آخر الأخبار
عباس: خطة ترمب نقض لاتفاق أوسلو… وأبو الغيط يعدّها «مخيبة للآمال»
السبت – 7 جمادى الآخرة 1441 هـ – 01 فبراير 2020 مـ –
الفايننشال تايمز: بريطانيا خرجت من الاتحاد الأوروبي، الآن بدأ العمل الحقيقي
نشرت صحيفة الفايننشال تايمز مقالا افتتاحيا تقول فيه إن بريطانيا خرجت من الاتحاد الأوروبي، وبدأ الآن العمل الحقيقي الذي ينتظر الحكومة في مفاوضاتها من أجل التوصل إلى اتفاق تجاري مع التكتل.
وتقول الصحيفة إن بريطانيا استيقظت اليوم على مرحلة جديدة من تاريخها. فقد كانت علاقاتها مع العالم في 47 عاما الماضية مرتبطة بعضويتها في الاتحاد الأوروبي.
وسيحتفي فريق من الناخبين بهذه المرحلة الجديدة باعتبارها فرصة لبريطانيا لترسم بنفسها طريق مستقبلها، بينما يأسف فريق آخر على الخروج من التكتل الأوروبي. ولكن بريطانيا خرجت من الاتحاد وانتهى النقاش بشأن هذه القضية.
وترى الفايننشال تايمز أن التحديات التي تواجه الحكومة هي من جهة رأب الصدع الذي أحدثه الاستفتاء على الخروج من الاتحاد الأوروبي، ومن جهة أخرى وضع إطار جديد للعلاقات مع الاتحاد يحمي وحدة البلاد.
وتضيف أن الحكومة وعدت بالاستثمار في البنى التحتية وأعلنت إجراءات وتدابير تجعلها أكثر تحكما في الاقتصاد، والخروج من الاتحاد الأوروبي سيعقد مهمتها. فهي تسعى إلى إرساء الانسجام الاجتماعي في الوقت الذي تواجه تحديات دستورية كبيرة.
فمهما كانت طبيعة الخروج من الاتحاد الأوروبي فإن اقتصاد بريطانيا سيكون أصغر مما كان عليه ضمن التكتل. وبما أن الحكومة ترفض البقاء في الاتحاد الجمركي والسوق الموحدة فإنها تختار اتفاق التجارة. وبذلك يكون بوريس جونسون حسب الفايننشال تايمز قد اختار الطريق الأصعب.
ولكن الصحيفة تقول إن امتياز جونسون عن سلفه تيريزا ماي هو أنه يملك أغلبية مريحة في البرلمان.
وتضيف أن التقييم العقلاني لمصالح بريطانيا يحتم عليها أن تبقى أقرب ما يمكن من الاتحاد الأوروبي، فتحافظ على التعاون الأمني وتبادل المعلومات الاستخباراتية مع الاتحاد. وعلى الدول الأعضاء في التكتل الأوروبي أيضا الاعتراف بفوائد بقاء علاقتها قوية مع بريطانيا، وأن ينعكس ذلك على المفاوضات مع بروكسل.
فقد كانت الثلاثة أعوام الماضية من أكثر الفترات اضطرابا في تاريخ البلاد، إذ هز الخروج من الاتحاد الأوروبي أركان الديمقراطية البريطانية وهدد وحدة البلاد، وأثار غضبا في مناطق واسعة شعرت بأنها كانت مهمشة لفترة طويلة.
وقد انتهت قضية الخروج من الاتحاد الأوروبي اليوم ليبدأ العمل الحقيقي.
الوداع للاتحاد الأوروبي.
ونشرت صحيفة التايمز على صدر صفحتها الأولى تقريرا بعنوان “الوداع للاتحاد الأوروبي”، وتشير فيه إلى احتفال أنصار الخروج من الاتحاد الأوروبي في ساحة البرلمان رافعين الأعلام البريطانية.
وتقول الصحيفة في تقريرها إن صفحة قد طويت. وفتحت بريطانيا فصلا جديدا من تاريخها. ولكنها ليست النهاية، إنما هي نهاية البداية. وأمام بريطانيا كم هائل من المفاوضات والتهديد والتنازلات لترسم مستقبل علاقاتها مع الاتحاد الأوروبي.
وتذكر الصحيفة أن العلم البريطاني أنزل أمام المفوضية الأوروبية والبرلمان الأوروبي دون مراسم. كما أغلقت حسابات الدبلوماسيين والنواب البريطانيين في أجهزة الاتحاد في بروكسل.
وقالت رئيسة الحكومة في اسكتلندا إن بلادها أخرجت من الاتحاد الأوروبي ضد رغبة أغلبية شعبها.
وعبرت رئيسة المفوضية الأوروبية أورسولا فان در ليان عن أسفها لخروج بريطانيا من الاتحاد الأوروبي ولكنها قالت: “سنثبت للعالم أننا جيرانا متقاربين جدا جدا”.
أما الرئيس الفرنسي، إيمانويل ماكرون فقد وجه رسالة إلى “أصدقائه البريطانيين” عبر فيها عن حزنه، قائلا: “إن خروج بريطانيا صدمة للأوروبيين”، مضيفا أن بريطانيا لم تكن من الدول المؤسسة للاتحاد الأوروبي في عام 1950 ولكننا مدينون لها بالكثير.
وربما كانت المستشارة الألمانية، حسب التايمز، الأكثر تشاؤما، إذ قالت إن خرورج بريطانيا من الاتحاد الأوروبي “جرح غائر” في أجسامنا، مشيرة إلى أن المفاوضات في المرحلة المقبلة لن تكون سهلة.
أما سفير الولايات المتحدة في لندن، وودي جونسون، فقال: رسالتي إلى بريطانيا بسيطة وهي أنها “لن تجد صديقا ولا حليفا وشريكا أفضل من الولايات المتحدة”.
ماذا بعد؟
أما صحيفة آي فقد أصدرت نشرة خاصة بالحدث وعلى صدر صفحتها الأولى تساءلت ماذا بعد؟
ويقول أوليفر داف في مقال افتتاحي إن بريطانيا استعادة السيطرة على شؤونها، ماذا بعد يا رئيس الوزراء؟
ويذكر أنه بعد 1317 يوما وثلاثة رؤساء وزراء وانتخابات عامة مرتين خرجنا من الاتحاد الأوروبي. هل يعتبر هذا حلما تحقق أم لحظة حزن عميق.
ويضيف أن السؤال الذي لم يطرحه الاستفتاء، وما عجز مهندسو الخروج في الإجابة عنه مدة ثلاثة أعوام ونصف هو ما الذي سيحدث بعدها. هنا يبدأ العمل الشاق.
تستعيد السيطرة على شؤونك، نعم. لن يكون بمقدور السياسيين إلقاء اللوم على بروكسل من الآن فصاعدا. ولكن ماذا بعد.
ويذكر أوليفر أن جونسون طلب منا النظر إلى اليوم ليس على أنه نهاية بل بداية. ولكن كلامه، حسب الكاتب، لن تكون له مصداقية إلا بعدما يشرح لنا بالتفصيل خطته للخروج من الاتحاد الأوروبي.
فما نعرفه حتى الآن هو أنه اختار الطريق الأصعب المتمثل في اتفاق تجارة حرة، ولكن ما هي خطته في الاتفاق مع الاتحاد الأوروبي. وما هو الدور العالمي الذي يتصوره لبريطانيا. فعندما يشرح لنا أهدافه يمكننا أن نحاسبه على إنجازها.
ويرى أنه عليه أن يخوض في التوافقات المطلوبة في محاولة للتوازن بين المصالح المتضاربة داخليا ومع حلفاء بريطانيا على المستوى الدولي. وما هو الذي يستعد لدفعه من أجل التوصل إلى اتفاق تجاري.
- أوروبا بلا بريطانيا وأنصار «بريكست» يحتفلون
يستيقظ الأوروبيون اليوم على اتحاد من دون بريطانيا التي خرجت في الساعة 23:00 بتوقيت غرينتش الليلة الماضية من الاتحاد، وسط احتفالات من جانب أنصار الخروج «بريكست». وبعد نحو نصف قرن من انضمامها إلى المشروع الأوروبي، تفيق بريطانيا على مرحلة غير محددة المعالم، وتدخل فترة انتقالية لتحديد معالم علاقتها بالقارة الأوروبية على الجانب الآخر من بحر المانش.
- غارة أميركية تستهدف زعيم «القاعدة» في اليمن
تحدثت تقارير غربية وعربية عن استهداف الولايات المتحدة زعيم تنظيم القاعدة في جزيرة العرب قاسم الريمي بعد شهور من تعقبه باستخدام المراقبة الجوية وغيرها من المعلومات الاستخباراتية، وفقا لما نقلته «نيويورك تايمز» عن ثلاثة مسؤولين أميركيين حاليين وسابقين، يعتقدون أن الريمي (41 عاماً) قتل في غارة جوية في اليمن، لكنهم ينتظرون الحصول على تأكيدات موثوقة قبل إصدار بيان علني، في حين نقلت قناة «العربية» عن مصدر يمني أن غارة درون أميركية استهدفت الريمي في منزل بمديرية «وادعي عبيدة» شرق مدينة مأرب اليمنية.
- «كورونا» يعزل الصين
باتت الصين شبه معزولة عن العالم مع انتشار فيروس «كورونا» وارتفاع عدد الوفيات في الداخل وتسجيل مزيد من الإصابات في أكثر من 20 دولة.وشدد عدد من الدول قيود السفر إلى الصين أمس، وذلك بعد يوم من إعلان منظمة الصحة العالمية حالة طوارئ على مستوى العالم، فيما نصح عدد كبير من الدول حول العالم، بما فيها السعودية والبحرين وسلطنة عُمان، رعاياها بعدم السفر إلى الصين، وألغت شركات طيران رحلاتها إلى المدن الصينية، فيما قررت دول عدم استقبال القادمين منها. - السيستاني يدين القمع ويطالب بانتخابات
ندد المرجع الشيعي الأعلى في العراق، آية الله علي السيستاني، أمس، باستخدام القوة لإخلاء مخيمات المحتجين في جميع أنحاء البلاد، وجدد دعوته إلى إجراء انتخابات مبكرة اعتبرها السبيل إلى إنهاء حالة الانقسام التي يعيشها العراق، وأكد أن البرلمان المقبل الذي ينبثق عن تلك الانتخابات هو الكفيل باتخاذ القرارات المصيرية.
- إدمان الثرثرة
سمير عطا الله | مقال رأي
دمّرت الحرب العالمية الثانية بلدان «المحور» و«الحلفاء» على السواء. تحوّلت ألمانيا واليابان المعتديتان إلى ركام وتراب، وخرجت لندن من تحت الغارات الهتلرية حطاماً وفقراً. لم تنجُ دولة من دول الفريقين من نيران الجحيم المتبادلة بين الحلم النازي الفاشستي، ومحاولة الصمود الديمقراطي. وكانت الدولتان الأكثر خراباً هما الأكثر تخريباً، أي ألمانيا واليابان. بعد 15 عاماً، سافرت مع حقيبة جلدية فائقة التواضع، إلى ألمانيا. لم يكن فيها أي أثر لأي حرب، لا في شوارعها ولا في محطّات قطارها ولا في بيوتها، ولا خصوصاً في نفوس الناس. كانت مدنها قد نسيت تماماً زمن الخراب، وعادت دولاً صناعية من الدرجة الأولى، تصدّر إلى العالم أجمع أفخم السيارات وأمتنها والأكثر قدرة على المنافسة. وفي المقلب الآخر من العالم، كانت اليابان تعيد تعمير ما خرب وتتحوّل إلى الدولة الصناعية الثالثة في العالم. أما الثانية فكانت بالطبع ألمانيا الغربية.
جرت في الدولتين محاكمات عسكرية للمسؤولين عن القتل والإبادة. وهي طبعاً محاكمات المهزوم أمام المنتصر. وانتعش الازدهار البريطاني خلال سنوات قليلة، ولم يعد سكّان لندن يقللون أكياس الشاي وحبّات السكّر. فبالنسبة للذين لم يكونوا في قلب الحرب، التي أدّت إلى دمار ما بعده دمار، لم تكن هناك أي علامة يتذكّرونها بها. حتى إيطاليا الأكثر كسلاً وغناءً، صارت الحرب خلفها بأشواط. وعادت الأنوال والمصانع والفبارك والسفن والطائرات والقطارات تعمل لكي تمحو الأمس وتكتب المستقبل.
لا تُقاس نكبة 1948 وهزيمة 1967 والحرب الأهلية اللبنانية وحروب الفصائل الفلسطينية، بشيء مما حدث لأوروبا خلال حربين عالميتين. ثمة أجيال لا تعرف عن الحرب إلا من كُتب التاريخ والأفلام الوثائقية. وحتى الجيل الحاكم في القارّة، لم يعد جيل الحرب. ومن يقارن بين نهوض الأوروبيين والحالة الكارثية التي تعمّ العالم العربي، لا بدّ أن يطرح السؤال الساذج والكثير الوضوح: لماذا ينسون ونتذكّر، ولماذا يتقدّمون ونتأخّر، ولماذا يعيشون في سلام ونعيش، أو بالأحرى نموت، في حروب بلا نهايات؟ نصف قرن على نكسة 67 ونحن نتبادل التهم بالخيانة والانكسار والتآمر، ونبحث عن المسؤول في متاهة لا نهاية لها. وبعد خمسين عاماً، لا تزال اقتصاداتنا اقتصاد المهزوم، ولا يزال إنتاجنا بدائياً ومتخلّفاً أمام نهضات العالم من آسيا إلى أفريقيا. لذلك يخاطبنا الآخرون بتكبّر وغطرسة، ويقدّمون لنا الظلم على أنّه كلّ ما نستحق من عدالة، ويعرضون علينا ثمناً للأشياء التي لا ثمن لها: الأرض والكرامة.
- فضيحة جديدة.. أنقرة تذكي الفتنة في نيجيريا
في تأكيد جديد على إذكاء نظام أردوغان للصراعات في القارة الأفريقية، فضح تقرير لمنظمة «أبحاث تسلح النزاعات» آخر أشكال التدخل العسكري التركي سواء بشكل علني أو خفي عن طريق تهريب الأسلحة للجماعات المتصارعة في أفريقيا، خصوصا في نيجيريا، عبر شبكة تنشط بين إسطنبول ولاغوس.
- بريكست يدخل حيز التنفيذ.. بريطانيا تنفصل عن الاتحاد الأوروبي
بعد 47 عاما من العضوية في التكتل الأوروبي، خرجت المملكة المتحدة اليوم (السبت) رسمياً من الاتحاد الأوروبي.
- المعلمي يشارك في تأبين السلطان قابوس بن سعيد بالأمم المتحدةشارك مندوب المملكة العربية السعودية الدائم لدى الأمم المتحدة السفير عبدالله بن يحيى المعلمي، اليوم في مقر الأمم المتحدة في نيويورك، في الاجتماع رفيع المستوى الذي دعى له رئيس الجمعية العامة للأمم المتحدة السفير تيجاني محمد باندي ، بحضور أمين عام الأمم المتحدة أنطونيو غوتيريش ونائبة الأمين العام أمينة محمد، تأبينا للراحل السلطان قابوس بن سعيد بن تيمور -رحمه الله-، السلطان السابق لسلطنة عمان الشقيقة.
- أزمة سياسية جديدة تعصف بالعراق
بات في حكم المؤكد أن يعين الرئيس العراقي برهم صالح، مدير المخابرات مصطفى الكاظمي لتولي رئاسة الحكومة الجديدة مع انتهاء المهلة التي حددها للكتل السياسية لترشيح شخصية مقبولة اليوم (السبت)، بعد أن فشلت الكتل السياسية في الاتفاق على مرشح حتى ظهر أمس (الجمعة)، بحسب ماأعلن ائتلاف دولة القانون. - الطبال قراغول .. «أراجوز» أردوغان
حمالو حطب النظام الأردوغاني الإخواني مستمرون في اختطاف مقدرات الأمة وتدمير مكتسباتها وبث السموم في جسدها، ويسعون لإحياء مشروعهم العثماني التوسعي في الشرق الأوسط والمحيط الإسلامي.أزلام وبلطجية العثماني الجديد؛ ما زالوا في غيهم يعمهون ويبطنون الحقد والكراهية للأمة؛ ويطعنونها في ظهورها لتحقيق مآربهم الظلامية لإعادة إرث العثمانيين. ومن أبزر أبواق أردوغان ومهندس الإعلام الإخواني التركي إبراهيم قراغول رئيس تحرير جريدة «يني شفق» التي يمولها الحزب الحاكم.. هذا الأراجوز يهندس المسرحيات الهزلية لتجسيد حجم الكره المدفون في صدور وعقول نظام أردوغان ضد الأمة؛ ويظهر ذلك جليا في ما يبثه من سموم في أطروحاته المخادعة المتمثلة في الدفاع عن إرهاب الإخوان، والممارسات القمعية لسيده .
- ظهور أول حالة إصابة بفيروس «كورونا» بمدينة نيويورك
أعلنت مدينة نيويورك الأميركية، اليوم الجمعة، عن ظهور أول حالة إصابة بفيروس «كورونا» المتحور الجديد بالمدينة، حسبما ذكرت صحيفة نيويورك ديلى نيوز اليومية الأميركية في موقعها الإلكتروني. وأوضحت الصحيفة أنه تم نقل الحالة إلى أحد المستشفيات. ومن جانبها ذكرت وكالة أنباء بلومبرج أن الإصابة هي لرجل آسيوي في الخمسينات من العمر وتم اكتشاف الإصابة في حي كوينز أكبر أحياء مدينة نيويورك.
- بعد الخروج.. بريطانيا تبدأ حياتها الجديدة
بدأت بريطانيا، اليوم السبت، حياتها الجديدة خارج الاتحاد الأوروبي، بتحديات جديدة تتمثل بنسج علاقات جديدة مع التكتل الذي يضم 27 دولة وتحديد مكانها الجديد في العالم. وأمام البرلمان في لندن، احتفل البريطانيون باستعادة استقلالهم. وفي شمال انجلترا المشكك في جدوى الاتحاد، أطلقت الألعاب النارية. لكن في ادنبره، أضيئت الشموع حزناً على الانفصال مع حلم عودة اسكتلندا مستقلة يوماً ما إلى الحضن الأوروبي.
- مصر والسودان وإثيوبيا تتوصل لاتفاق حول سد النهضةاتفقت مصر والسودان وإثيوبيا برعاية الولايات المتحدة الأميركية ومشاركة البنك الدولي على جدول يتضمن خطة ملء سد النهضة على مراحل والآلية التي تتضمن الإجراءات ذات الصلة بالتعامل مع حالات الجفاف والجفاف الممتد والسنوات الشحيحة أثناء الملء و أثناء التشغيل.
- ماكرون: لا يمكن لبريطانيا أن تكون خارج الاتحاد الأوروبي وداخلهحذر الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون بريطانيا، اليوم الجمعة، من أنها لا يمكن أن تنتظر معاملتها بنفس الطريقة التي كانت تُعامل بها عندما كانت جزءاً من الاتحاد الأوروبي على الرغم من أن فرنسا تريد إقامة علاقة وثيقة معها بعد الخروج “بريكست”.
- وصول 330 كوريًا قادمين من ووهان المتضررة من فيروس كورونا إلى سول
وصلت ثاني طائرة مستأجرة كورية جنوبية تقل حوالى 330 مواطنًا كوريًا من مدينة “ووهان” الصينية التي ضربها فيروس “كورونا” الجديد الى سول، اليوم السبت.
- خطوط “كانتاس” الاسترالية تلغى رحلتيها المباشرتين لبكين وشنغهاى بسبب كورونا
أعلنت خطوط “كانتاس” الجوية الأسترالية، اليوم السبت، أنها ستقوم بتعليق رحلتيها المباشرتين إلى كل من العاصمة الصينية “بكين” ومدينة “شنغهاى” خلال الفترة من 9 فبراير الجارى إلى 29 مارس المقبل، وذلك بسبب تفشى فيروس كورونا الجديد، وقالت الشركة، فى بيان نقلته شبكة “سى إن إن” الأمريكية، إن هذا القرار جاء عقب القيود التى فرضتها كل من سنغافورة والولايات المتحدة الأمريكية على دخول البلدين، مشيرة إلى أن رحلتها “من وإلى” هونج كونج ستظل كما هى دون تغيير.
- بريطانيا تسحب بعض موظفيها من سفارتها وقنصلياتها في الصين بسبب كورونا
قالت الحكومة البريطانية في بيان اليوم السبت إن بريطانيا قررت سحب بعض موظفيها من سفارتها وقنصلياتها في الصين بسبب فيروس كورونا، وجاء في البيان أنه “اعتبارا من 31 يناير، سيتم سحب بعض الموظفين وذويهم من السفارة والقنصليات البريطانية في الصين، الموظفون الأساسيون اللازم وجودهم لمواصلة الأعمال المهمة سيبقون”.
- السفارة الأمريكية فى بغداد تطالب بخطوات جادة لحماية المتظاهرين العراقيين
دعت السفارة الأمريكية فى بغداد مجددا إلى اتخاذ خطوات جادة لحماية المتظاهرين والصحفيين وناشطى المجتمع المدنى من الاغتيالات وأعمال العنف على يد من قالت إنهم “جماعات مسلحة”.
- بريطانيا تقدم مشروع قرار أممى يطالب بسحب المرتزقة من ليبيا
قدمت بريطانيا لشركائها في مجلس الأمن الدولي الجمعة، مشروع قرار معدلا يطالب بسحب المرتزقة من ليبيا. ويعرب مشروع القرار الذي اطلعت عليه وكالة “فرانس برس” “عن قلق (المجلس) من الانخراط المتزايد للمرتزقة في ليبيا”، كما يطالب “جميع الدول الأعضاء بعدم التدخل في النزاع أو اتخاذ تدابير تفاقمه”.
- بعد إطلاق النار عليهما.. احتجاز امرأتين لاختراقهما نقطتي تفتيش قرب منتجع ترامب في فلوريداألقت السلطات الأمريكية القبض على امرأتين في ولاية فلوريدا بعدما فتحت الشرطة النار عليهما لاختراقهما نقطتي تفتيش أمنيتين قرب منتجع الرئيس الأمريكي دونالد ترامب أمس الجمعة.
- السفيرة الأمريكية بالأمم المتحدة تحذر الفلسطينيين من معارضة خطة السلامحذرت السفيرة الأمريكية لدى الأمم المتحدة كيلي كرافت الفلسطينيين الجمعة، من أن التعبير عن استيائهم من خطة السلام الأمريكية في المنظمة الدولية لن يؤدي إلا إلى “تكرار ذات النهج الفاشل للعقود السبعة الماضية”.
- ترامب يوقع قرارا بمنع الأجانب القادمين من الصين من دخول أمريكاقال البيت الأبيض، إن ترامب سوف يتخذ إجراءات لمواجهة انتشار فيروس كورونا، بعد تسجيل 6 حالات إصابة بالفيروس في الولايات المتحدة. وأكد أن رئيس الولايات المتحدة الأمريكية، وقع على قرار بمنع الأجانب القادمين من الصين من غير الأقارب والمقيمين من دخول الولايات المتحدة، حسبما أفادت سكاي نيوز.
الاقتصاد اليوم 01.02.2020
- 1482 مستفيدا من تقسيط سداد الزكاة المستحقة خلال عام
بلغ عدد المستفيدين من تقسيط سداد الزكاة المستحقة خلال العام الماضي 1482 مكلفا، لطلبات تقسيط وصلت إلى 1107 طلبا. وقالت لـ”الاقتصادية” الهيئة العامة للزكاة والدخل، إن الهيئة أتاحت خدمة إمكانية طلب الدفع بالتقسيط، في الحالات التي تواجه فيها صعوبات في دفع المبالغ المستحقة بالكامل وتتطلب سداد الدفعة المقدمة لطلب التقسيط، شريطة توضيح مبررات طلب التقسيط.
- 120 شركة سعودية وخليجية ناشئة تستعرض تجاربها في ريادة الأعمال في «بيبان الرياض»استعرضت 120 شركة سعودية وخليجية تجاربها في عالم ريادة الأعمال أمام زوار ملتقى بيبان الرياض، بهدف توفير بيئة محفزة أمام زوار الملتقى وأصحاب المشاريع والأفكار الإبداعية والإسهام في نشر ثقافة ريادة الأعمال والابتكار وإبراز إنجازات رواد الأعمال السعوديين والخليجيين، وإيجاد بيئة جاذبة لأصحاب الشركات الناشئة والمستثمرين ورواد ورائدات الأعمال.
- بريطانيا تنفصل رسميا عن الاتحاد الأوروبي
خرجت بريطانيا رسميا الآن من الاتحاد الأوروبي، بعد 47 عاما من العضوية في التكتل الأوروبي. كما يأتي خروج بريطانيا بعد ثلاثة أعوام ونصف العام من تصويت البريطانيين بنسبة 52 في المائة لصالح الخروج من الاتحاد في استفتاء أجرى عام 2016 .
- الحزن يختلط بالغضب في اسكتلندا .. وتلويح باستفتاء الاستقلالفي خضم “لحظة حزن” بسبب مغادرة بريطانيا للاتحاد الأوروبي، طالبت نيكولا ستورجن زعيمة الحزب القومي الاسكتلندي أمس بإجراء استفتاء على استقلال اسكتلندا. وبحسب “الألمانية”، تعهدت ستورجن، التي تترأس أيضا منصب الوزير الأول في اسكتلندا، في كلمة لها أمام حشد من أنصارها في أدنبرة، ببناء “أمل في مستقبل أفضل لاسكتلندا”.
- الساعات السويسرية تفقد بريقها بأقل صادرات منذ 2009 .. و1.2 مليار ريال نصيب السعوديةفي العام الماضي 2019، أرسلت سويسرا إلى الخارج 20.7 مليون قطعة من الساعات التي تحمل علامتها بقيمة 21.7 مليار فرنك “22.5 مليار دولار”، وهي أقل صادرات منذ 2009. ورغم الهبوط في الحجم بنسبة 13.1 في المائة والزيادة في القيمة بنسبة 2.6 في المائة مقارنة بأرقام 2018، إلا أن الرقمين يمثلان انخفاضا “تاريخيا”. ولا تزال ساعات العلامات المتوسطة تواجه منافسة من الساعات الذكية على وجه الخصوص، وهو اتجاه يمكن أن يستمر.
- انكماش الاقتصاد الفرنسي لأول مرة في رئاسة ماكرون.. أكبر تراجع في منطقة اليورو
انكمش الاقتصاد الفرنسي بشكل غير متوقع للربع الرابع على التوالي، ليسجل أكبر تراجع في منطقة اليورو في نهاية 2019. وقالت وكالة “بلومبيرج” للأنباء أمس إن إجمالي الناتج المحلي في ثاني أكبر اقتصاد في منطقة اليورو، تراجع 0.1 في المائة، وسط انخفاض في الصادرات والمخزونات. - في يوم طلاق تاريخي .. قادة الاتحاد الأوروبي: القارة العجوز على أعتاب عصر جديدأثنى رؤساء مؤسسات الاتحاد الأوروبي على ما وصفوه بـ”أوروبا على عتبة عصر جديد”، مذكرين المملكة المتحدة بأنها ستخسر “مكتسبات” الدولة العضو، وذلك في رسالة نشرت أمس، المصادف ليوم الطلاق التاريخي. وأعرب شارل ميشال (المجلس الأوروبي) وأورسولا فون دير لاين (المفوضية) وديفيد ساسولي، (البرلمان) في النص عن “الاستعداد للانخراط في شراكة جديدة مع جيران الضفة الأخرى من بحر المانش”.
- طلاق تاريخي
غادرت المملكة المتحدة الاتحاد الأوروبي ليلة أمس لتبدأ مرحلة غير محددة المعالم تمثل أكبر تغيير في مكانتها العالمية منذ أفول نجم الإمبراطورية البريطانية، وأشد ضربة لجهود دامت 70 عاما لتحقيق الوحدة الأوروبية على أنقاض الحرب العالمية الثانية. وبحسب “الفرنسية”، ووسط أعلام المملكة المتحدة وعلى وقع المزامير، غادر عدة نواب بريطانيين مناهضين للمنظومة الأوروبية البرلمان الأوروبي في بروكسل صبيحة هذا اليوم التاريخي لمستقبل المملكة المتحدة والاتحاد الأوروبي، الذي سيخسر 66 مليون مواطن بريطاني وثاني اقتصاد إقليمي، وهتف النائب آن ويديكومب “وداعا لن نعود”. وتجمع مناصرو “بريكست” أمام البرلمان البريطاني، الذي استضاف عديدا من النقاشات المضنية منذ استفتاء 2016 للاحتفال بنصرهم، ولو أن أجراس ساعة بيج بن الشهيرة لم تدق. ورغم تاريخية هذا اليوم، إلا أنه لن يقود فورا نحو تغييرات كبيرة ملموسة، فلكي يتم الانفصال بسلاسة، ستستمر المملكة المتحدة في تطبيق القواعد الأوروبية، دون أن تشارك في قرارات الاتحاد طيلة الفترة الانتقالية الممتدة حتى 31 كانون الأول (ديسمبر).
- رابع خسارة أسبوعية للنفط مع تزايد مخاوف “كورونا”انخفضت أسعار النفط، الجمعة، وسجلت رابع خسارة أسبوعية على التوالي مع تزايد مخاوف بشأن الأضرار الاقتصادية المحتملة لتفشي فيروس كورونا، الذي انتشر من الصين إلى حوالي 20 دولة وقتل أكثر من 200 شخص. ووجدت الأسعار دعماً لفترة وجيزة بعد أن قال وزير الطاقة الروسي ألكسندر نوفاك إن روسيا مستعدة لتقديم موعد اجتماع مجموعة أوبك+ إلى فبراير/ شباط بدلا من مارس، للتعامل مع هبوط محتمل في الطلب العالمي على النفط بسبب الفيروس القاتل.
- أميركا تعلن الحرب على السلع المقلدةوقع الرئيس االأميركي، دونالد ترمب، أمراً تنفيذياً، أمس الجمعة، يهدف إلى منع بيع المنتجات المقلدة من الخارج للمواطنين الأميركيين الذين يتسوقون عبر الإنترنت باستخدام “أمازون” أو “وول مارت” أو مواقع التجارة الإلكترونية الأخرى، حسبما ذكر البيت الأبيض. وحث مستشار التجارة الرئاسي، بيتر نافارو، مواقع “أمازون” و”وول مارت” ومواقع التجارة الرقمية على اتخاذ خطوات لضمان سلامة السلع التي يبيعونها، وقال للصحافيين: إذا لم يفعلوا ذلك، ستتخذ وزارة الأمن الداخلي DHS خطوات لضمان قيامهم بذلك.
- قلق “كورونا” يكبد “وول ستريت” خسائر قويةهبطت المؤشرات الثلاثة الرئيسية للأسهم الأميركية بأكثر من 1% الجمعة مع تزايد القلق بشأن النمو العالمي وسط انتشار فيروس كورونا وبيانات اقتصادية أميركية ضعيفة. وأنهى المؤشر داو جونز الصناعي جلسة التداول في بورصة وول ستريت منخفضا 603.41 نقطة، أو 2.09% إلى 28256.03 نقطة. وهبط المؤشر ستاندرد اند بورز500 الأوسع نطاقا 58.14 نقطة، أو 1.77%، ليغلق عند 3225.52 نقطة.
- استطلاع: تخفيضات «أوبك» ومخاطر الإمدادات تدعمان أسعار النفط في 2020
خلص استطلاع رأي لـ«رويترز» أمس، إلى أن أسعار النفط ستظل مدعومة قرب المستويات الحالية هذا العام، إذ تساعد المخاطر الجيوسياسية المتواصلة وقيود الإنتاج التي تقودها أوبك على تعويض تنامي الإمدادات من منتجين آخرين. وتوقع المسح الذي شمل خمسين اقتصادياً ومحللاً، وأجري أغلبه قبل انتشار فيروس كورونا، أن يبلغ متوسط سعر خام القياس العالمي برنت 63.48 دولار للبرميل في 2020. يأتي ذلك بالمقارنة مع متوسط عند 63.76 دولار منذ بداية العام وتوقعات الشهر الماضي عند 63.07 دولار.
- “براكة”.. باكورة الإنجازات في “عام الاستعداد للخمسين”يشكل مشروع محطات براكة للطاقة النووية السلمية باكورة الإنجازات الوطنية لدولة الإمارات خلال العام الجاري “عام الاستعداد للخمسين” فمع هذا الإنجاز الجديد ستصبح دولة الإمارات الأولى عربياً في إنتاج الكهرباء من تكنولوجيا الطاقة النووية.
- بنوك تطرح منتجات مصرفية حصرية للمواطنينتتسابق البنوك العاملة في الإمارات على طرح منتجات مصرفية حصرية للمواطنين في خطوة يراها مصرفيون توجهاً محموداً لخدمة أبناء الوطن والقيام بالمسؤولية المجتمعية ونوعاً من التمييز «الإيجابي» المتعارف عليه في غالبية الدول، لاسيما لشريحة تعد مساهماً رئيساً في استراتيجية نمو أعمال البنوك.
- نمو اقتصاد منطقة اليورو أدنى من التوقعات في الربع الرابعأظهر تقدير أولي أمس، أن نمو اقتصاد منطقة اليورو تباطأ عن المتوقع في الأشهر الثلاثة الأخيرة من 2019، بينما ارتفع التضخم في يناير، بما يتماشى مع التوقعات بفضل قفزة سجلتها أسعار الأغذية والمشروبات الكحولية والتبغ والطاقة. وقال مكتب إحصاءات الاتحاد الأوروبي (يوروستات) إن الناتج المحلي الإجمالي في دول منطقة اليورو البالغ عددها 19 دولة ارتفع 0.1% على أساس فصلي، مسجلاً زيادة بنسبة واحد بالمئة على أساس سنوي.
- «كورونا» يجهض منتدى سوتشي الاقتصادي الروسيمع استمرار انتشاره، وبانتظار ابتكار لقاح مناسب يقضي عليه، يواصل فيروس كورونا الجديد توسيع تأثيره على النشاط الاقتصادي في روسيا. إذ دفعت المخاوف منه السلطات الروسية إلى تبني تدابير وقائية «مشددة»، شملت إغلاق الحدود البرية مع الصين في أقصى الشرق، ووقف حركة النقل البري وبواسطة السكك الحديدية، باستثناء قطار «موسكو – بكين»، بينما لم يتضح الأمر بعد بالنسبة لمصير النقل التجاري من الصين إلى روسيا، وعبور ترانزيت المنتجات الصينية إلى أوروبا عبر السكك الحديدية الروسية. المخاوف ذاتها من الفيروس، كانت وراء قرار إلغاء منتدى سوتشي الاستثماري الدولي، وفق ما ذكرت صحف روسية نقلا عن مصادر رسمية.
- ثقة منظمة الصحة تكبح نزيف الأسواق العالمية
دفعت اللهجة الواثقة التي تبنتها منظمة الصحة العالمية الأسواق الكبرى إلى التحسن أمس، وذلك على الرغم من زيادة عدد الوفيات والإصابات الناجمة عن فيروس جديد سريع الانتشار في الصين، ما أدى إلى تهدئة المخاوف ووقف الاندفاع صوب الملاذات الآمنة والذي أضر بالأسهم والعملات والسلع الأولية المنكشفة على الصين.
- أسواق النفط تتذبذب بعد خسائر حادة
بين ساعة وأخرى، تذبذبت أسعار النفط الجمعة عقب خسائر حادة تكبدتها هذا الأسبوع، وذلك مع ظهور خبر مطمئن هنا، وآخر مقلق من هناك. وفي الوقت الذي عارضت فيه منظمة الصحة العالمية فرض قيود على السفر والتجارة في إعلانها لحالة طوارئ عالمية بشأن تفشي فيروس كورونا الذي ظهر في الصين في العام الماضي، فإن توقعات انتشار المرض داخل الصين وأثره على حركة الطيران، دفعت الأسواق المترددة إلى العودة إلى الخسائر. وتراجعت أسعار النفط أربعة في المائة تقريبا حتى الخميس هذا الأسبوع، لتبلغ أدنى مستوى في ثلاثة أشهر، قبل أن تتعافى الجمعة، في ظل قلق المستثمرين والمتعاملين من كيفية تأثير انتشار الفيروس على الطلب على النفط ومنتجاته. - «المركزي اللبناني» يسمح بتأخير إعلان البيانات المصرفية الدوريةسمح مصرف لبنان المركزي بإرجاء الإفصاحات المالية الفصلية للمصارف المدرجة في بورصة بيروت إلى حين إنجاز البيانات المالية المدققة لكامل العام الماضي، تزامنا مع تمديد غير معلن لمهلة زيادات الرساميل بنسبة 10 في المائة، كمرحلة أولى كان يفترض إنجازها قبل نهاية عام 2019، وتليها مرحلة ثانية بنسبة 10 في المائة أيضا ضمن مهلة تنتهي منتصف العام الحالي. وأبلغ مسؤول مصرفي كبير «الشرق الأوسط» بأن تأخير الإفصاحات المالية الذي فرضته المتغيرات الاستثنائية في مجمل العمليات المصرفية اليومية بعد اندلاع موجات الاحتجاجات الشعبية منتصف أكتوبر (تشرين الأول) الماضي، يشمل كل المصارف العاملة. وهو تدبير يعفي المصارف المدرجة من إلزامية نشر ميزانياتها فصليا، بانتظار بلورة مجرى التطورات الداخلية وإعادة تصويب المؤشرات التي تشهد اختلالات غير محسوبة أفضت إلى ضمور حاد في النمو، وبخاصة في بند الودائع الذي يخضع لموجات سحوبات نقدية عالية.