حسب موقع البي بي سي :
حرب غزة: رؤساء الجامعات الأمريكية يقدمون شهاداتهم حول معاداة السامية أمام مجلس النواب
نادين يوسف
مراسلة بي بي سي تورونتو- كندا
رفضت رئيسات ثلاث جامعات أمريكية كبرى، الادعاءات القائلة بأنهن لا يفعلن ما يكفي لمكافحة معاداة السامية في جامعاتهن.
وأدلت رئيسة جامعة هارفارد، كلودين جاي، بشهادتها أمام مجلس النواب، بالإضافة إلى رئيسة جامعة بنسلفانيا ليز ماجيل، ورئيسة معهد ماساتشوستس للتكنولوجيا سالي كورنبلوث.
وقد استدعيت رئيسات الجامعات الثلاث للإدلاء بشهادتهن أمام الكونغرس من قبل فيرجينيا فوكس، رئيسة اللجنة الجمهورية، بعد أن اتهم بعض أعضاء مجلس النواب الجامعات “بسوء التعامل مع الاحتجاجات العنيفة والمعادية للسامية” في حرمها الجامعي.
ويأتي هذا بعد أن اتهم الطلاب إداريي الجامعات، بعدم حماية الشعب اليهودي منذ بداية الحرب بين إسرائيل وحماس.
وأقرت البروفيسور جاي بتصاعد موجة معاداة السامية وكراهية الإسلام في الحرم الجامعي منذ بدء الحرب.
وقد نظم طلاب الجامعات الأمريكية مظاهرات متكررة مؤيدة للفلسطينيين وأخرى مؤيدة لإسرائيل في حرم الجامعات منذ بداية الحرب، وأثارت بعض الحوادث في الاحتجاجات مزاعم بمعاداة السامية.
وقبل شهادات رئيسات الجامعات، ظهر العديد من الطلاب اليهود في مؤتمر صحفي استضافه الجمهوريون في مجلس النواب للجديث عن تجاربهم الخاصة مع هذا التمييز.
حسب موقع الديلي ميل :
الملياردير اليهودي بيل أكمان ينشر رسالة لاذعة ضد رئيس جامعة هارفارد كلودين جاي ….
..في محاولة لممارسة الضغوط على اهم الشخصيات في اميركا هاهو بيل أكمان ينشر رسالة لاذعة إلى رئيس جامعة هارفارد كلودين جاي مستعينا بالكذبة المعروفه وشماعة الساميه او تستهدف معاداة السامية والتمييز ضد الرجال البيض المستقيمين والطلاب الآسيويين تحت ستار “المساواة”
استهدف مدير صندوق التحوط الملياردير بيل أكمان مرة أخرى قيادة جامعة هارفارد في رسالة مفتوحة لاذعة سلط فيها الضوء على فشلهم في معالجة معاداة السامية وغيرها من أشكال التمييز في الحرم الجامعي. ونشر أكمان، 57 عامًا، الرسالة على صفحته X يوم الأحد. وكتب في أحد الأقسام أن معاداة السامية هي بمثابة “الكناري في منجم الفحم لممارسات تمييزية أخرى في جامعة هارفارد”. كما زعم خريج جامعة هارفارد أن الذكور البيض المغايرين يتعرضون للتمييز ويحرمون من الفرص في المدرسة.
“نحن نحتضن حرية التعبير – حتى لو كانت بغيضة”: رئيس جامعة هارفارد التي تتقاضى 900 ألف دولار سنويًا تدافع عن المسيرات المؤيدة لفلسطين وترفض الاعتراف بالتحيز الليبرالي للمدرسة في جلسة استماع بالكونجرس حول معاداة السامية
وفي الساعة 10.15 صباحًا، تم استجواب قادة المدارس الثلاث من قبل المشرعين الجمهوريين الموجودين في لجنة التعليم والقوى العاملة بمجلس النواب. وتقول رئيسة المجلس فيرجينيا فوكس إن الرؤساء الثلاثة فشلوا في ردودهم على المظاهرات المؤيدة لفلسطين بأغلبية ساحقة. وقال فوكس الليلة الماضية في ظهور له على قناة نيوزماكس قبل ذلك: “أريد أن أسألهم متى سيحصلون على عمود فقري ويفعلون ما يجب عليهم فعله وهو إدانة الإرهاب وبذل ما في وسعهم لحماية طلابهم”. جلسة الثلاثاء.
“من المستحيل رؤية ذلك في فراغ”: أحد الطلاب الفلسطينيين الثلاثة الذين أطلق عليهم الرصاص في فيرمونت يطالب الأمريكيين بالتركيز على المعاناة في غزة – مضيفًا “نحن بشر تمامًا هناك”
يأمل كنان عبد الحميد، أحد الطلاب الثلاثة الذين أصيبوا في إطلاق نار في ولاية فيرمونت، أن يدفع الهجوم الأميركيين إلى التركيز على محنة الناس في وطنه.
العودة إلى أحضان المحبة:
لحظة فتاة إسرائيلية،تبلغ من العمر خمس سنوات، احتزتها حماس في غزة لأسابيع، وهي محاطة بزملاء الدراسة في اليوم الأول للعودة
أميليا ألوني، احتجزتها حماس، مع والدتها دانييلا، لأسابيع في أعقاب توغل الحركة داخل إسرائيل في 7 أكتوبر. وتم أخذهما من منزلهما في كيبوتس نير عوز.
مستجدات اليوم:
