لجأ أب سوري في سراقب، بريف إدلب الجنوبي، إلى طمأنة ابنته الصغيرة في كل مرة تسمع فيها صوت غارة جوية أو قذيفة، بابتكار لعبة تعتمد على الضحك.
فكلما سمعا صوت قذيقة أو غارة جوية، ينفجرا معا في الضحك.
ويقول الأب على وسائل التواصل الاجتماعي إنه أراد أن يحمي الصحة الذهنية لابنته بسبب ويلات الحرب في إدلب، عن طريق تحويل مصدر الخوف إلى سبب للضحك.