-
-
-
مدير الوكالة الدولية للطاقة الذرية يصل طهران
وصل المدير العام للوكالة الدولية للطاقة الذرية، رافائيل ماريانو غروسي، وصل إلى إيران مساء السبت لإجراء محادثات مع المسؤولين الإيرانيين بشأن برنامجهم النووي، حسب تغريدة عبر لمبعوث إيران لدى الوكالة، كاظم غريب آبادي.
-
-
-
- اجواء متفائلة إذ قال مسؤول إيراني كبير إن المحادثات مع رئيس الوكالة الدولية للطاقة الذرية كانت مثمرة…
-
- وكان رئيس الوكالة رافائيل غروسي قد وصل طهران قبل الموعد النهائي الذي حدده البرلمان الإيراني لوقف الزيارات المفاجئة للمنشآت النووية ما لم ترفع الولايات المتحدة العقوبات بحلول نهاية اليوم… وقال وزير الخارجية الإيراني جواد ظريف إن اتخاذ مثل هذا الإجراء لا يعني أن إيران تتخلى عن الاتفاق النووي الموقع في عام 2015
-
-
محادثات اللحظة الأخيرة مع الوكالة الدولية
يبدأ مدير الوكالة الدولية للطاقة الذرية رافائيل غروسي محادثاته في طهران اليوم، وذلك قبل انقضاء المهلة التى حددتها إيران لرفع العقوبات الأمريكية عنها. وكان طهران قد حذرت من أنها ستقلص تعاونها مع المفتشين الدوليين وتمنع زيارة بعض مواقع منشآتها النووية إن لم ترفع العقوبات.
وقال رئيس هيئة الطاقة النووية الإيرانية علي أكبر صالحي قبل محادثاته مع غروسي، إنهم سيناقشون “المخاوف” بشأن وقف عمليات التفتيش، بالإضافة إلى تعاون إيران مع الوكالة.
وأشارت إدارة بايدن إلى استعدادها لتخفيف العقوبات المفروضة على إيران، شريطة عودة إيران قبل هذا إلى الامتثال الكامل للاتفاق النووي المبرم عام 2015 .
وخرقت طهران بشكل تدريجي شروط الصفقة منذ انسحاب الرئيس الأمريكي السابق دونالد ترامب من الاتفاق عام 2018.
-
-
- الإمارات تستعد لاستخدام أول نظام اختبار سريع ودقيق لفيروس كوفيد 19 باستخدام الذكاء الاصطناعي عبر الهواتف الذكية
-
- الصربي نوفاك جوكوفيتش يحرز لقب بطولة أستراليا المفتوحة للتنس للمرة التاسعة في تاريخه.
-
- دونالد ترامب في أول ظهور علني بعد خروجه من البيت الأبيض يلقي خطابا في الأسبوع المقبل في فلوريدا في مؤتمرالعمل السياسي للمحافظين.
-
- موقع فيسبوك يحذف الصفحة الرئيسية لجيش ميانمار لخرقها معاييره التي تمنع التحريض على العنف،
-
- أسرة مالكوم إكس، الناشط في مجال حقوق الإنسان وهو من أصول إفريقية، تطالب بإعادة فتح التحقيق في جريمة قتله في عام 1965
طالبت عائلة مالكولم إكس بإعادة فتح التحقيق في جريمة القتل في ضوء أدلة جديدة. وهو أمريكي مسلم من أصول إفريقية وناشط في مجال حقوق الإنسان اغتيل في عام 1965.
وقال أحد ضباط الشرطة السرية وهو يحتضر إن مسؤوليته كانت في فترة قتله كشف جميع تفاصيل إجراءات الأمن الخاصة بمالكوم وبالموقع واعتقال حراسه قبل أيام من الاغتيال. فيكون بلا حراسة أثناء وجوده في قاعة أودوبون، حيث قُتل في 21 فبراير/ شباط 1965.
وأدين ثلاثة أعضاء فى جماعة “أمة الإسلام” بقتل مالكولم إكس.
و قالت شرطة نيويورك إنها لا تزال ملتزمة بالمساعدة في مراجعة التحقيق الذي بدأه المدعي العام لمنطقة مانهاتن منذ عدة أشهر.
- أسرة مالكوم إكس، الناشط في مجال حقوق الإنسان وهو من أصول إفريقية، تطالب بإعادة فتح التحقيق في جريمة قتله في عام 1965
-
- مدير الوكالة الدولية للطاقة الذرية رافائيل غروسي يبدأ محادثاته في طهران اليوم، وذلك قبل انقضاء المهلة التى حددتها إيران لرفع العقوبات الأمريكية عنها.
-
-
تسرب نفطي في شواطئ المتوسط المقابلة لاسرائيل
تنصح الحكومة الإسرائيلية المواطنين بتجنب جميع الشواطئ المطلة على البحر الأبيض المتوسط، بعد أن تم غمر جزء كبير من الخط الساحلي بقطران التسرب النفطي.
ويوصف هذا القدر من التلوث بأنه أحد أسوأ الكوارث البيئية التي تضرب المنطقة منذ سنوات.
وانضم آلاف المتطوعين إلى المشرفين على جهود إزالة المادة السوداء اللاصقة التي أضرت بمياة الشاطىء وبالحياة البرية.
ولا يزال السبب غير معروف حتى الآن لكن يشتبه في أن سفينة كانت تمر على بعد حوالي 50 كيلومترًا من الساحل قبل عشرة أيام هي مصدر التسريب.
اتهامات يابانية للصين بتوغل في المياه الإقليمية “اليابانية”
قال خفر السواحل الياباني إن سفينتين تابعتين للحكومة الصينية توغلتا في المياه الإقليمية اليابانية لليوم الثاني على التوالي.
واقتربت السفن من مجموعة من الجزر الصغيرة غير المأهولة المعروفة في اليابان باسم سينكاكو وفي الصين باسم دياويو.
ويقول المسؤولون إنها المرة التاسعة هذا العام التي تدخل فيها سفن الحكومة الصينية المياه اليابانية.
وفي الأسبوع الماضي، أعرب وزير الخارجية الأمريكي، أنتوني بلينكين، عن قلقه بشأن الأنشطة الصينية في بحر الصين الشرقي.
-
-
فتحي باغاشا ينجو من الاغتيال في طرابلس واعتقال 3 من المهاجمين
قال مسؤولون في ليبيا إن وزير الداخلية فتحي باشاغا نجا من محاولة اغتيال. وقالت مصادر أمنية إن قافلته تعرضت لإطلاق نار على طريق سريع في غرب طرابلس لكنه نجا دون أن يصاب بأذى. وذكر تقرير أن اثنين من المهاجمين قد اعتقلا وأن الثالث في المستشفى.
-
«الصحة السعودية»: يجب الاستمرار في تطبيق الاحترازات حتى بعد تلقي اللقاح
جددت وزارة الصحة السعودية التأكيد على وجوب الاستمرار في تطبيق الإجراءات الاحترازية لفئات المجتمع…نجاة وزير داخلية «الوفاق» الليبية من هجوم استهدف موكبهطهران: «مباحثات مثمرة» مع مدير الوكالة الدولية للطاقة الذريةانتقاماً لحظر صادرات المحار… بريطانيا تهدد الاتحاد الأوروبي بـ«حرب مياه»الجزائر تهاجم بشدة المغرب و«الصهيونية»منظمة الصحة تدعو تنزانيا لاتخاذ «تدابير صارمة» لمواجهة «كورونا»صحف عربية تناقش مستقبل الاتفاق النووي عقب الموافقة على محادثات جديدة
ناقشت صحف عربية، ورقية وإلكترونية، احتمالات التوصل إلى اتفاق نووي جديد بين الولايات المتحدة وإيران ومدى تأثير ذلك على المنطقة.
وتوقع كتّاب صعوبة التوصل إلى اتفاق بسبب رفض طهران تقديم “تنازلات”، بينما حذر آخرون من رفع العقوبات المفروضة على إيران أو تخفيفها مما قد يؤدي إلى تزايد دعمها للميليشيات الموالية لها في المنطقة.
وأبلغ وزير الخارجية الأمريكي أنتوني بلينكن بريطانيا وفرنسا وألمانيا بأن إدارة رئيس الولايات المتحدة جو بايدن مستعدة للتفاوض مع إيران بشأن عودة البلدين للاتفاق النووي الموقع عام 2015 والذي انسحب منه الرئيس السابق دونالد ترامب في سبتمبر 2020.
عقبات
قال فهيم الحامد في صحيفة عكاظ السعودية إن العودة إلى تنفيذ الاتفاق النووي “لن يكون سهل المنال” .وحذر الكاتب من أن “كل ما تصنعه إيران اليوم على الأرض، وعبر التصريحات، هو محاولة الانعتاق بأسرع وقت ممكن من العقوبات القاسية التي فرضتها إدارة ترامب عليها، وتسببت بمشكلات حقيقية للنظام الإيراني، ويبدو أن أمريكا مستعدة لذلك منذ البداية، وواضح أن رفع العقوبات، ولو جزئياً، سيمنح إيران متنفساً لتطيل التفاوض لسنواتٍ مقبلة، من دون أي التزاماتٍ حقيقية”.
بالمثل، قالت ابتسام آل سعد في صحيفة الشرق القطرية إن بايدن “لا يبدو أنه متساهل أو سوف يتساهل مع طهران ضمن تعامل واشنطن مع البرنامج النووي الذي تقوم به إيران… التحذير الذي دعا له بايدن بالأمس مما أسماه خطر إيران يبدو العقبة التي ستقف أمام أي تقدم في الاتفاق الإيراني الأمريكي فيما يخص المشاكل القائمة حول برنامج طهران النووي الذي تصر الأولى على التقدم به وفق معايير تقول وكالة الطاقة الذرية الأممية إن طهران لا تلتزم بها بينما تحاول أوروبا لا سيما ألمانيا وفرنسا تهدئة الأمور”.
وكتب عبد الرحمن جعفر الكناني في صحيفة الشروق الجزائرية منتقداً طهران: “منذ إعلان نية العودة لاتفاق نووي جديد، يتجاوز الأخطاء والنواقص في الاتفاق القديم، وإيران ترفض إشراك أطراف إقليمية لمعالجة المخاوف الأمنية الأوسع المتعلقة ببرامج الصواريخ العابرة والتدخل في شؤون دول إقليمية عبر تطوير قدرات ميليشيات مسلحة موالية لها”.
في سياقٍ متصل، قالت أمل عبد الله الهدابي في البيان الإماراتية: “إن النتائج التي أفرزتها سياسة الضغوط القصوى التي اتبعتها إدارة ترامب، أوجدت أوضاعاً داخلية ضاغطة داخل إيران، تجعلها مهيأة لقبول إعادة التفاوض من جديد بشأن الاتفاق النووي، ولكن من المهم هنا، ألا تتبنى إدارة بايدن مواقف توحي للإيرانيين أنها على استعداد للتخلي عن العقوبات، والعودة للاتفاق دون مقابل، لأن هذا لن يشجع طهران على تقديم أي تنازلات”.
ودعت الكاتبة إلى “توسيع نطاق أي مفاوضات قادمة حول الملف الإيراني، لتشمل إشراك بعض دول المنطقة فيها، خاصة السعودية والإمارات، باعتبارهما طرفين أساسيين في أي ترتيبات إقليمية لتعزيز الأمن والسلام الإقليمي”.
وفي صحيفة الشرق الأوسط اللندنية، دعا عبد الله بن بجاد العتيبي إلى اتخاذ “موقف حاسم وحازم من سياسات النظام الإيراني المعادية، فإنَّ الدول الغربية لا تصنع شيئاً سوى تأجيل الشر لا إلغائه، وكان الخلل الكبير سابقاً في الاتفاق النووي هو التغاضي عن صواريخ إيران الباليستية وتدخلاتها في الدول العربية”.
وأضاف الكاتب: “ثمة تصريحات عاقلة تأتي من أمريكا والدول الأوروبية، وتتحدث عن خطر النووي الإيراني وخطر دعم الإرهاب ونشر الميليشيات الطائفية المسلحة، وبدرجة أقل رفض التدخل في الشؤون الداخلية للدول العربية، ولكن هذا أقرب ما يكون لذرّ الرماد في العيون، وذلك بحكم التجربة؛ فقبل التوقيع على الاتفاق النووي المشين كانت مثل هذه التصريحات متداولة، وكانت أشبه بالتغطية على المصيبة التي حدثت لاحقاً، والعهد قريب، والتفاصيل حاضرة”.
إيران ” في موقف القوة”
من جهة أخرى، أثنى كاظم ناصر في صحيفة المجد الأردنية على الموقف الإيراني، مشيراً إلى أن “إيران تصرفت بذكاء وكبرياء يحسب لها حيث إنها نجحت في إدارة الصراع، وفي تعاملها مع العقوبات الاقتصادية والتقنية والدبلوماسية التي فرضتها عليها أمريكا منذ قيام الثورة الإسلامية عام 1979، ورفضت الانصياع لإرادة إدارة ترامب التي انسحبت من الاتفاق النووي، واستغلت تداعيات جائحة كورونا المدمرة لتشديد الخناق عليها، وفرضت عليها عقوبات لا إنسانية قاسية في محاولة لإرغامها على الركوع وقبول الإملاءات الأمريكية الصهيونية”.
وتوقع الكاتب أن “إيران ستنتصر حتما في كبح جماح الهجمة الأمريكية الصهيونية العربية عليها، وستجبر أمريكا التي لا تفهم إلا لغة القوة، وفقدت احترامها ومصداقيتها الدولية على رفع العقوبات عنها؛ ومن المتوقع أن يكون لانتصارها تداعيات إيجابية تعود بالفائدة على شعبها وشعوب المنطقة جميعا؛ وسيكون الخاسر الأكبر هو أمريكا وإسرائيل و ‘أولياء الأمر’ العرب”.
وعلى المنوال نفسه، كتب حسن مرهج في صحيفة رأي اليوم اللندنية: “يمكننا القول بأن أمريكا والاتحاد الأوروبي وبصرف النظر عن رفع سقف التصريحات، إلا أن جميعهم يُدرك بأن إيران اليوم في موقف القوة، وباتت لاعب قوي ومهم في المنطقة، وعمليًا فإن الجميع يحتاج إلى إيران لناحيتين الأولى التوجهات النووية وصلابة الموقف الإيراني في هذا المجال، والثانية موقع ايران المُطل على مواقع مائية حيوية هامة في الاقتصاد العالمي، كل ذلك يُعطي إيران قوةً جيوسياسية، وضمن ذلك فإن المصالح الحيوية لواشنطن وأوروبا وعموم دول الشرق الأوسط، تتقاطع بمصالح مباشرة وغير مباشرة مع إيران، وهذا جوهر القوة الإيرانية”.
كما رأى الكاتب أن “كل الوساطات التي وصلت لإيران إنما تحمل رسائل أمريكية بمضامين تصالحية… الجميع يبحث بل يلهث للتوصل إلى اتفاق مهم وجديد مع ايران يسحب فتيل التوترات من المنطقة”.