ضمن فعاليات دور المجموعات لدوري الامم الاوروبيةفاجأ المنتخب المجري مضيفه المنتخب الالمانيوهزمه بنتيجة 1 – 0 في اللقاء الذي جمعهما لحساب المجموعة A 3. هدف الفوز اللاعب سالاي من ركنية نفذها سوبوسلاي لاعب لايبزيغ الالماني. من جهته ولحساب نفس المجموعة قاد اللاعب راسبادوري منتخب بلاده ايطاليا للفوز على انكلترا بنتيجة 1 – 0 ورفع رصيده الى 5 نقاط بينما بقيت انكلترا متذيلة لترتيب المجموعة وهبطت للمستوى الادنى.
ولحساب المجموعة B 3 فازت البوسنة والهرسك على الجبل الاسود 1 – 0 وتعادلت فنلندا ورومانيا وبنتيجة 1 – 1. وضمن المجموعة C 4 حقق منتخب بلغاريا فوزا كبيرا على حساب جبل طارق وبنتيجة 5 – 1 في اللقاء الذي جمع بينهما. بهذا الفوز رفعت بلغاريا رصيدها الى 6 نقاط وبقيت ثالثة خلف جورجيا ومقدونيا.
ضمن استعدادات المنتخبات العالمية لقادم المواعيد من كأس العالم الى التصفيات القارية استطاع المنتخب الايراني من هزم نظيره منتخب اوروغواي بنتيجة 1 – 0 في اللقاء الودي الذي جمع بينهما.وفي لقاء ثان حافظ المنتخب الاماراتي على نظافة شباكه 84 دقيقة امام نظيره منتخب الباراغواي قبل ان يسقط في امتحان بالبوينا الذي خطف هدف الفوز د 85 لينتهي اللقاء بفوز باراغواي على الامارات 1 – 0. اما لقاء البحرين والرأس الاخضر فانتهى 2 – 1 لمصلحة الاخير بينما انتهى لقاء غينيا الاستوائية ورواندا من دون اهداف.
فوز بيروت على الارثوذوكسي الاردني..
ضمن منافسات دور المجموعات لبطولة الاندية العربية لكرة السلة، حقق فريق بيروت فوزاً مستحقاً في المباراة التي جمعته امام نظيره الارثوذوكسي الاردني وكانت هذه المواجهة قد انتهت بواقع 88 – 51 ، وبفارق 37 نقطة.
فوز البرازيل ومصر وتعادل السعودية
وحقق المنتخب البرازيلي فوزا سهلا امام نظيره الغاني وبنتيجة 3 – 0 في اللقاء الذي جمع بينهما. افتتح ماركينيوس التسجيل للسامبا د 9 واضاف.مهاجم توتنهام الانكليزي ريتشارليسون هدفين د 28 و 39.وفي لقاء ثان قاد نجم نادي ليفربول الانكليزي محمد صلاح منتخب بلاده مصر لتخطي النيجر بنتيجة 3 – 0 بعد ان سجل هدفين وكان الهدف الاخر من نصيب مصطفى محمد لتحقق مصر اول انتصار لها بقيادة المدرب الجديد فيتوريا. اما المنتخب السعودي فتعادل سلبا امام الاكوادور. وحقق منتخب المغرب الفوز على نظيره التشيلي بهدفين دون رد في المباراة التي جمعتهما في مدينة برشلونة. وفي مباراة ودية ثانية فاز منتخب الجزائر على منتخب غينيا بهدف دون رد سجله إسلام سليماني عند الدقيقة 79 من زمن اللقاء.
فيدرر يودع الملاعب لآخر مرة..
ودع أسطورة التنس، السويسري روجر فيدرر الجماهير بالدموع، وذلك بعد خوضه المباراة الأخيرة في مسيرته الاحترافية، والتي خسرها مع رافاييل نادال ضمن فئة الزوجي في كأس ليفر. وقال فيدرر:” كان يومًا رائعًا، قلت لزملائي إنني سعيد ولست حزينًا، استمتعت كثيرًا مرة أخرى. هذه المرة الأخيرة، لم أشعر بالضغط كثيرًا، لقد قدمنا مباراة كبيرة، والجميع كان سعيدًا بهذا الأداء.. وبالطبع اللعب مع رافا وإلى جوار جميع الأساطير.. شكرًا لكم جميعًا”.
أحداث مثيرة في عرض سماك داون..
شهد عرض سماك داون الاخير الذي اقيم فجر اليوم بتوقيت بيروت العديد من الاحداث، حيث ظهر حامل اللقب رومان راينز مع وكيل اعماله بول هايمان، حيث تحدث راينز عن فوزه الكبير على ماكنتاير فى عرض كلاش اوف ذا كاسل 2022. وانطلق العرض بمواجهة بين العملاق برون ستراومان واوتيس، حيث كان النزال مثيراً بين العملاقين، الا ان سترومان نجح في حسمه لصالحه، وبعدها ظهر درو ماكنتاير وتحدث مع الجماهير عن انه لا يحب الاعيب كاريون كروس الذي يظهر من الخلف ويهاجم الخصم، موجهاً له التحدي في عرض اكستريم رولز 2022، ليظهر كروس مع سكارليت، حيث حاول كروس مهاجمة ماكنتاير الا ان الاخير كان متيقظاً، حيث حصل صراع بين الطرفين، لكن سكارليت ساعدت كروس في السيطرة على ماكنتاير. وانطلق العرض بمواجهة بين العملاق برون ستراومان واوتيس، حيث كان النزال مثيراً بين العملاقين، الا ان سترومان نجح في حسمه لصالحه، وبعدها ظهر درو ماكنتاير وتحدث مع الجماهير عن انه لا يحب الاعيب كاريون كروس الذي يظهر من الخلف ويهاجم الخصم، موجهاً له التحدي في عرض اكستريم رولز 2022، ليظهر كروس مع سكارليت، حيث حاول كروس مهاجمة ماكنتاير الا ان الاخير كان متيقظاً، حيث حصل صراع بين الطرفين، لكن سكارليت ساعدت كروس في السيطرة على ماكنتاير. وجاء نتائج المواجهات على الشكل التالي:
راكيل رودريغيز فازت على داكوتا كاي
الاخوين اوسو يفوزان على فريق Ridge Holland & Butch
ليف مورغان تفوز على لايسي ايفانز.
متفرقات دولية ومحلية:
_ كشف تقرير صحفي فرنسي عن الفترة المبدئية لغياب ميك ماينان حارس ميلان ومنتخب فرنسا عن الملاعب.الاختبارات التي أجراها الجهاز الطبي للمنتخب الفرنسي أظهرت إجهادا في ربلة الساق لماينان مضيفة بأنه سيحتاج إلى أسبوعين أو ثلاثة أسابيع للتعافي منها.
– فاز الدنماركي كريستيان إريكسن نجم وسط مانشستر يونايتد بجائزة أفضل لاعب بصفوف الشياطين الحمر خلال شهر أيلول الجاري.
–اعلن نادي الشارقة الاماراتي التعاقد مع المدافع اليوناني كوستاس مانولاس قادما من نادي أولمبياكوس اليوناني في صفقة انتقال بعقد يمتد لموسمين .
مواجهتان موازيتان برسائل كثيرة، هما عنوان الجولة الخامسة ما قبل الأخيرة في المجموعة الثانية من دوري الأمم الأوروبية لكرة القدم اليوم (السبت)، عندما تحلّ البرتغال على تشيكيا، وتستضيف إسبانيا سويسرا، استعداداً للقاء المرتقب بين «سيليساو» أوروبا و«لا روخا» الأسبوع المقبل. ويحطّ المنتخب البرتغالي رحاله في براغ، وهو في المركز الثاني من المجموعة الثانية مع سبع نقاط، بفارق نقطة واحدة عن إسبانيا المتصدّرة التي تلاعب سويسرا الأخيرة مع ثلاث نقاط خلف تشيكيا برصيد 4 أربع نقاط. وإذ يسعى المنتخبان السويسري والتشيكي إلى حصد النقاط للإبقاء على آمالهما بعدم الهبوط إلى المستوى الثاني، سيكون القتال شرساً من جهة إسبانيا والبرتغال، على أساس تحضير للموقعة المرتقبة بينهما الثلاثاء، التي قد تكون حاسمة لبطاقة التأهل إلى نصف النهائي.
وما زال المنتخب الإسباني محافظاً على سجله الخالي من الهزائم في النسخة الحالية من البطولة التي تعد آخر الاستعدادات للمنتخبات قبل مونديال قطر 2022، الذي ينطلق في 20 نوفمبر (تشرين الثاني)، ويستمرّ حتى 18 ديسمبر (كانون الأول)
وإذ يتطلّع الإسبان الذين خسروا نهائي النسخة الماضية أمام المنتخب الفرنسي، إلى تحقيق الفوز وضمان الحفاظ على الصدارة، ينتظر رفاق كريستيانو رونالدو هدية من المنتخب السويسري لعبور المنتخب الإسباني في حال الفوز على تشيكيا. وذلك ليس ببعيد عن سويسرا التي كانت انتزعت فوزاً مهماً من البرتغاليين (1 – صفر) في الجولة الماضية وحرمتهم من الصدارة. في المقابل، أشاد مدرب سويسرا مراد ياكين بالأسلوب «الجذاب» للمنتخب الإسباني. وقال في مؤتمر صحافي أمس (الجمعة): «أثمّن فعلاً عمل لويس إنريكي مع المنتخب الإسباني، ومراهنته على اللاعبين الشباب وطريقتهم في اللعب، إنها جذابة للغاية»، معتبراً أن مدرب إسبانيا بطلة مونديال 2010 «لديه فريق رائع من الناحية الفنية». لكنه أكد: «الآن لدي كل اللاعبين متاحون وجاهزون، ونعتمد على أنفسنا للبقاء في المستوى الأول».
من جهة البرتغال، تأتي المباراة مع سعي نجم مانشستر يونايتد الإنجليزي كريستيانو رونالدو إلى إثبات حضوره دولياً في ظلّ تراجع الظهور مع ناديه. ويعيش رونالدو أحد أصعب مواسمه تحت إشراف المدرب الجديد ليونايتد، الهولندي إريك تن هاغ، إذ انتظر حتى 15 الحالي ليسجل هدفه الأول، وكان من ركلة جزاء في المباراة التي فاز بها «الشياطين الحمر» على مضيفهم شيريف تيراسبول المولدافي 2 – صفر في مسابقة «يوروبا ليغ». ولم يبدأ النجم البرتغالي سوى مباراة واحدة أساسياً من أصل 6 خاضها يونايتد في الدوري الإنجليزي الممتاز، فيما لعب منذ البداية في مباراتي «يوروبا ليغ» ضد ريال سوسييداد الإسباني (خسر يونايتد على أرضه صفر – 1) وشريف تيراسبول.
ورغم أعوامه الـ37، ما زال الفائز بجائزة الكرة الذهبية لأفضل لاعب في العالم خمس مرات من الركائز الأساسية للمنتخب البرتغالي الذي يستعد لخوض مونديال قطر المقرر نهاية العام الحالي. ويتصدر رونالدو لائحة أكثر اللاعبين مشاركة مع المنتخب البرتغالي بـ189 مباراة، وهو ليس أفضل هداف في تاريخ منتخب البرتغال وحسب، بل إنه صاحب الرقم القياسي العالمي لعدد الأهداف الدولية (117 حتى الآن).
وأبدى رونالدو الخميس، رغبته في مواصلة اللعب لأعوام مقبلة وقيادة منتخب بلاده في نهائيات كأس أوروبا 2024 على أقل تقدير. وشدد على أن «مشواري لم ينتهِ. تتوجب عليكم مواصلة دعم كريس (رونالدو) لبعض الوقت». وتابع بعد نيله جائزة «كيناس دو أورو» التي قدمها الاتحاد البرتغالي لأفضل هداف في تاريخ المنتخب الوطني، أنه يريد «المشاركة في كأس العالم وكأس أوروبا… أشعر بحافز كبير. طموحي كبير». وفي حال قرر المدرب فرناندو سانتوس الاعتماد عليه في مونديال قطر في خطوة شبه مؤكدة، سيخوض رونالدو البطولة الدولية الكبرى العاشرة في مسيرته التي توجها بإحراز كأس أوروبا عام 2016 لأول مرة في تاريخ بلاده، ومن بعدها دوري الأمم الأوروبية عام 2019.
رونالدو بديل في ناديه… أساسي في المنتخب
من بين المباريات العشر التي لعبها مانشستر يونايتد خلال موسم 2022 – 2023 شارك الفائز خمس مرات بالكرة الذهبية، ثلاث مرات أساسياً فقط. وبدلاً منه، يفضل مدرب الفريق الهولندي إريك تن هاغ إشراك الدولي الإنجليزي ماركوس راشفورد. ومع بقائه على مقاعد الاحتياط بشكل منتظم، يرى رونالدو إحصاءاته تتراجع، إذ اضطر إلى الانتظار حتى الأسبوع الماضي ليسجل هدفه الأول هذا الموسم، من ركلة جزاء أحرزها على أرض شريف تيراسبول المولدافي (2 – صفر) ضمن منافسات الدوري الأوروبي (يوروبا ليغ)، في مباراة نادرة شارك فيها البرتغالي أساسياً.
لكن رغم قلة دقائق مشاركاته في النادي الإنجليزي، يبقى رونالدو محط إجماع في البرتغال. فالجميع يعتمدون عليه، بدءاً من المدرب فرناندو سانتوس. قال المدرب البالغ 67 عاماً عند كشف النقاب عن قائمته لمباريات دوري الأمم لمواجهتي تشيكيا وإسبانيا: «لا أعتقد أن أحداً يشكك في أن كريستيانو رونالدو لا يزال مهماً للمنتخب». ومع 189 مباراة دولية و117 هدفاً، وهو رقم قياسي عالمي، يبدو أن النجم البرتغالي دائماً ما يكون أولوية مدربه في خط هجوم المنتخب.
من جانبه، لا يخفي رونالدو رغبته في مواصلة المغامرة مع منتخب بلاده، على الأقل حتى بطولة كأس أوروبا 2024 عندما يقترب من سن الأربعين. وقال البرتغالي الثلاثاء بعد نيله جائزة «كيناس دو أورو» التي قدمها الاتحاد البرتغالي لكرة القدم لأفضل هداف في تاريخ المنتخب الوطني: «مشواري لم ينته. يتوجب عليكم مواصلة دعم كريس (رونالدو) لبعض الوقت». وأضاف: «أريد المشاركة في كأس العالم (2022) وكأس أوروبا (2024)… أشعر بحافز كبير. طموحي كبير».
ولا يبدو رونالدو راضياً، فهو الذي لعب حتى الآن تسع بطولات كبرى مع البرتغال. وبالمثل، لا يبدو مستعداً لإفساح المجال للجيل الجديد الذي يرمز إليه بشكل خاص مهاجم ميلان الإيطالي رافايل لياو، حتى إن أقر بدمج «تشكيلة مكونة من العديد من اللاعبين الشباب بمستقبل رائع». ورداً على سؤال حيال تصريحات قائد المنتخب، لم يبد لاعب وسط ولفرهامبتون الإنجليزي روبن نيفيس متفاجئاً. وأكد اللاعب البالغ 25 عاماً أنه «بطريقة ما، كنا نعرف ذلك مسبقاً من طريقة عمله، ومشاركته، وفي كل مرة يُستدعى فيها للمنتخب يكون استثنائياً… سيكون أكثر من جاهز لتلك المسابقات».
ومع تمركزه ثانياً في المجموعة الثانية بفارق نقطة واحدة عن إسبانيا، يجب على منتخب البرتغال حصد النقاط في تشيكيا إذا أراد الحفاظ على فرصه بالتأهل إلى نصف النهائي قبل مواجهة «لا روخا» الثلاثاء. وفي هذا السياق، قد تكون قدرة رونالدو على التسجيل حاسمة، إذ يعطي البرتغاليون انطباعاً بالضياع في هذه المهمة بحال غيابه. ففي يونيو (حزيران) الماضي ومن دون رونالدو، تعرض بطل أوروبا 2016 لهزيمة في سويسرا (صفر – 1) ولم يعرف الطريق إلى الشباك رغم الفرص العديدة. في الوقت الحالي، لم يجد المنتخب البرتغالي حتى الآن بديلاً لنجمه المخضرم الذي أتاحت له غريزته التهديفية إحراز عدد مخيف من الأهداف (816) خلال مسيرته.
