولايات المتحدة الأمريكية، بعد أن أمضى سنوات طفولته الأولى في فرنسا، ثم في تونس.
زاول تعليمه بالولايات المتحدة، وحصل على شهادة الماجستير في الكيمياء من جامعة هارفارد سنة 1983، والدكتوراه في الكيمياء من جامعة شيكاغو سنة 1988. وتمكن باوندي من إنشاء مختبر للكيمياء، وانطلق في إجراء البحوث المتعددة بهدف مزيد من استكشاف العلوم وتطوير تكنولوجيا البلورات النانوية، وغيرها من الهياكل النانوية المُصنّعة كيميائياً.
وفي وقت سابق، مُنحت جائزة نوبل للفيزياء لعام 2023 لكل من: الفرنسي بيار أغوستيني، والنمساوي المجري فيرينس كراوس، والفرنسية السويدية آن لويلييه، لبحوثهم المتعلقة بأدوات لاستكشاف الإلكترونات داخل الذرات والجزيئات، بحسب ما كشفته وكالة الأنباء الفرنسية، نقلاً عن أكاديمية نوبل السويدية، الثلاثاء 3 أكتوبر/تشرين الأول 2023.
ويتواصل موسم نوبل في ستوكهولم مع الإعلان عن جائزة الآداب المرتقبة الخميس، والسلام الجمعة، وهي الجائزة الوحيدة التي تعلن في أوسلو، فيما يختتم موسم نوبل الإثنين المقبل بجائزة الاقتصاد.
وتبلغ قيمة الشيك الذي يتلقاه الفائزون والمصاحب للجائزة 11 مليون كرونة (نحو 980 ألف دولار)، وهي أعلى قيمة اسمية (بالعملة السويدية) في تاريخ جوائز نوبل، التي تأسست قبل أكثر من مئة سنة.
منهم من أجبرهم النظام النازي على عدم تسلّمها.. أشهر الشخصيات التي رفضت جائزة نوبل
بالرغم من قيمتها الكبيرة، فإن هناك العديد من الشخصيات في العالم، وفي فترات زمنية مختلفة، رفضوا تسلم جائزة نوبل، التي تُمنح سنوياً لعدة أشخاص لهم مساهمات بارزة في مجموعة مجالات، وهي الكيمياء والأدب والسلام والفيزياء وعلم وظائف الأعضاء أو الطب.
وجاء رفض هذه الجائزة القيّمة لأسباب بعضها سياسي، وبعضها الآخر شخصي، إذ إن البعض اعتبر أنها لا قيمة لها، والبعض الآخر لم يرَ أنه يستحقها.
وهذه قائمة أشهر 5 شخصيات رفضوا الجائزة، في مجالاتها المختلفة، وعبر مراحل زمنية متفاوتة.
رفض الجائزة لعدم إيمانه بها
كان أول شخص يرفض جائزة نوبل، هو الكاتب الإيرلندي جورج برنارد شو، وذلك سنة 1925، بعد أن تم اختياره للحصول على الجائزة في فئة الأدب، باعتبار أن ما يقدمه في هذا المجال يمتاز بالمثالية والإنسانية.
وقد عبّر جورج برنارد شو عن عدم إيمانه بقيمة الجائزة، مشيراً إلى أنها تُعطى في الأساس لمن هم ليسوا محتاجين للدعم أو التقدير، بسبب نجاحهم الفعلي.
لكن بعد مرور سنة على رفضه الجائزة، عاد وطلب الحصول عليها سنة 1926، فيما رفض استلام قيمتها المالية، وطلب أن تُستخدم في ترجمة كتب زميله الكاتب المسرحي أوغست ستريندبرغ من اللغة السويدية إلى الإنجليزية.
معتقداته الخاصة منعته من استلام الجائزة
يعتبر الفيلسوف والكاتب الفرنسي جون بول سارتر من بين أشهر الشخصيات التي رفضت الحصول على جائزة نوبل، وذلك لأسباب شخصية، متعلقة بمعتقداته وأفكاره.
وقد تم اختيار سارتر للحصول على هذه الجائزة سنة 1964، لأعماله الثرية المملوءة بالأفكار وبروح الحرية والبحث عن الحقيقة، التي تترك تأثيراً بعيد المدى، كما جاء في الوصف الخاص المرافق للجائزة.
وكان سارتر يرفض الحصول على الجوائز بشكل عام، والتي تقدم من طرف العديد من المؤسسات، وذلك لأنه يرى أن الكاتب يجب ألا يسمح لاسمه بأن يكون مرتبطاً بمؤسسة ما.
قال إنه لم يحقق السلام.. فرفض الجائزة
قرر السياسي والمحارب الفيتنامي لي دوك ثو،عدم استلام جائزة نوبل عن فئة السلام، لأنه لم يرَ في نفسه شخصاً استطاع تحقيق السلام في بلده فيتنام.
وكان لي دوك قد حصل على الجائزة سنة 1973 بالمناصفة مع وزير الخارجية الأمريكي هنري كسنجر، لكنه فضّل عدم استلامها، خصوصاً أنه كان في الفترة ما بين 1968 و1973 يقود البعثة الفيتنامية لمفاوضة أمريكا في محادثات باريس للسلام، وتوصّل معهم إلى وقف إطلاق النار، وسحب القوات الأمريكية من البلاد.
أجبره النظام النازي على رفض الجائزة
بسبب القانون الذي كان قد أصدره أدولف هتلر سنة 1937، لم يتمكن العالم الألماني جيرهارد دوماك من الحصول على جائزة نوبل في الطب سنة 1939، واضطر إلى رفضها.
وكان دوماك، وهو عالم أحياء دقيقة، مكتشف أول مضاد حيوي، يحمل اسم “برونوستيل”، الأمر الذي جعله يفوز بجائزة نوبل، التي لم يستلمها أبداً.
ومن أجل منعه من تسلم الجائزة، قام النظام النازي بحبسه لمدة أسبوع، من أجل تحقيق القانون الذي صدر بعد تسلم الألماني المعادي للنازية، كارل فون أوسيتزكي، الجائزة في فئة السلام سنة 1935.
مُنع بدوره من استلام الجائزة
من بين العلماء الذين أُجبروا على رفض جائزة نوبل بسبب قانون النظام النازي، الألماني أدولف بوتنانت،الذي يعتبر واحداً من بين العلماء المتميزين في الكيمياء.
وحصل على جائزة نوبل سنة 1939 كذلك، وذلك لمساهمته في مجال الكيمياء وعمله على الستيرويدات الجنسية والهرمونات، إذ كان أول من اكتشف هرمون “التستستيرون”، وتمت مكافأته على أعماله في مجال الكيمياء.
لكن بالرغم من التقدير الذي مُنحه من طرف إدارة جائزة نوبل، بعد اكتشافه الخاص بالهرمونات النسائية والرجالية، فإنه لم يحصل عليها بشكل إجباري لا اختياري.
قيمتها تصل لـ 900 ألف دولار
وجاء في البي بي سي :
وجاء في الشرق الاوسط:
منجي الباوندي التونسي الأصل يفوز بجائزة نوبل في الكيمياء
مُنحت جائزة نوبل في الكيمياء لعام 2023 اليوم الأربعاء في ستوكهولم إلى ثلاثة باحثين، أحدهم أمريكي من أصول تونسية.
والباحثون هم منجي الباوندي، وكذلك الأمريكي لويس بروس والروسي أليكسي إكيموف، وهم علماء يعملون في الولايات المتحدة في مجال الجسيمات النانوية.
والباوندي ولد عام 1961 في العاصمة الفرنسية باريس لأب وأم تونسييْن، وقضى طفولته في فرنسا وتونس، قبل أن يقرر والده الهجرة إلى الولايات المتحدة.
الحرب في السودان: تفاقم القتال في العاصمة ومقتل 20 شخصا
قتل نحو 20 شخصا نتيجة القصف المدفعي الذي استهدف أحد المراكز الصحية في مدينة الخرطوم بحري.
واتهمت لجان المقاومة قوات الدعم السريع بإطلاق صاروخ على منطقة السامراب تجاه مركز صحي ملحق بأحد مساجد المنطقة.
وأوضحت مصادر اللجان أن بعض الجثث تحولت إلى أشلاء مما صعب التعرف عليها.
وكان القتال قد تفاقم في العاصمة الخرطوم وقتل العشرات من الأشخاص في الأسبوع الماضي بعد قصف الطيران سوقا شعبية في جنوب العاصمة. كما لقى العديد من المدنيين حتفهم بعد تعرضهم لقصف مدفعي من قوات الدعم السريع في موقف للمواصلات العامة في مدينة بحري.
وقال محامو الطوارئ إن المئات من المدنيين سقطوا في المناطق التي تشهد اشتباكات بين الطرفين منذ بدء القتال في أبريل/ نيسان الماضي.
وأدت الحرب الدموية حتى الآن إلى مقتل أكثر من سبعة آلاف شخص في معظم أرجاء البلاد.
حواجز أسمنتية على الحدود العراقية السورية
شرعت القوات العراقية في وضع حواجز أسمنتية، على طول الشريط الحدودي بين العراق وسوريا. وقال مصدر من القوات العراقية لـ “بي بي سي”، إن هذا الإجراء يهدف إلى منع التسلل والتهريب، ويتضمن إقامة جدار أسمنتي على طول الحدود بين البلدين.
القدس الشرقية المحتلة: تكثيف الإجراءات الأمنية تزامنا مع عيد العرش اليهودي
تستعد الشرطة الإسرائيلية لتأمين إقامة صلاة “بركة الكهنة” مجددا في ساحة حائط المبكى صباح اليوم بمناسبة عيد العرش ومسيرة القدس التقليدية. ومن المتوقع أن يشارك فيها الآلاف. وأغلقت أمام حركة السير الطرق المحيطة بالبلدة القديمة وطرق محورية في أنحاء القدس.
ومنع الجيش الإسرائيلي بحسب دائرة الأوقاف الإسلامية في القدس، عددا من موظفي الأوقاف من الدخول إلى باحات المسجد الأقصى للقيام بأعمالهم هناك صباح اليوم الأربعاء. كما منع الكثير من المقدسيين من الدخول مع احتجاز هويات من يسمح لهم بالدخول إلى المسجد، ومنعهم من التنقل إلا في مناطق محددة، بحسب نفس المصدر.
وفرضت قيود على دخول فلسطينيي الـ48، ودقق في هوياتهم واحتجز بعضها عند بوابات المسجد الخارجية.
واقتحم مئات المستوطنين، اليوم الأربعاء، الأقصى، من جهة باب المغاربة، بحراسة مشددة من القوات الإسرائيلية بحسب تقارير فلسطينية، تزامنا مع عيد العرش، وأخرجت الشرطة المصلين الفلسطينيين.
وتشتمل أنشطة عيد العرش: نزهة صباحية على طول المسارات الطبيعية، وتجمع في حديقة ساكر، وموكب احتفالي عبر شوارع المدينة.
وعززت الشرطة من إجراءاتها العسكرية في البلدة القديمة، قبيل مسيرة اليوم التي من المقرر أن تنطلق رسميا الساعة الثالثة عصرا.
وتستمر أيام عيد “العرش” حتى السابع من الشهر الجاري.
مجلس الشيوخ الأمريكي يعطل مساعدات عسكرية لمصر بسبب “ملف حقوق الإنسان”
عطل السيناتور بن كاردين، الرئيس الجديد للجنة الشؤون الخارجية في مجلس الشيوخ الأمريكي، مساء أمس الثلاثاء مساعدات عسكرية لمصر بقيمة 235 مليون دولار بسبب “سجل القاهرة في مجال حقوق الإنسان”.
وقال السيناتور الديموقراطي في بيان له إنه لن يفرج عن هذه الأموال ما لم تحرز القاهرة “تقدما ملموسا في مجال حقوق الإنسان، ومن الضروري أن تواصل واشنطن محاسبة الحكومة المصرية على انتهاكاتها لحقوق الإنسان”.
وطالب كاردين مصر بإجراء إصلاحات كبيرة في إجراءات الأمن وتوفير مساحة أكبر للمعارضة السياسية والمجتمع المدني ووسائل الإعلام المستقلة.
وكانت وزارة الخارجية الأمريكية قد وافقت في أيلول/سبتمبر الماضي على تقديم مساعدات عسكرية لمصر للعام المقبل بقيمة 1.215 مليار دولار رغم مخاوف واشنطن بشأن حقوق الإنسان في مصر.
ويتعلّق الإجراء الذي اتخذه كاردين بمبلغ 235 مليون دولار كان الكونغرس قد ربط الإفراج عنه بالتقدم في مجال حقوق الإنسان.
وبدأت مصر تستفيد من المساعدات العسكرية الأمريكية بشكل كبير منذ قرار التطبيع مع إسرائيل في 1980. وتضم حزمة المساعدات العسكرية جزءا لا تسري عليه أي قيود قيمته 980 مليون دولار.
أما الشق الآخر وقيمته 235 مليون دولار فمرهون بإحراز مصر تقدما في مجال حقوق الإنسان، وهذا هو الشق الذي عطله السناتور كاردين.
وكان الرئيس المصري عبد الفتاح السيسي قد بدأ “حوارا وطنيا” مع المعارضة التي قمع معظم رموزها منذ وصول السيسي إلى السلطة، وبدأ في أبريل/نيسان 2022 بإصدار عفو عن بعض السجناء السياسيين. لكن “الوتيرة تباطأت بشكل كبير” هذا العام، بحسب مسؤول أمريكي. وبحسب هذا المسؤول الذي طلب عدم نشر اسمه فإن مصر شهدت زيادة “في الاعتقالات ذات الدوافع السياسية”. وأضاف “أجرينا محادثات صعبة للغاية مع المصريين حول مخاوفنا بشأن حقوق الإنسان على جميع المستويات”.
وهناك آلاف السجناء السياسيين في مصر حالياً. وأطلقت لجنة العفو الرئاسي سراح ألف شخص في عام واحد، لكن “اعتقل ثلاثة أضعاف” هذا العدد في الوقت نفسه، بحسب منظمات غير حكومية.