مصر ترفع سعر الدولار الجمركي وبوتين يحذر من مجاعة ويلوّح بوقف كل الطاقة عن أوروبا وتيرانا تقاطع طهران… وواشنطن تتوعدها

مصر ترفع سعر الدولار الجمركي وبوتين يحذر من مجاعة ويلوّح بوقف كل الطاقة عن أوروبا وتيرانا تقاطع طهران... وواشنطن تتوعدها

بوتين يحذر من مجاعة ويلوّح بوقف كل الطاقة عن أوروبا

أوكرانيا تطالب بقوات سلام دولية في زابوريجيا

آخر الأخبار

بريطانيا تصلي للملكة… والعائلة المالكة تحيط بها

بريطانيا تصلي للملكة... والعائلة المالكة تحيط بها
عم الترقب بريطانيا، اليوم الخميس، بعدما أعرب أطباء الملكة إليزابيث الثانية عن قلقهم بشأن وضعها…
  1. أعلنت وزارة المالية المصرية رفع سعر الدولار الجمركي ليصل إلى 19.31 جنيه للسلع الأساسية ومستلزمات الإنتاج، مطلع سبتمبر/أيلول الجاري، على أن يبدأ العمل بهذه التسعيرة ابتداء من اليوم الخميس.

    والدولار الجمركي هو تسعيرة خاصة للدولار يدفعها المستوردون كرسوم على البضائع المستوردة، وتقدَر سلطات الجمارك المصرية قيمة الرسوم بالدولار، ويدفع المستوردون ما يقابلها بالجنيه المصري.

    وبحسب منشور أسعار صادر عن مصلحة الجمارك، فقد تم المحاسبة على أساس أن سعر الدولار الجمركي 19.31 جنيه، واليورو 19.09 جنيه، والجنيه الاسترليني 22 جنيه، والدولار الكندي 14.6 جنيه.

    وسجَل سعر صرف الدولار في البنوك المركزي المصري، أمس الأربعاء، 19.29 جنيها للبيع، و19.22 جنيها للشراء.

    .

    معدل التضخم السنوي في مصر يتجاوز 15 في المئة وارتفاع أسعار الخبز والخضروات والحبوب وخدمات النقل

    واصل معدل التضخم السنوي في مصر ارتفاعه حيث بلغ 15.3 في المئة، الشهر الماضي، في مقابل 6.4 في المئة للشهر نفسه من العام السابق، متأثرا بارتفاع أسعار الغذاء.

    وأوضحت بيانات الجهاز المركزي للتعبئة العامة والإحصاء الحكومي، الصادرة اليوم الخميس، ارتفاع أسعار الخضراوات بنسبة 12.5 في المئة، وارتفاع الحبوب والخبز بنسبة 3.3 في المئة، ومجموعة الدخان بنسبة 1.6 في المئة، بينما ارتفعت خدمات النقل بنسبة 2 في المئة.

    وكان معدل التضخم قد وصل إلى 14.6 في المئة، في يوليو/ تموز، مقابل 6.1 في المئة خلال الشهر نفسه من العام السابق.

    وتواجه مصر تحديات اقتصادية تفاقمت بسبب الغزو الروسي لأوكرانيا، وارتفاع أسعار الطاقة والغذاء في العالم، بالإضافة إلى تراجع عائدات السياحة.

    وتتفاوض القاهرة على قرض جديد مع صندوق النقد الدولي بعد أن حصلت على ثلاثة قروض تقدر قيمتها بنحو 20 مليار دولار منذ عام 2016.

    وصل الدين الخارجي لمصر إلى نحو 158 مليار دولار بنهاية الربع الأول من العام الحالي

    الأمم المتحدة: تحقيق المساواة بين النساء والرجال مازال يحتاج إلى 300 سنة

    أعربت الأمم المتحدة، الأربعاء، عن أسفها لكون تحقيق المساواة بين النساء والرجال لا يزال يحتاج إلى نحو 300 سنة في ظل استمرار وجود قوانين تمييزية وتفاوت في تولي مواقع المسؤولية وفي المستوى المعيشي، ولاحظت أن الأزمات الحالية “فاقمت” الفوارق بين الجنسين.

    ورأت هيئة الأمم المتحدة للمرأة وإدارة الشؤون الاقتصادية والاجتماعية أن “سد الثغرة في الحماية القانونية وإزالة القوانين التمييزية سيستغرق ما يصل إلى 286 عاماً” استناداً على “الوتيرة الحالية للتقدم”.

    وتوقعت الوكالتان أن “يستغرق تمثيل المرأة على قدم المساواة في مناصب السلطة والقيادة في مكان العمل 140 عاماً”، وأن “يستلزم تحقيق التمثيل المتساوي في البرلمانات الوطنية ما لا يقل عن 40 عاماً”.

    وتعد هذه التوقعات بعيدة جداً عن الموعد الذي حددته أهداف التنمية المستدامة للأمم المتحدة لتحقيق المساواة بين الجنسين وهو سنة 2030.

    واعتبرت الوكالتان أن “التحديات العالمية كوباء كوفيد -19 وعواقبها، والنزاعات العنيفة، والتغير المناخي والمواقف السلبية في شأن صحة المرأة وحقوقها الجنسية والإنجابية تُفاقم التفاوتات بين الجنسين”.

    وأشار البيان إلى أن عدد النساء والفتيات اللواتي يعشن في ظل فقر مدقع بأقل من 1.90 دولاراً في اليوم سيبلغ نحو 383 مليوناً بحلول نهاية العام، مقارنة بـ 368 مليون رجل وفتى، لافتة إلى تحول مقلق في شأن مساعي الحد من الفقر.

    وأفادت بأن عدد النساء والفتيات النازحات قسراً بات أكبر من أي وقت مضى إذ بلغ 44 مليوناً في نهاية 2021.

    وتعيش أكثر من 1.2 مليار امرأة وفتاة في سن الإنجاب في بلدان تفرض قيوداً على الإجهاض.

    ونقل البيان عن المديرة التنفيذية لهيئة الأمم المتحدة للمرأة، سيما بحوث، القول إن “من الضروري أن نجتمع الآن على الاستثمار من أجل النساء والفتيات بغية معاودة التقدم وتسريعه”.

    وأضافت أن “البيانات تُظهر بلا شك تراجعات في حياتهن، فاقمتها الأزمة العالمية، سواء في ما يتعلق بالدخل أو الأمن أو التعليم أو الصحة. وكلما استغرقنا وقتاً أطول لتغيير هذا الاتجاه، زادت التكلفة بالنسبة إلينا جميعاً”.

    .

    الأمم المتحدة تقول إن العالم تراجع خمس سنوات في الصحة والتعليم ومستوى المعيشة

    خلص تقرير نشرته الأمم المتحدة، الخميس، إلى أن العالم تراجع خمس سنوات على صعيد التنمية البشرية، بسبب مواجهة عدد غير مسبوق من الأزمات، لاسيما تفشي وباء الكورونا، ما يثير “الريبة” و”الإحباط” في جميع أنحاء العالم.

    وحذر برنامج الأمم المتحدة الإنمائي في التقرير بأنه لأول مرة منذ تبنيه قبل ثلاثين عاما، انخفض مؤشر التنمية البشرية الذي يأخذ في الاعتبار متوسط العمر المتوقع والتعليم والمستوى المعيشي، لعامين على التوالي في 2020 و2021.

    ونقلت وكالة فرانس برس للأنباء عن رئيس الوكالة التابعة للأمم المتحدة، أكيم شتاينر، القول إن “هذا يعني أننا نموت في عمر مبكر أكثر وأننا أقل تعليما وأن دخلنا ينخفض”.

    وشدد على أنه “عبر هذه المعايير الثلاثة، يمكن تكوين فكرة عن السبب خلف مشاعر اليأس والإحباط والقلق بشأن المستقبل التي بدأ الناس يحسون بها”.

    وبعدما بقي المؤشر في ارتفاع متواصل منذ عقود، عاد في 2021 إلى المستوى الذي كان عليه في 2016 “ماحيا” بذلك سنوات من التطور.

    والسبب الرئيسي هو كوفيد-19 إلى جانب الكوارث المناخية التي تتزايد والأزمات التي تتراكم من دون إعطاء الشعوب وقتًا لالتقاط أنفاسهم.

    وأكد شتاينر “مررنا بكوارث من قبل وحدثت نزاعات من قبل لكن تضافر ما نواجهه اليوم يمثل انتكاسة كبيرة للتنمية البشرية”.

    وهذا التراجع يكاد يكون معمّما على العالم أجمع، إذ يطال أكثر من 90 في المئة من الدول، حتى لو أن التباين لا يزال صارخا بين مختلف البلدان. ولا تزال سويسرا والنروج وإيسلندا في رأس القائمة، فيما تصنف جنوب السودان وتشاد والنيجر في أسفلها.

    وإن كانت بعض الدول بدأت تتعافى من تبعات الوباء، فإن دولا عديدة من أميركا اللاتينية وإفريقيا جنوب الصحراء وجنوب آسيا والكاريبي لم تكن تعافت بعد حين حلت عليها أزمة جديدة مع بدء الغزو الروسي لأوكرانيا.

    ز

    الحوار الوطني في مصر: الحركة المدنية الديمقراطية ترفض “التقتير” في الإفراج عن سجناء الرأي وتدين ممارسات “تخالف ادعاءات الإصلاح الرسمية”

    أعلنت الحركة المدنية الديمقراطية المصرية رفضها اعتماد سياسة “التقتير في إخلاء سبيل سجناء الرأي”، من حيث أعداد من يتم الإفراج عنه وعلى فترات متباعدة.

    وأكدت الحركة، في بيان صدر مساء الأربعاء، رفضها استمرار القبض على البعض بسبب التعبير عن آرائهم، الأمر الذي وصفته بأنه “يخالف الادعاءات الرسمية بالتوجه نحو إصلاح حقيقي خاص بحرية التعبير والرأي”.

    ورفضت الحركة، وهي ائتلاف معارض من أحزاب سياسية وشخصيات عامة، اتخاذ الحكومة إجراءات اقتصادية وسياسية ذات طابع استراتيجي قبل انطلاق الحوار الوطني، معتبرة أن ذلك يعد “تناقضا” مع الإعلان أن كافة القضايا التي تهم المواطنين ستكون محل نقاش في جلسات الحوار.

    واعترضت الحركة على تشكيل لجان المحور السياسي للحوار الوطني بالقول إنها “لم تحقق التوازن بين السلطة والمعارضة بمنطق التمثيل المتكافئ”.

    ولم يبدأ الحوار الوطني الفعلي، الذي دعا إليه الرئيس المصري عبد الفتاح السيسي منذ أشهر، غير أن الأمانة العامة للحوار الوطني تجتمع منذ نحو شهرين لاختيار لجان الحوار واللائحة الداخلية لإجراءه.

    وكان الرئيس السيسي قد أعلن عن عودة عمل لجنة العفو الرئاسي، وفي أعقاب ذلك، أفرج عن المئات من سجناء الرأي والسياسيين وسط مطالبات بالإفراج عن المزيد.

  2. توقيت النشر 4:18

    مقتل فلسطيني برصاص الجيش الإسرائيلي بالقرب من رام الله

    أفادت وزارة الصحة الفلسطينية بمقتل مواطن فلسطيني برصاص الجيش الإسرائيلي، الليلة الماضية، على مدخل قرية بيتين بالقرب من رام الله وسط الضفة الغربية.

    وقالت الوزارة إن “الجانب الإسرائيلي لم يبلغ عن هوية المواطن، وإنه ما زال مجهول الهوية بسبب احتجازه من قبل القوات الإسرائيلية”.

    من جهته، قال الجيش الإسرائيلي إن “فلسطينياً هاجم جنديا إسرائيليا بمطرقة بالقرب من مدخل قرية بيتين بعد انتصاف الليلة الماضية، ما أسفر عن إصابة الجندي بجروح طفيفة في الوجه، ورد الجندي بإطلاق النار على الشاب فأرداه قتيلا وتبين وجود سكين على جثته”.

  3. توقيت النشر 4:13

    جدري القرود: مصر تعلن اكتشاف أول إصابة بالمرض لمصري قادم من دولة أوروبية

    أعلنت وزارة الصحة والسكان المصرية اكتشافها أول إصابة بمرض جدري القردة.

    وقالت الوزارة، في بيان، إنه “قد ثبتت إيجابية مواطن مصري للإصابة بفيروس جدري القردة، حيث تم اكتشاف إصابته من خلال إجراءات الترصد الوبائي التي تقوم بها الوزارة وتم عزله في إحدى المستشفيات المخصصة للعزل”.

    وأضافت الوزارة أن المريض يبلغ من العمر 42 عاما وهو من الحاصلين على الإقامة بإحدى الدول الأوربية والمترددين عليها، مؤكدة أن حالة المريض العامة مستقرة، مشيرة إلى أن جميع الإجراءات الصحية والوقائية قد اتخذت مع مخالطيه وفقا لبروتوكولات العلاج والمتابعة التي أقرتها منظمة الصحة العالمية.

    Social embed from facebook

أوكرانيا تطالب بقوات سلام دولية في زابوريجيا
الخميس – 11 صفر 1444 هـ – 08 سبتمبر 2022 مـ رقم العدد [ 15990]
شدد بوتين على أن التغيرات التي يشهدها العالم حالياً «لا رجعة فيها» (أ.ف.ب)
موسكو: رائد جبر – كييف. لندن

حذّر الرئيس الروسي فلاديمير بوتين، أمس (الأربعاء)، من مجاعة في الدول النامية، ولوّح بوقف كل أنواع الطاقة عن دول الاتحاد الأوروبي، في حال نفّذ الاتحاد تهديداته بتسقيف أسعار الطاقة الروسية.

ونفى بوتين، في خطابه أمام المنتدى الاقتصادي الذي يُعقد في أقصى الشرق الروسي، استخدام بلاده الطاقة «سلاحاً» ضد أوروبا، بعد أيام من توقف شحنات الغاز الروسي عبر خط أنابيب «نورد ستريم». وقال بوتين إن الدول الغربية تقول إن «روسيا تستخدم الطاقة كسلاح. كلام فارغ! أي سلاح نستخدم؟ نقوم بتوفير الكميات الضرورية وفقاً لطلبات» الدول المستوردة. وتابع الرئيس الروسي: «أعطونا توربيناً ونعيد إطلاق (نورد ستريم) غداً».

ووصف العقوبات الغربية بأنها باتت مصدر تهديد للعالم بأسره. وأشار إلى أن ذلك أدى إلى تراجع الثقة بالدولار واليورو والجنيه الإسترليني، وقال إنه «حتى حلفاء الولايات المتحدة يخفّضون احتياطياتهم من العملة الأميركية».

وشدّد بوتين على أن ارتفاع الأسعار في الأسواق العالمية «يمكن أن يكون مأساة حقيقية لمعظم البلدان الأشد فقراً. لذلك، وفقاً للأمم المتحدة، إذا كان 135 مليون شخص في العالم عانوا عام 2019 من نقص حاد في الغذاء، فإن عددهم حالياً هو 345 مليوناً». وقال إن «الدول الأكثر فقراً تفقد تماماً القدرة على الوصول إلى أهم المنتجات الغذائية، لأن الشراء من قبل الدول المتقدمة يؤدي إلى ارتفاع حاد في الأسعار».

في سياق متصل، طالبت أوكرانيا أمس (الأربعاء) بإرسال قوات حفظ سلام دولية إلى محطة زابوريجيا النووية في جنوب أوكرانيا. وكانت هذه المحطة قد تعرضت إلى القصف مرّات عدّة في الأسابيع الأخيرة؛ ما أثار مخاوف من وقوع حادث نووي خطر، في الوقت الذي تتبادل فيه كييف وموسكو الاتهامات بهذا الشأن.
… المزيد

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *