توقيف أفراد من عائلة الأسد في لبنان ورئيس الامن السياسي بدمشق وصور قصور الحاشية في «قرى الأسد» أناقة دولة الجريمة المنظمة

توقيف أفراد من عائلة الأسد في لبنان ورئيس الامن السياسي بدمشق وصور قصور الحاشية في «قرى الأسد» أناقة دولة الجريمة المنظمة

توقيف أفراد من عائلة الأسد في لبنان ورئيس الامن السياسي بدمشق رياض الحسن  وضباط اخرين

ارتبط اسم رفعت الأسد، الشقيق الأصغر لحافظ الأسد، والد بشار، بعدد من الاتهامات الجنائية

الأجهزة الأمنية فتحت تحقيقا مع حفيدة الأسد ووالدتها

أفادت وسائل إعلام لبنانية، الجمعة، بأن الأجهزة الأمنية اللبنانية أوقفت حفيدة رفعت الأسد، ووالدتها في مطار بيروت، إثر الاشتباه في صحة جوازات السفر التي كانتا تحملانها.

ووفقا للتقارير الإعلامية، فقد تم توقيفهما خلال عملية فحص الوثائق التي كانت بحوزتهما، حيث أثيرت شكوك بشأن صحة الجوازات، ما دفع الأجهزة الأمنية إلى فتح تحقيق معهما.

وقال مصدر أمني لقناة الحرة، الجمعة، إن جهاز الأمن العام اللبناني أوقف زوجة دريد الأسد (رشا عدنان خزيم) ووالدتها، وابنة دريد الأسد (شمس) بسبب حيازتهما جوازات سفر مزورة.

توقيف أفراد من عائلة الأسد في مطار رفيق الحريري!

وقد أوقفهما الأمن العام اللبناني بإشارة من النيابة العامة في محافظة جبل لبنان.

وحسب مصادر الحرة، لا تزال رشا وشمس موقوفتين قيد التحقيق بإشراف القضاء المختصّ.

وارتبط اسم رفعت الأسد، الشقيق الأصغر لحافظ الأسد، والد بشار، بعدد من الاتهامات الجنائية.

وفي مارس الماضي، ذكر ممثلو الادعاء السويسري أنهم أحالوا نائب الرئيس السوري السابق رفعت الأسد، للمحاكمة بتهم ارتكاب جرائم حرب وجرائم ضد الإنسانية بدعوى أمره بقتل وتعذيب أشخاص، قبل أكثر من أربعة عقود مضت.

وذكر مكتب المدعي العام أن رفعت الأسد (86 عاما) متهم بالأمر بارتكاب جرائم بسوريا في فبراير 1982 بينما كان يعمل قائدا لكتائب دفاع شنت هجوما على حماة خلال صراع بين الجيش والمعارضة الإسلامية. وقتلت قوات الأمن الآلاف لسحق انتفاضة من الإخوان المسلمين في المدينة ذلك العام.

وكان أصدر القضاء اللبناني قرارًا بتوقيف زوجة وابنة دريد الأسد، ابن رفعت الأسد، عم رئيس النظام السوري المخلوع، بشار الأسد.

وذكرت وسائل إعلام لبنانية، منها صحيفة “النهار” اليوم، الجمعة 27 من كانون الأول، أن قرار توقيف زوجة وابنة دريد الأسد جاء بعدما اكتشف أنهما تحملان جوازات سفر مزورة.

وكان دخول مسؤولين في النظام السابق إلى لبنان، أثار ردود فعل معارضة ومطالبة بتسليمهم للسلطات السورية، وفي 23 من كانون الأول، قال رئيس الوزراء اللبناني، نجيب ميقاتي، إن لبنان سيتعاون مع طلب الشرطة الدولية (الإنتربول) لاعتقال مدير إدارة المخابرات السوري السابق، جميل الحسن، الذي تتهمه السلطات الأمريكية بارتكاب جرائم حرب.

وأضاف ميقاتي في حديثه لوكالة “رويترز”، “نحن ملتزمون بالتعاون مع رسالة الإنتربول بشأن اعتقال مدير المخابرات الجوية السورية، كما نواصل التعاون في كل الأمور المتعلقة بالنظام الدولي”.

وفي الأسبوع الماضي، تلقى لبنان إشعارًا رسميًا من “الإنتربول” يحث السلطات القضائية والأمنية على اعتقال الحسن، إذا تم العثور عليه على الأراضي اللبنانية، حيث لا يزال مكانه غير معروف، بحسب ما قالته ثلاثة مصادر قضائية لبنانية لـ”رويترز”.

وزير الداخلية اللبناني، بسام مولوي، قال، في 19 من كانون الأول، إن صور المطلوبين من النظام السوري السابق يجري عرضها في قاعات الوصول والمعابر الحدودية في مطار “رفيق الحريري الدولي” في بيروت، وإن العمل الأمني يجري “بشكل جيد”، ما يضمن منع أي خروقات أمنية.

وعلى طول الحدود بين سوريا ولبنان، توجد معابر غير شرعية استخدمت خلال السنوات الماضية في عمليات تهريب البشر والبضائع والأسلحة وحبوب “الكبتاجون”، إلى جانب ستة معابر شرعية تستخدم للمعاملات التجارية وعبور المدنيين.

على مدار الأيام الماضية، تتابعت أخبار إلقاء القبض على مرتكبي انتهاكات بحق السوريين من النظام السابق، واليوم الجمعة، ذكرت الوكالة السورية الرسمية للأنباء (سانا) أن “إدارة الأمن العام” في اللاذقية ألقت القبض على الخارج عن القانون حيان ميا، المسؤول عن ارتكاب جرائم بحق السوريين.

من جانبه، قال وزير الخارجية السوري، أسعد الشيباني، بعد مشاركته في صلاة الغائب على آلاف القتلى تحت التعذيب في سجون النظام المخلوع، إن السلطات لن تتوانى عن تقديم من تورط بجرائم بحق السوريين إلى العدالة.السلطات الجديدة في سوريا تشن حملات على فلول نظام الأسد

السلطات الجديدة في سوريا تشن حملات على فلول نظام الأسد
إطلاق حملة لملاحقة “بقايا نظام الأسد” في ريف حماة
صورة متداولة لشجاع العلي

سوريون يتذكرون شجاع العلي..وماذا فعل “جزار الأطفال”في الحوله

"جزار الحولة" شجاع العلي
الأمن السوري يقتل “شجاع العلي” المتورط في جرائم مسلحة

ليلة الخميس، أعلنت الأجهزة الأمنية للسلطات السورية عن مقتل شجاع العلي، الذي يتهم باختطاف وقتل عدد كبير من السوريين في عهد النظام السابق، إضافة إلى تورطه في مجزرة الحولة عام 2012.

المعلومات التي خرجت حول ما حصل في مجزرة الحولة، وخاصة بحق أطفال سوريين، وضعت العلي في قائمة خاصة لأقسى المجرمين خلال فترة حكم بشار الأسد.

https://aawsat.com/sites/default/files/shorthand/elegance-of-organized-crime/index.html

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *