آخر الأخبار
الإمارات تعلن اكتشاف أول حالة إصابة بفيروس كورونا الجديد، والخطوط الجوية البريطانية تعلق رحلاتها المباشرة من الصين وإليها، ودول تبدأ في إجلاء مواطنيها من ووهان والمناطق المجاورة.
- فيروس كورونا، وقصص عن التضامن في مدينة ووهان الصينية
- مشاهد شبيهة بفيلم رعب في مكان ظهور فيروس كورونا
الحوثيون يقولون إنهم استهدفوا موقعا تابعا لشركة “أرامكو”، ومطارين، وقاعدة عسكرية جنوبي السعودية
صحف بريطانية تناقش: صفقة القرن وحرب العصابات في تنظيم الدولة والنفاق الغربي في ليبيا
هيمنت “صفقة القرن” التي أعلن عنها الرئيس الأمريكي دونالد ترامب الثلاثاء على عناوين جميع الصحف البريطانية الصادرة الأربعاء، واختلفت الطريقة التي تناولت فيها كل صحيفة هذا الخبر، لكن الغالبية تكاد تجمع على أن الصفقة تحابي الإسرائليين.
صحيفة الديلي تلغراف نشرت مقالا لمراسلها لشؤون الشرق الأوسط في القدس، راف سانشيز بعنوان “خطة ترامب للسلام تسلم الضفة الغربية لإسرائيل”، يشير فيه إلى أن الخطة المقترحة تحطم عقوداً من الإجماع الدولي حول كيفية حل النزاع الإسرائيلي الفلسطيني، وتعيد رسم خارطة حدود منطقة الشرق الأوسط بشكل جذري لصالح اسرائيل.
ويتفق انثوني هاورد مع سانشيز، إذ كتب مقالا في ذات الصحيفة بعنوان “لن يقبل الفلسطينيون أبدا صفقة القرن أحادية الجانب”، يرى فيه أن الكثيرين باتوا يتساءلون هل ما أعلن عنه ترامب بالفعل اتفاق للسلام أم هو مجرد صفقة تخدم بشكل واضح مصالح ترامب ورئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو.
وفي الصفحة الأولى من صحيفة الغارديان، كتب أوليفر هولمز من رام الله وسفيان طه من القدس وحازم بلوشة مقالا بعنوان “إدانة خطة ترامب للسلام في الشرق الأوسط” في إشارة إلى رد الفعل الفلسطيني للخطة التي لم يؤخذ رأيهم حولها بل لم تعرض عليهم.
وفي الصحيفة نفسها كتب كريس ماكغريل مقالا بعنوان “تطبيع الاحتلال” خطة ترامب توافق كل أمنية في قائمة الأماني الإسرائيلية”، يقول فيه إن مقترح الخطة غير الإعتيادي والمؤلف من 80 صفحة، والذي من المفترض أن يحل خلافا مستمرا منذ عقود، يحقق جميع الأمنيات التي على قائمة الأماني الإسرائلية التي تطالب بها منذ سنوات.
أما صحيفة آي نيوز، فقد نشرت مقالا كتبه ماثيو لي من واشنطن بعنوان “الفلسطينيون يرفضون خطة ترامب للسلام في الشرق الأوسط ويصفون ما يحدث بـ “السيرك”.
وفي صحيفة التايمز كتب المحرر مقالا بعنوان “خطة ترامب للسلام بين الإسرائيليين والفلسطينيين غير واقعية”، واعتبرت الصحيفة أن حديث ترامب في الماضي عن مقترح حل الدولتين في الماضي لم يتعد كونه كلاما شفهيا، وأن الخطة المطروحة أعادت الحديث عنه بشكل شفهي أيضا، إذا تركز كلامه حول اسرائيل وما يخدم اسرائيل.
“مرحلة ثانية من الهجمات”
ونبقى في صحيفة التايمز ومقال كتبه ديفد روز من القاهرة بعنوان “الخلايا النائمة لما يعرف بتنظيم الدولة تستغل انشغال الولايات المتحدة وتنفذ هجمات حرب عصابات”
وبحسب الكاتب، فإن خبراء يقولون إن مقاتلي تنظيم الدولة الإسلامية شنوا سلسلة من هجمات العصابات في العراق وسوريا خلال فترة توقف العمليات الأمريكية والبريطانية.
ويشير المقال إلى ان الخلايا النائمة التابعة للتنظيم أعدت كمائن ونفذت هجمات “إرهابية” في الأسابيع الأخيرة، أسفرت عن مقتل وجرح العشرات من الجنود والمدنيين. وقد أثارت تلك الهجمات مخاوف أن الجماعة يمكن أن تتعافى وتعيد تجميع صفوفها إذا غادرت القوات الغربية المنطقة.
ويرى الباحثون أن مقاتلي التنظيم استغلوا توقف الأنشطة العسكرية للتحالف الذي تقوده الولايات المتحدة بعد مقتل الجنرال الإيراني قاسم سليماني، وأكد الباحثون أن الدعوات إلى إخراج جميع القوات الأجنبية من العراق يصب حتما في مصلحة التنظيم.
وينقل المقال عن رامي عبد الرحمن، مدير المرصد السوري لحقوق الإنسان المعارض في بريطانيا قوله إنه “في اليوم الذي بدأ فيه الصدام الأمريكي الإيراني، بدأ التظيم يكثف من هجماته”، مضيفا أن اكثر الهجمات دموية كان في 14 من يناير/ كانون الثاني، عندما أرسلت الحكومة السورية قوة إلى مدينة الميادين لاستعادة 2000 رأس من المواشي يقال أن أفراد التنظيم سرقوها، فقابلهم مقاتلو التنظيم بالنار ما أدى إلى مقتل 11 جنديا وراعيي أغنام.
ويضيف عبد الرحمن أن التنظيم نفذ هجوما، في نفس اليوم، من الحدود السورية على العراق وقتلوا ضابطا عراقيا، وفي اليوم التالي نفذوا هجوما آخر في منطقة صلاح الدين وقتلوا جنديين وأصابوا خمسة آخرين بجروح. كما فخخوا سيارة بعد يومين وقتلوا ضابط أمن عراقي في بغداد.
وفي رسالة مسجلة نشرت البارحة على الإنترنت، حذر متحدث باسم التنظيم من اطلاق “المرحلة الثانية” من هجومة على اسرائيل واليهود، في ردة فعل على خطة ترامب للسلام في الشرق الأوسط او ما يعرف بـ “صفقة القرن”. وكما هو معروف فإن هناك حوالي 5200 جندي أمريكي في العراق وعدد أقل من ذلك في سوريا، ينفذون دوريات في المنطقة إضافة إلى تدريب القوات المحلية للتصدي للتنظيم الذي كان يسيطر على أجزاء واسعة في سوريا والعراق.
كما يوجد حوالي 400 من القوات البريطانية في العراق لأغراض التدريب، وينفي متحدث باسم قوات التحالف ارتفاع وتيرة الهجمات التي ينفذها التنظيم خلال توقف عمليات التحالف والتي استؤنفت الآن.
“نفاق غربي”
ونختم بمقال في صحيفة الفاينانشال تايمز بعنوان “يجب على الدول الغربية إنهاء نفاقها في ليبيا” في إشارة إلى مخاطر الصراع التي قد تؤثرأصداؤها على جميع أنحاء منطقة جنوب البحر المتوسط.
يرى المقال أن هناك تفاؤل حذر أعقب التزام الدول الغربية التي حضرت مؤتمر برلين، بعدم التدخل في الصراع الدائر في ليبيا، على الرغم من أنها هي من يؤجج لهيب الصراع هناك، إذ اندلعت الاشتباكات مباشرة حتي قبل أن يجف حبر الأقلام التي وقعت على الاتفاق، ما يفضح نفاق تلك الدول التي تعد بشيء لكنها تنفذ عكسه.
وقد صرحت الأمم المتحدة، كما يذكر المقال، أن الدول الغربية التي وقعت على اتفاق برلين، أرسلت مقاتليها، وزودتهم بالأسلحة المتطورة والمركبات في العشر الأيام التي تلت مؤتمر برلين. ولم تسم الأمم المتحدة تلك الدول، لكن مصر والإمارات الداعمتان الرئيسيتان للقائد العسكري خليفة حفتر، بحسب المقال، انتهكتا ومنذ مدة طويلة قرار حظر الأسلحة الذي فرضته الأمم المتحدة على ليبيا.
في الجهة المقابلة، قدمت تركيا دعما عسكريا كبيرا لحكومة السراج المعترف بها من الأمم المتحدة، كما أعلنت الشهر الماضي إرسال قوات لدعم الحكومة في العاصمة طرابلس، وأرسلت “مليشيات سورية”، كما يذكر المقال، إلى ساحات القتال في ليبيا.
يشير المقال إلى أن مؤتمر برلين أُعد له على عجل خوفا من حدوث تصعيد على الأرض، خصوصا بعد التدخل التركي وقلق الأمريكيين والأوروبيين من النفوذ الروسي في ليبيا، خصوصا بعد أن سعت مع تركيا إلى التوصل إلى اتفاق لوقف إطلاق النار في لقاء جمع طرفي النزاع في العاصمة الروسية موسكو، لكنه حفتر غادر دون أن يوقع على الاتفاق.
ويختم المقال بالقول بأن الواقع يشي بأن ليبيا قد تتجه إلى حرب بالوكالة وأن العالم يجب أن يكون قلقا بعمق، لكن رد الفعل الدولي ضعيف، على الرغم من أن مجلس الأمن اجتمع 14 مرة بعد الهجمة الفاشلة التي نفذها حفتر للاستيلاء على طرابلس في إبريل/ نيسان العام الماضي وفشل في التوصل إلى اتفاق لوقف اطلاق النار.
إضراب شامل في غزة رفضاً لخطة ترمب
خطة ترمب… حدود جديدة لفلسطين وإسرائيل
وجاء إعلان ترمب خطته للسلام في مؤتمر صحافي في البيت الأبيض، شارك فيه رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو وعدد من كبار مسؤولي الإدارة الأميركية، بما في ذلك الطاقم الذي عمل على مدى أكثر من سنتين على إعداد تفاصيل الخطة بقيادة جاريد كوشنر، صهر الرئيس الأميركي ومستشاره. كما حضر بعض السفراء العرب الإعلان في البيت الأبيض، حسب ما أعلن ترمب.
وتقدّم هذه الرؤية الأميركية للسلام حدوداً جديدة للدولتين الإسرائيلية (بوصفها دولة يهودية) والفلسطينية المستقبلية، لكنها يمكن أن تكون خاضعة لتعديلات في مفاوضات مباشرة بين الطرفين. وأمهل الرئيس الأميركي الفلسطينيين 4 سنوات للموافقة على خطته، قائلاً إن الدولة الفلسطينية المستقبلية لن تقوم إلا وفق «شروط» عدة، بما في ذلك «الرفض الصريح للإرهاب».
وقال ترمب إنه وجّه رسالة للرئيس الفلسطيني محمود عباس بشأن خطة السلام، وهو أمر ردّ عليه الأخير برفضه كلياً، مهدداً باللجوء إلى محكمة العدل الدولية.
وتتبنى الخطة حلاً يقوم على أساس دولتين للفلسطينيين والإسرائيليين. وتدعو الخطة إلى إنشاء دولة مستقلة لفلسطين تكون عاصمتها في أجزاء من القدس الشرقية (مثل أبو ديس وشعفاط وكفر عقب)، لكن ضمن شروط، بينها إعلان «الجانب الفلسطيني الوفاء بمعايير وإجراءات محددة مثل استئصال الإرهاب ووقف المساعدات لأسر الإرهابيين».
كما تنص الخطة على «مقايضة وتبادل للأراضي» بما في ذلك تبادل أرض جنوب قطاع غزة ومنح الفلسطينيين مزيداً من الأراضي عند الحدود المصرية، لكنها ستبقى خاضعة للسيطرة الأمنية الإسرائيلية. وتمنح إسرائيل، في المقابل، الحق في السيادة على غور الأردن شرق الضفة.
وبخصوص المستوطنات، تدعو الخطة إسرائيل إلى وقف بناء أي مستوطنات جديدة في المناطق المتنازع عليها لمدة 4 سنوات يتم خلالها التفاوض على تفاصيل اتفاق شامل. وفي هذا الإطار، سارع نتنياهو إلى إعلان أنه سيقدم مقترحاً لمجلس الوزراء الإسرائيلي خلال جلسته القادمة للموافقة على سريان «سلطة إسرائيل على غور الأردن وشمال البحر الميت ومستوطنات الضفة الغربية».
وقال جاريد كوشنر، لقناة {العربية} مساء أمس، إنه يمكن للفلسطينيين أن يتفاوضوا على أي نقطة خلافية مطروحة في خطة ترمب. وأضاف أنه يمكن للفلسطينيين إنشاء دولتهم غداً إذا بدأوا التفاوض، وأن اللاجئين ستتم إعادتهم إلى الدولة الفلسطينية المستقبلية.
- خطة ترمب… حدود جديدة لفلسطين وإسرائيل
أعلن الرئيس الأميركي دونالد ترمب، أمس، رؤيته التي طال انتظارها لحل النزاع في الشرق الأوسط، والتي تضمنت، كما كان متوقعاً، إقراراً ببقاء القدس «غير مقسمة» عاصمة لدولة إسرائيل، وإقامة دولة فلسطينية متصلة جغرافياً، ولكن «منزوعة السلاح»، وتكون عاصمتها في أجزاء من القدس الشرقية.
- عباس يرفض «الصفقة» ويتمسّك بالشرعية الدولية
أكد الرئيس الفلسطيني محمود عباس رفضه لـ «الصفقة» التي أعلنها الرئيس الأميركي دونالد ترمب للسلام في المنطقة، كما أبدى تسمكه بالشرعية الدولية.
- دعوات لمفاوضات بين الفلسطينيين والإسرائيليين
أطلق إعلان الرئيس الأميركي خطته للسلام، دعوات لبدء مفاوضات مباشرة بين الفلسطينيين والإسرائيليين. وجددت السعودية تأكيد دعمها لكافة الجهود الرامية للوصول الى حل عادل وشامل للقضية الفلسطينية، مقدرة ما تبذله إدارة الرئيس دونالد ترمب لتطوير خطة سلام شاملة، وتشجع البدء في مفاوضات مباشرة برعاية أميركية. - معتصمو بغداد يرفعون العلم الأممي طلباً للحماية
استنجد معتصمو ساحة التحرير في بغداد بالمرجع الشيعي الأعلى علي السيستاني وبمنظمة الأمم المتحدة أملا في حمايتهم، فيما اغتيل أمس أستاذ جامعي داعم للحراك الشعبي العراقي. ورفع المحتجون على واجهة مبنى «المطعم التركي» علم وشعار المنظمة الدولية إلى جانب صورة كبيرة للمرجع الشيعي.
- النسخة السعيدة عن عدن
سمير عطا الله | مقال رأي
خُيّل إليّ وأنا شاب، أن مهنة السفير هي الأجمل في الحياة: تسافر من بلد إلى آخر، ينتهي دوامك بعد الظهر وتقرأ وتكتب بقية اليوم. لكن ماذا إذا عُيّنت في بلد مزعج أو ممل؟ هذا احتمال. لكن يبقى وقت القراءة والكتابة. أو التعرّف على تجربة جديدة. أو صنع صداقات جديدة. أحيل على التقاعد صديقي السفير سمير شمّا بعد عمل نقله إلى البرازيل، والولايات المتحدة، واليابان، وكندا، والنمسا والتشيلي. سألته إلى أين يحبّ أن يعود الآن؟ كنت أعتقد أن الجواب هو اليابان التي وضع عنها كتاباً مرجعياً. لكن الجواب، لا، ليس اليابان، إنه التشيلي، حيث أمضى ست سنوات: «تقول الكاتبة التشيلية كابرييلا ميسترال إن كلمة تشيلي في حضارة الهنود الـ(أيمارا) تعني (حيث تنتهي الكرة الأرضية)». وتصف الروائية التشيلية إيزابيل أليند بلدها بأنه «في أبعد الأبعاد. خطوة إضافية تمشيها فتسقط من الكرة الأرضية». بلد الـ4500 كلم طولاً وقليل قليل العرض. فدعاها نيرودا: «وطني النحيف».
الكتاب الكلاسيكي عنها؟ عنوان معبّر. «التشيلي» أو «الجغرافيا المجنونة» (مقدمة ميسترال) تقول: «قد تكون التشيلي البلد الأكثر تنوّعاً جغرافياً على الكرة الأرضية. حرارة المحيط المتجمد الجنوبي بلغت في 24 أغسطس (آب) 1960 الـ88 تحت الصفر، تقابلها صحراء أتاكاما التي وصفوها بـ(الصحراء المطلقة) التي لا تعرف المطر. سانتياغو – العاصمة، دعاها الفاتحون الإسبان (النسخة السعيدة عن عدن) ودخلت هذه الجملة في نشيدهم الوطني».
البلد الثاني الذي ترك أثره في السفير شمّا، هو النمسا التي تعرّف على رئيسها آنذاك الدكتور كورث فالدهايم، الأمين العام السابق للأمم المتحدة. في «عين العاصفة» مذكرات فالدهايم، كرّس فصلاً عنوانه: «المأساة اللبنانية»، وصف فيه الأزمة اللبنانية بأنها واحدة من أخطر التحديات التي كان عليه أن يواجهها كأمين عام المنظمة الدولية. حدّثني عن خيبة أمل شعر بها في زيارته الأولى للبنان، فقد قرأ عن تاريخنا والأرز، ورغب في رؤية غابته الشهيرة، ولما وصل بالطوّافة العسكرية، لم يشاهد ما كان يتصوّره: غابات تغطّي القمم. عينهم على أرزنا ونحن عيننا على التراب.
أما فيينا فهي العاصمة العالمية للموسيقى الكلاسيكية والطبيعة الخلابة. «موزار» هو عندهم البطل القومي وعطية النمسا للعالم. في السنوات الأخيرة، حلّت فيينا الأولى في العالم كمستوى عيش. مدهشة البساطة في كشف حياة كبار المسؤولين. رئيس الجمهورية الحالي يعود من قصر الـ«هوف بورغ»، لدى انتهاء عمله، إلى شقته المتواضعة وسط فيينا. «بيت المال»، «خزينة الدولة» بمفهومها الشرقي والغربي الغامض، غريبة عن ثقافتهم. إنها عندهم أموال المواطنين دافعي الضرائب. حريصون هم في طريقة إنفاقهم والشعب يحاسب ويقسو. متأصل هذا الشعور في تاريخهم.
كاتب تركي زار فيينا عام 1665، استغرب ما رأى: «الإمبراطور النمساوي يلتقي في الشارع امرأة وهو يتمشى، فيرفع قبّعته احتراماً لها ويعطيها أفضلية المرور».
- جيش الأسد يحاصر «أبو العلاء المعري»
أفادت مصادر ميدانية بأن قوات النظام السوري والمليشيات الإيرانية، بتغطية من سلاح الجو الروسي، أحكمت السيطرة على المدينة الإستراتيجية معرة النعمان، إحدى أبرز المدن في ريف إدلب الجنوبي، بعد معارك طاحنة استمرت أسبوعا.
- خالد بن خليفة.. من دهاليز «سكرتارية» تميم إلى رئاسة الوزراء
يعد خالد بن خليفة بن عبدالعزيز آل ثاني (52 عاما) الذي عينه أمير قطر تميم بن حمد، أمس (الثلاثاء)، رئيسا للوزراء، وزيرا للداخلية، خلفًا لعبدالله بن ناصر بن خليفة الذي قدم استقالته، من الشخصيات المقربة جداً لأمير قطر منذ سنوات طويلة، حيث عمل معه لأكثر من عشر سنوات مديراً لمكتبه الخاص منذ توليه ولاية العهد في 2003، ثم صعد إلى رئاسة الديوان الأميري بعد تولي تميم الحكم، وظل في المنصب منذ نوفمبر 2014 حتى تعيينه في منصب رئاسة الوزراء.
- هل أطاحت الرهانات الفاشلة بـ«عبد الله بن ناصر» ؟
أثارت الخطوة المفاجئة لاستقالة عبدالله بن ناصر من منصبه الكثير من التكهنات والتساؤلات عن مدى التوافق داخل دوائر صنع القرار في الدوحة، التي تعاني منذ 2013 سيطرة الحرس القديم لحمد بن خليفة على زمام الأمور في الملفات الخارجية والداخلية، الحساسة منها.
- مجهولون يصفّون قيادات الانقلاب
كشف مصدر خاص لـ«عكاظ» انتشار عمليات اغتيال لقيادات حوثية في صنعاء ومحافظتي إب وذمار، وآخرها أمس الأول في منطقة الخفجي بصنعاء حيث قُتل مشرف حوثي وسط تعتيم كبير من المليشيا التي تخفي وجود تحركات ضدها. - الخطيئة الكبرى.. أم الفضائح
بعد الفشل الذريع الذي واجهته في تأليب الرأي العام العالمي في قضية مقتل المواطن خاشقجي؛ في تشويه صورة المملكة أمام الرأي العام العالمي، منيت صحيفة واشنطن بوست بهزيمة وفضيحة جديدة في سلسلة الفضائح عندما اعترفت في مقالة للرأي أمس بأنها لا تعرف من هو الذي قام بعملية قرصنة جوال مالك الصحيفة جيف بيزو، وهي التي روجت مزاعمها ظلما وعدوانا وبهتانا وزورا، في وقت سابق، بأن القرصنة جاءت من جوال ولي العهد. - «صفقة القرن» على طاولة الوزاري العربيطلبت دولة فلسطين رسمياً من الجامعة العربية أمس (الثلاثاء) عقد دورة طارئة غير عادية لمجلس وزراء خارجية الدول العربية، بحضور الرئيس الفلسطيني محمود عباس يوم السبت القادم، لبحث سبل مواجهة ما يعرف بـ«صفقة القرن» التي من المنتظر أن يعلنها الرئيس الأمريكي خلال ساعات. وأكد سفير دولة فلسطين بالقاهرة ومندوبها الدائم لدى جامعة الدول العربية، دياب اللوح، على أهمية انعقاد الاجتماع الطارئ لمواجهة «صفقة القرن». وأضاف في تصريحات أمس، أن هذا الاجتماع المرتقب، يأتي في وقت بالغ الأهمية ويتطلب موقفاً عربياً موحداً، لمواجهة كافة مخططات تغييب القضية الفلسطينية.
- زلزال بقوة 5.3 درجات يضرب اليابان
وقع زلزال بقوة 5.3 درجات على مقياس ريختر، بالقرب من مقاطعة إيشيكاوا في جزيرة هونشو على ساحل بحر اليابان. وذكرت هيئة المسح الجيولوجي الأميركية أن مركز الزلزال كان على بعد 134 كيلومتراً شمال غربي إيشيكاوا.
- زلزال بقوة 7.7 درجات يضرب الكاريبي
ضرب زلزال بقوة 7.7 درجات على مقياس ريختر منطقة البحر الكاريبي بين كوبا وجامايكا، دون إصدار تحذير من أمواج مد عاتية (تسونامي). وذكرت هيئة المسح الجيولوجي الأميركية أن مركز الزلزال كان على عمق 10 كيلومترات تحت سطح الأرض وعلى بعد 125 كيلومتراً شمال غربي لوكيا، في جامايكا.
- الولايات المتحدة تدرس تعليق الرحلات من الصين بسبب “كورونا”
ذكر تقرير إخباري، مساء الثلاثاء، أن مسؤولين بالبيت الأبيض اتصلوا بالمديرين التنفيذيين لشركات الطيران الأميركية وأبلغوهم بأنهم يدرسون تعليق الرحلات الجوية من الصين إلى الولايات المتحدة، بسبب ارتفاع عدد الوفيات والإصابات الناجمة عن فيروس كورونا.
- واشنطن تعتزم تمديد الإعفاءات من العقوبات على برنامج إيران النووي
تعتزم إدارة الرئيس الأميركي دونالد ترامب تمديد إعفاءات من العقوبات بما يتيح العمل المحدود بالبرنامج النووي الإيراني لمدة 60 يوماً أخرى، حسبما نقلت وكالة بلومبرج للأنباء عن مسؤولين اثنين مطلعين على المسألة، دون الكشف عنهما.
- فرنسا: سندرس خطة ترامب للسلام بالشرق الأوسط بعناية
رحبت فرنسا بخطة الرئيس الأمريكي دونالد ترامب للسلام وقالت إنها ستدرس المقترحات بعناية. وقال بيان لوزارة الخارجية الفرنسية “ترحب فرنسا بجهود الرئيس ترامب وستدرس بعناية برنامج السلام الذي طرحه”. وأكد البيان مجددا رغبة فرنسا في حل الدولتين.
- إجلاء 240 أمريكيا من ووهان الصينية بينهم دبلوماسيى القنصلية
غادرت فجر اليوم الأربعاء، طائرة من واشنطن لإجلاء ما يصل إلى 240 أمريكيا من مدينة ووهان، الصينية بينهم الدبلوماسيون في قنصلية ووهان وهى فى طريقها إلى الولايات المتحدة، وفق ما ذكرته شبكة سكاي نيوز نقلا عن مسئول في الخارجية الأمريكية، حيث أرسلت الولايات المتحدة الأمريكية طائرة لإجلاء الدبلوماسيين من القنصلية الأمريكية في ووهان، التي شهدت تفشي فيروس كورونا وغيرهم من المواطنين الأمريكين.
- أمريكا تعلن عودة 200 من رعاياها فى مدينة “ووهان” الصينية
أعلنت الولايات المتحدة الأمريكية وصول أكثر من 200 شخص من رعاياها إلى ولاية ألاسكا بعد إجلائهم من مدينة “ووهان” الصينية، مركز تفشى فيروس كورونا الجديد. وذكرت شبكة “سى إن إن” الأمريكية اليوم الأربعاء أنه جارى إجراء فحوصات طبية للركاب على متن الطائرة التى يتم تزويدها بالوقود تمهيدا لإقلاعها إلى قاعدة عسكرية فى ولاية كاليفورنيا حيث سيتم عزل الركاب.
- مصرع 27 شخصا جراء اصطدام حافلة بعربة صغيرة فى غرب الهند
أعلنت الشرطة الهندية مصرع 27 شخصا وإصابة العشرات جراء اصطدام حافلة مسرعة بعربة صغيرة فى ولاية ماهاراشترا بغرب الهند.
- شرطة الاحتلال تعتقل حارس المسجد الأقصى من أمام مصلى باب الرحمة
أفادت وسائل إعلام فلسطينية، فى خبر عاجل منذ قليل، باعتقال شرطة الاحتلال الإسرائيلى حارس المسجد الأقصى حمزة نمر من أمام مصلى باب الرحمة دون الإفصاح عن أسباب إقدامهم على هذا الأمر، كما اعتقلت قوات الاحتلال، أمس الثلاثاء، 16 فلسطينيًا من أنحاء مختلفة بالضفة الغربية المحتلة، واقتحمت منطقة باب الزاوية وسط مدينة الخليل، واعتقلت فلسطينيين اثنين من مدينة “طوباس”، واثنين آخرين من بلدة “تقوع” فى “بيت لحم”، كما اعتقلت آخر من محافظة “طولكرم”، وخمسة فلسطينيين من “القدس”.
- كاتب كويتي: الرئيس السيسي يقود جهود محاربة الإرهاب بالمنطقة بالتوازي مع رؤية الدولة التنموية
قال الكاتب الصحفي الكويتي وليد خالد المطيري، إن مصر بقيادة الرئيس عبدالفتاح السيسي، تؤدي الدور الأبرز في محاربة الإرهاب بالمنطقة، بالتوازي مع رؤية الدولة في التنمية والتطوير، بما يدفع عجلة الاقتصاد المصري للأمام.
- زلزال جديد في تركيا ولا أنباء عن ضحاياأفادت وكالة “الأناضول” التركية اليوم الأربعاء بأن زلزالا بقوة 7ر4 درجة على مقياس ريختر ضرب ولاية مانيسا غربي البلاد مساء أمس. ووقع الزلزال بقضاء “آق حصار” بولاية مانيسا بعد ساعات من زلزال آخر بقوة 8ر4 درجة.
- مقتل 52 شخصا بسبب الأمطار في البرازيلذكرت وكالة الدفاع المدني في البرازيل أن عدد قتلى الأمطار الغزيرة التي هطلت الأسبوع الماضي على ولاية مينا جيرايس ارتفع إلى 52 شخصا فضلا عن إصابة 65 وفقد شخصين.
الاقتصاد اليوم 29.01.2020
- إعلان مخطط مشروع نيوم خلال شهرين .. 2020 بداية الزخم الفعلي
أكد المهندس نظمي النصر الرئيس التنفيذي لشركة نيوم، أنه سيتم خلال الشهرين المقبلين الإعلان عن المخطط العام لمشروع “نيوم” ومراحل التنفيذ والبناء فيه، التي ستركز في مراحلها الأولى على تطوير البنية التحتية، والمتوقع أن يشاهد العالم تفاصيلها خلال الأعوام الخمسة المقبلة.
- «هيئة السوق»: إصلاحاتنا مكنت من جذب 100 مليار استثمارات أجنبية في عام
قال محمد القويز؛ رئيس هيئة السوق المالية، “إن توحيد معايير الإفصاح والتحول من المحاسبة المحلية إلى المحاسبة الدولية في السوق المالية وبعض الإصلاحات الأخرى، أسهما في دخول استثمارات أجنبية بأكثر من 100 مليار ريال عام 2019، خاصة مع جاذبية السوق وتحولها لأن تصبح مركزا لأكبر شركة مدرجة في العالم”.
- اندماج 4 شركات استزراع مائي .. و5 أخرى نهاية العام
ينتظر أن تشهد السعودية غدا أول اندماج في قطاع الاستزراع السمكي لأربع شركات تصل قيمتها السوقية نصف مليار ريال، في خطوة لتعزيز الدور الاقتصادي والتنموي المستدام ولتحقيق مستهدفات “رؤية 2030” المتعلقة بالأمن الغذائي وتشكيل كيانات اقتصادية تسهم في رفع الناتج المحلي والمنافسة عالميا.
- السفير الفرنسي: السوق السعودية منافسة لأوروبا وآسيا .. شراكات في الطاقة والنقل والسياحة
قال لـ”الاقتصادية” فرانسوا غوييت؛ السفير الفرنسي لدى السعودية، إن الشركات الفرنسية متحمسة لمزيد من الاستثمارات في السوق السعودية، التي تعد منافسة مع كل من أوروبا وآسيا.
- «الموانئ» لـ”الاقتصادية”: ترسية مشروع الخمرة اللوجيستية مطلع أبريل المقبل
كشف لـ”الاقتصادية” المهندس سعد الخلب؛ رئيس الهيئة العامة للموانئ، عن ترسية مشروع منطقة “الخمرة” اللوجيستية في مطلع أبريل المقبل، وذلك بسبب تمديد فترة استقبال طلبات القطاع الخاص لتنفيذ المشروع من أربعة أسابيع إلى أربعة أشهر، مشيرا إلى أن التمديد جاء استجابة لرغبة القطاع الخاص في تعيين مستشار خاص بهم لدراسة المشروع بشكل كامل.
- محافظ المركزي المصري: رفضنا عرض تمويل جديدا من صندوق النقد لأننا لا نحتاجه
قال طارق عامر محافظ البنك المركزي المصري إن صندوق النقد الدولي عرض تقديم تمويل جديد لكن بلاده رفضت لعدم احتياجها إلى التمويل. وأضاف عامر في مقابلة مع برنامج مساء دي.إم.سي التلفزيوني الليلة الماضية “حاليا بنتكلم مع الصندوق لكن ليس في تمويل لأننا لا نحتاج إلى تمويل. - ارتفاع أسعار الغذاء في الصين مع تفشي فيروس كورونا
ارتفع مؤشر “تشاينا شوجوانج” اليومي لأسعار الجملة للخضروات في الصين اليوم بنسبة 4.9% ليصل إلى أعلى مستوياته منذ حوالي 4 سنوات مسجلا 195.45 نقطة، بحسب وكالة أنباء الصين الجديدة (شينخوا).
- بريطانيا تعتزم السماح بدور محدود لـ«هواوي» في تطوير شبكات الجيل الخامس
أعلنت الحكومة البريطانية أمس، عزمها السماح “بدور محدود” لشركة هواوي الصينية في تطوير شبكات اتصالات الجيل الخامس في الدولة. لكن الحكومة أوضحت أنها ستستبعد “هواوي” وغيرها من “الموردين ذوي المخاطر العالية” من “الجوانب الجوهرية الحساسة” لشبكات الجيل الخامس وشبكات سرعات الإنترنت العالية.
- STC توقع مذكرة تفاهم للاستحواذ على 55% بفودافون مصرأعلنت شركة الاتصالات السعودية في بيان للبورصة السعودية أنها وقعت مذكرة تفاهم غير ملزمة مع فودافون لشراء 55% من أسهم شركتها التابعة فودافون مصر بقيمة مبدئية 2.392 مليار دولار.
- السعودية.. 133 مليار دولار استثمارات لبنية الخطوط الحديدةكشف وزراء ومسؤولون سعوديون عن تحركات تتواصل في المملكة تتعلق بدعم البنية التحتية للخطوط الحديدية، تضمنت حجم إنفاق يقدر بقرابة 500 مليار ريال (133.3 مليار دولار) خلال الفترة الماضية، واشتملت على تهيئة بنية تحتية متكاملة، وتمكين قطاع التعدين في البلاد، مؤكدين الدور المنتظر للاستفادة من القطاع الخاص في تمكين النقل، واستغلال الموقع الجغرافي للبلاد لتنمية قطاع الصناعة والتعدين.
- هذه خريطة استثمارات STC داخل وخارج المملكة
تأسست شركة الاتصالات السعودية STC بموجب قرار مجلس الوزراء رقم 171 الصادر بتاريخ 9 سبتمبر لعام 2002، والمرسوم الملكي رقم م / 35 بتاريخ 21 أبريل 1998 كشركة مساهمة سعودية تعمل في نشاط خدمات الاتصالات، وتتخذ الشركة من مدينة الرياض مقراً لها.
- الدينار الأردني عملة تسوية في منصة «بنى» للمدفوعات العربية
أعلن صندوق النقد العربي، بالتنسيق مع البنك المركزي الأردني، أن منصة «بنى» ستُقدم خدمات المقاصة والتسوية لعملة الدينار الأردني، إلى جانب عملتي الدولار الأميركي واليورو وعملات دولية وعربية أخرى سيتم الإعلان عنها لاحقاً، وذلك في إطار التحضير، لإطلاق منصة «بنى» للمدفوعات العربية التابعة للصندوق، وبدء عملية إجراءات التحاق البنوك المركزية والتجارية في المنصة.
- طحنون بن زايد: «أبوظبي الأول» يواصل تحقيق نتائج متميزة
حققت مجموعة بنك أبوظبي الأول 12.5 مليار درهم أرباحاً صافية خلال العام 2019، بنمو نسبته 4% مقارنة مع 12 مليار درهم أرباح البنك في 2018.
وبلغت قيمة العائد على السهم الأساسي 1.10 درهم، مقارنة مع 1.06 درهم في عام 2018، فيما بلغت الإيرادات التشغيلية 20.2 مليار درهم، بارتفاع نسبته 4% مقارنة بالفترة نفسها من عام 2018، ما يعكس الأداء القوي لأعمال البنك الأساسية في ظل التحديات الراهنة، وبلغ معدل المصروفات إلى الإيرادات (باستثناء تكاليف الاندماج) 26.8%، ما يعكس ضبط التكاليف في ظل تواصل الاستثمارات في المبادرات الرقمية والاستراتيجية. - البنوك تزيد استثماراتها 66 مليار درهم
زادت البنوك العاملة في الإمارات (59 بنكاً) استثماراتها الإجمالية بقيمة 66 مليار درهم، بنمو 19.9% خلال العام 2019، لترتفع قيمتها إلى 399 مليار درهم، مقارنة مع 333 مليار درهم في 2018، بحسب البيانات الرسمية الصادرة عن المصرف المركزي أمس.
- «ستاندرد تشارترد» يفتتح مكتباً في «أبوظبي العالمي»أعلن بنك «ستاندرد تشارترد» افتتاح أحدث مكاتبه التمثيلية في دولة الإمارات، في سوق أبوظبي العالمي. وقالت رولا أبو منة، الرئيس التنفيذي لبنك ستاندرد تشارترد الإمارات: «تنطوي رؤيتنا لدولة الإمارات في البنك على اعتبارها سوقاً استراتيجية مهمة، ومن هذا المنطلق فإن افتتاح مكتبنا الجديد في سوق أبوظبي العالمي يشكل خطوة جديدة تسهم بشكل كبير للوصول إلى شريحة أكبر من عملائنا في العاصمة أبوظبي ومختلف إمارات الدولة، كما يمثّل ذلك أيضاً دليلاً بارزاً على ثقتنا في المكانة الرائدة لدولة الإمارات كمركز عالمي للأعمال ولسوق أبوظبي العالمي، ونتطلع إلى الاضطلاع بدور أكبر لدعم رؤية أبوظبي ومسيرتها التنموية».
- كوريا الجنوبية تراقب تأثير {كورونا} على اقتصادهاقالت كوريا الجنوبية أمس الثلاثاء، إنها لن تدخر جهدا في مواجهة الآثار الاقتصادية المحتملة لفيروس كورونا الجديد، بينما تتعهد باتخاذ إجراءات، إذا لزم الأمر، لتقليل الآثار السلبية. وقال وزير المالية هونغ نام – كي خلال اجتماع طارئ عقده مع الوزارات ذات الصلة: «نراقب عن كثب تأثير انتشار الفيروس في الصين على استهلاكها وإنتاجها، إلى جانب الاقتصاد العالمي وصادراتنا»، حسب وكالة يونهاب للأنباء. وأضاف «في الوقت الحالي، كان له تأثير محدود على الاستهلاك المحلي والأنشطة الاقتصادية لكوريا الجنوبية، لكننا سنظل بحاجة إلى مراقبة القضية عن كثب».
- مخطط مشروع «نيوم» يعلن خلال شهرين
كشف الرئيس التنفيذي لشركة «نيوم» المهندس نظمي النصر، أنه سيتم خلال الشهرين المقبلين، الإعلان عن المخطط العام لمشروع مدينة نيوم، وعن مراحل التنفيذ والبناء فيه، التي ستركز في مراحلها الأولى على تطوير البنية التحتية، والمتوقع أن يشاهد العالم تفاصيلها خلال السنوات الخمس المقبلة.
- أوبك لتمديد تخفيضات إنتاج النفط… وتشعر بقلق من فيروس الصين
قالت مصادر في أوبك إن المنظمة تريد تمديد تخفيضات إنتاج النفط الحالية حتى يونيو (حزيران) على الأقل من مارس (آذار)، مع طرح إمكانية تعميق التخفيضات إذا تأثر الطلب على الخام في الصين بشكل كبير نتيجة انتشار فيروس تاجي جديد. - «إيرليكيد» تبدأ ضخ الهيدروجين لوحدة لـ«أرامكو» في تحول عن النفطفي إطار سعي المملكة للتحول إلى استخدام وقود أنظف، بدأت شركة «إيرليكيد» العربية، أمس (الثلاثاء)، ضخ الهيدروجين في شبكة أنابيبها التي تكلفت 400 مليون دولار بمدينة ينبع السعودية، لتزويد مصفاة تابعة لشركة «أرامكو» السعودية.ويتصاعد الضغط على كبرى الدول المنتجة للوقود الأحفوري في العالم لتخفيض انبعاثاتها الكربونية، مع تنامي مخاوف صناع السياسات والمستثمرين والرأي العام من أثر ظاهرة الاحتباس الحراري. وتحول كثيرون في الصناعة إلى غاز الهيدروجين الذي يمكن استخدامه لتزويد المركبات بالوقود، بصفته وسيلة لحفظ الطاقة الخضراء، كجزء من الحل.