على صهيل خيول تشييع الملكة اليزابيت في لندن ومنتديات نيويورك الاممية وضع الرئيس نجيب ميقاتي الهندسة الحكومية للتأليف الواقع زمنيا بين اواخر ايلول وبدايات تشرين.
ومكونات الحكومة ستكون من حواضر البيت الوزاري باستثناء قطع ورقة الوزير عصام شرف الدين لضلوعه باهانة مست الذات الميقاتية على ان يمنح رئيس
الجمهورية حق تسمية لا تبلغ وزراء الدولة الستة وهذه الصيغة اصبحت جاهزة للطهو السياسي فور عودة الرئيس المكلف والذي سينام في القصر لحين قيام الساعة
الحكومية . هذه لا تزال مجرد نوايا تحتاج الى تدوير زوايا ولن ينطبق الود الحكومي المصطنع على استحقاق رئاسة الجمهورية الذي وقع عقدا مسبقا مع الفراغ حيث
ما من جهة قلبها على الرئيس بان ان كل سيوفهم عليه باستثناء قوى التغيير الذين اتموا اليوم مراسم جولاتهم السياسية الحزبية وسيعقدون الاثنين اجتماعا تقييما لقراءة
الاسماء المقترحة ومطابقتها مع الواقعية السياسية. وحراك التغييرين الذي اختتم مساره في معراب اليوم رمى حجرة في المياه الراكدة واخذ مبادرة تسبق الفراغ وتحذر
من تداعياته وهي خطوة من بين الجمود اوقفت رئيس المواجهة ..ورؤساء التوافق على الخطين ووضعت معركة الرئاسة الاولى على بداية اللبننة ومن خلال الجولة
على الخصوم والاصدقاء معا تمكن النواب الثلاثة عشر من فرض نقاش محلي بمواصفات الرئيس الذي اعتاد اللبنانيون على تخميرة قبل خبزه في بيروت وسواء نجحت
مبادرتهم ام اصطدمت بقوى الامر الواقع فإن هذا الحراك اعطى للتغيير مسؤوليات اضافية .. وان شكلوا ازعاجا للسلطات سواء في مجلس النواب او على داخل
السرايات والقصور الرئاسية وعلى الرئاسة اطلق الامين العام لحزب الله السيد حسن نصرالله اليوم ملامح لمجسم الرئيس ووضع له ” سيبة ” تمكنه بان يحظى بأوسع
قاعدة ممكنة سياسية ونيابية وشعبية واعتبر نصرالله ان التهديد والوعيد والتحدي لا طائل منه فهناك دعوات للإتفاق حول رئيس، نحن نؤيدها بعيدا عن الفيتوات التي تطلق مسبقا. وفي موازاة الدعوة الى الحوار على الرئيس ..هدوء على الترسيم والاستخراج التجريبي الاسرائيلي في كاريش وكشف نصرالله ان الحزب ارسل برسالة
قوية جدا بعيدا عن الاعلام ومفادها انه إذا بدأ الاستخراج يعني وقع المشكل، وحصل توضيح علني من قبل الإسرائيليين، أنه لا، هذا ليس استخراجا وليس ضخا
للغاز والنفط من كاريش إلى الساحل، وإنما هو بالعكس من أجل تهيئة الأنابيب ليوم الاستخراج واعاد نصرالله تثيب المعادلة وانه لا يمكن أن نسمح باستخراج النفط
والغاز من حقل كاريش المتنازع عليه قبل أن يحصل لبنان على مطالبه المحقة، وذكر نصرالله انه منذ اسابيع لم ” نعد نهدد ولا نرعد ولا عم نزبد “وأيضا لم نرسل
مسيرات ولم نقم بأي حركة بإتجاه العدو لاعطاء فرصة حقيقية للمفاوضاتفهدفنا أن يتمكن لبنان من إستخراج النفط والغاز، وان نأكل العنب لكنه لفت العدو الى ان
لا يفهمنا خطأ ….فعيننا على كاريش وصواريخنا على كاريش، ولا نريد أن نتكلم أكثر من ذلك . وفي ملف معركة تحرير الودائع دعا نصرالله الى خلية ازمة
طوارىء للمعالجة حيث لا تكفي المعالجات الامنية بمعزل عن شبهات او حالات تنطلف من الآم واقعية وهذه الشبهات دفعت بالامن والقضاء الى تحرير الاستنابات
لتبدأ ازمة متفرعة عن الازمات وعنوانها المطاردة لمحرري الودائع بالقوة . اما الفاعلون فقد جالت الجديد اليوم على بعضهم.. منهم من اودع في بنك امني في ثكنة
الحلو ..واخرون اصبحوا خارج التغطية الاعلامية.
ومكونات الحكومة ستكون من حواضر البيت الوزاري باستثناء قطع ورقة الوزير عصام شرف الدين لضلوعه باهانة مست الذات الميقاتية على ان يمنح رئيس
الجمهورية حق تسمية لا تبلغ وزراء الدولة الستة وهذه الصيغة اصبحت جاهزة للطهو السياسي فور عودة الرئيس المكلف والذي سينام في القصر لحين قيام الساعة
الحكومية . هذه لا تزال مجرد نوايا تحتاج الى تدوير زوايا ولن ينطبق الود الحكومي المصطنع على استحقاق رئاسة الجمهورية الذي وقع عقدا مسبقا مع الفراغ حيث
ما من جهة قلبها على الرئيس بان ان كل سيوفهم عليه باستثناء قوى التغيير الذين اتموا اليوم مراسم جولاتهم السياسية الحزبية وسيعقدون الاثنين اجتماعا تقييما لقراءة
الاسماء المقترحة ومطابقتها مع الواقعية السياسية. وحراك التغييرين الذي اختتم مساره في معراب اليوم رمى حجرة في المياه الراكدة واخذ مبادرة تسبق الفراغ وتحذر
من تداعياته وهي خطوة من بين الجمود اوقفت رئيس المواجهة ..ورؤساء التوافق على الخطين ووضعت معركة الرئاسة الاولى على بداية اللبننة ومن خلال الجولة
على الخصوم والاصدقاء معا تمكن النواب الثلاثة عشر من فرض نقاش محلي بمواصفات الرئيس الذي اعتاد اللبنانيون على تخميرة قبل خبزه في بيروت وسواء نجحت
مبادرتهم ام اصطدمت بقوى الامر الواقع فإن هذا الحراك اعطى للتغيير مسؤوليات اضافية .. وان شكلوا ازعاجا للسلطات سواء في مجلس النواب او على داخل
السرايات والقصور الرئاسية وعلى الرئاسة اطلق الامين العام لحزب الله السيد حسن نصرالله اليوم ملامح لمجسم الرئيس ووضع له ” سيبة ” تمكنه بان يحظى بأوسع
قاعدة ممكنة سياسية ونيابية وشعبية واعتبر نصرالله ان التهديد والوعيد والتحدي لا طائل منه فهناك دعوات للإتفاق حول رئيس، نحن نؤيدها بعيدا عن الفيتوات التي تطلق مسبقا. وفي موازاة الدعوة الى الحوار على الرئيس ..هدوء على الترسيم والاستخراج التجريبي الاسرائيلي في كاريش وكشف نصرالله ان الحزب ارسل برسالة
قوية جدا بعيدا عن الاعلام ومفادها انه إذا بدأ الاستخراج يعني وقع المشكل، وحصل توضيح علني من قبل الإسرائيليين، أنه لا، هذا ليس استخراجا وليس ضخا
للغاز والنفط من كاريش إلى الساحل، وإنما هو بالعكس من أجل تهيئة الأنابيب ليوم الاستخراج واعاد نصرالله تثيب المعادلة وانه لا يمكن أن نسمح باستخراج النفط
والغاز من حقل كاريش المتنازع عليه قبل أن يحصل لبنان على مطالبه المحقة، وذكر نصرالله انه منذ اسابيع لم ” نعد نهدد ولا نرعد ولا عم نزبد “وأيضا لم نرسل
مسيرات ولم نقم بأي حركة بإتجاه العدو لاعطاء فرصة حقيقية للمفاوضاتفهدفنا أن يتمكن لبنان من إستخراج النفط والغاز، وان نأكل العنب لكنه لفت العدو الى ان
لا يفهمنا خطأ ….فعيننا على كاريش وصواريخنا على كاريش، ولا نريد أن نتكلم أكثر من ذلك . وفي ملف معركة تحرير الودائع دعا نصرالله الى خلية ازمة
طوارىء للمعالجة حيث لا تكفي المعالجات الامنية بمعزل عن شبهات او حالات تنطلف من الآم واقعية وهذه الشبهات دفعت بالامن والقضاء الى تحرير الاستنابات
لتبدأ ازمة متفرعة عن الازمات وعنوانها المطاردة لمحرري الودائع بالقوة . اما الفاعلون فقد جالت الجديد اليوم على بعضهم.. منهم من اودع في بنك امني في ثكنة
الحلو ..واخرون اصبحوا خارج التغطية الاعلامية.
“يديعوت أحرونوت” تكشف هدف العدوان الإسرائيلي على مطار دمشق
منذ 5 ساعات
كشفت صحيفة “يديعوت أحرونوت” العبرية، السبت، عن هدف القصف الإسرائيلي الذي استهدف مطار دمشق الدولي ومواقع أخرى في العاصمة السورية مساء أمس.
وادّعت الصحيفة، حسبما نقلت وكالة “صفا” الفلسطينية، أن القصف على مطار دمشق استهدف إحباط “محاولة حزب الله تهريب أجهزة تحديد المواقع التي تسمح للمصانع في سوريا بتحويل الصواريخ إلى دقيقة”.
وزعمت أن الهجوم الآخر على منطقة الكسوة بالعاصمة السورية استهدف معسكرات تدريب مجموعات غير سورية يمكن استخدامها لمهاجمة “إسرائيل” من الأراضي السورية.
وأشارت الصحيفة إلى أن هذه المعسكرات تقع بالقرب من “مسجد السيدة زينب” بدمشق، وهي منطقة يتواجد فيها عدد من الإيرانيين، لأسباب دينية، وأخرى متعلقة بقربها من الحدود مع الكيان الإسرائيلي.
وذكرت أن الهجوم كان يهدف إلى تحقيق ثلاثة أهداف رئيسية.
وأول الأهداف، وفق “يديعوت”، منع وتعطيل مشروع الصواريخ الدقيقة، ومعاقبة السوريين وإخراج مطاراتهم عن الخدمة، ولاسيما حلب ودمشق، في حال استمروا بنقل الأسلحة والتقنيات.
أما الهدف الثاني فهو منع العناصر الأجنبية من التواجد في سوريا لصالح الحرس الثوري الإيراني.
ويتمثل الهدف الثالثة في إضعاف نظام الدفاع الجوي السوري، مشيرة إلى أن تقريرًا سوريًا أكد أن “معظم القتلى في الهجوم الليلي كانوا من أفراد الدفاع الجوي”.
وكان وزير جيش الاحتلال بيني غانتس نشر قبل أيام خريطة مزعومة لما قال إنها عشرة منشآت تابعة للصناعة العسكرية السورية، إحداها تحت الأرض في مصياف، تُستخدم لإنتاج أسلحة متطورة لإيران “ووكلائها”.
والهجوم الإسرائيلي الليلة الماضية على دمشق هو الثالث خلال أسبوعين، وكان أبرزها قبل نحو أسبوع ونصف حين تعرض مطار حلب للقصف.
وكان استشهد 5 عسكريين سوريين، فجر السبت، جراء قصف إسرائيلي استهدف مطار دمشق الدولي ونقاط أخرى في سوريا، حسب مصدر رسمي.
ونقلت وكالة الأنباء السورية الرسمية “سانا” عن مصدر عسكري قوله: “في حوالي الساعة 45 :00 من فجر اليوم نفذ العدو الإسرائيلي عدوانا جويا برشقات من الصواريخ من اتجاه شمال شرق بحيرة طبريا مستهدفا مطار دمشق الدولي وبعض النقاط جنوب مدينة دمشق”.
وأضاف المصدر “تصدت وسائط دفاعنا الجوي لصواريخ العدوان وأسقطت معظمها”.
وأكد أن العدوان أدى إلى استشهاد خمسة عسكريين ووقوع بعض الخسائر المادية.
ضبط أكثر من مليون حبة “كبتاغون” في مرفأ بيروت بتنسيق لبناني ـ كويتي .. وهذا ما أكد عليه مولوي
كتب وزير الداخلية والبلديات القاضي بسام مولوي عبر حسابه على “تويتر”: “كمية كبيرة من حبوب الكبتاغون تفوق المليون حبّة، ضبطتها الأجهزة الأمنية اللبنانية في مرفأ بيروت، كانت مخبأة داخل شحنة من العنب، وجهتها الأولى جمهورية السودان، ومن ثم دولة الكويت. التحقيقات مستمرة”.
وأضاف: التنسيق والتعاون بين وزارة الداخلية اللبنانية ووزارة الداخلية الكويتية ممثلة بالإدارة العامة لمكافحة المخدرات، أثمر ضبط كمية كبيرة من الكبتاغون كانت ستهرب الى دولة الكويت.
مصممون على حماية مجتمعاتنا في إطار تعزيز الأمن العربي المشترك.
كما أثنت وزارة الداخلية الكويتية على التعاون والتنسيق المشترك بين وزارتي الداخلية الكويتية واللبنانية والذي أسفر عن ضبط مليون حبة كبتاغون قبل تهريبها الى دولة الكويت.
الإعلام الأمني:
تعاون وتنسيق مشترك بين وزارتي الداخلية الكويتية واللبنانية اسفر عن ضبط مليون حبة كبتاجون قبل تهريبها الى دولة الكويت pic.twitter.com/3IDtZjHLAS
التنسيق والتعاون بين وزارة الداخلية اللبنانية ووزارة الداخلية الكويتية ممثلة بالإدارة العامة لمكافحة المخدرات، أثمر ضبط كمية كبيرة من الكبتاغون كانت ستهرب الى دولة الكويت.