الارجنتين مهدد بخسارة ميسي في مباراة كرواتيا و:غوارديولا كاد ان يدريب البرازيل ومقاعد كلّ قارة في 2026

الارجنتين مهدد بخسارة ميسي في مباراة كرواتيا و:غوارديولا كاد ان يدريب البرازيل ومقاعد كلّ قارة في 2026
Neymar publishes private WhatsApp chats with his Brazil team-mates after World Cup exit
ينشر نيمار محادثات WhatsApp خاصة مع زملائه في المنتخب البرازيلي - دون إذن - "لإظهار مدى اتحادنا" ، والقتال مرة أخرى في دعاوى منفصلة مع نصوصه إلى Silva و Marquinhos و Rodrygo

شارك نيمار الرسائل العاطفية التي أرسلها إلى زملائه البرازيليين بعد خروجهم المفاجئ من كأس العالم أمام كرواتيا في محاولة لصد مزاعم انقسام الفريق. وخسر السيليساو بنتيجة 4-2 بركلات الترجيح في ربع النهائي في قطر بعد تعادله 1-1 خلال المباراة ، فيما غاب ماركينيوس ورودريجو عن ركلات الترجيح الحاسمة. وشارك نيمار ، الذي سجل في الوقت الإضافي ليرفع مستوى التقدم مع بيليه برصيد 77 هدفًا باعتباره الهداف التاريخي للبرازيل ، التفاعلات التي أجراها مع ماركينيوس ورودريجو والمحارب المخضرم تياجو سيلفا بعد إقصائهم - على الرغم من عدم الحصول على إذنهم.


عودة بريتني! Griner 'تغمس في عودتها إلى ملعب كرة السلة بعد تبادل الأسرى الذي حرر نجم WNBA من المعسكر الجنائي الروسي بعد إدانة الماريجوانا'

عادت نجمة WNBA إلى الأراضي الأمريكية صباح الجمعة بعد إطلاق سراحها من سجن روسي في تبادل رفيع المستوى لتاجر أسلحة سيء السمعة. لم يستغرق الأمر وقتًا طويلاً للعودة إلى رياضتها.


لم تمنع محنة بريتني جرينر في روسيا لاعبي WNBA من العمل في الخارج في غير موسمها لتكملة الدخل حيث تتأخر الرواتب في الولايات المتحدة على الرغم من إيرادات الدوري الاميركي للمحترفين التي بلغت 10 مليارات دولار في الموسم الماضي

الارجنتين مهدد بخسارة ميسي في مباراة كرواتيا

اشارت تقارير صحفية الى ان المنتخب الأرجنتيني قد يواجه أزمة كبيرة في مباراة نصف نهائي من نهائيات كاس العالم 2022 التي تقام في قطر أمام منتخب ​كرواتيا​ في حال قرر الاتحاد الدولي لكرة القدم فيفا ايقاف ​ليونيل ميسي​ ومنعه من المشاركة في اللقاء، بعد الانتقادات القاسية التي وجهها الى حكم مباراة منتخب بلاده مع المنتخب الهولندي في الدور الربع نهائي الاسباني ماثيو لاهوز.

وقام الاتحاد الدولي لكرة القدم بفتح دعوى تأديبية ضد منتخب الأرجنتين بسبب تصرفات لاعبيه خلال مباراة هولندا.

 فوغهورست اهان ميسي

صحافي يكشف: فوغهورست اهان ميسي

يذكر ان تلفزيون “شيرينغيتو مونديال” هو اسباني وكان اختاره رئيس ​ريال مدريد​ فلورنتينو بيريز لاطلاق مشروع “السوبر ليغا الاوروبية” الذي لم يبصر النور.

الظاهرة رونالدو: غوارديولا كان قريباً من تدريب البرازيل… وأنصحهم بـ«دينيز»

غوارديولا كان سيدرب البرازيل في فترة سابقة (إ.ب.أ)
الدوحة: «الشرق الأوسط»

كشف الظاهرة البرازيلي رونالدو عن دخول اتحاد كرة القدم في بلاده في مفاوضات مع بيب غوارديولا لتولّي تدريب منتخب السامبا، قبل أن يجدد المدرب الإسباني عقده مع «مانشستر سيتي» الإنجليزي.

ويخطط منتخب البرازيل للمستقبل بعد رحيل تيتي عن منصب المدير الفني، عقب الخروج من دور الثمانية لـ«مونديال قطر» بالهزيمة أمام كرواتيا بركلات الجزاء الترجيحية، الجمعة الماضي.

وأكد رونالدو، المهاجِم الأسطوري للمنتخب البرازيلي، أن اتحاد كرة القدم في بلاده أجرى محادثات مع غوارديولا؛ المدرب السابق لـ«برشلونة» و«بايرن ميونخ»، قبل أن يجدد الأخير عقده مع «مانشستر سيتي» حتى 2025.

وقال رونالدو، عبر قناته على منصة «يوتيوب»، يوم الأحد: «كان هناك اهتمام بغوارديولا، جرت مناقشة الأمر مع الجهاز المعاون لغوارديولا، لكنه فضّل تمديد عقده مع سيتي». وأضاف: «ربما كان من الصعب على الاتحاد البرازيلي لكرة القدم أن يتوصل لاتفاق، إنه المدرب الأعلى أجراً في العالم».

ويرى رونالدو أنه يتحتم على «اتحاد الكرة البرازيلي» الآن أن يحوّل أنظاره إلى «غوارديولا البرازيلي» فرناندو دينيز؛ مدرب «فلومينينسي».

وتابع رونالدو: «ربما يكون دينيز عنصر جذب للمنتخب البرازيلي الوطني، إنه رجل يلعب بطريقة جيدة ويقدم عرضاً».

وختم بالقول: «إنه قرار مهم جداً للدورة التالية، كلما أسرعت في تقديم الاسم الجديد وبدأت العمل بفلسفة المدرب، سيكون الأمر أفضل، وسنرى، أنا فضوليّ. أعتقد أن الأسماء الكبيرة قادمة إلى هنا».

داليتش للأرجنتينيين: لا تستهينوا بي… الثقة قادتني لمواجهتكم

ديليتش كسب الرهان على بناء منتخب قوي في العالم (أ.ف.ب)
الدوحة: «الشرق الأوسط»

كسب مدرّب كرواتيا زلاتكو داليتش الاحترام له ولفريقه، بعد قيادته منتخب «المتوهجين» إلى وصافة مونديال 2018، ثم بلوغ نصف نهائي نسخة قطر 2022 على حساب البرازيل المرشّحة بقوّة لإحراز اللقب.

المدرب الذي خسر نهائي 2018 أمام فرنسا 2 – 4. أطلق تصريحه الشهير قبل انطلاق النسخة الحالية بقوله، متوجهاً إلى الصحافيين: «لا تقللوا من شأننا!». كان هذا الشعار أكثر من تحذير وكرّره بعد الإنجاز ضد البرازيل في ربع النهائي، يبدو وكأنه تحدٍ بالنسبة إليه.

كان داليتش (56 عاماً) حلّ محل أنتي كاتشيتش في خريف 2017. غداة تعادل كرواتيا على أرضها مع آيسلندا (1 – 1)، وقبل يومين من مباراة حاسمة للتأهل لكأس العالم الروسي وبصفة المدرب المؤقت.

اختير لعدم وجود أي شخصية أفضل لمجموعة معتادة على الأسماء الرنانة أمثال ميروسلاف بلاجيفيتش (كان داليتش مساعدا له في فارتكس فاراجدين لمدة عامين)، أو سلافن بيليتش أو نيكو كوفاتش.

داليتش عضو في الجالية البوسنية الكرواتية ومتعلق بالمنتخب الوطني. لا يملك في سيرته الذاتية سوى منصب مساعد مدرب الأشبال، العديد من الأندية الكرواتية الصغيرة، وتجربة وجيزة في ألبانيا ثم في الخليج مع الهلال السعودي والعين الإماراتي.

ولم تكن مسيرته كلاعب مبهرة أيضاً، لكنه كان يستعد لدخول معترك التدريب كما يتذكر زميله في صفوف فارتكس دافور فوغرينيتش: «في كل مرة كنا نغادر الملعب، كان يدوّن ملاحظاته على دفتر بكل ما نقوم به خلال اليوم».

قال داليتش في عام 2018: «لم يُقدّم أي شيء لي على طبق من ذهب، ليس كما هو الحال في أوروبا، حيث يعمل البعض في أندية كبيرة لأنهم كانوا أسماء كبيرة كلاعبين». وأضاف أنه في أوروبا الغربية «تريدون أسماء كبيرة لكني كنت أقول أعطني برشلونة أو ريال مدريد، سأفوز بالألقاب».

يتمتع داليتش بقوة هائلة: إيمان لا يتزعزع في مصيره. «كنت أؤمن بنفسي وعندما استدعاني الاتحاد الكرواتي كنت واثقاً من نفسي».

في مونديال 2018. فرض سلطته (على اللاعبين والاتحاد والإعلام) بطرد أحد نجوم «فاتريني» المهاجم نيكولا كالينيتش الذي رفض مشاركته بديلاً في المباراة الأولى.

في المباراة التالية، تفوّق فريقه على الأرجنتين 3 – 0. كانت بداية قصة رائعة حتى خسر النهائي أمام فرنسا. بالإضافة إلى هذه الملحمة، بنى داليتش شعبيته على صورة كاثوليكي ممارس، ورجل أسرة متحفظ ووطني، وهي صفات محببة في هذه الدولة البلقانية، حيث الكنيسة والأسرة والهوية الوطنية هي ثلاثة أعمدة.

كتب على حسابه على «إنستغرام» يوم الجمعة «الوحدة، الشجاعة، الوطنية، الإيمان»، تحت صورة لاعبيه يحتفلون سوياً ضد البرازيل.

عندما عاد المنتخب الكرواتي بعد أن حلّ وصيفاً لمونديال 2018، استقبله 500 ألف شخص في زغرب. لم يحدث هذا الأمر منذ زيارة البابا يوحنا بولس الثاني عام 1994 في خضم حرب الاستقلال.

بفضل هذه الهالة التي اكتسبها ودعم الأيقونة لوكا مودريتش وصورته كرجل نزيه في المياه العكرة لكرة القدم الكرواتية التي تتسم بحالات التهرب الضريبي والتحويلات المشبوهة والفساد، أثبت داليتش أنه سياسي ماهر للتفاوض بشأن شروط تمديد العقد مع رئيس الاتحاد دافور شوكر الذي لا يحظى بالشعبية.

وبحسب صحيفة «فيتشيرنيي ليست» اليومية فإن داليتش هو «أول (مدرب) لا يكون تابعاً لهذا اللوبي أو ذاك».

في عام 2020. عندما تراجعت نتائج المنتخب، تقول صحيفة «يوتارنيي ليست» إن المدرب انتقل من «العشق المطلق، إلى الدروس، عدم الثقة، النقد وحتى التشهير الكامل». لكن داليتش لم يغيّر نهجه وبدأ عملية التجديد الذي أصبح حتمياً بسبب التقاعد الدولي للمؤثرين المهاجم ماريو ماندجوكيتش ولاعب الوسط إيفان راكيتيتش أو حارس المرمى دانيال سوباشيتش.

بنى فريقه الجديد حول كبار السن (مودريتش، ديان لوفرين، إيفان بيريشيتش)، اختار حارساً شاباً يدعى دومينيك ليفاكوفيتش، المهاجمين نيكولا فلاشيتش وبرونو بتكوفيتش، والمدافع يوشكو غفارديول أحد اكتشافات البطولة الحالية.

من الآن فصاعداً، لدى الجميع طموح واحد فقط: بلوغ النهائي. من واجب الأرجنتينيين أن يستمعوا إلى كلام مدرب كرواتيا قبل مواجهة نصف النهائي الثلاثاء: لا ينبغي الاستهانة بداليتش.

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *