وفي اليوم 130 للحرب وزارة الصحة في غزة: ارتفاع حصيلة القتلى إلى نحو 28500 والجيش الإسرائيلي يقول إن عدد قتلاه في غزة تجاوز 230
أعلن الجيش الإسرائيلي مقتل ضابطين وجندي في معارك قطاع غزة ليرتفع عدد قتلاه إلى 569 منذ بداية الحرب وذكرت إذاعة الجيش الإسرائيلي أن الجنود قتلوا نتيجة انفجار قنبلة داخل مبنى مفخخ.
قالت وزارة الصحة في قطاع غزة إن إجمالي إحصائية أعداد القتلى، منذ بدء الحرب على القطاع وصلت إلى 28،473 شخصاً و68،146 جريحاً .
وأضافت الوزارة التابعة لحركة حماس أن نحو 133 فلسطينياً قتلوا وجُرح 162 آخرون خلال الـ 24 ساعة الماضية.
مصر تقول إنها تسيطر على أراضيها بشكل كامل وتندد بتصريحات سموتريتش “التحريضية”
نددت مصر، يوم الاثنين، بما قالت إنها تصريحات “تحريضية وغير مسؤولة” أدلى بها وزير المالية الإسرائيلي بتسلئيل سموتريتش، حمّل فيها القاهرة “مسؤولية كبيرة” عن هجوم السابع من أكتوبر/تشرين الأول، الذي شنته حماس داخل اسرائيل.
وكان الوزير سموتريتش، قد قال إن “المصريين يتحملون مسؤولية كبيرة بالنسبة إلى (ما حصل في) السابع من تشرين الاول/اكتوبر”، بحسب ما نقلت هيئة البث الإسرائيلية.
وزعم سموتريتش أن “قسما كبيرا من أسلحة حماس يمر عبر مصر” التي تتقاسم حدودا مع قطاع غزة بطول 14 كيلومترا.
ورد السفير أحمد أبو زيد، المتحدث الرسمي باسم وزارة الخارجية المصرية، على هذه التصريحات وقال إنه “من المؤسف والمشين أن يستمر وزير المالية الإسرائيلي سموتريتش، في إطلاق تصريحات غير مسؤولة وتحريضية، ولا تكشف إلا عن نهم للقتل والتدمير، وتخريب لأية محاولة لاحتواء الأزمة في قطاع غزة”.
وأضاف أبو زيد أن “مثل تلك التصريحات غير مقبولة جملة وتفصيلا، حيث تسيطر مصر بشكل كامل على أراضيها، ولا تسمح لأي طرف بأن يقحم اسم مصر في أية محاولة فاشلة لتبرير قصور أدائه”.
يأتي هذا فيما بدأت إسرائيل شن عمليات قصف على مدينة رفح جنوب غزة على الحدود مع مصر، فيما أمر رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتانياهو، الجيش بالتحضير لهجوم على المدينة، التي تقول الأمم المتحدة إن 1,4 مليون فلسطيني نزحوا إليها هرباً من الحرب المستمرة منذ أربعة أشهر بين إسرائيل وحماس.
وقال المتحدث باسم الأمين العام للأمم المتحدة ستيفان دوجاريك، الاثنين إن الأمم المتحدة لن تشارك في عملية “التهجير القسري للسكان” في رفح، مكررا أ
بريطانيا تفرض عقوبات على مستوطنين إسرائيليين بسبب انتهاكات بحق فلسطينيين في الضفة الغربية
أعلن وزير الخارجية البريطاني، ديفيد كاميرون، فرض عقوبات شملت أربعة مستوطنين إسرائيليين “متطرفين” ارتكبوا “انتهاكات لحقوق الإنسان” ضد فلسطينيين في الضفة الغربية.
وأفاد مركز الإعلام والتواصل الإقليمي، التابع لوزارة الخارجية البريطانية، بأن اثنين من المشمولين بالعقوبات اليوم، وهما موشيه شارفيت وينون ليفي، استخدما العنف الجسدي، وهددا عائلات بالسلاح، ودمرا ممتلكات في سياق جهودهما الموجّهة والمحسوبة لـ “إجبار فلسطينيين على النزوح”.
كما وصف سكان فلسطينيون إحدى البؤر الاستيطانية، التي أسسها المستوطن تسفي بار يوسف، بأنها “مصدر ترهيب وعنف منهجي”.
وتفرض التدابير المتخذة اليوم “قيودا مالية وقيود سفر” على من يرتكبون مثل هذه الأفعال.
وفيما يلي قائمة بالمشمولين الآن بتجميد أرصدتهم في المملكة المتحدة ومنعهم من الحصول على تأشيرة والسفر إليها:
موشيه شارفيت: تقول الخارجية البريطانية إنه “مستوطن متطرف” هدد وضايق واعتدى على رعاة غنم فلسطينيين وعائلاتهم في وادي الأردن. وفي أكتوبر/تشرين الأول 2023، اضطر مجتمع من الفلسطينيين يضم عشرين عائلة إلى النزوح بعد أن اعتدى شارفيت على السكان وأمهلهم خمس ساعات للمغادرة.
ينون ليفي: تقول لندن إنه زعيم البؤرة الاستيطانية “مزرعة ميتاريم” التي تأسست في 2021، والتي لجأ المستوطنون فيها إلى العنف الجسدي وتدمير الممتلكات لإجبار السكان الفلسطينيين، بما في ذلك في زانوتا، على النزوح في أكتوبر/تشرين الأول 2023.
تسفي بار يوسف: زعيم مستوطنين استخدم وسائل الترهيب والعنف، منذ تأسيسه للبؤرة الاستيطانية “مزرعة تسفي” في 2018، ضد الفلسطينيين المحليين، كما لجأ مرتين لتهديد عائلات صغيرة أثناء نزهتها، بحسب لندن.
إيلي فيدرمان: ضالع في عدد من حوادث الاعتداء على رعاة غنم فلسطينيين على التلال في جنوب الخليل.
وشهد العام الماضي درجة غير مسبوقة من عنف المستوطنين المتطرفين في الضفة الغربية، إذ لجأ بعض سكان المستوطنات والبؤر الاستيطانية غير القانونية إلى أساليب المضايقة والترهيب والعنف للضغط على مجتمعات الفلسطينيين من أجل هجر أراضيهم.
مصر تقول إنها تسيطر على أراضيها بشكل كامل وتندد بتصريحات سموتريتش “التحريضية”
نددت مصر، يوم الاثنين، بما قالت إنها تصريحات “تحريضية وغير مسؤولة” أدلى بها وزير المالية الإسرائيلي بتسلئيل سموتريتش، حمّل فيها القاهرة “مسؤولية كبيرة” عن هجوم السابع من أكتوبر/تشرين الأول، الذي شنته حماس داخل اسرائيل.
وكان الوزير سموتريتش، قد قال إن “المصريين يتحملون مسؤولية كبيرة بالنسبة إلى (ما حصل في) السابع من تشرين الاول/اكتوبر”، بحسب ما نقلت هيئة البث الإسرائيلية.
وزعم سموتريتش أن “قسما كبيرا من أسلحة حماس يمر عبر مصر” التي تتقاسم حدودا مع قطاع غزة بطول 14 كيلومترا.
ورد السفير أحمد أبو زيد، المتحدث الرسمي باسم وزارة الخارجية المصرية، على هذه التصريحات وقال إنه “من المؤسف والمشين أن يستمر وزير المالية الإسرائيلي سموتريتش، في إطلاق تصريحات غير مسؤولة وتحريضية، ولا تكشف إلا عن نهم للقتل والتدمير، وتخريب لأية محاولة لاحتواء الأزمة في قطاع غزة”.
وأضاف أبو زيد أن “مثل تلك التصريحات غير مقبولة جملة وتفصيلا، حيث تسيطر مصر بشكل كامل على أراضيها، ولا تسمح لأي طرف بأن يقحم اسم مصر في أية محاولة فاشلة لتبرير قصور أدائه”.
يأتي هذا فيما بدأت إسرائيل شن عمليات قصف على مدينة رفح جنوب غزة على الحدود مع مصر، فيما أمر رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتانياهو، الجيش بالتحضير لهجوم على المدينة، التي تقول الأمم المتحدة إن 1,4 مليون فلسطيني نزحوا إليها هرباً من الحرب المستمرة منذ أربعة أشهر بين إسرائيل وحماس.
وقال المتحدث باسم الأمين العام للأمم المتحدة ستيفان دوجاريك، الاثنين إن الأمم المتحدة لن تشارك في عملية “التهجير القسري للسكان” في رفح، مكررا أ
بريطانيا تفرض عقوبات على مستوطنين إسرائيليين بسبب انتهاكات بحق فلسطينيين في الضفة الغربية
أعلن وزير الخارجية البريطاني، ديفيد كاميرون، فرض عقوبات شملت أربعة مستوطنين إسرائيليين “متطرفين” ارتكبوا “انتهاكات لحقوق الإنسان” ضد فلسطينيين في الضفة الغربية.
وأفاد مركز الإعلام والتواصل الإقليمي، التابع لوزارة الخارجية البريطانية، بأن اثنين من المشمولين بالعقوبات اليوم، وهما موشيه شارفيت وينون ليفي، استخدما العنف الجسدي، وهددا عائلات بالسلاح، ودمرا ممتلكات في سياق جهودهما الموجّهة والمحسوبة لـ “إجبار فلسطينيين على النزوح”.
كما وصف سكان فلسطينيون إحدى البؤر الاستيطانية، التي أسسها المستوطن تسفي بار يوسف، بأنها “مصدر ترهيب وعنف منهجي”.
وتفرض التدابير المتخذة اليوم “قيودا مالية وقيود سفر” على من يرتكبون مثل هذه الأفعال.
وفيما يلي قائمة بالمشمولين الآن بتجميد أرصدتهم في المملكة المتحدة ومنعهم من الحصول على تأشيرة والسفر إليها:
وشهد العام الماضي درجة غير مسبوقة من عنف المستوطنين المتطرفين في الضفة الغربية، إذ لجأ بعض سكان المستوطنات والبؤر الاستيطانية غير القانونية إلى أساليب المضايقة والترهيب والعنف للضغط على مجتمعات الفلسطينيين من أجل هجر أراضيهم.