Has a top Chinese official defected to the US? Rumors swirl that diplomat has told DC of

دونغ جينغ وى، نائب وزير أمن الدولة، ( في صورة تم تداولها على وسائل التواصل الاجتماعي) قد انشق إلى الولايات المتحدة مع معلومات عن مختبر ووهان (أعلى اليمين). وإذا تأكد انشقاقه، فسيكون المسوول الأعلى على الإطلاق من الصين. وورد أنه تم طرحها في اجتماع عقد في 18 آذار/مارس بين أنتوني بلينكن، وزير الخارجية،ونظراؤه الصينيون في ألاسكا (أسفل اليمين). طلب الصينيون إعادة دونغ إلى بكين: لكن رفض بلينكن، وفقا لمنشق صيني. ولا تعليق من وزارة الخارجية على الشائعات، التي تنتشر على وسائل التواصل الاجتماعي الصينية والتقطها موقع Spy Talk. فهل حقا انشق المسؤول الصيني إلى الولايات المتحدة بأسرار مختبر ووهان؟ الشائعات تدورعلى ان نائب وزير أمن الدولة قد فر من بكين في شباط / فبراير وبحوزته المعلومات التي أثارت بايدن على أصول COVID “الإقبال المكثف يعزز قدرة الوفد الإيراني في مفاوضات فيينا” أكد المرشد الأعلى في إيران آية الله السيد علي الخامنئي في تصريح للصحفيين عقب الإدلاء بصوته في الانتخابات الرئاسية في إيران صباح اليوم، أن الشعب الايراني سيرى خيرا من هذه الانتخابات. وقال وزير الخارجية الإيراني محمد جواد ظريف: أي شخص ينتخبه الشعب سيكون محترما لدى الجميع. كما أكد مساعد وزير الخارجية عباس عراقجي على أن الحضور المكثف للشعب في الانتخابات سيعزز قدرة الوفد الايراني في مفاوضات فيينا. وكانت مراكز الاقتراع قد فتحت صباح اليوم، إذ يختار الإيرانيون رئيسا جديدا، لخلافة الرئيس الحالي “حسن روحاني”. واقتصر التنافس على ثلاثة من المحافظين المتشددين، وواحد من المعتدلين. وينظر إلى رجل الدين، “إبراهيم رئيسي”، على أنه المرشح الأوفر حظا، ويعتقد أن محافظ البنك المركزي السابق المعتدل، “عبد الناصر همتي” هو المنافس الرئيسي له. وقد دعا بعض المعارضين إلى مقاطعة الانتخابات، واتهموا “آية الله خامنئي”، بدعم “رئيسي”، في تلك الانتخابات وقيل إنه يهيئ “رئيسي” ليخلفه. وبموجب قانون الانتخابات في البلاد، فإنه لايمكن لـ”روحاني”، الإصلاحي الذي توصلت طهران في فترة حكمه، إلى الاتفاق النووي مع القوى الدولية، الترشح لإعادة انتخابه، لأنه أمضى فترتين في سدة الرئاسة. إيرانيون يدلون بأصواتهم، في مركز اقتراع، خلال الانتخابات الرئاسية في طهران ، اليوم 18 حزيران يونيو 2021. المرشح الرئاسي الإيراني عبد الناصر همتي، “في منتصف الصورة”، يدلي بصوته في مركز اقتراع، خلال الانتخابات الرئاسية في طهران،اليوم الجمعة، 18 حزيران يونيو 2021

المرشح الرئاسي الإيراني،” إبراهيم رئيسي”، يدلي بصوته في مركز اقتراع في طهران، اليوم 18 حزيران يونيو 2021

لماذا أنشأت الإمارات وزارة “اللامستحيل”؟

ملخص

أولمبياد طوكيو: بدء حملة تلقيح العاملين وسط مناشدات رسمية لـ”ألعاب بلا جمهور”

مجلس السيادة السوداني يشكل قوة أمنية مشتركة لمواجهة ما سماه بـ”التفلتات الأمنية” وفرض هيبة الدولة في الخرطوم وغيرها من مدن البلاد.

فيروس كورونا: إفريقيا في أوج الموجة الثالثة، وتجاوز إجمالي الإصابات الـ”خمسة ملايين” إصابة، وتعاني سبع دول إفريقية على الأقل من نفاد اللقاح لديها.

عدد النازحين واللاجئين في العالم بحسب تقديرات الأمم المتحدة وصل إلى أكثر من 83 مليون لاجئ بارتفاع 3 ملايين خلال عامنا الحالي، على الرغم من إغلاق حدود عدد كبير من الدول بسبب الوباء.

فيروس كورونا: بالتعاون مع شركة غلاكسو سميث كلاين العالمية للصناعات الدوائية الحيوية، تسلمت أبو ظبي عقار “سوتروفيماب”، المخصص لعلاج الإصابة بفيروس كوفيد-19.

لميعة عباس: شاعرة الحداثة في العراق ترحل في مهجرها عن عالمنا بعد صراع طويل مع المرض

1. الدعوة للتظاهر في تونس احتجاجا على عتف الشرطة والإفلات من العقاب دعت 43 منظمة، بما في ذلك عدد من الجمعيات الحقوقية ونقابة الصحفيين والنقابات ورابطة حقوق الإنسان، إلى تنظيم مظاهرات وطنية كبيرة اليوم الجمعة لإنهاء ما وصف بإفلات الشرطة من العقاب. وقالوا إنهم رفعوا دعوى قضائية ضد رئيس الوزراء هشام المشيشي، الذي يشغل منصب وزير الداخلية بالوكالة. وتأتي هذه الدعوة عقب احتجاجات انطلقت في الأسبوع الماضي في ضاحية السيجومي في تونس العاصمة بعد وفاة شاب إثر اعتقاله، ونشرت مقاطع مصورة تظهر شرطيا يسحل طفلا جرد من كل ملابسه، مما أحدث صدمة وأثار غضبا شديدا. واحدة من المظاهرات التي انطلقت منذ يومين في تونس
1. لميعة عباس عمارة: الموت يغيب شاعرة الحداثة في العراق توفيت الشاعرة العراقية المعروفة لميعة عباس عمارة، اليوم الجمعة، عن عمر ناهز 92 بعد صراع مع المرض.ونعى شعراء وأقرباء الشاعرة على صفحات التواصل الاجتماعي رحيل عمارة. التي هاجرت منذ 1978 إلى الولايات المتحدة وعاشت في جنوب ولاية كاليفورنيا. ولميعة عباس عمارة شاعرة عراقية محدثة، تعد محطة مهمة من محطات الشعر في العراق ولدت الشاعرة لعائلة عريقة ومشهورة في بغداد في منطقة الكريمات وجاء لقبها عمارة من مدينة العمارة حيث ولد والدها. وبدأت الشاعرة لميعة كتابة الشعر منذ الطفولة، وكانت بحسب وسائل إعلام محلية ترسل قصائدها إلى الشاعر إيليا أبو ماضي، وقال مرة في نقده لها: إن في العراق مثل هؤلاء الأطفال فعلى أية نهضة شعرية مقبل العراق. من أجمل ما كتبت ” لو أنبأني العراف”

الفساد في العراق: مقتل ضابط آخر في وحدة مكافحة الفساد قتل ضابط شرطة عراقي في وحدة مكافحة الفساد خارج منزله في محافظة ميسان الجنوبية. ويبدو أن جريمة القتل تأتي وسط موجة من الهجمات على موظفي مكافحة الفساد في المنطقة. فقد قتل ضابط آخر في نفس المنطقة في الشهر الماضي. ويعتقد أن مئات المليارات من الدولارات من الأموال العامة قد اختلست على مدار العقدين الماضيين.

حماس و إسرائيل: وفد إسرائيلي في القاهرة لبحث القضايا العالقة قالت وسائل إعلام إسرائيلية ومصادر مصرية مطلعة إن وفدا إسرائيليا وصل إلى القاهرة أمس لبحث سبل تثبيت الهدنة والتفاوض بشأن صفقة تبادل الأسرى بين إسرائيل وحركة حماس. وكان عدد من المسؤولين المصريين قد قام على مدار الأسابيع الماضية بجولات مفاوضات عديدة لتثبيت وقف إطلاق النار بين إسرائيل والفلسطينيين، تضمنت زيارة رئيس المخابرات العامة عباس كامل لـ” رام الله وغزة وتل أبيب” ، كما قام وزير الخارجية المصري سامح شكري ووفود أمنية ومخابراتية، بزيارات مماثلة، إضافة إلى استضافة وزير الخارجية الإسرائيلي غابي أشكينازي في القاهرة. وتوسطت القاهرة بنجاح لوقف إطلاق النار بين الجانبين بعد نحو أحد عشر يوميا من القتال. عند زيارة الوفد الإسرائيلي إلى القاهرة في الشهر الماضي

كيم جونغ أون: نحن على استعداد للحوار والمواجهة مع واشنطن قال زعيم كوريا الشمالية، “كيم جونغ أون”، إن بلاده في عهد الرئيس “جو بايدن” يجب أن تكون مستعدة لاتباع نهجين في العلاقة مع الولايات المتحدة هما: “الحوار، والمواجهة”. وقال “أون”، خلال جلسة مع كبار القادة في “حزب العمال الكوري الشمالي”، إن “بيونغيانغ”، يجب أن تكون على أُهبة الاستعداد، تحسبا لوقوع مجابهة مع “واشنطن”، من أجل “حماية كرامة الدولة، وضمان أن يسود السلم”. وكانت كوريا الشمالية، قد اتهمت إدارة “بايدن”، بانتهاج سياسة عدائية تجاهها. وقد أقر رئيس كوريا الشمالية هذا الأسبوع بأن بلاده تعاني من نقص في الغذاء، واصفا الوضع بأنه “يزداد سوءا “. زعيم كوريا الشمالية “كيم جونغ أون”، يتحدث خلال اجتماع حزب العمال الكوري في “بيونغ يانغ”، أمس الخميس 17/06/2021

أولمبياد طوكيو: بدء حملة تلقيح العاملين وسط مناشدات رسمية لـ”ألعاب بلا جمهور” من المتوقع أن يناشد كبير مستشاري الحكومة اليابانية الخاص بالتصدي للوباء، الحكومة اليوم إقامة الألعاب بدون جمهور، لتقليل مخاطر تفشي الوباء. وأضافت وسائل الإعلام اليابانية، أن المسؤول الياباني سيقترح على مجلس الوزراء، في اجتماع اليوم قصر الحضور على القاطنين بالقرب من المنشآت الرياضية. لكن مراسل “بي بي سي”، في طوكيو، يقول إنه من المرجح أن تتجاهل اللجنة المنظمة للأولمبياد تلك التوصيات، وتمضي قدما، في السماح لآلاف المتفرجين بالحضور. وذكرت وسائل إعلام يابانية، أن رئيسة اللجنة المنظمة، “سيكو هاشيموتو” ، تدرس اقتراحا بأن يبلغ الحد الأقصى للمتفرجين عشرة آلاف شخص، على أن يتخذ القرار النهائي حول هذه المسألة بحلول الأسبوع المقبل. وقد بدأت السلطات في اليابان، حملة تطعيم للعاملين في الأولمبياد وعددهم يصل إلى 18 ألف موظف. كبير مستشاري الحكومة اليابانية، الخاص بسبل التصدَي لوباء كورونا رئيسة اللجنة المنظمة لدورة الألعاب الأولمبية في طوكيو “سيكو هاشيموتو”. “أرشيف”

فيروس كورونا: إفريقيا في أوج الموجة الثالثة وتحتاج إلى مزيد من اللقاحات لا تزال القارة الإفريقية تعاني من وباء كورونا، وقالت منظمة الصحة العالمية إن إفريقيا في أوج الموجة الثالثة من الفيروس وتحتاج إلى مزيد من اللقاحات لمساعدتها في مواجهة التفشي المتوقع. وتجاوز إجمالي الإصابات الـ”خمسة ملايين” إصابة، وتعاني سبع دول إفريقية على الأقل من نفاد اللقاح لديها. وقال المدير الإقليمي لإفريقيا في منظمة الصحة العالمية: “إفريقيا بحاجة إلى ملايين الجرعات الإضافية الآن”. وسجلت جنوب إفريقيا والمغرب وتونس وإثيوبيا ومصر معظم حالات الإصابة بالفيروس في القارة. وتشهد أوغندا وناميبيا موجة ثالثة قاتلة، إذ سجل عشرات القتلى يوميا. وبلغ عدد الوفيات في مجمل القارة الإفريقية بحسب تقديرات المنظمة إلى أكثر من 130 ألفا. وتوجد سلالة دلتا التي ظهرت في الهند أول مرة في أكثر من 14 دولة إفريقية، أما بيتا، التي اكتشفت لأول مرة في جنوب إفريقيا، فقد رصدت في 25 دولة. وتقول منظمة الصحة العالمية إنه لا يوجد جدول زمني واضح لموعد توفر المزيد من اللقاحات ولكن هناك حاجة ملحة لها. حملة تلقيح المسنيين في إفريقيا
- شاركمزيد من خيارات المشاركة شارك هذه الصفحة عبر
  - شارك عبر
  اقرأ المزيد حول هذه الروابط الأمم المتحدة: 82 مليون لاجئ في العالم وصل عدد النازحين واللاجئين في العالم بحسب تقديرات الأمم المتحدة هربا من الحرب والاضطهاد، إلى أكثر من 83 مليون لاجئ بارتفاع حاد في العام الماضي على الرغم من إغلاق الحدود بسبب الوباء. وقالت الأمم المتحدة إن عدد اللاجئين في العالم قد ارتفع بثلاثة ملايين هذا العام. وقالت المفوضية السامية لشؤون اللاجئين إن هذه هي السنة التاسعة على التوالي، التي تشهد زيادة في أعداد اللاجئين في العالم، مضيفة أن الارتفاع الحالي حدث على الرغم من إغلاق حدود 100 دولة تقريبا، ورغم القيود التي تفرضها الدول على اللاجئين. وقد أدى اندلاع صراعات جديدة في إثيوبيا وموزمبيق، إلى زيادة أعداد اللاجئين في عام 2020، كما دفعت الحروب المستمرة في سوريا واليمن المزيد من الناس إلى الفرار. لاجئون فنزويليون هربوا إلى “كولومبيا” بسبب تدهور الأوضاع في بلادهم. آذار مارس 2021.
فيروس كورونا: الإمارات أول دولة تتسلم عقارا جديدا لعلاج الوباء من المقرر أن تبدأ الإمارات قريبا في استخدام عقار جديد لعلاج وباء كوفيد 19، فقد تسلمت أبو ظبي بالتعاون مع شركة غلاكسو سميث كلاين العالمية للصناعات الدوائية الحيوية، عقار “سوتروفيماب”، المخصص لعلاج الإصابة بفيروس كوفيد-19. ماهو عقار سوتروفيماب؟ هو من الأدوية المضادة للفيروسات وهو من الأدوية الحديثة ويعالج حالات معينة من الوباء ويحتوي على أجسام مضادة ويحقن بالوريد، يمكن استخدامه لعلاج البالغين والأطفال فوق سن 12 عاما. وأظهرت الدراسات أن الدواء يمنع تطور المرض إلى الحالات الشديدة أو الوفاة في أكثر من 85 في المئة من مرحلة العلاج المبكر، كما يمكنه معالجة كافة الأشكال المتحورة المعروفة حتى اليوم. وحصل العقار على ترخيص الاستخدام الطارئ من إدارة الغذاء والدواء الأمريكية وستعمل أبوظبي بالاستعانة بشركات متخصصة على تسهيل عملية تأمين العقار وتخزينه وتوزيعه. وكانت شركة غلاكسو سميث كلاين قد قدمت طلب ترخيص الاستخدام الطارئ إلى إدارة الغذاء والدواء الأمريكية وذلك بعد صدور رأي علمي إيجابي من لجنة المنتجات الطبية للاستخدام البشري التابعة لوكالة الأدوية الأوروبية. وينضم هذا الدواء الحديث إلى مجموعة الأدوية المضادة للفيروسات التي بدأ استخدامها منذ عام تقريبا لمواجهة الوباء.

آخر الأخبار

هل تجسس بوتين على ريغان عام 1988 أم تقابلا بالصدفة؟السودان: قوة مشتركة جديدة لتوطيد الأمن أول سيارة سباق طائرة في العالم تحلّق للمرة الأولى أحمدي نجاد: لن أصوت في انتخابات تفتقر إلى المصداقية وستضعف إيران

الكشف عن أعراض مختلفة لمتحور «دلتا» من فيروس «كورونا»

ينتشر الآن متحور «دلتا» من فيروس «كورونا» المكتشَف أصلاً في الهند بجميع أنحاء العالم، ليصبح…

مستشفيات أميركية تخلو من مرضى «كورونا»
المصافحة تعود بعد 16 شهراً من التباعد في ظل «كورونا»
«النواب» الأميركي يلغي تفويض الحرب بالعراق وفيات «كورونا» تقترب من 4 ملايين «مؤتمر باريس» يقر مساعدات للجيش اللبناني «رسائل طمأنة» بين تل أبيب وواشنطن رحلة صينية إلى الفضاء في ظل توتر مع الغرب قمة تاريخية «إيجابية» بين بايدن وبوتين الإيرانيون يختارون رئيساً جديداً اليوم يتوجه الإيرانيون إلى صناديق الاقتراع اليوم لانتخاب رئيس جديد لمدة أربع سنوات، خلفاً لحسن روحاني الذي وجه أمس نداءً لمواطنيه حثهم فيه على المشاركة المكثفة في ظل «البرود» الذي ساد الحملة الانتخابية. لا انفراجات في الأفق بين موسكو وواشنطن هوّن مسؤولون في الولايات المتحدة وروسيا من تحقيق انفراجة بين البلدين غداة القمة التي جمعت الرئيس انتقادات لبوريس جونسون بعد لقائه بولي العهد البحريني – الغارديان رئيس الوزراء البريطاني بوريس جونسون يحيي ولي العهد البحريني سلمان بن حمد بن عيسى آل خليفة في شارع داونينغ في وسط لندن في 17 يونيو/حزيران 2021 نبدأ من صحيفة الغارديان ومقال للمحرر الدبلوماسي في الصحيفة، باتريك وينتور، بعنوان: “انتقادات شديدة لبوريس جونسون بسبب اجتماعه مع ولي العهد البحريني”. ويشير الكاتب إلى أن جونسون اتهم بتفضيل التجارة على قضية التعذيب، بعد أن التقى برئيس الوزراء البحريني، ولي العهد الأمير سلمان بن حمد آل خليفة، في داونينغ ستريت، لمناقشة اتفاق تجارة حرة مع دول الخليج. وجاء في بيان داونينغ ستريت، بعد الاجتماع الذي لم يتم الإعلان عنه بشكل مسبق ، بسبب “مخاوف أمنية” بحسب أحد المسؤولين، أن الجانبين اتفقا على “زيادة تعزيز تعاوننا الاقتصادي والأمني والدبلوماسي” بحسب الصحيفة. وأشارت الغارديان إلى أن المملكة المتحدة تتطلع إلى إبرام صفقة تجارية جديدة مع دول الخليج، إما بشكل ثنائي عبر دول فردية أو من خلال مجلس التعاون الخليجي، الذي يضم البحرين. إعلان وتعد دول مجلس التعاون الخليجي من أكبر الشركاء التجاريين للمملكة المتحدة، حيث بلغت التجارة الثنائية ما يقرب من 45 مليار جنيه إسترليني في عام 2019، بحسب الصحيفة.
- الانتخابات الرئاسية الإيرانية: “الحرية ليست سلعة غربية” – الفاينانشال تايمز انتخابات الرئاسة الإيرانية: “دعم المتشددين واستبعاد المعتدلين” – الإندبندنت
وأشارت الغارديان إلى انه من المرجح أن تواجه المملكة المتحدة تدقيقا برلمانيا مكثفا لأي صفقات تجارية مع دول الخليج بسبب سجلاتها في مجال حقوق الإنسان. ونقلت عن لورد سكريفن قوله: “أشعر بالقلق، ولكن للأسف لم أتفاجأ من قيام رئيس الوزراء بتمديد السجادة الحمراء وتفضيل التجارة على التعذيب من خلال اجتماعه مع ولي العهد اليوم. حتى البيان الصحفي الرسمي لم يذكر انتهاكات حقوق الإنسان”. وتعتبر المملكة المتحدة حليفا مقربا من البحرين، وتقول إنها تعمل مع البحرين لمساعدة البلاد على إصلاح نظامها الجنائي، بحسب الصحيفة. وتوقعت الغارديان تصاعد حدة الضغوط على بريطانيا، بعد قول مدير معهد البحرين للحقوق والديمقراطية (بيرد) سيد أحمد الوداعي: “إذا كانت بريطانيا تسعى حقا إلى ابرام صفقة تجارة حرة مع نظام يحتجز السجناء السياسيين كرهائن، يعذب الأطفال ويلقي بالنقاد حتى المعتدلين منهم في السجن، فمن الضروري أن تكون قضايا حقوق الإنسان في صميم أي علاقة تجارية مستقبلية”. وأشارت إلى أن مجموعة “ريبريف”، وهي حملة مناهضة لعقوبة الإعدام، تحدثت بدورها عن قضيتي محمد رمضان وحسين موسى – وهما رجلان يواجهان عقوبة الإعدام منذ 2017 على الأقل بسبب ما “اعترفا به” تحت التعذيب. ونقلت الصحيفة عن الجهتين الحقوقيتين قولهما في تقرير مشترك تزامن مع الزيارة: “بين عامي 2011 و2020، حكمت البحرين على 51 شخصا على الأقل بالإعدام. بين عامي 2001 و2010، أي العقد الذي سبق الربيع العربي، كان عدد الذين تم إعدامهم سبعة”. وأضافت ان الجهتين زعمتا أن سجل البحرين في ما يتعلق بعقوبة الاعدام لكل فرد من السكان، “لم يكن أفضل بكثير من سجل إيران”. اللامبالاة: الرابح الأكبر في الانتخابات الإيرانية ننتقل الى الإندبندنت وتقرير لمراسلها كيم سينغوبتا بعنوان: “من المتوقع أن يفوز محافظ في الانتخابات الإيرانية – لكن اللامبالاة ستكون الرابح الأكبر”. ويقول الكاتب ان الانتخابات الرئاسية قبل أربع سنوات كانت فترة حيوية ومثيرة. حيث تم التوقيع على الاتفاقية النووية مع القوى الدولية قبل عامين، مما حمل معه “آمالاً كبيرة على انفتاح البلاد على العالم بعد سنوات من شبه العزلة وكان من المتوقع أن يتبعها إصلاحات اجتماعية واقتصادية شاملة”. ويضيف أنه كانت هناك مواكب ومسيرات واجتماعات عامة وخطب حماسية وإحساس بالطاقة وتوقعات بشأن الفترة المقبلة. وكان هناك تجمع حاشد للرئيس الإصلاحي حسن روحاني في ساحة الخميني بطهران وكان معظم المشاركين من الشباب وكان نصفهم من النساء بحسب المراسل. ويقول: “عزفت أوركسترا بالكمان والتشيللو والسيتار والدفّاف الإيرانية الموسيقى التقليدية والحديثة”. وهتف الحشد “سوف نبني إيران جديدة” وكانوا متحمسين للتحدث إلى الصحفيين الأجانب الحاضرين حول كيف يريدون رؤية بلادهم تتقدم، وفق الصحيفة. إلا أن الوضع كان مختلفاً هذه المرة وبسبب تفشي كوفيد-19، لم تكن هناك مسيرات أو تجمعات أو اجتماعات عامة. وبدلا من ذلك، كانت هناك سلسلة من المناقشات المتلفزة. ومن المتوقع بحسب الاندبندنت، أن يحقق ابراهيم رئيسي “ما فشل في تحقيقه في المرة الماضية – الفوز”. إذ تمنحه استطلاعات الرأي تقدما يتراوح بين 49 في المئة و62 في المئة من أولئك الذين ينوون التصويت، مع ضرورة الفوز بنسبة 50 في المئة في الجولة الأولى. وتشير الصحيفة إلى أن مسألة النية الفعلية للتصويت عامل قوي. وأنه من المتوقع أن يتراوح الإقبال على التصويت ما بين 37 و41 في المئة، وهو أدنى رقم منذ عام 1979 عندما صوت 42.6 في المئة. ويشكل أيضا انخفاضا كبيرا، مقارنة بنسبة 73.9 في المئة في عام 2017. وكان التصويت خلال الانتخابات البرلمانية منخفضا العام الماضي. إذ كان ترامب لا يزال في السلطة في ذلك الوقت، مع عدم وجود فرصة لإحياء الصفقة النووية. لكن كان هناك أيضا استياء عميق من الحكومة بحسب الصحيفة. وبقي الناخبون الإصلاحيون بعيدا عن مراكز الاقتراع، وفاز المحافظون بأغلبية ساحقة، حتى أنهم حصلوا على جميع المقاعد في طهران وهي معقل ليبرالي تقليديا. وتقول الاندبندنت إن حالتي عدم الرضا واللامبالاة استمرتا، ولكن يبدو أن هناك الآن أيضا شعورا بالاستياء لدى الأشخاص الذين لا يريدون التصويت. فلا يمكن لروحاني الترشح لولاية ثالثة بموجب الدستور، وحتى لو استطاع، “فقد تراجعت شعبيته”. بينما استبعد مجلس صيانة الدستور الذي يفحص المرشحين الذين يسعون إلى الترشح، سبعة أشخاص يعتبرون إصلاحيين. وتشير الصحيفة إلى أن استبعاد علي لاريجاني، الذي ارتبطت عائلته بتأسيس الدولة، كان أمرا مثيرا للدهشة بشكل خاص. وذلك لأنه محافظ، لكن كان يُنظر إليه على أنه شخص قد يدعمه الناخبون الإصلاحيون. أما عبدالناصر همتي، رئيس البنك المركزي السابق، الذي ينافس على الانتخابات، وكان تعهد بالتحقيق في البنوك والشركات التي يملكها الحرس الثوري الإيراني وتعيين نساء في مناصب عليا في حكومته، فيصر على أن مصدر قلقه الأكبر ليس خصومه في الانتخابات ولكن عدم رغبة الناس في التصويت. وتحدثت الصحيفة مع أحد الاشخاص الذين لن يصوتوا، وهو خريج كلية الهندسة ويدعى نافيد كريمي الذي قال: “أعتقد أنه سيكون مضيعة للوقت، لقد قرروا الفائز من خلال استبعاد العديد من المرشحين الآخرين وسيصبح رئيسي رئيساً مهما حدث”. واضاف: “لقد خسر الانتخابات الأخيرة لكنهم تأكدوا من أنه أصبح رئيسا للقضاء. لن يحصل همتي على الدعم اللازم. كان من السهل على المتشددين إلقاء اللوم عليه اقتصاديا لأنه كان مسؤولاً عن البنك المركزي في مثل هذه الحالة الاقتصادية السيئة. معظمنا لا يريد أن يأمل كثيرا بما يتعلق بالاتفاق النووي. بايدن هو الرئيس الآن منذ أشهر لكنه لم يرفع العقوبات. معظم الشباب لن يصوتوا”. ويقول بعض الشباب إنهم سيصوتون. وستكون فاريبا، البالغة من العمر 28 عاما والتي تعمل في شركة لتكنولوجيا المعلومات، واحدة منهم بحسب الاندبندنت. وقالت للصحيفة: “الكثير من الناس لم يصوتوا حين فاز أحمدي نجاد وانظروا إلى ما حدث لمدة ثماني سنوات. كنت قد قررت عدم التصويت في البداية، لكنني غيرت رأيي. على المرء أن يبذل الجهد”. لكن فريبا، التي لم ترغب في ذكر اسم عائلتها للصحيفة، أكدت أنها لن تخبر إلا قلة قليلة من الناس أنها صوتت: “الكثير من أصدقائي يعارضون المشاركة في الانتخابات. قال البعض على وسائل التواصل الاجتماعي إنهم لن يتعاملوا حتى مع الأشخاص الذين سيصوتون. سأذهب وأصوت، لكن لن أتحدث عن الأمر كثيرا”.