قادة مجموعة السبع يقفون في صورة التقطت في قلعة إلماو ، بافاريا أمس. من اليسار إلى اليمين: رئيس الوزراء الإيطالي ماريو دراجي ، ورئيسة المفوضية الأوروبية أورسولا فون دير لاين ، والرئيس الأمريكي بايدن ، والمستشار الألماني أولاف شولز ، ورئيس الوزراء البريطاني بوريس جونسون ، ورئيس الوزراء الكندي جاستن ترودو ، ورئيس الوزراء الياباني فوميو كيشيدا ، والرئيس الفرنسي ماكرون ، ورئيس المجلس الأوروبي تشارلز. ميشيل G7 تتولى مبادرة الحزام والطريق الصينية: تفاصيل القادة خطة 600 مليار دولار تهدف إلى مواجهة مبادرة بكين التي تغرق الدول الفقيرة بالديون كشف قادة مجموعة السبع الليلة الماضية عن خطة استثمارية بمليارات الدولارات للعالم النامي في توبيخ لاذع لمبادرة الحزام والطريق الصينية. قال الرئيس بايدن: هذه ليست مساعدة أو صدقة
الرئيس جو بايدن وشي جين بينغ سيشاركان في الأسابيع المقبلة ، كما يقول جيك سوليفان وهو يضايق المحادثات المحتملة بينما تركز قمة مجموعة السبع على التهديد المتزايد من الصين
أثار مستشار الأمن القومي بالبيت الأبيض فكرة إجراء محادثات مباشرة بين جو بايدن وشي جين بينغ يوم الإثنين ، قائلاً إنه ستتاح لهما فرصة `` الانخراط '' في الأسابيع المقبلة.
«مجموعة السبع» قلقة من إرسال روسيا صواريخ نووية إلى بيلاروسيا
- الناتو لزيادة عديد قواته عالية التأهب إلى 300 ألف جندي
- زيلينسكي يحض قادة «السبع» على إنهاء الحرب قبل نهاية العام
- «مجموعة السبع» ستشدد العقوبات على الاقتصاد الروسي لا سيما صناعات الدفاع
-
مجموعة السبع: بايدن يعرقل خطة بريطانية لمواجهة أزمة الغذاء العالمية – التلغراف
نبدأ جولتنا على الصحف البريطانية من التلغراف التي نشرت تقريرا بعنوان “جو بايدن يعرقل خطة بوريس جونسون لمواجهة أزمة الغذاء العالمية”.
وأوضح التقرير أن الرئيس الأمريكي جو بايدن سيحاول اليوم الاثنين عرقلة خطة رئيس الوزراء البريطاني بوريس جونسون “للابتعاد عن الوقود الأخضر وسط انقسام عبر الأطلسي حول كيفية معالجة أزمة ارتفاع تكاليف المعيشة العالمية”.
وبحسب التقرير، سيلقي جونسون كلمة أمام قادة مجموعة السبع في قمة في ألمانيا ويطلب منهم إعادة استخدام الأراضي المخصصة حاليا لإنتاج الوقود الحيوي القائم على المحاصيل لزراعة المزيد من الأغذية.
وأشارت التلغراف إلى أن رئيس الوزراء البريطاني “يعتقد أن تقليل استخدام الوقود الأخضر من شأنه أن يخفف من ارتفاع أسعار المواد الغذائية ويساعد على تجنب المجاعات في البلدان الفقيرة التي تعتمد بشكل كبير على الحبوب الأوكرانية المحاصرة في الموانئ من قبل روسيا”.
ومع ذلك، أوضح مسؤولون أمريكيون يوم الأحد أن واشنطن ستحاول عرقلة الخطط في محاولة لحماية المزارعين الأمريكيين وتجنب تعريض الالتزامات المناخية للخطر.
وقال التقرير: “اعترفت مصادر في داونينغ ستريت بأن خطة جونسون ستفشل من دون دعم جميع دول مجموعة السبع”. وأوضحت التلغراف أن ألمانيا تدعم الخطة، لكن يوجد رفض من جانب الولايات المتحدة وكندا.
وبحسب التقرير، فإن جونسون قال سيقول لنظرائه يوم الاثنين إن “تصرفات فلاديمير بوتين في أوكرانيا تخلق هزات ارتدادية رهيبة في جميع أنحاء العالم، ما يؤدي إلى ارتفاع أسعار الطاقة والمواد الغذائية حيث بات ملايين الأشخاص على شفا المجاعة”.
كما سيلفت جونسون إلى أن “بوتين وحده هو القادر على إنهاء هذه الحرب التي لا داعي لها وغير المجدية، لكن قادة العالم بحاجة إلى التكاتف واستخدام ثقلهم الاقتصادي والسياسي لمساعدة أوكرانيا وجعل الحياة أسهل للأسر في جميع أنحاء العالم. ولا ينبغي أن يكون هناك شيء خارج النقاش”.
كما أشار التقرير إلى أن جونسون حذر الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون يوم الأحد من أن السلام مع روسيا سيمنح بوتين “ترخيصاً للتلاعب” بالعالم.
والتقى الزعيمان بعد انتقادات للرئيس الفرنسي وسط اعتقاد بأنه يرغب في وضع حد مبكر للصراع في أوكرانيا.
وبحسب ما نقله التقرير عن داونينغ ستريت، فإن جونسون يريد من قادة العالم “العمل معاً للنظر في خفض إنتاج الوقود الحيوي مؤقتاً من أجل التخفيف من الطفرات الناجمة عن الغزو”.
وأوضحت التلغراف أنه من المفهوم أن ألمانيا تدعم الفكرة، حيث قالت مصادر لرويترز إن “الإعفاء المؤقت من الوقود الحيوي سيكون إشارة مهمة من مجموعة السبع لخفض أسعار الحبوب على المدى القصير وتخفيف وضع السوق”.
ونفت داونينغ ستريت وجود “فتور عميق” في العلاقات بين جونسون وبايدن بشأن هذه القضية، ولاسيما بعدما غاب رئيس الوزراء عن اجتماع تم الترتيب له مسبقا حول البنية التحتية العالمية ترأسه الرئيس الأمريكي يوم الأحد.
وقال متحدث إن جونسون وماكرون ناقشا بالفعل الخطة مع بايدن في وقت سابق من اليوم ولم يشعرا بأن حضورهما ضروري.
وأشار التقرير إلى أن “الخلاف حول الوقود الحيوي يأتي قبل سباق انتخابي صعب للديمقراطيين”، لافتا إلى أن بايدن قد يخسر السيطرة على الكونغرس في نوفمبر/ تشرين الأول المقبل بسبب ارتفاع أسعار الوقود وحالة من عدم اليقين الاقتصادي.
وبحسب التلغراف، يعتقد أن الحفاظ على دعم المحاصيل الحيوية ومزارعها يمكن أن يساعد الحزب الديمقراطي في ضمان دعم الناخبين في المناطق الريفية الأمريكية.
جدل بشأن جمعيات الأمير تشارلز الخيرية
يبدو أن المفاوضات بين السعودية وإيران قد وصلت لمرحلة متقدمة؛ حيث قام رئيس الوزراء العراقي مصطفى الكاظمي، الوسيط في هذه المفاوضات، بجولة مكوكية، وسط حديث عن إمكانية إعادة فتح سفارتي البلدين اللتين أُغلقتا عام 2016.
فقد وصل رئيس الوزراء العراقي مصطفى الكاظمي إلى العاصمة الإيرانية طهران، ظهر أمس الأحد، لعقد مباحثات مع الرئيس إبراهيم رئيسي، قادماً من مدينة جدة في السعودية، التي عقد فيها جلسة مباحثات مع ولي العهد السعودي الأمير محمد بن سلمان، السبت، يعتقد أنها تناولت ملف المفاوضات بين السعودية وإيران.
الكاظمي يتوسط في المفاوضات بين السعودية وإيران
وعُقدت خمس جولات من المفاوضات بين السعودية وإيران التي انطلقت بوساطة من الكاظمي.
وتأتي جولة الكاظمي المكوكية بين السعودية وإيران الأخيرة في ظل نشاط دبلوماسي تشهده المنطقة؛ حيث من المقرر أن تستضيف مدينة جدة، في 16 يوليو/تموز المقبل قمة دعا إليها العاهل السعودي الملك سلمان بن عبد العزيز، تضم الدول الخليجية الـ6 وكلاً من مصر والأردن والعراق والولايات المتحدة الأمريكية.
وتزامناً مع بدء زيارته إلى السعودية، نقلت وكالة الأنباء العراقية (واع)، السبت، عن مصادر لم تسمها، أن “جولة الكاظمي إلى السعودية وإيران تهدف إلى تقريب وجهات النظر بين البلدين، في إطار مشاورات الوساطة التي جرت في العاصمة العراقية بغداد”.
وكانت المملكة العربية السعودية قد قطعت علاقاتها الدبلوماسية مع إيران يوم 3 يناير/كانون الثاني 2016 بعد إقدام مجموعات من الإيرانيين باقتحام مقر سفارتها في طهران وقنصليتها في مدينة مشهد، احتجاجاً على إعلان الرياض إعدام رجل الدين الشيعي نمر النمر، ضمن عدد من المحكوم عليهم، منهم المنظّر الشرعي لتنظيم القاعدة بالمملكة فارس الشويل الزهراني.
رئيسي يدعو للحوار بين دول المنطقة والتهدئة في اليمن
وفي مؤتمر صحفي مشترك بين الجانبين، قال رئيسي: “لدينا كثير من العلاقات بين دول الجوار مع العراق، وهي علاقات ليست عادية أو تقليدية، بل علاقات عميقة جداً”.
وأضاف أن “إيران والعراق عازمان على تعزيز الأواصر بين دول المنطقة، ونعتقد أن الحوار بين قادة الدول الإقليمية من شأنه أن يحل المشاكل الراهنة، مع تأكيدنا على أن التدخل الأجنبي لا يحل مشاكلنا، بل يزيد الأمور تعقيداً”.
وتابع رئيسي: “أكدنا خلال الاجتماع على ضرورة انطلاق حوار بين دول المنطقة لتسوية مشاكلها، كما أكدنا على ضرورة استمرار الهدنة في اليمن، وضرورة وجود حوار يمني يمني لإنهاء الأزمة”.
وهو ما أعاد الكاظمي التأكيد عليه بالقول إن الطرفين، العراقي والإيراني، اتفقا على ضرورة “التهدئة في المنطقة، ودعم الهدنة في اليمن”.
وأشار الكاظمي الى أنه بحث مع الرئيس الايراني القضايا المصيرية التي تواجهها شعوب المنطقة، وقال إن البلدين اتفقا على “دعم وقف إطلاق النار في اليمن، وضرورة الحوار لإنهاء حرب سببت معاناة كبيرة لشعب هذا البلد”.
لقاء جدة حضره رئيس الاستخبارات الذي قاد المفاوضات مع إيران
وخلال لقاء الأمير محمد بن سلمان والكاظمي في جدة، جرى تبادل وجهات النظر حول عدد من المسائل، بما يسهم في دعم وتعزيز الأمن والاستقرار في المنطقة، وفق وكالة الأنباء السعودية الرسمية (واس).
فيما أكد بيان صادر عن المكتب الإعلامي لرئيس الوزراء العراقي، على “الدور البارز للعراق في تقريب وجهات النظر في المنطقة، والدفع بجهود التهدئة والحوارات البنّاءة إلى الأمام”، في إشارة غير معلنة إلى جهود الوساطة العراقية المتواصلة منذ أبريل/نيسان 2021، لإعادة تطبيع العلاقات بين السعودية وإيران.
وحضر جلسة المباحثات، رئيس الاستخبارات السعودية خالد بن علي الحميدان، الذي سبق أن قاد مفاوضات بلاده مع الجانب الإيراني في عدة جولات، لإعادة تطبيع العلاقات بوساطة عراقية.
تقارير عن رغبة طهران في إعادة فتح السفارات
وعلى هامش زيارته لطهران الأحد، التقى الكاظمي بوزير الخارجية الإيراني حسين أمير عبد اللهيان، بحضور وزير الخارجية العراقي فؤاد حسين.
ونقلت وسائل إعلام محلية إيرانية عن “عبد اللهيان” قوله، إن بلاده “تؤيد إعادة فتح سفارتي البلدين في طهران والرياض”.
وأشاد الوزير بجهود العراق في “تعزيز حسن الجوار ودوره البناء في المعادلة الإقليمية والحوار بين إيران والسعودية”.
وعُقدت 5 جولات من المحادثات بين مسؤولين إيرانيين وسعوديين بوساطة عراقية، بعدما تكللت جهود الحكومة العراقية وأطراف إقليمية أخرى، منها سلطنة عُمان، بجمع الطرفين على طاولة واحدة.
وكانت الجولة الرابعة من المفاوضات بين السعودية وإيران قد عقدت أواخر سبتمبر/أيلول الماضي.
وبعد أكثر من عام من الاجتماعات الثنائية، اتفق البلدان في الجولة الخامسة على “خارطة طريق عامة لتطبيع العلاقات”.
وفي ختام هذه الجولة من المحادثات في 21 أبريل/نيسان الماضي، قال الكاظمي إنه مقتنع بأن “التفاهم بات قريباً” بين الرياض وطهران.
ولي العهد السعودي يؤكد رغبة بلاده في التعايش مع الجارة إيران
وحينذاك، أكد المتحدث باسم وزارة الخارجية الإيرانية، سعيد خطيب زاده، التقارير الإعلامية حول عقد الجولة الخامسة من المحادثات، قائلاً: إن “المحادثات كانت إيجابية”.
ومطلع مارس/آذار الماضي، دافع ولي العهد السعودي الأمير محمد بن سلمان، عن سياسة “التعايش” مع إيران، ولقي تصريحه ترحيباً من وزير الخارجية الإيراني حسين أمير عبد اللهيان، الذي رأى فيه “استعداداً” من الرياض لإعادة العلاقات مع بلاده.
وعبّر ولي العهد السعودي في 28 أبريل/نيسان الماضي، عن رغبة بلاده في أن تتمتع بـ”علاقات جيدة ومتميزة” مع إيران، بصفتها “دولة جارة”.
وقبل وساطة الكاظمي، كان رئيس الوزراء السابق، عادل عبد المهدي، قد تقدم بمبادرة لتقريب وجهات النظر بين البلدين، رأى مراقبون أنها كانت تمهيداً لوساطة الكاظمي التي توصف بأنها وساطة “ناجحة”.
هل تهدف جولة الكاظمي لعودة العلاقات أم تقليل مخاوف إيران من زيارة بايدن؟
ونقل موقع “بغداد اليوم” الإخباري عن الدبلوماسي الإيراني السابق هادي أفقهي، قوله إنه حصل على معلومات من مسؤول في الخارجية الإيرانية، مفادها أن الكاظمي جاء لطهران “يحمل رسالة شفهية أو ورقية من المسؤولين السعوديين حول الإعلان شبه الرسمي لإعادة العلاقات بين البلدين”.
ووفقاً لنفس الموقع الإخباري، فإن “أفقهي” كشف عن أن مضمون الرسالة السعودية يفيد بـ”انتهاء الوساطة العراقية”.
لكن جريدة “الجريدة” الكويتية نقلت عن مسؤولين حكوميين، لم تسمهم، أن زيارتي الكاظمي إلى جدة وطهران تهدف لترتيب عقد جلسة سادسة من الحوار بين البلدين، السعودية وإيران، بوساطة عراقية.
وقالت “الجريدة” إن زيارة الكاظمي إلى السعودية وإيران ناقشت جدول أعمال القمة العربية الأمريكية المرتقبة في جدة منتصف يوليو/تموز المقبل، وتأكيد العراق لإيران والسعودية بأنه لن يكون مع محور ضد أي محور آخر إقليمي أو دولي.
النسخة الورقية
الاثنين – 28 ذو القعدة 1443 هـ – 27 يونيو 2022 مـ – رقم العدد15917
هزة أرضية بقوة 5.1 درجات تضرب وهران الجزائرية دون خسائر
أعلن المركز الجزائري لعلم الفلك والفيزياء الفلكية والجيوفيزياء أن هزة أرضية بقوة 5.1 درجات وقعت مساء الأحد قرب مدينة وهران غربي البلاد.
ولم تسفر هذه الهزة الأرضية التي شعر بها سكان الولاية عن إصابات ولم تؤد سوى إلى أضرار مادية طفيفة بحسب الحماية المدنية.
وتستضيف وهران دورة ألعاب البحر الأبيض المتوسط التي انطلقت يوم السبت بمشاركة 26 دولة على أن تختتم في الخامس من تموز/يوليو.
وكتب الرئيس الجزائري عبد المجيد تبون على تويتر “السلامة والأمان بحول الله لوهران وأهلها، من كل شر وبأس، بعد هذه الهزة.
السعودية وإيران: طهران ترحب باستئناف العلاقات الدبلوماسية مع الرياض
قالت إيران إنها ترحب بإعادة العلاقات الدبلوماسية مع السعودية، غداة الزيارة التي قام بها رئيس الوزراء العراقي مصطفى الكاظمي للبلدين في إطار جهود الوساطة بين الرياض وطهران
وخلال مؤتمر صحفي، قال المتحدث باسم وزارة الخارجية الإيرانية سعيد خطيب زادة إن الرياض تشارك طهران هذه الرغبة، غير أن الحكومة السعودية لم تعلق بعد.
وكان الصلات بين إيران والسعودية القوتين الإسلاميتين البارزتين في الشرق الأوسط قد قطعت عام 2016.
وكان التنافس الشديد بين البلدين قد دفع كلا منهما إلى دعم حلفاء لهما في حروب بالوكالة في المنطقة، خاصة في اليمن وسوريا.
ومنذ العام الماضي، عقدت طهران والرياض خمس جولات من المحادثات الرامية لتسوية الخلافات بينهما.
مليلية: رئيس الاتحاد الأفريقي يدين “المعاملة العنيفة والمهينة” للمهاجرين الأفارقة خلال محاولة دخولهم الجيب الخاضع لسيطرة إسبانيا
أدان رئيس مفوضية الاتحاد الأفريقي، موسى فقي محمد، ما وصفه بالمعاملة العنيفة والمهينة للمهاجرين الأفارقة يوم الجمعة خلال محاولة دخول جماعية إلى جيب مليلية الخاضع للإدراة الإسبانية، وطالب بفتح تحقيق في الأمر.
وكتب موسى فقي في تغريدة على تويتر مساء الأحد “أعبر عن مشاعري العميقة وقلقي حيال المعاملة العنيفة والمهينة للمهاجرين الأفارقة الذين كانوا يحاولون عبور حدود دولية بين المغرب واسبانيا”.
وأضاف “أدعو إلى إجراء تحقيق فوري في هذه القضية، وأذكر جميع الدول بالتزاماتها بموجب القانون الدولي بمعاملة جميع المهاجرين بكرامة ووضع سلامتهم وحقوقهم الإنسانية في المقام الأول، مع الحد من أي استخدام مفرط للقوة”.
وكان 23 مهاجراً على الأقل قد لقوا حتفهم وأصيب 140 شرطيا، وفقا للسلطات المغربية، أثناء محاولة دخول نحو ألفي مهاجر إلى جيب مليلية الإسباني في الأراضي المغربية.
وتعد هذه الحصيلة الأعلى على الإطلاق خلال المحاولات الكثيرة التي قام بها مهاجرون من إفريقيا جنوب الصحراء لدخول جيب مليلية وجيب سبتة المجاور
روسيا وأوكرانيا: تحقيق لبي بي سي يكشف قيام قوات روسية بسرقة آلاف الأطنان من القمح الأوكراني
خلص تحقيق لبي بي سي إلى وجود أدلة على أن القوات الروسية سرقت آلاف الأطنان من الحبوب الأوكرانية.
وكشفت وثائق عن أن السلطات التي عينها الجانب الروسي في شرق أوكرانيا أخبرت المزارعين في بعض المناطق بأنها تحتجز محاصيلهم من الحبوب للحفاظ على ما سمته “الأمن الغذائي”.
وأظهرت كاميرات المراقبة في أحد المزارع جنودا ينهبون المحصول. وتنفي موسكو الاتهامات بنهب المحاصيل.
ويعتقد مسئولون أوكرانيون أن ما يصل إلى 800 ألف طن من الحبوب تم نهبها منذ بدء الغزو الروسي.
وتحذر الأمم المتحدة من مجاعة في أفريقيا والشرق الأوسط بسبب توقف الإمدادات من أوكرانيا أحد أكبر منتجي القمح في العالم.
4 قتلى ومئات المصابين في انهيار مدرج بحلبة مصارعة ثيران في كولومبيا
أفاد مسؤولون في كولومبيا بأن ما لا يقل عن أربعة أشخاص لقوا حتفهم وأصيب أكثر من 300 في انهيار مدرج في حلبة مصارعة ثيران.
ووقع الحادث في مدينة إل إسبينا خلال عرض محلي للثيران وهو حدث شعبي ينزل خلاله الجمهور إلى الحلبة لمواجهة أبقار وصغار ثيران.
وأظهر شريط مصور آخر عددا من الأشخاص يحاولون الخروج من بين الأنقاض الخشبية والفولاذية فيما ثور لا يزال يتجول في المضمار.
وكتب الرئيس الكولومبي المنتخب غوستافو بيدرو في تغريدة “أطلب من البلديات عدم السماح بعد الآن بعروض قد يتخللها مقتل أشخاص او حيوانات” مذكرا بمقتل مئات الأشخاص في حلبة أخرى في مدينة سينسيليخو في شمال البلاد في العام 1980.
وزير الدفاع الإسرائيلي يرحب بقرار الحكومة تقديم مساعدات مالية لمقاتلين سابقين في جماعة “جيش لبنان الجنوبي”
رحب وزير الدفاع الإسرائيلي، بيني غانتس، بقرار الحكومة تقديم معونات سكنية إلى مقاتلين سابقين في جماعة مسلحة لبنانية شاركت بجانب القوات الإسرائيلية في الحرب الأهلية اللبنانية قبل نحو 40 عاما.
وقال الوزير إن الخطة الحكومية لتقديم مساعدات مالية لمقاتلي “جيش لبنان الجنوبي” لشراء منازل تعد بمثابة تحقيق العدالة لمن حاربوا بجانب إسرائيل وأجبروا على الرحيل من بلادهم.
وتشكلت جماعة جيش لبنان الجنوب من اغلبية من المقاتلين المسيحيين الذين تلقوا دعما وتدريبا من إسرائيل. وستتلقي عوائل 400 من مقاتلي الجماعة المسلحة معونة مالية بقيمة 160 ألف دولار لكل عائلة للمساعدة في شراء بيوت.
وكان الآلاف من مقاتلي الجماعة قد نزحوا هم وأسرهم إلى إسرائيل بعد الانسحاب الإسرائيلي من لبنان عام 2000 خوفا من تعرضهم للقمع والانتقام. واشتكى العديد منهم من أن إسرائيل قد تخلت عنهم في نهاية المطاف.