
اتهام أمريكي “غير مسبوق” لإسرائيل: تل أبيب لم تمنع الهجمات التي شنها المستوطنون على الفلسطينيين
في تقرير رسمي أمريكي نادر، وُصف بأنه أوثق إقرار علني لوزارة الخارجية الأمريكية، خلُص تقرير عن الإرهاب لعام 2021، إلى أن قوات الاحتلال الإسرائيلي لم تمنع غالب الهجمات العنيفة التي شنَّها المستوطنون الإسرائيليون على الفلسطينيين في الضفة الغربية المحتلة، ولم تُحاسب المستوطنين على عنفهم.
حيث قال موقع Axios الأمريكي الثلاثاء 28 فبراير/شباط 2023، إن أهمية التقرير الذي نُشر يوم الإثنين 27 فبراير/شباط، تأتي من كونه يتضمن أوثق إقرار يورده تقرير رسمي وعلني لوزارة الخارجية الأمريكية بشأن العنف الذي مارسه المستوطنون الإسرائيليون ضد المدنيين الفلسطينيين في الضفة.
الموقع الأمريكي أشار في تقريره إلى أنه تحدَّد موعد نشر التقرير منذ وقت طويل، لكن نشره الآن -بعد يوم من الهجوم الذي شنَّه مئات المستوطنين الإسرائيليين على قرية حوارة الفلسطينية- يضعه في سياق أكثر صلة بمحتواه.
حيث يقول التقرير إن بيانات مراقبة الأمم المتحدة وتقارير جهاز الاستخبارات الإسرائيلية الداخلي (الشاباك) تشير إلى أن هناك زيادة كبيرة في عدد الهجمات التي قام بها المستوطنون الإسرائيليون ومداها وشدَّتها ونطاقها الجغرافي في عام 2021.
كما ذكر التقرير أن “مراقبي الأمم المتحدة وثَّقوا 496 هجوماً للمستوطنين الإسرائيليين على الفلسطينيين، منها 370 هجوماً أسفر عن أضرار في الممتلكات، و126 هجوماً أسفر عن إصابات، ثلاث منها كانت قاتلة”.
يشير التقرير إلى أن الهجمات تغيرت طبيعتها أيضاً، ففي السنوات السابقة كانت الهجمات متفرقة وينفذها أفراد أو مجموعات صغيرة من 4 إلى 5 مستوطنين، أما الهجمات في عام 2021 فكانت تنفذها مجموعات كبيرة من عشرات المستوطنين، “ما يدل على أن الهجمات جاءت في الغالب عن تخطيط سابق”.
فيما شدد التقرير على أن الجيش الإسرائيلي وقوات الأمن وإن بذلت بعض الجهود، فإن الواقع أن أفراد الأمن الإسرائيلي لم يمنعوا أغلب الهجمات التي شنها المستوطنون الإسرائيليون، ونادراً ما اعتقلوا أو اتهموا مرتكبي أعمال العنف من المستوطنين الإسرائيليين.
يقول التقرير إن “بعض المنظمات غير الحكومية الإسرائيلية تزعم أن الجيش الإسرائيلي كان حاضراً أثناء بعض الهجمات، وتتهمه بتمكين البيئة المتساهلة معها لافتقاره إلى الحزم في مواجهتها”.
كرَّر نيد برايس، المتحدث باسم وزارة الخارجية الأمريكية، النتائج ذاتها التي توصل إليها التقرير خلال المؤتمر الصحفي اليومي، وحثَّ إسرائيل على ملاحقة مرتكبي هجوم الأحد 26 فبراير/شباط على قرية حوارة الفلسطينيين “بدرجة الحزم نفسها” التي تبديها خلال مطاردة الفلسطينيين الذي ينفذون هجمات ضد الإسرائيليين.
في تقرير رسمي أمريكي نادر، وُصف بأنه أوثق إقرار علني لوزارة الخارجية الأمريكية، خلُص تقرير عن الإرهاب لعام 2021، إلى أن قوات الاحتلال الإسرائيلي لم تمنع غالب الهجمات العنيفة التي شنَّها المستوطنون الإسرائيليون على الفلسطينيين في الضفة الغربية المحتلة، ولم تُحاسب المستوطنين على عنفهم.
حيث قال موقع Axios الأمريكي الثلاثاء 28 فبراير/شباط 2023، إن أهمية التقرير الذي نُشر يوم الإثنين 27 فبراير/شباط، تأتي من كونه يتضمن أوثق إقرار يورده تقرير رسمي وعلني لوزارة الخارجية الأمريكية بشأن العنف الذي مارسه المستوطنون الإسرائيليون ضد المدنيين الفلسطينيين في الضفة.
الموقع الأمريكي أشار في تقريره إلى أنه تحدَّد موعد نشر التقرير منذ وقت طويل، لكن نشره الآن -بعد يوم من الهجوم الذي شنَّه مئات المستوطنين الإسرائيليين على قرية حوارة الفلسطينية- يضعه في سياق أكثر صلة بمحتواه.
حيث يقول التقرير إن بيانات مراقبة الأمم المتحدة وتقارير جهاز الاستخبارات الإسرائيلية الداخلي (الشاباك) تشير إلى أن هناك زيادة كبيرة في عدد الهجمات التي قام بها المستوطنون الإسرائيليون ومداها وشدَّتها ونطاقها الجغرافي في عام 2021.
كما ذكر التقرير أن “مراقبي الأمم المتحدة وثَّقوا 496 هجوماً للمستوطنين الإسرائيليين على الفلسطينيين، منها 370 هجوماً أسفر عن أضرار في الممتلكات، و126 هجوماً أسفر عن إصابات، ثلاث منها كانت قاتلة”.
يشير التقرير إلى أن الهجمات تغيرت طبيعتها أيضاً، ففي السنوات السابقة كانت الهجمات متفرقة وينفذها أفراد أو مجموعات صغيرة من 4 إلى 5 مستوطنين، أما الهجمات في عام 2021 فكانت تنفذها مجموعات كبيرة من عشرات المستوطنين، “ما يدل على أن الهجمات جاءت في الغالب عن تخطيط سابق”.
فيما شدد التقرير على أن الجيش الإسرائيلي وقوات الأمن وإن بذلت بعض الجهود، فإن الواقع أن أفراد الأمن الإسرائيلي لم يمنعوا أغلب الهجمات التي شنها المستوطنون الإسرائيليون، ونادراً ما اعتقلوا أو اتهموا مرتكبي أعمال العنف من المستوطنين الإسرائيليين.
يقول التقرير إن “بعض المنظمات غير الحكومية الإسرائيلية تزعم أن الجيش الإسرائيلي كان حاضراً أثناء بعض الهجمات، وتتهمه بتمكين البيئة المتساهلة معها لافتقاره إلى الحزم في مواجهتها”.
كرَّر نيد برايس، المتحدث باسم وزارة الخارجية الأمريكية، النتائج ذاتها التي توصل إليها التقرير خلال المؤتمر الصحفي اليومي، وحثَّ إسرائيل على ملاحقة مرتكبي هجوم الأحد 26 فبراير/شباط على قرية حوارة الفلسطينيين “بدرجة الحزم نفسها” التي تبديها خلال مطاردة الفلسطينيين الذي ينفذون هجمات ضد الإسرائيليين.
ما حصل في حوارة دليل مخيف على أنه لا يمكن ترك الحكومة الإسرائيلية تسبب المزيد من الضرر – الغارديان
ناقشت صحف بريطانية عنف المستوطنين الأخير في الضفة الغربية المحتلة و”الجمهور السلبي” في روسيا، والتحقيق مع الرئيس القطري لنادي باريس سان جيرمان بتهمة “الخطف والتعذيب”.
عنف وفشل “ليسا جديدين”
نبدأ جولتنا من افتتاحية للغارديان تعرض فيها رأيها في “عنف الغوغاء في الضفة الغربية” المحتلة.
وتقول الصحيفة إنه تم تقويض محادثات نهاية الأسبوع بين قادة الأمن الإسرائيليين والفلسطينيين في الأردن بعد ساعات من انتهائها.
وكانت هذه أول مفاوضات رفيعة المستوى منذ سنوات، مما يعكس، بحسب الغارديان إعادة مشاركة أمريكية متأخرة، في سياق غير واعد لحكومة إسرائيلية يمينية متطرفة، وسلطة فلسطينية محتضرة وفي ظل تصاعد العنف.
وتشير إلى أنه غضون ساعات بعد صدور بيان القمة، انتشر مئات المستوطنين في بلدة حوارة الفلسطينية بالحجارة والقضبان الحديدية، وأطلقوا النار على رجل وقتلوه كما أصابوا المئات وأحرقوا السيارات والممتلكات، انتقاماً لمقتل مستوطنيْن إسرائيليين برصاص أطلقه مسلح فلسطيني في وقت سابق من ذلك اليوم.
وتقول الغارديان إن عنف المستوطنين، وفشل الجيش الإسرائيلي في القضاء عليه ليسا جديدين. وتضيف أن هذا العنف “أصبح يبدو على نحو متزايد، ليس منتشراً فحسب، بل هو منهجي”.
وتضيف أنه كان الوضع يزداد سوءاً حتى قبل أن تتولى هذه الحكومة المتطرفة السلطة. لكن “حجم وشدة هذا الهجوم، وحقيقة أن أعضاء التحالف حرضوا عليه، يجعله غير مسبوق”.
وأشارت الصحيفة إلى قول رئيس لجنة الأمن القومي في الكنيست (البرلمان) الإسرائيلي: “حوارة مغلقة ومحترقة – هذا ما أريد أن أراه. هذا هو السبيل الوحيد لتحقيق الردع “.
كما أشارت الى أن بتسلئيل سموتريتش، وزير المالية، الذي يتمتع أيضاً بسلطات واسعة تتعلق بالقضايا المدنية في الضفة، ضغط زر الإعجاب على تغريدة تقول إن “قرية حوارة يجب أن تُمحى اليوم”. وحذف الإعجاب لاحقاً وكرر ما قاله رئيس الوزراء بنيامين نتنياهو بأن على الناس “عدم اتخاذ القانون بأيديهم” – وهو يفتقر أن يكون إدانة شديدة بحسب الصحيفة.
وتقول الغارديان إن كثيرين في إسرائيل وصفوا الهجوم بأنه مذبحة. وتضيف أنه مع ذلك، لم يُقبض سوى على عدد قليل من المستوطنين، وأفرجت الشرطة عن جميع المشتبه بهم.
وتشير الصحيفة إلى أن بيان قمة العقبة، ألزم إسرائيل بوقف مناقشة خطط إنشاء وحدات استيطانية جديدة والتفويض ببناء بؤر استيطانية لمدة تتراوح بين 3 إلى 6 أشهر، ليغرد نتنياهو بعد ذلك بأنه “لا يوجد ولن يكون هناك أي تجميد”.
وتعتقد الصيحفة أن ذلك جعل الوعد بالسعي نحو عملية سياسية أوسع يمكن أن تؤدي إلى “سلام عادل ودائم” أجوف.
وتقول الغارديان إنه كان هناك بضعة آلاف من المستوطنين في الضفة الغربية عندما بدأت مفاوضات أوسلو في أوائل التسعينيات، ويوجد الآن حوالى نصف مليون، ويلعب العديد منهم أدواراً رئيسية في هذه الحكومة.
وبعد مرور شهرين من عام 2023، تمت الموافقة على أكبر عدد من المستوطنات الإسرائيلية في الضفة الغربية مقارنة بالعامين الماضيين مجتمعين. ووصل دعم حل الدولتين إلى أدنى مستوياته على الإطلاق، بحسب الصحيفة.
وتنهي الغارديان افتتاحيتها بالقول إنه ومع تلاشي الأمل، يتجه الشباب الفلسطيني إلى مجموعات خارجة عن سيطرة الفصائل القائمة، وإن الوصول إلى البنادق آخذ في الازدياد.
وتشير إلى أن نتائج مساعي الولايات المتحدة ودول أخرى ضعيفة.
لكن ما حصل في حوارة، دليل مخيف، بحسب الصحيفة، على أنه “لا يمكن ترك هذه الحكومة (الإسرائيلية الجديدة) تسبب المزيد من الضرر”.
الجمهور “السلبي” في روسيا
ننتقل إلى التايمز ومقال رأي لروجر بويز بعنوان: “الجمهور السلبي في روسيا جزء من مشكلتنا”.
ويقول الكاتب إنه يبدو أن الشباب المتيقظين سياسياً الذين دعموا ذات مرة المنشق أليكسي نافالني (الآن في السجن يقضي عقوبة قضائية في الانفرادي) “يقبعون في سبات شتوي مع دخول الحرب ضد أوكرانيا عامها الثاني”.
ويشير إلى أن هناك الكثير مما يدعو للغضب، ولكن غالبية الروس ينظرون بعيداً وأن الرئيس الروسي فلاديمير بوتين “يستنتج من صمتهم أنه يتمتع بنوع من الشرعية في فورة القتل”.
وينقل بويز عن الكاتب الأمريكي جوشوا يافا قوله عن هذا النوع من الروس إنهم “الروس الهامدون”. ويرى بويز أنه بات واضحا أنهم أصبحوا “جزءاً من المشكلة التي تمزق أوروبا الشرقية”.
ويقول الكاتب إن مساحة التعبير السياسي العلني تتقلص في البلاد.
إلا أنه يشير الى أن معظم الروس يقبلون بنوع من التسوية الداخلية مع النظام. وينقل عن عالم اجتماع روسي، في أحدث إصدار من مجلة فورين أفيرز قوله: “حتى بعض الروس الذين لا يبدون حسن نية تجاه بوتين قلقون بشأن ما قد تجلبه [الحرب] من خسارة: ضائقة اقتصادية مطولة أو انهيار فوضوي للمنطقة”.
ويعتبر الكاتب أن هذه هي الطريقة التي يجعل بها المستبدون أنفسهم”لا غنى عنهم”.
ويشير الى أن البيلاروسيين، وفي ظل حكم الديكتاتور ألكسندر لوكاشينكو، وجدوا طرقاً للتعبير عن رفضهم. وخرب عمال السكك الحديد قطارات تحمل أسلحة.
وفي عملية استثنائية نهاية الأسبوع الماضي، عطلت مجموعة من فنيي حرب العصابات إحدى طائرات الاستطلاع الروسية القليلة المحمولة جواً المتمركزة في بيلاروسيا للقيام بمهام تجسس فوق أوكرانيا.
ويضيف أن البيلاروسيين دفعوا ثمناً باهظاً لهذه الأعمال الجريئة، لكنهم مستعدون للمخاطرة “لأنهم يعلمون أنه إذا سقطت الحكومة الأوكرانية، فإن أي أمل في بناء بيلاروسيا مستقلة حقاً سيختفي”.
ويقول الكاتب إنه يمكن لجيل الاحتجاج في روسيا أن يتعلم من البيلاروسيين، لكنهم لا يفعلون ذلك. ويشير إلى أنه قد يحاول المثقفون بناء جسور مع العمال الساخطين، القلة الحاكمة، وكبار الضباط وجميعهم متذمرون، لكنهم يفضلون المراهنة على بوتين ليحقق نوعاً من الانتصار المذهل.
ويشير الكاتب إلى أن مئات الآلاف، ربما نصف مليون رحلوا من روسيا وبما أن الكثيرين منهم من الشباب وذوو خبرة تقنية، فإن ذلك سيؤدي إلى “إبطاء عملية تحديث اقتصاد بوتين”.
ويقول إن معظمهم غادر إلى اسطنبول أو جورجيا أو قبرص، لتجنب أي توسع في التجنيد الإجباري وانتظار نهاية صراع بوتين البطيء على الخلافة. واعتبر أنها “استجابة سلبية وليست متمردة وتجعل حياة بوتين أسهل”.
ويضيف الكاتب أن قليلين يشككون في سلطة بوتين أو يدركون إخفاقاته، وذلك ليس فقط لأنهم يخشون عواقب الاحتجاج ولكن لأن الأمر لا يستحق العناء. والنتيجة هي، بحسب الكاتب “مجتمع محبط يجد نفسه، بسلسلة من الأخطاء، وقد أصبح داخل حرباً وجودية”.
وأنهى الكاتب مقاله قائلاً إنه ليس الأسلحة الغربية عالية التقنية ولكن “اللامبالاة الساخرة في الداخل” يمكن أن تكون سبب تراجع بوتين. وقال: “روسيا على طريق هزيمة نفسها”.
تهم “خطف وتعذيب”
وأخيراً إلى التلغراف وتقرير لفيفيان سونغ بعنوان: “رئيس باريس سان جيرمان يخضع للتحقيق بتهمتي الخطف والتعذيب”.
ويشير التقرير الى أن الرئيس القطري لنادي باريس سان جيرمان الفرنسي لكرة القدم، يخضع للتحقيق في فرنسا بشأن مزاعم اختطاف وتعذيب لرجل ادعى حيازته لوثائق وأشرطة جنسية متعلقة به.
وسينظر ثلاثة قضاة في باريس في مزاعم بأن الخليفي أشرف على اعتقال طيب بن عبد الرحمن، وهو ناشط جزائري وعضو في جماعة ضغط فرنسية، أثناء إقامته في قطر في يناير/كانون الثاني 2020.
وقدم بن عبد الرحمن، بحسب تقرير التلغراف، شكوى إلى السلطات الفرنسية الصيف الماضي، زاعماً أنه احتُجز لمدة ستة أشهر لأنه كان يمتلك ما زعم أنه وثائق “حساسة”.
وبحسب إذاعة فرانس إنتر، فإن بن عبد الرحمن كان بحوزته هاتف ذكي يخص الخليفي، فضلًا عن وثائق حساسة وأشرطة جنسية.
ويقول الرجل إن بحوزته وثائق تتعلق بمنح قطر كأس العالم 2022، ومنح حقوق البث التلفزيوني لكأس العالم 2026 و2030 لقناة بي إن ميديا، التي يرأسها الخليفي.
ويتهم بن عبد الرحمن في شكواه الخليفي بأنه “الراعي” الذي نفذ الأوامر بخطفه واحتجازه وتعذيبه. ويزعم أنه لم يُسمح له بمغادرة قطر إلا في نوفمبر/تشرين الثاني 2020 بعد التوقيع على وثيقة سرية.
وينفى الخليفي بشدة هذه المزاعم.
وقال بحسب تقرير التلغراف: “أنت تتحدث عن مجرمين محترفين. لقد غيروا محاميهم مرات أكثر مما غيروا قصصهم وأكاذيبهم”.
وفي خريف عام 2022، تمت تبرئة الخليفي في قضية تتعلق بمنح حقوق البث التلفزيوني لكأس العالم.
ويجادل الفريق القانوني للخليفي، بحسب مراسلة الصحيفة، بأن بن عبد الرحمن “قد أرفق مزاعم فساد كاذبة بقضية ابتزاز بسيطة تتعلق بالشريط الجنسي الذي حصل عليه”.
مظاهرات السودان: مطالب بإجراء تحقيق سريع وشفاف في مقتل متظاهر في الخرطوم
أعرب ممثل الأمين العام للأمم المتحدة في السودان فولكر بيرتس عن أسفه لمقتل متظاهر على يد قوات الشرطة.
وقال في بيان إن استخدام الذخيرة الحية ضد المتظاهرين أمر غير مقبول، إذ يتعارض مع التزامات السودان بشأن حقوق الأنسان. وحث السلطات السودانية على إجراء تحقيق سريع وشفاف حول الحادث وغيره من الانتهاكات التي وقعت خلال الاحتجاجات الرافضة للانقلاب العسكري ومحاسبة المسؤولين عنها.
كما أدانت أحزاب سياسية سودانية وتجمعات نقابية مقتل أحد المتظاهرين السلميين برصاص الشرطة في الخرطوم. وأصدرت قوى الحرية والتغيير وتجمع المهنيين ولجان المقاومة بيانات نددت فيها بالواقعة، وأعتبرتها استمرارا لما وصفته بالانتهاكات ضد المتظاهرين.
وشددت على ضرورة تقديم الضالع في مقتل المتظاهر إلى العدالة.
وأكدت لجنة الأطباء المركزية مقتل المتظاهر بعد إطلاق النار على صدره. كما اكدت أن العشرات أصيبوا خلال المشاركة في الاحتجاجات التي دعت لها لجان المقاومة تحت شعار “نهاية المهزلة”.
واعترفت قوات الشرطة بأن ضابطا من عناصرها أطلق النار على أحد المتظاهرين لكنها اعتبرت الحادثة فردية، والتصرف مرفوضا.
داخل قصر الغابة “ يشارك بوتين مع عشيقته في تمارين الجمباز وأطفالهم السريين ”
عقار فاخر يضم منتجعًا صحيًا ضخمًا وحديقة بمساحة 28 هكتارًا وقصرًا منفصلاً لـ “ ملكة روسيا غير المتوجة ” ، حسب التحقيقات.
ظهرت اكتشافات جديدة حول ستارلينج حول كيفية عيش فلاديمير بوتين وعشيقته لاعبة الجمباز ألينا كابيفا (في الصورة) مثل القيصر والقيصر مع أطفالهما المختبئين عن الروس العاديين. يكشف تقرير وكالة Proekt لوسائل الإعلام المستقلة عن حياتهم السرية في قصر غابة في فالداي ، حيث كان لدى كابيفا “قصر خشبي” فاخر خاص بها. يزعم التحقيق أنه ذهب إلى أبعد من أي وقت مضى لإثبات أن لديهم أطفالًا سريين. يقول التقرير إن المنزل الرئيسي للعائلة الأولى السرية هو إقامة Valdai المحاطة بمستوطنة لكبار الشخصيات ، وحيث يحرسها جهاز الأمن FSO النخبة. تظهر الصور الجديدة داخل مخبأ بوتين لأول مرة
الولايات المتحدة نصائح
الصين تستعرض قوتها العسكرية بإرسال 25 طائرة حربية وثلاث سفن حربية باتجاه تايوان مع تصاعد التوترات بين بكين والولايات المتحدة
وقالت الوزارة التايوانية إنها رصدت 19 من تلك الطائرات تعبر منطقة الدفاع الجوي التايوانية (ADIZ) بينما كانت السفن الثلاث تواصل العمل في مضيق تايوان.
سيحد TikTok من وقت الشاشة للمستخدمين الذين تقل أعمارهم عن 18 إلى 60 دقيقة في اليوم
في الأسابيع المقبلة ، سيتم تعيين حد وقت الشاشة تلقائيًا للأطفال وسيتعين عليهم إدخال رمز مرور لمواصلة المشاهدة.
الكنيست يصادق بالقراءة التمهيدية على مشروع قانون يسمح بإعدام الفلسطينيين الذين يقتلون إسرائيليين
صادق الكنيست الإسرائيلي بالقراءة التمهيدية على مشروع قانون يسمح بإعدام الفلسطينيين الذين يقتلون إسرائيليين وذلك خلال جلسة الهيئة العامة تمهيدا للتصويت عليه بالقراءات الثلاث.
جاء ذلك على الرغم من معارضة حزب يهدوت هتوراه لمشروع القانون.
وينص القانون على فرض عقوبة الإعدام على الفلسطينيين الذين يقتلون إسرائيليين بدعاوى قومية.
وصادق الكنيست أيضا بالقراءة التمهيدية على مشروع تعديل قانون أساس الحكومة بهدف تقليص إمكانية تنحية رئيس الوزراء من خلال قرارات المستشار القضائي للحكومة.
يأتي ذلك وسط مظاهرات واسعة انطلقت في مدن عدة أبرزها القدس وتل أبيب ضد التغييرات القضائية التي تعمل الحكومة الإسرائيلية على تشريعها.
واعتقلت الشرطة الإسرائيلية العشرات فيما أصيب آخرون بسبب القنابل الصوتية التي أطلقتها الشرطة على الشوارع الرئيس في تل أبيب والتي حاول المتظاهرون إغلاقها.
الشرطة الإسرائيلية تلقي قنابل صوت لتفريق محتجين معارضين لخطة “تقوض استقلال القضاء”
ألقت الشرطة الإسرائيلية، اليوم، قنابل صوتية لتفريق تظاهرات شهدت مواجهات حادة في تل أبيب، احتجاجا على خطة حكومية مثيرة للجدل لإصلاح السلطة القضائية.
ويقول المحتجون، ومن بينهم مجموعة من جنود الاحتياط العسكريين، إن خطة الحكومة اليمينية تقوض استقلال القضاء وتهدد الديمقراطية في البلاد.
وأغلق آلاف المتظاهرين، ممن رفعوا الأعلام الإسرائيلية، الطريق الرئيسي من تل أبيب إلى القدس، هاتفين: “إسرائيل ليست ديكتاتورية”.
وأظهرت مقاطع مصورة أفراد شرطة يمتطون الخيول ويحاولون منع المحتجين من تخطي الحواجز الأمنية، بينما تكدست حركة المرور في الشوارع.
واعتقلت الشرطة نحو 9 متظاهرين، على الأقل.
وتجادل الحكومة بأن التعديلات القانونية الجديدة من شأنها إعادة التوازن بين فروع الحكومة، واصفين المتظاهرين ب”الفوضويين”.
وقال رئيس الوزراء الإسرائيلي، بنيامين نتنياهو، الذي واصل ائتلافه الحاكم المؤلف من أحزاب قومية ودينية، الأربعاء، جهوده نحو تمرير التعديلات القانونية: “لن نقبل العنف ضد الشرطة أو قطع الطرق أو خرق القانون. الحق في التظاهر ليس حقا في الفوضى”.
من جانبه، قال وزير الأمن القومي الإسرائيلي اليميني المتطرف، إيتمار بن غافير، إن بعض المتظاهرين ألقوا حجارة، مضيفا أن الشرطة ستستخدم كل السبل المتاحة لمنع “المخربين” من القيام بأعمال شغب وقطع الطرق.
الحرب في أوكرانيا: بوتين يوقع قانونا معدلا يحظر استخدام المفردات الأجنبية في اللقاءات الرسمية
وقع الرئيس الروسي فلاديمير بوتين، على قانون معدل بشأن الاستخدام الرسمي للغة الروسية.
ويحظر القانون على مسؤولي الحكومة استخدام معظم المفردات الأجنبية التي لها مقابل باللغة الروسية خلال اللقاءات الرسمية. ويضيف القرار أن اللغة الأجنبية يسمح بها فقط عندما لايوجد للمفردة أو المصطلح مقابل باللغة الروسية.
ويمقت عدد كبير من الروس إدخال تعبيرات غربية أثناء المحادثة. غير أن مفردات مثل “كوخ” و “منزل” و “غابة” غالبا ما يُشار إليها بالإنجليزية عوضا عن مرادفاتها بالروسية، كما يشيع استخدام المفردات الإنجليزية المأخوذة من الأفلام والثقافة الشبابية مثل “مدون” و “لقاء” و “برنامج حواري” وغيرها على نطاق واسع.
وتهدف التعديلات، التي أُدخلت على قانون صدر في عام 2005، إلى حماية اللغة الروسية ودعم مكانتها، وفقا لنص نُشر على موقع الحكومة الإلكتروني.
وسيتم نشر قائمة بشكل منفصل بالكلمات الأجنبية التي لا يزال من الممكن استخدامها. ولم تشر التعديلات إلى أي عقوبات على من لا يلتزم بالقانون المعدل.
ومنذ الحرب على أوكرانيا قبل عام، يقول بوتين إنه يريد حماية روسيا من تأثير ما وصفه ب”الثقافة الغربية المنحطة”.
انتخابات نيجيريا: بولا تينوبو مرشح الحزب الحاكم ينفي مزاعم التزوير عقب إعلان فوزه
دعا الرئيس النيجيري المنتخب، بولا تينوبو، منافسيه والأمة إلى الاتحاد لبناء البلاد، في أعقاب إعلان فوزه في الانتخابات التي جرت، السبت، وتطعن المعارضة بنتائجها.
وأثنى تينوبو على اللجنة الوطنية للانتخابات لإدارة ما وصفه بانتخابات “نزيهة”.
أما أحزاب المعارضة فقد دعت إلى إعادة الانتخابات، زاعمة أن النتائج تم التلاعب بها جزئيا خلال عملية فرز الأصوات.
ورد تينوبو على ادعاءات تزوير الانتخابات بالقول إن أي أخطاء وقعت ستكون قليلة نسبيا ولن تغير النتيجة.
وقالت اللجنة الوطنية للانتخابات إن تينوبو، مرشّح حزب “مؤتمر كل التقدميين”، حصل على 8.8 ملايين صوت في الاقتراع الذي شهد أكبر منافسة في تاريخ نيجيريا الديموقراطي، متقدما على منافسَيه الرئيسيَّين عتيق أبو بكر، مرشح حزب الشعب الديموقراطي، وبيتر أوبي، مرشّح حزب العمال.
ويبلغ تينوبو من العمر 70 عاما، ويُلقب ب”العراب” بسبب نفوذه السياسي الواسع.
وتنتظر الرئيس الجديد تحديات هائلة، تشمل العنف المسلح في شمال شرق البلاد، وتفشي الفقر والفساد وشيوع عمليات الاختطاف.
ويتوقع أن تصبح نيجيريا البالغ عدد سكانها 216 مليونا، في عام 2050، ثالث أكبر دولة في العالم من حيث التعداد السكاني في غرب إفريقيا.
ماكرون يبدأ جولة في إفريقيا لمواجهة تزايد النفوذ الروسي والصيني في القارة
يستهل الرئيس الفرنسي، إيمانويل ماكرون، جولته الإفريقية التي تشمل أربع دول في وسط إفريقيا، بزيارة الغابون.
وتسعى فرنسا إلى تعميق وجودها في القارة الإفريقية في ظل نهج سياسي جديد على ما يبدو.
وينظر إلى جولة ماكرون على أنها محاولة لمواجهة النفوذ الروسي والصيني في القارة؛ لاسيما أنها تأتي في أعقاب اضطرار باريس إلى سحب قواتها من مالي وبوركينافاسو، بعد إنهاء اتفاق عسكري سمح لفرنسا بنشر قواتها في المنطقة.
ومن المقرر أن يزور ماكرون أنغولا والكونغو الديمقراطية والكونغو- برازافيل، بعد الغابون.
وفي الغابون سيحضر قمة مخصصة لحماية الغابات الاستوائية وتعزيز العلاقات الثنائية، وهي “قمة الغابة الواحدة” أو “وان فوريست ساميت” المخصصة للحفاظ على غابات حوض نهر الكونغو وتعزيزها.
ويتجه ماكرون بعدها إلى البلدان الناطقة باللغة الإنكليزية والبلدان الناطقة بالبرتغالية في القارة.
وإفريقيا تشكل لماكرون أولوية في فترة ولايته الثانية، وقام قبل تلك الزيارة بجولة إفريقية شملت الكاميرون وبنين وغينيا بيساو.
هجوم سانت كاترين: مقتل ضابط وإصابة آخرين في هجوم على سيارة عسكرية في جنوب سيناء
قتل ضابط وأصيب ضابط وجندي من قوات حرس الحدود المصرية أثناء إحباط محاولة تهريب كمية كبيرة من المواد المخدرة في جنوب سيناء.
وقال المتحدث باسم القوات المسلحة المصرية إن أحد دوريات حرس الحدود اشتبهت بإحدى العربات أثناء قيامها بعمليات تمشيط في جنوب سيناء، وعند الاقتراب من العربة أطلقت النيران باتجاه الدورية. وأضاف المتحدث في منشور على فيسبوك أن قوات حرس الحدود تعاملت مع المشتبكين مما أدى إلى مقتل أحد المهربين وإحباط محاولة التهريب.
حركة الشباب الصومالية: مقتل 3 من كبار قادة الحركة في عملية للجيش الصومالي وسط البلاد
قالت وكالة الأنباء الحكومية في الصومال إن عشرة، على الأقل، من مقاتلي حركة الشباب قتلوا في عملية أمنية في منطقة حيران في وسط البلاد.
وأضافت الوكالة أن ثلاثة من كبار قادة الحركة لقوا حتفهم في الاشتباك، الذي وقع أمس الثلاثاء، وشاركت فيه وكالة المخابرات الوطنية وقوات دولية.
وخسرت حركة الشباب مساحات شاسعة من الأراضي، خلال الأشهر الأخيرة، في عملية عسكرية شنها الجيش الصومالي بالتعان مع الاتحاد الأفريقي والقوات الأمريكية والميليشيات العشائرية، غير أن الحركة لا تزال تشن هجماتها في العاصمة مقديشو وبعض دول الجوار.
الدولار الجمركي: لبنان يبدأ من اليوم بتسعير السلع بالدولار
تبدأ المحال التجارية “السوبر ماركت” في لبنان تسعير السلع بالدولار.
وبحسب وزير الاقتصاد اللبناني، فإن التسعير الجديد بالدولار سيخلق مزيدا من الشفافية للمستهلك.
ويأتي هذا الإجراء عقب رفع سعر الدولار الجمركي إلى 45.000 ليرة ليتماشى مع سعر الصرف الذي حدده مصرف لبنان.
وكان لبنان يحتسب السعر على أساس 15 ألف ليرة للدولار الأمريكي الواحد.
ويشمل القرار المواد المستوردة كافة، باستثناء المواد المعفاة من الجمارك بما فيها المواد الغذائية.
أنطونيو غوتيريش في أول زيارة إلى بغداد منذ 6 سنوات
يجري أمين عام الأمم المتحدة أنطونيو غوتيريش اليوم في بغداد محادثات مع المسؤولين العراقيين، يتجه بعدها إلى إقليم كردستان العراق ليجري محادثات مع المسؤولين الأكراد.
وتعتبر زيارة غوتيريش إلى العراق هي الأولى منذ ست سنوات، وتتزامن مع مرور 20 عاماً على الحرب التي شنها تحالف الولايات المتحدة في مارس/آذار 2003، وأدت إلى سقوط حكم الرئيس العراقي صدام حسين.
وأعلن غوتيريش خلال مؤتمر صحافي من مطار بغداد عند وصوله أمس أنّ الزيارة هي إعلان تضامن مع الشعب والمؤسسات الديموقراطية في العراق، ويعني إعلان التضامن هذا إلى أن الأمم المتّحدة ملتزمة تماماً بدعم مؤسسات البلاد.
ومن المقرر أن يلتقي غوتيريش في وقت لاحق اليوم مع ممثّلين عن منظّمات تدافع عن حقوق المرأة والشباب، ويزور قبل التوجه إلى إربيل مخيّماً للنازحين في شمال العراق.
البرنامج النووي الإيراني: طهران تقترب من “تصنيع قنبلة نووية خلال 12 يوما”
قال مسؤول في وزارة الدفاع الأمريكية، إن إيران لديها الأمكانية أن تنتج ما يكفي من المواد الانشطارية اللازمة لصنع قنبلة نووية واحدة في غضون 12 يومًا تقريبا، مقارنة مع ما كان عليه الوضع في عام 2015 عقب الاتفاق النووي، إذ كانت حينها تحتاج إلى عام لإنتاج مثل هذه القنبلة.
وجاءت تصريحات كولن كال، وكيل وزير الدفاع الأمريكي للشؤون السياسية، خلال جلسة استماع في مجلس النواب الأمريكي، وعقب مساءلة نائب جمهوري بسبب سعي إدارة بايدن إلى إحياء الاتفاق النووي، المعروف بخطة العمل الشاملة المشتركة.
وأضاف أنه يعتقد أن “هناك إمكانية لحل المشكلة دبلوماسيا، وإعادة القيود على البرنامج النووي، فهذا أفضل من الخيارات الأخرى”.
مدى مصر: إحالة 3 صحفيات للمحاكمة بتهمة الإساءة لبعض النواب
أحالت النيابة في مصر إلى المحاكمة ثلاث صحفيات يعملن في آخر ما تبقى من وسائل الإعلام المستقل في البلاد بحسب مراقبين.
وتعمل الصحفيات الثلاث في الموقع الإلكتروني “مدى مصر” الذي يوصف بالصوت الحر. ووجهت إليهن تهمة الإساءة إلى نواب من حزب “مستقبل وطن” الذي يدعم بقوة الرئيس عبد الفتاح السيسي، وإساءة استخدام وسائل التواصل.
وستعقد الجلسة الأولى في 7 مارس/آذار المقبل.
وقد تواجه الصحفيات الثلاث أحكاما بالسجن تصل إلى عامين وغرامات باهظة، إن أدانتهن المحكمة.
ونشر موقع مدى مصر مقالا شكك فيه في نزاهة بعض النواب واتهمهم بارتكاب مخالفات مالية جسيمة.
وقدم عدد كبير من نواب البرلمان وقيادات الحزب، وأعضاء في الحزب، بلاغات ضد الصحفيات بعد ورود أسمائهن في كتابة عدد 31 أغسطس/آب الماضي من النشرة الإخبارية للموقع، واحتوى على خبر عن رصد أجهزة رقابية في الدولة لضلوع أعضاء بارزين في الهيئة العليا للحزب -المُقرَّب من السلطة- في مخالفات مالية جسيمة، قد تتسبب في إبعادهم عن مناصبهم.
وتضيق السلطات المصرية الخناق على “مدى مصر”. فهذه ليست المرة الأولى التي يتعرض فيها العالمون لضغوط، وتكافح الصحيفة للحفاظ على رخصة النشر الخاصة بها. وعبرت عن أسفها من التحرك ضد الصحفيات الذي وصفته بأنه قد يكون سالبا للحرية، في وقت تحتاج فيه البلاد إلى وقف استعداء وترهيب أي عمل نقدي لمن هم في السلطة أو مقربون منها.
وقال محامي “مدى مصر” إن محاكمة المتهمات بموجب قانون مكافحة الجريمة الإلكترونية بدلا من قانون خاص بالصحافة والإعلام وآليات نقابية واضحة كافية للمساءلة، هو مؤشر سيئ.