قال المتحدث باسم وزارة الخارجية القطرية، ماجد الأنصاري، إن جهود بلاده للتوصل إلى اتفاق لوقف إطلاق النار في غزة مستمرة، “لكن الوضع على الأرض معقد”.
ونفى الأنصاري قرب التوصل لوقف إطلاق نار في غزة، مضيفاً “لكننا متفائلون”.
وأكد الأنصاري أن قطر تعمل من أجل “وقف دائم لإطلاق النار في غزة وليس لهدنة قصيرة تستمر بضعة أيام”.
سفينة المساعدات الغذائية تنطلق من قبرص
شوهدت السفينة الخيرية “أوبن آرمز” وهي تبحر من ميناء لارنكا في قبرص، وهي تسحب بارجة تحتوي على الدقيق والأرز والبروتينات.
-
غادرت سفينة تحمل نحو 200 طن من الغذاء إلى غزة من ميناء في قبرص في وقت مبكر الثلاثاء في مشروع تجريبي لفتح طريق بحري جديد لإيصال المساعدات.
-
قطر: لم نقترب من وقف إطلاق النار في غزة
إسرائيل تشن ضربات جوية بالقرب من مدينة بعلبك في شرقي لبنان تسفر عن سقوط قتيل، في وقت أعلن فيه متحدث باسم الجيش الإسرائيلي “استمرار التحقق” من غارة جوية استهدفت المسؤول الثاني في كتائب القسام، الجناح العسكري لحركة حماس.
قال المتحدث باسم وزارة الخارجية القطرية، ماجد الأنصاري، إن جهود بلاده للتوصل إلى اتفاق لوقف إطلاق النار في غزة مستمرة، “لكن الوضع على الأرض معقد”.
ونفى الأنصاري قرب التوصل لوقف إطلاق نار في غزة، مضيفاً “لكننا متفائلون”.
وأكد الأنصاري أن قطر تعمل من أجل “وقف دائم لإطلاق النار في غزة وليس لهدنة قصيرة تستمر بضعة أيام”.
سفينة المساعدات الغذائية تنطلق من قبرص
غادرت سفينة تحمل نحو 200 طن من الغذاء إلى غزة من ميناء في قبرص في وقت مبكر الثلاثاء في مشروع تجريبي لفتح طريق بحري جديد لإيصال المساعدات.
ولم يتم الكشف عن المكان الذي تخطط للرسو فيه بالضبط عندما تصل إلى غزة.
وتنظم المهمة، التي تمولها الإمارات العربية المتحدة في الغالب، من قبل منظمة World Central Kitchen الخيرية ومقرها الولايات المتحدة، بينما تقوم المؤسسة الخيرية الإسبانية بتزويد السفينة.
وقال خوسيه أندريس مؤسس المنظمة والرئيس التنفيذي إيرين جور في بيان “هدفنا هو إنشاء طريق بحري سريع للقوارب والسفن المحملة بملايين الوجبات المتجهة بشكل مستمر نحو غزة”.
وهذه المبادرة منفصلة عن خطة أمريكية لبناء وتشغيل رصيف عائم بالقرب من ساحل غزة، مما سيسمح بتوصيل المساعدات الإنسانية بسرعة.
ومع الافتقار إلى البنية التحتية للموانئ، قالت المنظمة إنها تقوم بإنشاء رصيف ميناء في غزة بمواد من المباني المدمرة والأنقاض.
وقالت إنها جمعت 500 طن أخرى من المساعدات في قبرص وسيتم إرسالها أيضًا.
قصف بـ 100 صاروخ من جنوب لبنان على مواقع شمال إسرائيل
قالت هيئة البث الإسرائيلية اليوم الثلاثاء إن أكثر من 100 صاروخ أطلق منذ ساعات الصباح من لبنان على شمال إسرائيل.
وأعلن الجيش الإسرائيلي أن غارات جوية استهدفت ثلاث منصات أطلقت منها الصواريخ، فيما لم تسفر دفعة الصواريخ الأخيرة التي أطلقت عن إصابات، بحسب الإسعاف الإسرائيلي.
كما وتبنى حزب الله عمليات استهداف على مواقع إسرائيلية بالقرب من الحدود اللبنانية، شملت “بركة ريشة وموقع الراهب وجل العلام”.
وذكر الحزب في بيان، أن العمليات استهدفت المواقع التجسسية، وأنه حقق إصابات مباشرة فيها.
وبينما تستمر الاستهدافات المتبادلة بين الطرفين، أعلن حزب الله اليوم في بيان عن استقبال الأمين العام للحزب حسن نصر الله لوفد قيادي من حركة حماس برئاسة نائب رئيس الحركة في قطاع غزة، خليل الحية.
وأشار البيان الى أن اللقاء بحث الأوضاع الميدانية في مختلف الجبهات، فضلا عن تطورات مفاوضات وقف إطلاق النار في غزة.
إسرائيل تستهدف شرقي لبنان
وكانت إسرائيل قد شنت ضربات جوية، الاثنين، بالقرب من مدينة بعلبك في شرقي لبنان، مما أسفر عن سقوط قتيل، وفق مصدرين أمنيين ووكالة الأنباء الرسمية اللبنانية.
ويعد هذا الهجوم الثاني منذ بدء القصف المتبادل عبر الحدود على خلفية اندلاع الحرب في غزة.
وأفاد مسؤول أمني لوكالة فرانس برس للأنباء بأن “الطيران الإسرائيلي استهدف مبنى سابقا لحزب الله بالقرب من مستشفى دار الأمل”، مضيفا أن الجيش الإسرائيل “أغار مرة ثانية” على مستودع في غربي مدينة بعلبك.
كما أعلنت الوكالة الوطنية للإعلام الرسمية اللبنانية أن “الطيران الإسرائيلي نفذ مساء (الاثنين) غارة استهدفت مبنى سكنيا في بلدة أنصار البقاعية، جنوبي مدينة بعلبك”، فضلا عن اندلاع نيران وتصاعد أعمدة الدخان من المكان المستهدف.
وأضافت أن غارة جوية إسرائيلية “استهدفت مستودعا غربي بعلبك، بين بلدتي شمسطار وطاريا”.
وأكد الجيش الإسرائيلي أن “طائراته المقاتلة” شنت غارات على “موقعين” لـ”القوات الجوية لحزب الله” في البقاع، السهل الذي تقع فيه مدينة بعلبك.
عملية رفح “ليست وشيكة”
أكّدت مسودة لنتائج القمة التي سيعقدها قادة الاتحاد الأوروبي الأسبوع المقبل – نقلتها وكالة رويترز، أن قادة الاتحاد الأوروبي سيحثون إسرائيل على الإحجام عن شن عملية برية في رفح، في وقت قال فيه مسؤولون إسرائيليون إنّ الهجوم الإسرائيلي المتوقع على مدينة رفح جنوبي قطاع غزة “ليس وشيكا”.
وسيدعو قادة الاتحاد الأوروبي لوقف فوري لأسباب إنسانية يؤدي لوقف دائم لإطلاق النار بغزة.
وأوضح المسؤولون الإسرائيليون، لـ “سي إن إن”، أن الجيش الإسرائيلي لم يحشد بعد القوات اللازمة للمضي قدما في هجوم رفح، كما أنه لم يضع اللمسات النهائية على خطط لإجلاء المدنيين من المدينة.
وأضافوا أنه “من الممكن تفعيل الحشد اللازم للقوة في وقت قصير، ومن المتوقع أن تستغرق عملية إجلاء مدنية كبيرة أسبوعين على الأقل”.
وقال مسؤولون عسكريون وسياسيون إن مجلس الوزراء الإسرائيلي لم يوقع بعد على الخطط التي قدمها الجيش للإخلاء والتوغل.
لكنهم حذروا من أن الهجوم على رفح خلال شهر رمضان “ليس مستبعداً”.
“هاجمنا قاعدة تحت الأرض لقادة في حماس”
وعلى صعيد تطور الأوضاع في غزة أعلن دانيال هاغاري، المتحدث باسم الجيش الإسرائيلي، الإثنين، أن قواته شنت ضربة جوية في قطاع غزة استهدفت المسؤول الثاني في كتائب القسام، الجناح العسكري لحركة حماس، من دون أن يوضح ما إذا كانت الضربة قد أسفرت عن مقتله، في حين لم تعلق حماس على ذلك حتى الآن.
وقال هاغاري: “هاجمت مقاتلات قاعدة تحت الأرض لقادة في حماس بوسط قطاع غزة قرب النصيرات… كان يستخدمها مسؤولان كبيران في المنظمة أحدهما مروان عيسى”، المسؤول الثاني في كتائب القسام، بحسب قوله.
وأضاف: “لا نزال ندرس نتائج الضربة”، مؤكدا في ذات الوقت أنه “حين نتأكد من معلوماتنا، سنقول ما لدينا”.
وقال هاغاري، نقلا عن أجهزة الاستخبارات الإسرائيلية، إن منطقة الاستهداف لم تكن من المناطق التي تضم رهائن.
يأتي ذلك في وقت توعد فيه رئيس الوزراء الإسرائيلي، بنيامين نتنياهو، في مقطع مصور، الإثنين، بـ “النيل” من جميع قادة حماس الكبار.
وكانت وسائل إعلام فلسطينية قد تحدثت في ديسمبر/ كانون الأول الماضي عن مقتل محمد، نجل مروان عيسى، في ضربة إسرائيلية.
المساعدات والأوضاع الإنسانية في غزة
تشارك دول عربية وغربية منذ أسابيع، بصفة شبه يومية، في إلقاء طرود غذائية ومساعدات طبية على قطاع غزة بالمظلات.
بيد أن الأمم المتحدة ترى أن عمليات إلقاء المساعدات جوا وإرسال مساعدات عن طريق البحر، لا يمكن أن تحل محل توصيل المساعدات عن طريق البر، بحسب وكالة فرانس برس للأنباء.
وقال رئيس الوزراء الفلسطيني محمد اشتية -الذي سبق وأعلن استقالة حكومته- الإثنين: “تشتد وطأة التجويع الذي لا يعالج فقط بإسقاط الوجبات، بعضها يسقط في البحر، والآخر يتحول أداة لقتل الجوعى بسبب أخطاء في الإنزال”.
وأضاف: “الحل الأسهل والأكرم للجوعى هو وقف الجريمة أولا، وإيصال المساعدات عبر المعابر والموانئ بإشراف وكالة غوث وتشغيل اللاجئين، فإذا كان الهدف تقديم المساعدات، فإن هناك خمسة معابر توصل إلى غزة يمكن إيصال المساعدات عبرها خلال ساعات، بدل الانتظار ثلاثة أيام في البحر”.
وأظهرت مشاهد التقطتها وكالة فرانس برس للأنباء تحطم بعض طرود الطعام عند الاصطدام بالأرض، ما يدفع السكان للبحث بين التراب عما يصلح منها.
كما تسبب سقوط طرد على منزل، بعد تعطل إحدى المظلات الأسبوع الماضي، في مقتل خمسة أشخاص.
وتحذر الأمم المتحدة من أن 2.2 مليون شخص من سكان القطاع البالغ عددهم 2.4 مليون، يواجهون خطر المجاعة.
وعلى صعيد الممر البحري الإنساني الذي يعمل الاتحاد الأوروبي على تجهيزه بمساندة بعض الدول العربية، ما زالت أول سفينة محملة بمساعدات تنتظر في قبرص للإبحار نحو غزة.
وقالت منظمة “أوبن آرمز” غير الحكومية التي تشرف على العملية إن سفينتها ستقطر بارجة تحمل 200 طن من الأغذية، لكن لم تتمكن متحدثة باسمها من تأكيد موعد مغادرتها.
الاستخبارات الأمريكية: الائتلاف اليميني بقيادة نتنياهو قد يكون في خطر وحالة عدم الثقة في قُدرته على الحُكم اتّسعت بين الإسرائيليين.. ومُتوقّع حُدوث احتجاجات كبيرة لإسقاط الحكومة.. وإسرائيل ستُواجه صُعوبةً في “القضاء على حماس”قالت الاستخبارات الوطنية الأمريكية الثلاثاء، إن الائتلاف الحكومي اليميني بقيادة رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو “قد يكون في خطر”.
وأعربت الاستخبارات في تقرير تقييم التهديدات السنوي لعام 2024، الذي نشره مكتب مدير الاستخبارات الوطنية، عن مخاوف بشأن رؤية إسرائيل لإنهاء الحرب على غزة.
وذكر التقرير أن “ائتلاف نتنياهو اليميني قد يكون في خطر”، موضحا أن حالة عدم الثقة في قدرة نتنياهو على الحكم التي كانت مرتفعة بالفعل قبل الحرب، اتسعت بين الإسرائيليين.
وأكد التقرير أنه من المتوقع حدوث احتجاجات كبيرة تطالب باستقالة حكومة نتنياهو وإجراء انتخابات جديدة، وأشار إلى “إمكانية تشكيل حكومة مختلفة وأكثر اعتدالا”.
وتوقع التقرير بأن تواجه إسرائيل صعوبة في تحقيق هدفها المتمثل في “القضاء على حماس” بقطاع غزة الذي تشن عليه تل أبيب حربا منذ 7 أكتوبر/تشرين أول 2023.
وبحسب التقرير الأمريكي، من المرجح أن تواجه إسرائيل مقاومة مسلحة من حركة “حماس” طوال السنوات المقبلة.
وأوضح أن الجيش سيقاتل من “أجل تحييد البنية التحتية تحت الأرض التي تسمح للمقاومين بالاختباء واستعادة قوتهم ومفاجأة القوات الإسرائيلية”.
وشدد على أن إسرائيل ستواجه المزيد من الضغوط الدولية بسبب الوضع الإنساني المزري في قطاع غزة.
ولفت إلى أن الهجمات المدعومة من إيران ستعرض الاستقرار في لبنان والعراق والخليج والبحر الأحمر للخطر.
وبيّن أن خطر تحول الأحداث إلى صراع مباشر بين الدول لا يزال مرتفعا.
من جهة أخرى، ذكر التقرير أن إيران لم تنظم ولم تكن على علم مسبق بالهجوم الذي شنته حركة “حماس” على مستوطنات وقواعد إسرائيلية محاذية لقطاع غزة في 7 أكتوبر.شكَّك تقييم للمخابرات الأمريكية في إمكانية بقاء رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو، وائتلافه في الحكم، مشيراً إلى أنه رغم تصميم إسرائيل على تدمير حماس، لكنها من المحتمل أن تواجه مقاومة مسلحة من الحركة تمتد لسنوات.
وخلص تقرير مشترك أعدته 18 وكالة حول مستوى التهديد العالمي، ونُشِر يوم الإثنين 11 مارس/آذار، إلى أنَّ رئيس الوزراء الإسرائيلي يواجه معارضة كبيرة لـ”سياساته المتشددة بشأن القضايا الفلسطينية والأمنية”.
وفقاً لصحيفة “نيويورك تايمز“، فإن تقييم التهديد السنوي لعام 2024 لوكالات الاستخبارات الأمريكية، أعرب عن مخاوفه بشأن رؤية إسرائيل لإنهاء الحرب على غزة، وقال إن ائتلاف نتنياهو اليميني “قد يكون في خطر”.
تقرير المخابرات الأمريكية أضاف أن حالة عدم الثقة لدى الجمهور الإسرائيلي، في قدرة نتنياهو على الحكم، وصلت لمستويات مرتفعة بالفعل قبل الحرب، ويتوقع احتجاجات كبيرة تطالب باستقالته وإجراء انتخابات جديدة.
وتجمع المتظاهرون في جميع أنحاء إسرائيل للمطالبة باستقالة رئيس الوزراء وتحرير الأسرى من غزة، فيما دعا بعض السياسيين المعارضين إلى إجراء انتخابات جديدة.
ويوم السبت 10 مارس/آذار، اشتبك متظاهرون مع الشرطة في تل أبيب في تظاهرتين منفصلتين لمطالبة نتنياهو ببذل المزيد من الجهود لضمان إطلاق سراح الأسرى.
كما يشير تقييم المخابرات الأمريكية إلى أن “إسرائيل ستكافح من أجل تحقيق هدفها المتمثل بتدمير حماس، ولكن من المحتمل أن تواجه مقاومة مسلحة من الحركة لسنوات قادمة، وسيسعى الجيش الإسرائيلي لتحييد البنية التحتية لأنفاق الحركة”.
تقييم للمخابرات الأمريكية: إسرائيل ستواجه ضغوطاً متزايدة
وخلص تقييم المخابرات الأمريكية في التقرير السنوي، إلى أن “إسرائيل ستواجه ضغوطاً دولية متزايدة بسبب الوضع الإنساني المتردي في قطاع غزة”.
كما أشار إلى أن الحرب في غزة “تشكل تحدياً لشركاء أمريكا العرب”، الذين يواجهون رأياً عاماً معارضاً لإسرائيل والولايات المتحدة، بسبب الموت والدمار في القطاع.
ويؤكد التقرير ما قاله العديد من المسؤولين الأمريكيين في الأشهر الأخيرة بأن “إيران لم تقم بتدبير هجمات 7 أكتوبر/تشرين الأول، ولم يكن لديها علم مسبق بها”.
في الإطار، يرى التقرير أن كلاً من إيران وإسرائيل تحاولان معايرة تصرفاتهما ضد بعضهما البعض، وتجنب الصراع المباشر. لكن وكالات الاستخبارات تقول إنها تعتقد أن إيران ستواصل تسليح ومساعدة وكلائها، والتي تشكل تهديداً للولايات المتحدة حتى بعد انتهاء
اخر المستجدات:
غزة.. سُخرية من رمضان بالجرذان وما المُوبقة التي ارتكبها تامر حسني ليخسر مليون مُتابع بساعة؟.. هل أصبحت تركيا حقًّا هدفاً للموساد لرد أنقرة الحازم وكيف اختُطِفَت “الديانة اليهودية”؟.. الشعب المصري “مش جبان” و”فطورنا زي سحورنا” و”حفلة إهانة” للرئيس الإسرائيلي!
ضربات إسرائيلية جديدة شرق لبنان والجيش الإسرائيلي يعلن أنه ضرب 4500 هدف لحزب الله خلال خمسة أشهر.. وسقوط شهيد وعشرة جرحى
عباس يختار محمد مصطفى لترؤس الحكومة خلفا لمحمد اشتيه بموافقة أمريكية-عربية ومعارضة كبيرة داخل حركة “فتح”
تقرير: الإمارات وجهت تحذيرا شديد اللهجة لنتنياهو بوقف تشغيل الجسر البري التجاري إذا لم تدخل المساعدات الإنسانية لقطاع غزة
شهداء وجرحى في استهداف فلسطينيين خلال انتظارهم المساعدات قرب دوار الكويت جنوبي غزة.. وأستراليا تحذر إسرائيل من فقدان الدعم إذا لم تغيّر نهجها حيال القطاع
الجيش الإسرائيلي يعلن أن جثة أحد جنوده محتجزة لدى حماس منذ 7 أكتوبر.. وارتفاع عدد قتلى الاحتلال إلى 590 جندي
اغتيال شابين فلسطينيين برصاص قوات إسرائيلية خاصة داخل أحد المحلات التجارية بشمالي الضفة الغربية المحتلة
“حبة تمر وعلبة مي.. وإلحقني عالكالوتي”.. منصات الأردنيين تدعو لتقاسم “الرغيف” مع أهل غزة و”لإفطار تقشفي” قرب سفارة إسرائيل
جماعة “أنصار الله” تعلن استهداف سفينة أمريكية في البحر الأحمر.. “سريع”: عملياتنا ستتصاعد خلال شهر رمضان.. وسفينة حربية إيطالية تسقط مسيّرتين
قطر تقول إن إسرائيل وحماس “ليستا قريبتين من اتفاق” بشأن هدنة في غزة وتؤكد أنها لم تمارس ضغوطًا على الحركة في مساعيها لوقف الحرب
“ترجمة” لأهم ما جاء في إفادات بيرنز وهينز وراي: “تحييد” نظام أنفاق حماس يحتاج لسنوات.. ائتلاف نتنياهو بخطر وقادة طهران “لا علم لهم بهجوم 7 أكتوبر” ونحتاط لتدخّل إيران في أمريكا.. الضربات “ضدّ قواتنا” في العراق وسورية ستُستأنف بـ”شكلٍ مُؤكّد”
ارتفاع حصيلة شهداء الحرب الإسرائيلية الدامية على قطاع غزة لـ 31184 شهيدًا.. وقطر تؤكد: الوضع معقد وإسرائيل وحماس “ليستا قريبتين من اتفاق” بشأن هدنة جديدة في غزة
مُفاجأة من العيار الثقيل.. ماجد فرج حاكمًا لغزة بعد انتهاء الحرب.. إسرائيل تُحدّد مُستقبل القطاع بعد “القضاء على حماس” وتبدأ التجهيز للمرحلة المُقبلة.. هل ستقبل السلطة الفلسطينية؟
الملكة رانيا العبدالله على سي إن إن مجددًا مع كريستيان أمانبور: إنزال المُساعدات ليس بديلًا عن فتح المعابر وما يحصل عمل منهجي يستهدف الأطفالالحرب في غزة.
-