- السعودية في طريقها إلى منتج مهم للغاز عالمياً
كشفت السعودية النقاب عن أضخم اكتشاف للغاز على أراضيها باحتياطات تريليونية، وذلك خلال اجتماع عقدته اللجنة العليا للمواد الهيدروكربونية برئاسة الأمير محمد بن سلمان بن عبد العزيز ولي العهد نائب رئيس مجلس الوزراء أول من أمس.
- تحذير أممي من «حمام دم» شمال غربي سوريا
بالتزامن مع تحذير أطلقته الأمم المتحدة أمس من «حمام دم» في شمال غربي سوريا، أجرى الرئيسان الروسي فلاديمير بوتين والتركي رجب طيب إردوغان اتصالا هاتفيا لبحث الأوضاع المتدهورة في إدلب التي فاقمت في الأيام الأخيرة التوتر بين موسكو وأنقرة.
- إيران: اقتراع فاتر في انتخابات «محسومة سلفاً»
شهدت إيران أمس اقتراعاً فاتراً في انتخابات يعتبرها المراقبون محسومة سلفاً للتيار المحافظ إثر استبعاد مجلس صيانة الدستور آلاف المرشحين من الائتلاف الإصلاحي والمعتدل، وذلك وسط دعوات للمقاطعة نتيجة الاستياء الشعبي من تدهور الأوضاع المعيشية تحت وطأة العقوبات الأميركية. - «كورونا» يتمدد في الشرق الأوسط
امتد فيروس كورونا الجديد (كوفيد-19) أمس إلى الشرق الأوسط، حيث انضم لبنان وإسرائيل إلى قافلة الإصابات، بإصابة واحدة لكل منهما، فيما ارتفع عدد الوفيات في إيران إلى 4 من أصل 18 إصابة جديدة.
- أردوغان يعترف بوجود مرتزقة في ليبيا
بعد كذب استمر عدة أشهر، أقرّ رئيس النظام التركي رجب أردوغان، بوجود مقاتلين مرتزقة موالين لبلاده في ليبيا، إلى جانب عناصر التدريب الأتراك.
- من هي الأردنية نشيوات التي عينها ترمب مديرة الأمن القومي؟
عين الرئيس الأمريكي دونالد ترمب، الأمريكية من أصل أردني، جوليا نشيوات، مستشارة جديدة للأمن القومي.
- هلع وتكتم وتفشٍ مرعب.. ماذا فعل كورونا في إيران؟
غموض كبير يحيط الإعلان عن الوفيات وحالات الإصابة بفايروس كورونا في إيران، بالتزامن مع الانتخابات التشريعية الحالية، حيث رجح مسؤول في وزارة الصحة الإيرانية انتشار الفايروس في جميع أنحاء إيران.
- FATF تدرج إيران على قائمة تمويل الإرهابأدرجت وكالة رقابية دولية متخصصة في مكافحة غسيل الأموال اليوم (الجمعة) إيران، على قائمتها السوداء بعد أن أخفقت في الالتزام بالقواعد الدولية لمكافحة تمويل الإرهاب.
- عام على «سوتشي».. مليون نازح سوري وآلاف القتلىنحو مليون نازح وآلاف القتلى، تلك محصلة عام منذ «القمة الثلاثية» في سوتشي بحضور الرئيس الروسي فلاديمير بوتين، ونظيريه التركي رجب أردوغان والإيراني حسن روحاني.
- قتلى ومفقودون في فيضان بإندونيسيا
قال مسؤول في إدارة الكوارث اليوم السبت، إن فيضاناً مفاجئاً قتل سبعة طلاب كانوا يمارسون مهارات كشفية على ضفة نهر بجزيرة جاوا بوسط إندونيسيا.
- ألمانيا تقدم تعويضات عاجلة لذوي ضحايا هجوم هاناو
أعلن مفوض ضحايا الإرهاب في الحكومة الألمانية إدجار فرانكه عن تقديم مساعدة مالية عاجلة للأقربين من ذوي ضحايا الهجوم الإرهابي في هاناو أول أمس.
- مقتل 120 “ارهابياً” خلال عملية عسكرية في النيجر
أعلنت وزارة الدفاع في النيجر في بيان، أن عملية عسكرية مشتركة مع القوات الفرنسية في جنوب غرب النيجر أدت الى مصرع 120 “إرهابيا” ومصادرة سيارات ومعدات لصنع العبوات المتفجرة.
- إغلاق مساحات عامة في بلدات إيطالية بسبب «كورونا»
أمرت السلطات في شمال إيطاليا، اليوم الجمعة، بإغلاق المدارس والحانات والأماكن العامة في عشر بلدات بعد تزايد عدد الإصابات بفيروس كورونا المستجد وأعلنت السلطات في مؤتمر صحافي أن الفحوص المخبرية كشفت إصابة خمسة أطباء وتسعة أشخاص بالفيروس في لومبارديا كانوا قد ارتادوا على ما يبدو مقهى مع مجموعة من الأصدقاء، كما أعلن عن تسجيل إصابتين مؤكدتين بالفيروس في فينيتو.
- الجزائريون يتظاهرون في الذكرى الأولى لانطلاق الحراك
خرج الجزائريون، اليوم الجمعة، في مسيرات حاشدة قبل يوم من ذكرى مرور عام على حراكهم الشعبي، وذلك لإبقاء جذوة الاحتجاج غير المسبوق حيّة بعد إرغام عبد العزيز بوتفليقة على الاستقالة عقب 20 عامًا من الحكم في العاصمة، احتشد المتظاهرون بأعداد كبيرة بعد الظهر فغصت بهم عدة شوارع رئيسية في وسط المدينة. - رئيس الوزراء السودانى : لجنة لتقصى الحقائق فى “أحداث فبراير”
قرر رئيس الوزراء السوداني، عبدالله حمدوك، السبت، تشكيل لجنة تقصي حقائق في أحداث العنف التي وقعت في يومي العشرين والحادي والعشرين من فبراير الجاري.
- اليابان تلغى أكثر من 200 رحلة بحرية دولية بسبب مخاوف من “كورونا”
أظهر استطلاع أجرته وكالة أنباء كيودو اليابانية، اليوم السبت، أنه تم إلغاء أكثر من 200 رحلة بحرية دولية، منذ بداية شهر فبراير بسبب تفشى فيروس “كورونا”.
- التلفزيون الإيرانى: إصابة رئيس بلدية بالعاصمة طهران بفيروس كورونا
ذكر التلفزيون الإيرانى، اليوم السبت، أن مسؤولا إيرانيا تأكدت إصابته بفيروس كورونا، وقال التلفزيون إن مرتضى رحمان زادة رئيس بلدية المنطقة 13 بالعاصمة طهران نُقل إلى المستشفى مصابا بأعراض فيروس كورونا أمس الجمعة، وامتد فيروس كورونا، الذى ظهر أولا فى الصين، إلى عدد كبير من الدول وأفادت أنباء بوصوله إلى عدة مدن إيرانية، وأدى الفيروس إلى وفاة أربعة أشخاص فى إيران.
- موسكو تستخدم تكنولوجيا التعرف على الوجه لضبط المخالفين لإجراءات الحجر الصحى
قال رئيس بلدية موسكو إن العاصمة الروسية بدأت فى استخدام تكنولوجيا التعرف على الأشخاص من خلال وجوههم لضمان عدم مخالفة أشخاص أوامر صدرت لهم بعدم مغادرة منازلهم أو فنادقهم بموجب اجراءات الحجر الصحي للوقاية من فيروس كورونا.
- الأمم المتحدة تحذر من زحف المعارك فى شمال غرب سوريا إلى مخيمات النازحين
حذر المتحدث باسم مكتب الأمم المتحدة لتنسيق الشؤون الإنسانية (أوتشا)، ينس لاركيه، من اشتداد المعارك فى شمال غرب سوريا وزحفها إلى المخيمات التى لجأ إليها النازحون والمواقع المجاورة لها.
- الإمارات تدين الهجوم الإرهابى فى ألمانياأدانت دولة الإمارات بشدة الهجوم الإرهابي الذي استهدف مدينة هاناو في غرب ألمانيا، وأدى إلى سقوط عدد من القتلى المدنيين الأبرياء وجرح آخرين.
- واشنطن تنفذ تدريبا عسكريا سريا على تبادل ضربات نووية مع موسكو
كشف مسئول بوزارة الدفاع الأمريكية “بنتاجون” عن أن مارك إسبر وزير الدفاع شارك في تدريب عسكري سري في وقت سابق من هذا الأسبوع تم فيه تبادل ضربات نووية مع روسيا وأضاف المسئول – في تصريحات للصحفيين – أن هذا التدريب كان “مصغرا”، وتم في مقر القيادة الإستراتيجية الأمريكية في أوماها بولاية نبراسكا الخميس.
- إيطاليا: الضوابط ضد فيروس كورونا لم تنجحأكد وزير الداخلية الإيطالي السابق ماتيو سالفيني بخصوص أول حالة إصابة بعدوى فيروس كورونا سجلت في إيطاليا، أنّه “لا أريد المزيد من الجدال أو التفكير بقوارب المهاجرين، بل أعتقد أنّ الضوابط على من يدخل ويغادر إيطاليا لم تكن كافية، من الواضح أن شيئا ما لم ينجح”.
- رئيس وزراء السودان يشكل لجنة برئاسة النائب العام للتحقيق في أحداث عنف
أعلن رئيس وزراء السودان، الدكتور عبد الله حمدوك، تشكيل لجنة تحقيق عليا برئاسة النائب العام تاج السر الحبر، في الأحداث التي جرت أمس الأول خلال مسيرات نُظمت في مدينة الخرطوم، على أن تتقدم اللجنة بتقريرها النهائي في فترة أقصاها 7 أيام.
صحف بريطانية تناقش الحرب في إدلب وقضية أسانج وفيروس كورونا
تناولت الصحف البريطانية الصادرة السبت في تحليلاتها وتعليقاتها قضية استهداف المدنيين في سوريا، والجدل حول ترحيل مؤسس ويكيليكس، جوليان أسانج، المحتمل إلى الولايات المتحدة، وتأثير انتشار فيروس كورونا على العولمة.
ونشرت صحيفة ديلي تلغراف تقريرا، كتبته مراسلة الصحيفة في بيروت، جوزي أنسور، تتحدث فيه عن استهداف المدنيين من قبل القوات الحكومية السورية.
تقول جوزي إن المكالمات بين الجنود السوريين تثبت أن القوات الحكومية تستهدف في حملتها الأخيرة شمال غربي البلاد المدنيين بطريقة متعمدة.
وتضيف أن الصحيفة لديها تسجيلات لمكالمات بين الجنود يوم 11 فبراير/ شباط. تكشف عن وجود مليشيا إيرانية وأفغانية تقاتل ضمن قوات فيلق القدس مع جيش النظام السوري.
وينتمي الجنود الذين سجلت مكالماتهم إلى الفرقة 25 وهي قوات خاصة تعرف باسم قوات النمر.
وترى ديلي تلغراف أن الهجوم على المدنيين هو استراتيجية تعتمدها الحكومة لترهيب الأهالي حتى يهربوا من المناطق التي تسيطر عليها المعارضة، فيسهل اجتياحها.
وتقول إنه تبين أيضا أن القوات الحكومة تستهدف المنشآت المدنية الحيوية، مثل المخابز والمدارس والمستشفيات، التي تؤدي إلى تفكك المجتمع واستسلامه بسرعة.
وتضيف أن القوات السورية وحليفتها الروسية مسؤولة عن مقتل 90 في المئة من المدنيين منذ بداية النزاع المسلح في عام 2011، حسب إحصائيات المنظمات الحقوقية السورية.
وبلغ عدد القتلى المدنيين في الحملة العسكرية الأخيرة على شمال غربي البلاد 300 شخص، حسب إحصائيات الأمم المتحدة، 93 في المئة منهم قتلتهم القوات السورية والروسية.
وتكشف المكالمات أيضا أن القوات السورية قصفت عن قصد المواقع التركية في إدلب. وقد وضعت أنقرة مواقع مراقبة في إطار اتفاق التهدئة في مناطق المعارضة في إدلب وغربي حلب.
ترحيل أسانج
ونشرت صحيفة آي مقالا كتبه، باتريك كوبرن، عن الجدل بشأن ترحيل مؤسس ويكيليكس، جوليان أسانج، إلى الولايات المتحدة.
يقول باتريك: منذ أن سرب أسانج وثائق عبر موقعه ويكيليكس وهو يتعرض إلى حملات متكررة لتشويه سمعته أو الإساءة إلى قضيته التي هي في الواقع قضية حرية تعبير.
وكانت المحاولة الأولى هي الادعاء بأن نشر هذه الوثائق يعرض حياة الناس المعنيين للخطر. ولا تزال الولايات المتحدة متمسكة بدعوى أن تسريبات ويكيليكس تهدد حياة الناس، لكنها لم تقدم أي دليل على ذلك. وعلى العكس، فإن مسؤولا في الاستخبارات الأمريكية أكد في 2013 عدم تعرض أي شخص للخطر بسبب ويكيليكس.
ويضيف الكاتب أن الادعاءات الكاذبة بأن تسريبات ويكيليكس تسببت في مقتل أشخاص أو هددت حياتهم أساءت إلى أسانج. ولكن ما أساء إليه أكثر هو اتهامه بالاعتداء الجنسي والاغتصاب في السويد في 2010. وعلى الرغم من أنه ينفي هذه الاتهامات فإنها شوهت صورته في أعين الكثيرين.
ويرى باتريك أن ما تركز عليه وسائل الإعلام اليوم ليس محتوى تسريبات ويكيليكس وإنما شخصية أسانج وسلوكه المزعوم. ولكنه التهديد بترحيله إلى الولايات المتحدة ليسب بسبب ما قد يكون فعله في السويد، وإنما بسبب تسريب معلومات سرية وهو أمر يتطلع إليه جميع الصحفيين.
فيروس كورونا “يهدد العولمة“
ونشرت صحيفة الفايننشال تايمز مقالا افتتاحيا تتحدث فيه عن انتشار فيروس كورونا وتأثير على التجارة العالمية. وتقول إن الفيروس نجح في المهمة التي فشل فيها السياسيون وهي تقويض العولمة.
وتذكر الصحيفة أن فرض الرئيس الأمريكي دونالد ترامب للرسوم الجمركية على الصين كان يهدف إلى تحفيز الشركات على خلق وظائف وإعادة نشاطاتها إلى الولايات المتحدة. ولكن الذي حدث أن القليل من هذه الشركات انتقل إلى دول آسيوية أخرى مثل فيتنام وتايلاند، لتجنب الرسوم الجمركية. أما التعاملات التجارية مع الصين فلم تتغير كثيرا.
ولكن بدأت اليوم المصانع التي تعتمد على قطع الغيار الصينية غلق أبوابها بسبب تمديد عطلة نهاية العام في الصين، التي تعمل جاهدة لاحتواء الفيروس بعزل منطقة ووهان وتقييد السفر إليها وغلق المصانع القريبة منها.
وأدت هذه الإجراءات إلى اضطراب في سلسلة الانتاج في بلدان العالم الأخرى. فقد اضطرت شركة صناعة السيارات البريطانية جاغوار لاندروفر إلى إخراج قطع الغيار من الصين في الحقائب. كما خفضت شركة صناعة الحفارات جي سي بي من وتيرة إنتاجها في مصانع بريطانيا.
وحذرت شركة فيات كرايسلر هذه الشهر من أنها قد تضطر إلى غلق أحد مصانعها في فرنسا. ونبهت شركات التكنولوجيا الغربية التي تعمل في الصين مثل أبل المستثمرين إلى إمكانية تراجع إيراداتها.
وترى الصحيفة أن هذه الاضطرابات قد تدفع الشركات الغربية إلى تنويع مصادرها بعيدا عن الصين. ولكن لا يوجد اقتصاد في العالم يمكن أن يعوض الاقتصاد الصيني. فالاقتصاد الفيتنامي صغير جدا، وهو أيضا مرتبط بالصين. وقد أغلقت فيتنام هي أيضا العديد من المصانع بسبب انتسار فيروس كورونا في الصين.
وتذكر الفايننشال تايمز أن بعض المسؤولين يريدون استغلال انتشار فيروس كورونا للتشجيع على كسر العولمة. وإذا استمر الفيروس في الانتشار فإن سلسلة الإنتاج والتصدير العالمية ستنكسر وستشرع الشركات في غلق مصانعها. فالأمل الوحيد بالنسبة للاقتصاد العالمي، حسب الصحيفة، هو أن يتراجع انتشار الفيروس.