بايدن يقطع عطلتة ويجتمع بمستشاريه في البيت الأبيض وإيران تستعد لهجوم صاروخي وتسحب سفينة اسرائيليه من مضيق هرمز

بايدن يقطع عطلتة ويجتمع بمستشاريه في البيت الأبيض وإيران تستعد لهجوم صاروخي وتسحب سفينة اسرائيليه من مضيق هرمز

في اليوم 190 لحرب غزة:

الجيش الإسرائيلي يحظر التجمعات لأكثر من ألف شخص في أنحاء البلاد تحسبًا لرد انتقامي إيراني محتمل

فيما يكتم العالم انفاسه منتظرا باجواء من الترقب القلق حقيقة الرد الايراني الصاروخي الضخم  الذي تحدثت عنه الادارة الاميركيه وحلفائها ائر قصف واغتيال اسرائيل عدة شخصيات في القنصلية الايرانيه بدمشق كما قام كوماندوز إيراني باقتحام وسحب سفينة حاويات سفينة مرتبطة بإسرائيل ويملكها احد رجال الاعمال الاسرائيلين.هذا

ويعود الرئيس الاميركي جو بايدن الى البيت الأبيض السبت لإجراء مشاورات عاجلة مع فريقه للأمن القومي، قاطعا بذلك عطلة نهاية الاسبوع في دارته العائلية، وذلك بعدما احتجزت ايران ناقلة حاويات اعتبرت أنها “مرتبطة” باسرائيل.

وقال فريق بايدن في رسالة للصحافيين إن “الرئيس يعود الى البيت الأبيض بعد ظهر اليوم لاستشارة فريقه للأمن القومي في شأن التطورات في الشرق الاوسط”، من دون الإدلاء بتفاصيل إضافية

والمعروف اليوم  ان إيران “تستعد لهجوم انتقامي على إسرائيل  حيث تحدث المرشد الأعلى عن خطط الضربة

” والذي “يزن المخاطر السيمبلغاسية” – بعد أن قتل الجيش الإسرائيلي سبعة من الحرس الثوري في غارة جوية
وهددت إيران علنا بالرد على إسرائيل بسبب الهجوم الذي وقع الأسبوع الماضي في دمشق والذي قالت طهران إنه غارة جوية إسرائيلية على مبنى دبلوماسي. وقال شخص أطلعته القيادة الإيرانية صحيفة وول ستريت جورنال إنه على الرغم من مناقشة خطط الهجوم، لم يتم اتخاذ أي قرار. وقال مستشار للمرشد الأعلى آية الله علي خامنئي للمنافذ: “بارك المرشد الأعلى خطط الضربة  بنتيجة الدراسة والمناقشه وبعد دراسة المخاطر السياسية”
Biden cuts his beach weekend short and heads back to the White House to meet his national

    • يقطع بايدن عطلة نهاية الأسبوع ويسرع عائداً إلى البيت الأبيض بينما تستعد إيران لهجوم صاروخي ضخم على إسرائيلمن المقرر أن يغادر بايدن، البالغ من العمر 81 عامًا، شاطئ ريهوبوث بولاية ديلاوير، منزله بعد ظهر يوم السبت حتى يتمكن من مقابلة فريق الأمن القومي الخاص به بعد 24 ساعة فقط من قوله إن ضربة إيرانية على إسرائيل ستحدث “عاجلًا وليس آجلًا”. وكان من المقرر أن يبقى حتى يوم الأحد، لكنه يعود  إلى واشنطن العاصمة بعد ورود تقارير عن قيام طهران بنقل أكثر من 100 صاروخ كروز وطائرة بدون طيار للتحضير للهجوم. وقد قام البنتاغون بالفعل بنقل حاملات الطائرات إلى البحر الأحمر وسط مخاوف من نشوب حرب واسعة النطاق، واتصل وزير الدفاع لويد أوستن بنظيره الإسرائيلي يوآف جالانت اليوم ليخبره أنه يحظى بدعم “ثابت” من الولايات المتحدة.
  • الى ذلك يعود الرئيس الاميركي جو بايدن الى البيت الأبيض السبت لإجراء مشاورات عاجلة مع فريقه للأمن القومي، قاطعا بذلك عطلة نهاية الاسبوع في دارته العائلية، وذلك بعدما احتجزت ايران ناقلة حاويات اعتبرت أنها “مرتبطة” باسرائيل.

    وقال فريق بايدن في رسالة للصحافيين إن “الرئيس يعود الى البيت الأبيض بعد ظهر اليوم لاستشارة فريقه للأمن القومي في شأن التطورات في الشرق الاوسط”، من دون الإدلاء بتفاصيل إضافية.

    ومطلع أبريل/ نيسان الجاري، تعرض القسم القنصلي في السفارة الإيرانية بدمشق، لهجوم صاروخي إسرائيلي، أسفر عن اغتيال 7 من الحرس الثوري الإيراني، بينهم الجنرال البارز محمد رضا زاهدي.

    ولم تعترف إسرائيل رسميا باغتيال زاهدي، لكنها لم تنفِ مسؤوليتها عن الاغتيال أيضا.

    l

    وكانت قوات كوماندوز إيرانية اقتحمت وسحبت سفينة حاويات مرتبطة برجل اعمال إسرائيلي

    وذكر ان اقتحمت قوات من الحرس الثوري الإيراني سفينة من طائرة هليكوبتر واستولت عليها  وسحبتها للشواطىء الايرانيه- مع تزايد المخاوف من أن طهران قد تشن ضربة صاروخية ضخمة ضد تل أبيب

    تظهر لقطات جديدة للمهمة التي التقطها أحد أفراد الطاقم ما لا يقل عن ثلاثة من قوات الكوماندوز وهم يهبطون على حبل من طائرة هليكوبتر إلى السفينة المرتبطة بإسرائيل ويملكها احد رجال الاعمال الاسرائيلين

    الحرس الثوري الإيراني يعلن الاستيلاء على سفينة مرتبطة بإسرائيل في مضيق هرمز ويتم نقلها حاليا إلى المياه الإيرانية.. والجيش الإسرائيلي يتوعد (فيديو)

    طهرن ـ تل ابيب ـ ا ف ب ـ رويترز: أعلن الحرس الثوري الإيراني احتجاز سفينة شحن “تابعة للنظام الصهيوني”، وجاء ذلك بعد تقارير عن السيطرة على السفينة بالقرب من مضيق هرمز.

    وذكرت وكالة تسنيم الإيرانية أن بحرية الحرس الثوري الإيراني احتجزت سفينة الشحن واقتادتها نحو المياه الإقليمية الإيرانية.

    من جانبها، قالت وكالة “إرنا” الإيرانية إن بحرية الحرس الثوري أوقفت السفينة “إم إس سي أرييس” عبر تنفيذ عملية إنزال عسكري بالقرب من مضيق هرمز.

    وأشارت إلى أن السفينة كانت ترفع العلم البرتغالي، وهي مرتبطة بمجموعة “زودياك” المملوكة لرجل الأعمال الإسرائيلي إيال عوفر.

    وأكدت هيئة عمليات التجارة البحرية البريطانية أن سلطات إقليمية استولت على سفينة على بعد 50 ميلا بحريا شمال شرقي ميناء الفجيرة الإماراتي، ولم تحدد الهيئة السلطات التي كانت تشير إليها.

    من جانبها ذكرت وكالة أسوشيتد برس أنها اطلعت على مقطع فيديو للحظات إنزال مروحية لعناصر مسلحة فوق سطح السفينة، وأشارت إلى أنه يمكن سماع أحد أفراد الطاقم على متن السفينة وهو يقول “لا تخرجوا”. ثم يطلب من زملائه الذهاب إلى منطقة بالسفينة.

    وأوضحت أن آخر موقع تم تحديده للسفينة كان قبالة دبي متجهة نحو مضيق هرمز أمس الجمعة، وأوقفت السفينة بيانات التتبع الخاصة بها، وهو أمر شائع بالنسبة للسفن التابعة لإسرائيل التي تتحرك عبر المنطقة.

    ويأتي الحادث وسط تصاعد التوترات بين إيران والغرب، خاصة بعد الهجوم على القنصلية الإيرانية في سوريا، واتهام إيران لإسرائيل بتنفيذه.

    وقال قائد القوة البحرية في الحرس الثوري الإيراني يوم الثلاثاء الماضي إن الوجود الإسرائيلي في الإمارات يمثل تهديدا لطهران وإنها قد تغلق مضيق هرمز في حالة الضرورة.

    ومن جهته حذر الجيش الإسرائيلي، السبت، إيران من عواقب “تصعيد الوضع أكثر”، إثر إعلان طهران سيطرة الحرس الثوري على سفينة يملكها رجل أعمال إسرائيلي قرب مضيق هرمز.
    واتهم متحدث الجيش الإسرائيلي دانيال هاغاري، في بيان وصل الأناضول نسخة منه، إيران “بتمويل وتدريب وتسليح وكلاء الإرهاب في جميع أنحاء الشرق الأوسط وخارجه”.
    وقال: “بدأت حماس المدعومة من إيران هذه الحرب في 7 أكتوبر (تشرين الأول 2023)، وقام حزب الله المدعوم أيضا من إيران بتوسيع هذه الحرب في 8 أكتوبر”.
    وأضاف: “منذ ذلك الحين، قامت المليشيات المدعومة من إيران في العراق وسوريا، والحوثيون المدعومون من إيران في اليمن، بتوسيع هذا الصراع لجعله صراعاً عالمياً”.
    ووصف إيران بأنها “أكبر دولة راعية للإرهاب في العالم. إن شبكتها الإرهابية لا تهدد سكان إسرائيل وغزة ولبنان وسوريا فحسب، إذ يغذي النظام في إيران الحرب في أوكرانيا وخارجها”، على حد قوله.
    ومضى متحدث الجيش الإسرائيلي بقوله: “ستتحمل إيران عواقب قرارها تصعيد الوضع أكثر”.
    وأوضح أن تل أبيب في “حالة تأهب قصوى وزادت استعدادها لحماية إسرائيل من أي عدوان إيراني آخر. كما أننا على استعداد للرد”.
    وختم هاغاري بيانه بالقول: “الجيش الإسرائيلي مستعد لجميع السيناريوهات وسيتخذ الخطوات اللازمة – بالتعاون مع حلفائنا – لحماية شعبنا”.
    وفي وقت سابق السبت، أفادت وكالة أسوشييتد برس بأنها شاهدت مقطعا مصورا يظهر إغارة مسلحين عبر طائرة مروحية على سفينة قرب مضيق هرمز.
    وقالت إذاعة الجيش الإسرائيلي، إن السفينة التي تعرضت لهجوم قرب مضيق هرمز مملوكة على الأغلب لإسرائيل بشكل جزئي.
    وأضافت أن “السفينة كانت في طريقها من الإمارات إلى الهند”، وفق الإذاعة.
    فيما لم يصدر عن الإمارات أو الهند تعليق فوري.

    وأضافت أن “السفينة كانت في طريقها من الإمارات إلى الهند”، وفق الإذاعة.

    فيما لم يصدر عن الإمارات أو الهند تعليق فوري.

    وبحسب القناة 14 العبرية وصحيفة “تايمز أوف إسرائيل”، فإن السفينة المستولى عليها في مضيق هرمز كانت ترفع علم البرتغال وتعود لشركة الشحن البحري “زودياك” المملوكة لرجل الأعمال الإسرائيلي إيال عوفر.

    ورفضت شركة زودياك التعليق على الحادثة، بحسب أسوشييتد برس.

    طهران أكدت بدورها سيطرة قوات الحرس الثوري على السفينة، بحسب وكالة الأنباء الإيرانية الرسمية “إرنا”.

    وتأتي الحادثة بينما تترقب تل أبيب ردا انتقاميا من إيران على اغتيال الجنرال محمد رضا زاهدي، في غارة جوية قالت طهران إنه قصف إسرائيلي استهدف مبنى القسم القنصلي في سفارتها بدمشق، مطلع أبريل الجاري.

    ولم تعترف إسرائيل رسميا باغتيال زاهدي، لكنها لم تنفِ مسؤوليتها عنه أيضا.

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *