يقول نصف الأمريكيين إن عملهم له “تأثير سلبي” على الصحة العقلية
ما يقرب من نصف الناس يقولون إن وظيفتهم لها "تأثير سلبي" على الصحة العقلية ، كما وجد الاستطلاع
يقول أربعة من كل 10 أمريكيين في القوى العاملة إن وظائفهم كان لها تأثير سلبي على صحتهم العقلية ، بينما أفاد ثلاثة فقط من كل 10 موظفين عن تأثير إيجابي للغاية (سبعة في المائة) أو `` إيجابي إلى حد ما '' (23 في المائة) ، وفقًا لـ مسح وطني من جالوب.
النوم فرصة للوقاية من ألزهايمر… كيف؟
كشفت دراسة حديثة وجود علاقة بين مرض الزهايمر والنوم أقل من سبع ساعات يوميا.
وتبين من خلال الدراسة أن قلة ساعات النوم تزيد من مخاطر الإصابة بمرض الزهايمر، وتنطوي هذه النتائج على أهمية بالغة في التوصل إلى علاجات مستقبلية للمرض، لا سيما في مراحل ما قبل ظهور الأعراض.
وأجريت الدراسة التي نشرتها الدورية العلمية «براين كوميونيكشن» بواسطة فريق بحثي من مؤسسة «باسكال ماراجال» ومركز أبحاث المخ في إسبانيا بالاشتراك مع جامعة بريستول وصندوق «نورث بريستول إن إتش إس» للرعاية الصحية، وفقاً لـ«وكالة الأنباء الألمانية».
تم تحديد ارتباط بين # جودة النوم – أقل من 7 ساعات – و # مرض الزهايمر في الأشخاص الذين لا يعانون من ضعف إدراكي في دراسة جديدة لمركز أبحاث الدماغ LizCoulthard @ fpmaragall Barcelonaβeta التي حللت بيانات من 1168
بالغًا . شارك / bs7fK98IXI– جامعة بريستول (BristolUni) 3 نوفمبر 2022
ونقل الموقع الإلكتروني «ميديكال إكسبريس» المتخصص في الأبحاث العلمية عن الباحثة لورا ستانكيفيكيوت، وهي أحد المشرفين الرئيسيين على البحث قولها إن «البيانات المتاحة لدينا حتى الآن تشير إلى أن اضطرابات النوم تسهم في زيادة مخاطر الإصابة بالزهايمر»، مضيفة أن «التجارب السابقة كانت قاصرة بسبب نقص الدلالات الحيوية الخاصة بمرض الزهايمر، نظراً لأنها لم تكن دراسات مستعرضة أو بسبب نقص عينات المشاركين في هذه التجارب»
وشملت الدراسة بيانات تخص 1168 شخصاً تزيد أعمارهم عن خمسين عاماً، وتضمنت معلومات عن الدلالات الحيوية لمرض الزهايمر في سوائل المخ والعمود الفقري لدى المتطوعين، فضلا عن بيانات تتعلق بعدد ساعات النوم وجودته، ومستوى الأداء الذهني الخاص بهم.
وتقول الباحثة ليز كورلتارد المتخصصة في مجال طب الأعصاب والخرف بجامعة بريستول إن «النوم يعتبر فرصة غير مستغلة للوقاية من الزهايمر والحفاظ على صحة المخ»، مضيفة أن النتائج التي توصلت إليها الدراسة تتيح فهما أفضل للعلاقة بين النوم ومرض الزهايمر.
السرطان يصعد على المسرح مع الفنانين
في أحدث حفلاتهم في لوس أنجليس يوم الأحد، وقف أعضاء فريق «دوران دوران Duran Duran» على المسرح ناقصين زميلهم عازف الغيتار الرئيسي آندي تايلور. اعتذروا عن غيابه وقرأوا رسالة منه إلى الجمهور قال فيها: «منذ 4 سنوات جرى تشخيصي بسرطان البروستات في مرحلته الرابعة. لقد اشتريت غيتاراً جديداً للمشاركة في هذه الحفلة، لكن صحتي تراجعت فجأة منذ أسبوع ولم أستطع الحضور».
ليس تايلور، البالغ 61 عاماً، أول فنان يجاهر علناً بإصابته بمرض السرطان. فمنذ فترة والموضوع ما عاد من المحرمات ولا مدعاة للخجل. يواجه الفنانون والمشاهير ذاك «الخبيث، الصامت» بالكلام عنه بصوتٍ مرتفع وبمشاركة معاناتهم مع جمهورهم والعالم. حتى إن بعضهم ذهب إلى حد تضمينه في أعمالهم الفنية، على غرار الفنانة اللبنانية إليسا التي كانت رائدة في هكذا خطوة على الساحة العربية.
فهي روَت معاناتها مع سرطان الثدي وانتصارها عليه من خلال فيديو كليب أغنية «إلى كل اللي بيحبوني»، الذي شكل اعترافاً مدوياً أسرَ القلوب عربياً وعالمياً.
كانت المغنية الأسترالية كايلي مينوغ في ذروة نجاحها عام 2005، عندما اكتشفت أنها مصابة بسرطان الثدي. استغرق علاجها سنة خرجت بعدها متعافية وجاهزة للحديث عن التجربة. ولعل مينوغ من أول المشاهير الذين لم يخبئوا المرض، بل وجدوا في تسليط الضوء عليه واجباً تجاه جمهورهم.
في الـ36 من عمرها، داهم المرض مينوغ ووضع حداً موقتاً لأنشطتها الفنية، لكنها تعلمت كيف تتعامل مع الموضوع بإيجابية. وهي غالباً ما تكرر القول: «الحياة مجموعة أوقات، وكلما صادفتكم أوقات جيدة، يجب أن تكونوا ممتنين لها. أحدثت تجربتي مع السرطان تغييراً ضخماً في حياتي… صار هناك ما قبله وما بعده».
لا يتحدث الممثل العالمي روبرت دي نيرو كثيراً عن رحلته مع المرض، لكنه استنتج منها عبارة غالباً ما يرددها: «الوقت يمضي، فمهما قررتم أن تفعلوا، افعلوه الآن ولا تنتظروا».
عام 2003، أصيب دي نيرو بسرطان البروستات. كان في الـ60 من عمره. حالفه الحظ بأن التشخيص حصل مبكراً، فأنهى علاجه بعد عام وعاد فوراً إلى تصوير أفلامه. حتى إنه اختبر الأبوة للمرة السادسة بعد شفائه بـ7 أعوام.
على عكس زميله دي نيرو، لا يتردد الممثل مايكل دوغلاس (85 عاماً) في الرد على السؤال كلما طُرح عليه: كيف كانت تجربتك مع السرطان؟ «أخضع لفحوص دورية كل 6 أشهر. أنا على أمل وثقة بأنني قد نجوت. الأمر الوحيد المؤكد هو أن سرطاني جعل مني رجلاً حراً». هكذا يختصر دوغلاس التجربة التي باغتته عام 2010، حين أصيب بورمٍ خبيث في اللسان. خضع آنذاك لعلاج إشعاعي وكيميائي عنيف، شُفي بعده بسنتَين.
تبقى أبرز الفنانات اللواتي خُضن معركة ضد المرض، أيقونة الفن الاستعراضي الممثلة المصرية شريهان. عام 2002، أصيبت الفنانة بسرطان الغدد اللعابية وهو أحد أخطر أنواع الداء. لكن كعادتها، انتفضت شريهان بعد سنوات من العلاج كعصفورة من بين الرماد، وعادت إلى مسرحها وخطواتها الراقصة. وحين سُئلت عن علاجها أجابت: «الموسيقى هي شفائي ودوائي وضحكي وبكائي».
ومن المشاهير الذين أعلنوا حرباً ضارية على السرطان، بطل سباقات الدراجات الهوائية الأميركي لانس آرمسترونغ. منذ 25 عاماً، كان الرياضي قد بلغ لتوه الـ26 من عمره، يوم تفشى المرض في جسمه، ضارباً الغدد اللمفاوية، والرئتين، والدماغ والبطن. لم يلمح الأطباء حينها أي أمل بشفائه. أما رأيه هو فكان مختلفاً، إذ صرع المرض بعد خضوعه لعلاج صعب امتد سنة. وفي عام 1997، عاد آرمسترونغ إلى سباقاته وجوائزه وألقابه العالمية.
لانس آرمسترونغ عام 2001 (أ.ف.ب./ غيتي)
ليس آرمسترونغ البطل الرياضي الوحيد الذي عانى مع مرضٍ مستعصٍ وشارك التجربة علناً. فأسطورة كرة السلة الأميركية كريم عبد الجبار كشف عام 2009 أنه جرى تشخيصه بسرطان الدم أو اللوكيميا قبل سنة. كان يبلغ حينها الـ61 من عمره، وقد تعاطى مع الأمر بصلابة قائلاً إن المرض لن يثنيه عن الاستمرار في العيش بشكل طبيعي. وسنة 2011، شفي عبد الجبار من مرضه.
اختار الممثل الكوميدي بن ستيلر برنامجاً إذاعياً ليعترف من خلاله بأن المرض الخبيث أصابه في البروستات سنة 2014. صمتَ ستيلر المعروف بأدواره المضحكة سنتَين على سره، ثم باح به بعد فترة من شفائه التام. وهو يصف نفسه بالمحظوظ لأنه جرى تشخيص مرضه في مرحلة مبكرة.
في السنة نفسها التي أصيب خلالها ستيلر، كان الممثل المصري أحمد حلمي يصارع ورماً خبيثاً في الظهر. أخفى آنذاك الأمر عن الإعلام والمحيطين به، وهو خضع لجراحة دقيقة لكنه لم يتحدث عما أصابه إلا بعد انتهاء العلاج وإعلان شفائه.
الممثل المصري أحمد حلمي (فايسبوك)
ساهمت جائحة كورونا في تسهيل البوح بهشاشة الجسد، فمنذ عام 2020 توالت اعترافات المشاهير بإصابتهم بالمرض. إذ استرجعت الممثلة صوفيا فيرغارا تجربتها مع سرطان الغدة عندما كانت في الـ28. بعد 23 عاماً تشاركت الحكاية مع متابعيها، كاشفة لهم أن تلك التجربة بدلت أولوياتها، وأنها لم تعد تتوقف عند التفاصيل التافهة.
أما الممثل جيف بريدجز الذي يتماثل حالياً للشفاء من سرطان الدم، فقد أمضى 4 أشهر في المستشفى خلال عام 2020. أكثر ما خشي خلال تلك الفترة كان أن لا يتمكن من رؤية ابنته عروساً.
حتى العارضة كلوي كارداشيان نشرت حكايتها على وسائل التواصل الاجتماعي، كاشفة منذ أسابيع معاناتها مع سرطان الجلد، وداعية متابعيها إلى استخدام المساحيق الواقية من أشعة الشمس.
ومنهم مَن اختار خوض معركة استباقية مع المرض، مثل الممثلة العالمية أنجلينا جولي التي أضحت مثالاً يُحتذى في محاربة سرطان الثدي والمبيض، بعد أن قررت الاستئصال تجنُباً لإصابة محتملة. وقد تركت جولي أثراً في الكثيرين على المستويين الصحي والتوعوي، فبرهنت أن المرض ليس مدعاة للخجل ولا للصمت. ومثلها تحدثت مؤخراً المغنية اللبنانية دينا حايك، والإعلامية المصرية بسمة وهبة وغيرهما عن المواجهة الصعبة مع سرطان الثدي.
اختبارات جينية قد تكشف خطر الإصابة بأمراض القلب
توصلت مجموعة من الأطباء البريطانيين إلى اختبارات جينية قد تساعد في تحديد الأشخاص الأكثر عرضة للإصابة بأمراض القلب، في أول تجربة في العالم لهذه التقنية.
ووفقاً لصحيفة «الغارديان» البريطانية، فقد أجرى فريق الدراسة التابع لهيئة الخدمات الصحية الوطنية البريطانية، اختبارات جينية لما يقرب من 1000 شخص تتراوح أعمارهم بين 45 و64 عاماً، على أمل التنبؤ بشكل أفضل بخطر الإصابة بأمراض القلب والأوعية الدموية خلال 10 سنوات.
وتستخدم الاختبارات خوارزمية تسمى Qrisk لحساب نسبة واحتمالية إصابة الأشخاص بهذه الأمراض، فإذا كانت هذه النسبة أقل من 10 في المائة، فهذا يعني أن خطر التعرض لأمراض القلب منخفض جدا، وإذا كانت أكثر من 20 في المائة، فهذا يعني أن هذا الخطر مرتفع.
ووفقاً للنتائج التي تم تقديمها في المؤتمر العالمي السنوي لجمعية القلب الأميركية في شيكاغو أمس (الاثنين)، انتقل 5.2 في المائة من المشاركين في الدراسة من خانة الخطر المنخفض للإصابة بأمراض القلب إلى خانة الخطر المرتفع بعد إضافةً الحمض النووي الخاص بهم إلى العوامل الأخرى الخاصة بتقييم مخاطر الإصابة بهذه المشكلة.
بالإضافة إلى ذلك، انتقل 2.8 في المائة من المشاركين من خانة الخطر المرتفع إلى خانة الخطر المرتفع جدا بعد الخضوع للاختبارات الجينية.
ولفت الفريق إلى أن هذه التقنية الجديدة للكشف عن مخاطر الإصابة بأمراض القلب قد تمكنهم من تغيير طريقة تعاملهم مع المريض، من خلال توصيته بالابتعاد عن بعض الأشياء التي قد تزيد فرص إصابته بهذه المشكلة بشكل أكبر، مثل تناول الأطعمة التي قد تزيد نسبة الكوليسترول في الدم.
وقال البروفسور بيتر دونيلي، المؤسس والرئيس التنفيذي لشركة Genomics، التي طورت الاختبارات الجينية، إنه وفقاً لنموذج طورته الشركة «هناك نحو 700 ألف شخص آخر في إنجلترا تتراوح أعمارهم بين 45 و64 عاماً لديهم مخاطر عالية بما يكفي للإصابة بأمراض القلب لكن التقييمات والفحوصات الحالية فشلت في تحديد أولئك الأشخاص بدقة».
ولفت النموذج إلى أن إعطاء الأدوية المناسبة لهذه المجموعة يمكن أن يمنع 11 ألف حالة إصابة بأمراض القلب في غضون 10 سنوات.
ترتبط حالة وفاة واحدة على الأقل من بين كل خمس حالات وفاة مبكرة ارتباطًا مباشرًا بالأطعمة فائقة المعالجة مثل البيتزا والكعك والصودا
قدر الباحثون في البرازيل أنه في عام 2019 ، تُعزى وفاة حوالي 57000 برازيلي تتراوح أعمارهم بين 30 و 69 عامًا إلى الوجبات الخفيفة عالية المعالجة.
تحذر إدارة الغذاء والدواء الآباء من استخدام "وسائد تشكيل الرأس" لأنها يمكن أن تختنق وتقتل الأطفال
غالبًا ما يتم الإعلان عن الوسائد - التي تم إنشاؤها بمسافة بادئة أو ثقب في المنتصف - على أنها قادرة على علاج متلازمة الرأس المسطحة. لكن إدارة الغذاء والدواء تقول إن بإمكانهم خنق الأطفال.
كوردون دجاج فلو!
لماذا قد يعرضك `` Dr TikTok '' لخطر الإصابة بسرطان الجلد وتلف الكبد من خلال العلاجات "الطبية" الغريبة بما في ذلك لصق الثوم في أنفك لطهي الطعام المنقوع في COUGH MIXTURE
حذر خبراء طبيون الشباب من تقليد النصائح الصحية من المؤثرين على TikTok والتي قد تسبب لهم أمراض الكبد والسرطان أو حتى "الرياح والإسهال". يُظهر أحد مقاطع الفيديو المشهورة طهي صدور الدجاج في خليط السعال ، بينما يشجع البعض الآخر الناس على لصق الثوم في أنوفهم ، أو في المنتصف ، أو غسل شمع الأذن ببيروكسيد الهيدروجين ، أو تطوير "تان مصمم".
تظهر الدراسة أن الحصول على لقاح الإنفلونزا يقلل من خطر إصابتك بالسكتة الدماغية بعد سنوات
حلل الباحثون السجلات الصحية لأكثر من 4 ملايين بالغ في ألبرتا ، كندا ، على مدى 10 سنوات في أكبر دراسة من نوعها حول الصلة بين الأنفلونزا والسكتات الدماغية.
تريد أن يأكل أطفالك الخضر؟ العب لهم أجراس أنبوبي! يقول الخبراء إن أصوات "الرنين" قد تجعل طعم الخضروات أكثر حلاوة في تأثير "التوابل الصوتية"
طلب باحثون من معهد ISCTE التابع لجامعة لشبونة بالبرتغال من 106 أشخاص تقييم الأطعمة المختلفة أثناء الاستماع إلى أنواع مختلفة من الموسيقى.
تعطي خلايا الدم المزروعة في المختبر الأمل للمرضى المتبرعين بعد نقلهم بنجاح
يمكن أن تكون خلايا الدم الحمراء ، التي يستغرق تكوينها في المختبر ثلاثة أسابيع ، شريان حياة للأشخاص المصابين بالسرطان المتقدم أو مرض الخلايا المنجلية.
هل يمكن أن توقف ممارسة الرياضة حالة واحدة من كل ثلاث حالات من الاكتئاب؟ أظهرت الدراسة أن ثلث الأشخاص المعرضين لخطر الإصابة بمشكلات الصحة العقلية يمكنهم تجنبها من خلال التدريبات المنتظمة
توصلت دراسة إلى أن ثالثًا من الأشخاص المعرضين لخطر الاكتئاب والقلق يمكن أن يمنعوه من خلال ممارسة التمارين الرياضية الكافية.
تحياتي لذلك
تشير الدراسة إلى أن نباتات تشجيع الاستثمار والبيرة قد تقلل من خطر الإصابة بمرض الزهايمر
وجد باحثون إيطاليون أن المواد الكيميائية التي تعطي نباتات IPA نكهتها المرة الفريدة تمنع تكتل لويحات البروتين المرتبطة بقوة بمرض الزهايمر في أطباق المختبر.
وجدت الدراسة أن معدلات الخرف انخفضت بمقدار الثلث منذ عام 2000 "بفضل الجيل الواعي بالصحة" انخفاض معدلات الخرف في الولايات المتحدة بنسبة 4٪ منذ عام 2000 `` بفضل الجيل الواعي بالصحة '' قال باحثون إن معدلات الخرف في أمريكا تراجعت بمقدار الثلث في العقدين الماضيين. يقترحون أن هذا يرجع إلى سكان أكثر صحة ، وهم أقل عرضة للتدخين وأكثر تثقيفًا بشأن النظام الغذائي وعوامل الخطر الأخرى التي أدت إلى انخفاض سريع نسبيًا. لكن شيخوخة السكان المتزايدة بسرعة تعني أن العدد الخام لمرضى الخرف قد نما بأكثر من 200000. قدرت الدراسة (داخليًا) أن 12.2 في المائة ممن تزيد أعمارهم عن 65 عامًا يعانون من الخرف بحلول عام 2000. ولكن بحلول عام 2016 ، انخفض هذا إلى 8.5 في المائة.
أمل لمئات الآلاف ممن يعانون من ارتفاع ضغط الدم "غير القابل للعلاج" حيث يجد العلماء دواء "مثيرًا" يمكن أن يساعد
قام باحثون من جامعة كوين ماري بلندن وزملاؤهم في شركة الأدوية الأمريكية CinCor بفحص ما إذا كان المرضى سيستفيدون من تناول عقار يسمى Baxdrostat.
يحذر المعالجون من أن المراهقين الأمريكيين يشخصون أنفسهم باضطرابات صحية عقلية نادرة بناءً على المشورة الطبية السيئة من TikTok.