تلسكوب جيمس ويب:صورة بالألوان لعنقود من المجرات,إيران:تصريحات بايدن تتناقض مع رغبته بإحياء الاتفاق النووي وتركيا تستضيف محادثات مع روسيا وأوكرانيا

تلسكوب جيمس ويب:صورة بالألوان لعنقود من المجرات,إيران:تصريحات بايدن تتناقض مع رغبته بإحياء الاتفاق النووي وتركيا تستضيف محادثات مع روسيا وأوكرانيا

The James Webb was launched December 25 last year with the aim of looking back in time to the dawn of the universe and to capture what happened just a couple of hundred million years after the Big Bang. Pictured above are NASA administrators and President Biden, Vice President Kamala Harris at Monday night's preview event

تم إطلاق جيمس ويب في 25 ديسمبر من العام الماضي بهدف النظر إلى الوراء في الزمن إلى فجر الكون والتقاط ما حدث بعد بضع مئات من ملايين السنين فقط من الانفجار العظيم. في الصورة أعلاه مديرو ناسا والرئيس بايدن ونائب الرئيس كامالا هاريس في حدث المعاينة ليلة الاثنين

تركيا تستضيف محادثات مع روسيا وأوكرانيا والأمم المتحدة الأربعاء والكرملين يعلن عن لقاء بوتين ورئيسي وأردوغان في إيران الأسبوع المقبل

لقاء وزيري خارجية روسيا وأوكرانيا في تركيا (أرشيف)
لقاء وزيري خارجية روسيا وأوكرانيا في تركيا (أرشيف) © أ ف ب (أرشيف)

الإتفاق النووي الإيراني: طهران تنتقد تصريحات الرئيس الأمريكي جو بايدن وتعتبرها “استمرارا لسياسة الضغط”

اعتبرت إيران الثلاثاء أن السياسة التي تعتمدها إدارة الرئيس الأمريكي جو بايدن “تعارض” رغبته المعلنة بإحياء الاتفاق النووي مع طهران، وذلك تعليقا على تصريحات له قبيل زيارته الى المنطقة هذا الأسبوع.

ومن المقرر أن يزور بايدن إسرائيل والضفة الغربية من 13 الى 15 يوليو/ تموز، على أن يتوجه بعدها الى السعودية، في أول جولة إقليمية منذ توليه منصبه مطلع عام 2021.

وتأتي زيارة بايدن في ظل جمود يهيمن على مباحثات إحياء اتفاق العام 2015 بين طهران والقوى الكبرى بشأن البرنامج النووي الإيراني، الذي انسحبت منه الولايات المتحدة عام 2018.

وقال بايدن في مقال رأي نشرته صحيفة “واشنطن بوست” الأسبوع الماضي “ستُواصل إدارتي زيادة الضغط الدبلوماسي والاقتصادي حتّى تصبح إيران مستعدّة للعودة إلى الامتثال للاتّفاق النووي لعام 2015”.

ورأى المتحدث باسم وزارة الخارجية الإيرانية ناصر كنعاني الثلاثاء إن “تأكيد بايدن على اتباع وممارسة سياسة الضغط الاقتصادي والدبلوماسي ضد إيران يتعارض مع تعبيره عن رغبة هذا البلد في إحياء الاتفاق النووي”.

واعتبر كنعاني أن هذه التصريحات “استمرار لسياسة الضغط الأقصى الفاشلة التي بدأتها إدارة ترامب ضد إيران”.

 
  1. مشروع دستور تونس: قيس سعيد يحذر من محاولة “تخريب” التصويت على الدستور

    حذر الرئيس التونسي قيس سعيد من محاولات “تخريب” التصويت على الدستور الجديد، وقال إن الاستفتاء المقرر إجراؤه في 25 يوليو/تموز “يجب أن يكون محايدا”.

    وأدلى سعيد بهذه التصريحات خلال اجتماعه أمس مع فاروق بوعسكر، رئيس هيئة الرقابة على الانتخابات في البلاد، الهيئة العليا المستقلة للانتخابات.

    في غضون ذلك، قال جوهر بن مبارك المتحدث باسم جبهة الخلاص الوطني، ائتلاف أحزاب المعارضة لقيس سعيد، في مؤتمر صحفي عقد في العاصمة تونس أمس إن جبهة الخلااص الوطني “لن تعترف بدستور آخر”، داعيا إلى مقاطعة الاستفتاء.

    وكان الرئيس التونسي قيس سعيّد أعلن في مطلع يوليو/تموز مشروع دستور جديدا سيُطرح على استفتاء عام، ويمنح رئيس الجمهورية صلاحيات واسعة، ما اعتبرته المعارضة “يتعارض” مع النظام البرلماني الذي كان قائماً في البلاد.

    لمزيد من المعلومات:

    مشروع دستور تونس: هل يجعل من الرئيس قيس سعيد “ملكا على الطراز القديم”؟ – صحف عربية

    قيس سعيد
     

    أنباء عن استمرار تدفق مساعدات الأمم المتحدة لسوريا عبر تركيا حتى يناير المقبل

    قال دبلوماسيون، أمس الاثنين، إن مجلس الأمن الدولي سيسمح، فيما يبدو، بإيصال مساعدات من الأمم المتحدة لنحو أربعة ملايين شخص في شمال غرب سوريا عبر تركيا، حتى يناير/ كانون الثاني المقبل، وذلك بعد مشاحنات استمرت لأيام مع روسيا بشأن مدة استمرار هذه العملية.

    وانتهى التفويض، الذي يسمح بإيصال الغذاء والدواء والمأوى منذ 2014 لمناطق خاضعة لسيطرة المعارضة المسلحة في سوريا، الأحد الماضي.

    ويتطلب استمرار إيصال المساعدات تفويض مجلس الأمن؛ لأن السلطات السورية لم توافق عليه.

    ومن المقرر أن تصوت الدول الأعضاء في مجلس الأمن، وعددها 15 دولة، اليوم الثلاثاء، على مشروع قرار قدمته أيرلندا والنرويج يضاهي مشروع قرار روسي لم يحظ بالتأييد لدى طرحه للتصويت يوم الجمعة. كانت الولايات المتحدة وفرنسا وبريطانيا قد عارضت مشروع القرار لأنها قالت إن ستة أشهر لن تكفي جماعات الإغاثة للتخطيط والعمل بفاعلية.

    واستخدمت روسيا في البداية حق النقض (الفيتو)، الجمعة الماضية، لمنع قرار بتمديد التفويض لمدة عام وكان القرار يحظى بتأييد 13 دولة بينما امتنعت الصين عن التصويت. وقال نائب السفير الروسي لدى الأمم المتحدة إن بلاده ستواصل استخدام حق النقض ضد أي مشروع قرار غير الذي قدمته.

    ولم يحظ مشروع القرار الروسي، الذي طرح يوم الجمعة، سوى بتأييد روسيا والصين وامتنعت 10 دول عن التصويت عليه.

    وترى روسيا في عمليات الإغاثة التي تقوم بها الأمم المتحدة لسوريين عبر تركيا انتهاكا لسيادة سوريا ووحدة أراضيها، وتقول إن المزيد من المساعدات يجب أن يتم إيصاله من داخل البلاد، ما أثار مخاوف المعارضة من أن الغذاء ومساعدات أخرى ستقع تحت سيطرة الحكومة.

    ويأتي يتصويت مجلس الأمن على تجديد تفويض إيصال المساعدات وسط تصاعد التوتر بين روسيا والقوى الغربية بسبب غزو أوكرانيا.

    طفل في المخيم
     
     

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *