-
بلدان القارة الأمريكية هي آخر من يستقبل 2021
سمح لعدد قليل جدا في نيويورك، كغيرها من بقية دول العالم، بالمشاركة في الاحتفال. وتجمع 40 شخصا تقريبا مع أسرهم في تايمز سكوير لمشاهدة مراسم الاحتفال المعتادة، مع الالتزام بقواعد التباعد الاجتماعي.
- العالم ودع براحة كبيرة عام الوباء، واستقبل بحذر عام 2021، فكل عام وعالم بخير
- بدون جمهور احتفلت معظم دول العالم باستقبال العام الجديد، لكن العالم العربي شذ عن القاعدة واحتشدت الجماهير لتحية العام الجديد.
-
كيف استقبل العالم العربي 2021؟
2020 عام لا ينسى، تلألات ساحات المدن الكبرى في وداعه وفي استقبال العالم العام الجديد، لكن الشوارع خلت من روادها.
في العالم العربي اختلفت الصورة فقد غابت تقريبا اجراءات السلامة والتباعد الاجتماعي، وكأن المشاركين تناسوا الوباء حتى لا يفسد ربما عليهم فرحة العام الجديد.
في القاهرة احتفل الناس وشاركوا في واحد من أكبر عروض الألعاب النارية في مصر وأقيمت على أعلى كوبرى تحيا مصر الجديد، وقال المنظمون إن هذا الشكل من الاحتفال لن يكون الأخير.
-
تعبر الشاحنات الجمعة لأول مرة منذ عقود الحدود بين بريطانيا وفرنسا في ظل ضوابط جديدة.
إذ بدأت بريطانيا عهدا جديدا مع جيرانها، ستطبق فيه عمليات تدقيق جمركية أكثر صرامة.
وكانت المعابر هادئة لكن الانفصال عن الاتحاد يعني المزيد من الاستمارات الورقية لشركات النقل، وتغييرات كبيرة في حرية الحركة.
- تعبر الجمعة لأول مرة منذ عقود الشاحنات الحدود بين بريطانيا وفرنسا في ظل ضوابط جديدة.
- أبلغت دولة قطر مجلس الأمن الدولي، والأمين العام للأمم المتحدة باختراق زوارق بحرية عسكرية بحرينية مياهها الإقليمية الأربعاء الموافق 25 نوفمبر/تشرين الثاني 2020.
- قبل أقلّ من 3 أسابيع على موعد تسليم السلطة إلى جو بايدن، وجّهت إدارة ترامب ضربتها الأخيرة للأمم المتحدة من خلال التصويت ضدّ ميزانيّتها، غير أنّ خطوتها هذه لم تلق دعما دوليا.
- تولت البرتغال رئاسة الاتحاد الأوروبي الدورية، وستكون مواجهة فيروس كورونا في صدارة الأولويات، ويتضمن هذا الإشراف على ميزانية الدول الأعضاء الخاصة بخطة الإنعاش الطارئة.
- يمثل اليوم البداية الرسمية للتجارة الحرة بين الدول الإفريقية التي يستفيد منها 3 مليار شخص وتزيد قيمتها عن 3 تريليون دولار. ويتوقع أن تتخلص الكتلة تدريجيا من الرسوم الجمركية قريبا.
- وزير الخارجية السوداني بالوكالة لبي بي سي: إن جيش البلاد قد تغير وسيحمي المدنيين في دارفور. وتولت القوات السودانية مسؤولية الأمن في دارفور بعد انتهاء مهمة حفظ السلام في الإقليم.