حرب إسرائيل-حماس
فقط عندما بدت الأمور في أسوأ حالاتها في غزة
يحمل الرجل الفلسطيني حقيبة جسم من خلال المياه العميقة حيث تعزز الفيضانات الفوضى عبر الأراضي التي تم تحميلها على القنابل
كان وجهه محفورًا بالحزن ، ويكافح الرجل الفلسطيني من أجل حمل جثة طفل قتل في غارة جوية إسرائيلية عبر مياه الفيضان التي ترتفع إلى خصره. الرجل هو من بين ملايين الفلسطينيين في غزة الذين يضطرون الآن إلى مواجهة قصف إسرائيلي لا هوادة فيه ، ولكن أيضًا فيضانات تسبب الفوضى في جميع أنحاء الإقليم.
هطول أمطار شتوية باردة والرياح القوية غزت غزة التي مزقتها الحرب الاسرائيليه الظالمه القوية والأمطار الغزيرة بين عشية وضحاها يوم الأربعاء ، مما يضاعف من معاناة أولئك الذين طردوت وأجبروا على مغادرة منازلهم والآن يتجولون في الخيام التي غمرتها المياه. في أحد المشاهد المروعه ، كما تظهر الصور رجلاً يتجول في مياه الفيضان المرتفعة فوق الخصر أثناء حمله جثة طفل ملفوفة في القطن حيث تم قصف معسكر جاباليا للاجئين في شمال غزة بالأمطار (يسار). في مقطع آخر ، خاض المسعفون عبر مياه الفيضان لإنقاذ امرأة مصابة كانت محاصرة داخل سيارة إسعاف (يمين). يمكن رؤية المسعف وهو يرفعها على كتفه ويتجول في الماء الموحل لانقاذها وكل ذلك من نعم جيش الغزاة الاسرائيلين على اهل غزة خصوصا اطفالهم وعجائزهم.
غزة.. “الله عند الفلسطيني هو اللاعب الرئيسي وعندنا اليهود الرب على مقاعد البُدلاء”.. لماذا رفع مندوب إسرائيل صورة السنوار وأرفق معها رقم هاتفه؟ وماذا لو استلمت الإمارات “إدارة غزة”؟ ولماذا يبث الكيان صلوات تلموديّة من المساجد؟.. أردوغان وحانوكا وبالأرقام كم هي نسبة تأييد حماس؟
عمان- “رأي اليوم”- خالد الجيوسي:
– قالت صحيفة “معاريف” الإسرائيليّة، إن حركة حماس قامت بنشر الرقم الهاتفي لسفير إسرائيل في الأمم المتحدة جلعاد إردان، ردًّا على رفع الأخير صورة يحيى السنوار رئيس المكتب السياسي لحماس في غزة، ومعها رقم هاتف مزعوم للسنوار في جلسة بالأمم المتحدة، وادّعت الصحيفة العبريّة أن السفير الإسرائيلي قد تلقّى بعد ذلك سَيْلاً من رسائل الإهانة والشّتائم على هاتفه.
– كُتب بجِوار الصّورة التي رفعها سفير إسرائيل: “للتوصّل إلى اتفاق لوقف إطلاق النار: اتّصلوا بيحيى السنوار على رقم +970-599373765″، وعند مُحاولة الاتصال بالرقم المزعوم، يظهر بأنه مُغلق، ويُرسل المُتّصل للبريد الصوتي.
– الباحث الإسرائيلي مردخاي كير يشرح في مُداخلة إعلاميّة مُعادلة النصر للمُقاتل الفلسطيني الحمساوي التي توصّل إليها، حيث قال بأن هناك آية في القرآن الكريم تقول إن الله مع الصابرين، وهذا الصبر يتجلّى حينما يكون المُقاتل الفلسطيني في نفق لمدة شهرين، أو ثلاثة، لا يرى ضوء النهار، ولا يأكل، ثم يخرج ليقتل يهودي، ويُضيف هم يعيشون من أجل الله، الله معهم، هم مُقاتلوا جهاد، نحن مُقاتلون لأجل حرية إسرائيل، عندهم الله (الفلسطيني) هو اللاعب الرئيسي، إذا لم يكن اللاعب الوحيد، وعندنا الرب إذا كان موجودًا، سوف يكون لاعباً في مقاعد البُدلاء.
– الفنانة السوريّة صفاء سلطان: أصبح صوت أبو عبيدة أجمل عندي من أن أستمع لصوت فيروز في الصباح.
– “الله أقوى من 100 سلاح، وفلسطين سوف تنتصر، وخلّيهم يقـصفونا، وأرضنا مش رح نتخلّى عنها.. بنخاف بس مش حنطلع على سيناء”.. طفلة فلسطينيّة من رفح تُعبّر عن ثقتها بالله بالنصر وثبات سُكّان القطاع أمام دعوات التهجير.
– كتب الإماراتي الأكاديمي عبد الخالق عبد الله عبر حسابه في منصّة “إكس”: “لو استلمت الإمارات إدارة غزة المنكوبة والمحتلة، لأعادت إعمارها، وحقّقت لـ 2.5 مليون نسمة من سكانها حياة كريمة”، وأضاف: “ولحوّلتها خلال 10 سنوات إلى مركز سياحي ومالي وتجاري عالمي تستقطب أفضل المواهب الفلسطينية والعربية، حالها حال دبي”، بحسب تعبيره، واختتم عبد الخالق تدوينته بالقول: “مجرد خاطرة لأكاديمي إماراتي، لا تغيب غزة لحظة واحدة عن باله”، وتأتي تغريدة الأكاديمي المذكور بعد حديث رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو عن مُشاركة السعوديّة، والإمارات في “إعمار غزة” بعد الحرب، وسُقوط حُكم حماس “المُفترض”.
– قوّات الاحتلال الإسرائيلي تبث صلوات تلموديّة عبر سماعات أحد مساجد جنين، وتزامناً مع الهُجوم المُتجدّد على المدينة، والحرب على غزة، ما دفع نشطاء للتأكيد بأن إسرائيل تشن حرباً دينيّة على الفلسطينيين، والإسلام.
– “إحنا مش فُرجة إحنا أشرف شعب بالعالم.. أقلها طفل فلسطيني بسوى أكبر حاكم عربي.. بدناش حد يصورنا إحنا الله معانا”.. صرخة فلسطينية أعلى من كُل بيانات الشجب والاستنكار.
– تزامنت مع حرب غزة.. وكالة “رويترز” تؤكد أن انتخابات الرئاسة في مصر لم يهتم بها أحد وأن القلائل المتبقين من أنصار الرئيس المصري عبد الفتاح السيسي أنفسهم لا يأخذونها مأخذ الجد.
– رحيل النائب التركي عن حزب السعادة حسن بيتماز، والذي كان قد وقع في البرلمان أوّل أمس الثلاثاء، في ختام كلمة ناريّة تضامنًا مع الشعب الفلسطيني.
– قناة على تطبيق تلغرام تتحوّل إلى منصّة للتفاخر بــجــرائـم الاحـتـلال يُديرها الجيش الإسرائيلي سِرًّا وينفي ارتباطه بها، وصحيفة “هآرتس” العبريّة أكّدت وجود القناة وكشفت عنها.
– هنّأ الرئيس التركي رجب طيب أردوغان أبناء الطائفة اليهــوديّة في تركيا بمُناسبة عيد “حانوكا” (الأنوار)، وقال أردوغان في رسالة نشرها بهذه المناسبة: “اليوم، مع تزايد التعصب تجاه المعتقدات والهويات المختلفة في مناطق متفرقة من العالم، فإننا نولي أهمية كبيرة لحماية قيمنا هذه من خلال الوقوف ضد جميع أنواع التمييز”، وشدّد أردوغان أن الدولة ستُواصل ضمان حرية جميع المواطنين في ممارسة معتقداتهم اليوم وغداً كما كانت في السابق، وأضاف: “أهنئ مواطنينا اليـهود، الذين هم جزء لا يتجزأ من مجتمعنا بعيد حانوكا وأتمنى لهم الرفاهية”، و”حانوكا” هو “عيد يهودي يحتفل به اليهود لمدة 8 أيام ابتداءً من 25 من شهر كيسليف حسب التقويم العبري، ويتراوح موعده حسب التقويم الميلادي بين الأسبوع الأخير من تشرين ثاني والأسبوع الأخير من كانون أول، ويمتنع فيه اليـ،ـهود عن الحداد والتعبير عن الحزن.
– أستاذ أردني وطلّابه في رسالة تضامن ارتدوا فيها الشماغ مُتلثّمين على طريقة “أبو عبيدة”، خلال مُحاضرة من داخل كليّة الهندسة التكنولوجيّة بجامعة البلقاء التطبيقيّة في العاصمة الأردنيّة عمّان.
– الممثل التركي الشهير إسماعيل حاجي أوغلو يُطالب مُتابعيه المُنزعجين من دعمه لـغزة بإلغاء متابعته، قائلاً: إلى أصدقائي الذين يقولون سئمنا لماذا تنشر دائماً رسائل عن فلسـطين، أعذروني فأنا لا أستطيع النوم مرتاح البال يُمكنكم إلغاء مُتابعتي.
– بالعربيّة والعبريّة والإنجليزيّة.. لافتة في شوارع بوسطن الأمريكيّة تدعو إلى وقف إطلاق النار في غزة.
– المركز الفلسطيني للبحوث السياسيّة في استطلاع توصّل إلى أن ثلاثة أرباع الفلسطينيين يؤيدون حركة حماس، ويعتقدون أن هجوم السابع من تشرين الأول/ أكتوبر كان “صائباً”، كما أنه أظهر أن الحرب التي تلته على قطاع غزة زادت من نسب التأييد للحركة في القطاع وفي الضفة الغربية المحتلة، وقال المركز إن 72 بالمئة من المُشاركين في الاستطلاع يعتقدون أن قرار “حماس” شن الهُجوم عبر الحُدود الجنوبيّة لدولة الاحتلال كان “صائبًا” بالنظر لنتيجته حتّى الآن، بينما قال 22 بالمئة إنه “خاطئ” أما النسبة الباقية فكانت لمن لم يحسموا رأيهم أو لم تكن لديهم إجابة.
– في مُحاولةٍ لتشويه النجاح الإعلامي والعسكري لمعركة طوفان الأقصى، وهزيمة إسرائيل فيها على كل الأصعدة، أشهر مخرج أفلام في الولايات المتحدة ستيفن سبيلبيرغ يُعلن البدء بالعمل على مشروع ضخم لتوثيق أحداث يوم 7 أكتوبر (معركة طوفان الأقصى)، وقال في مُقابلة مع قناة FOX: إن البربرية في اغتصاب النساء والأطفال اليهود لا يمكن لعقل تخيّلها، لم أتخيل قط بأني سأرى مثل هذه الوحشية التي لا توصف ضد اليهود في حياتي، بعد نهاية النازية أصبحت معاداة السامية خامدة، لكننا اليوم نرى صعودها وأصبح لها صوت في العلن خاصة في بلدنا (الولايات المتحدة)، وادّعى سبيلبيرغ بأنه أخذ بالفعل شهادات اليهود في دولة الاحتلال قائلاً: لقد أخذنا شهادة 130 شخص حتى الآن، يجب أن يكون كل شيء موثق، فكما تم توثيق شهادات الناجين من المحرقة النازية، نوثق اليوم شهادات الناجين من مذابح واغتصابات 7 أكتوبر لتكون شاهد إلى الأبد على معاداة السامية، ويُذكر أن سبيلبيرغ من أصول يهودية أوكرانية.
– جيش الاحتلال الإسرائيلي يُجبر مُرافقي المرضى والنازحين في ساحة مستشفى كمال عدوان بغزة على خلع ملابسهم بزعم أنهم من رجال المُقاومة.
جميع الأدلة التي جمعها الجمهوريون ضد هانتر وجو بايدن تفوح ب”الفساد” ذروته في التصويت لإضفاء الطابع الرسمي على التحقيق في عزل الرئيس
يصوت الجمهوريون اليوم لإطلاق التحقيق رسميًا في إجراء تحقيق في صلات الرئيس جو بايدن بمعاملته التجارية المظلمة لعائلته.
يقول بوتين إن حملة إسرائيل ضد حماس هي “كارثة” في حين تعهد أهدافه بـ المعارض”دينيسفيف وتجميد” أوكرانيا “لم تتغير خلال المؤتمر الصحفي السنوي
يستجيب بوتين للأسئلة من الصحفيين والمشاهدين خلال سباق الماراثون الذي استمر لساعات ، بعد أسبوع من إعلان رشحه في الانتخابات الرئاسية للعام المقبل
رئيس جامعة هارفارد كلودين جاي تحضر حفل إضاءة مينورا بمناسبة هانوكا – بعد يوم من أن الكلية أثار غضبًا من خلال السماح لها بإبقاء وظيفتها وسط رد فعل عكسي لمكافحة السامية
حضرت رئيسة هارفارد المحاصرة كلودين جاي حفل إضاءة مينورا في جامعة يوم الأربعاء ، حيث تواصل مقاومة الدعوات للاستقالة على معاداة دعاوى باطله من الحرم الجامعي.
مؤسس المشروع نيكول هانا جونز يطلق العنان على منتقدي رئيس جامعة هارفارد كلودين جاي ويقول “من العنصريه” أن تدعو إلى الإطاحة بها على أدائها خلال جلسة استماع للكونجرس المعادية للسامية
ادعى نيكول هانا جونز يوم الثلاثاء أن الانتقادات ضد الرئيس جاي هو تكتيك تسويقي يهدف إلى تقويض المبادرات التي تتناول عدم المساواة العنصرية.