F1 AXES سباق شنغهاي الكبير لعام 2023 بسبب الاضطرابات المدنية غير المسبوقة التي أشعلتها عمليات الإغلاق القاسية لـ COVID
F1 AXES سباق الجائزة الكبرى الصيني لعام 2023 ، حيث سيطرت البلاد على عمليات الإغلاق القاسية لـ Covid
قررت Formula One إلغاء سباق الجائزة الكبرى الصيني من رزنامة السباقات لعام 2023 مع عمليات الإغلاق الصارمة والقاسية لـ Covid في البلاد والاحتجاجات المدنية غير المسبوقة التي جعلت من المستحيل عودة الرياضة. أعلن رؤساء F1 العام الماضي أن الرياضة ستعود إلى حلبة شنغهاي الدولية بعد توقف دام ثلاث سنوات بسبب الوباء ، لكن الاحتجاجات التي استمرت في اجتياح البلاد في الأسابيع الأخيرة أدت إلى محو السباق من تقويم العام المقبل. كان هناك عدد من الانتفاضات غير المسبوقة بشكل كبير في سبع مدن على الأقل – بما في ذلك شنغهاي ونانجينغ وقوانغتشو – مع اندلاع أعمال عنف بين رجال الشرطة المحليين والمتظاهرين الغاضبين.
“هل هذه ميغان فوكس؟” تعترف مديرة مركز إنقاذ الكلاب في لوس أنجلوس بارتباكها بعد أن اتصلت ميغان ماركل وقدمت نفسها باسمها الأول فقط
تسببت دوقة ساسكس ، 41 عامًا ، في حدوث ارتباك عندما اتصلت شخصيًا بمدير أحد مراكز إنقاذ الكلاب في لوس أنجلوس لمناقشة تبني كلبها البالغ من العمر سبع سنوات ، والذي يُدعى ماما ميا.
سقط بوتين على درج منزله ولوث نفسه ، وفقًا لقناة Telegram التي تدعي صلاته بحراسه الشخصيين.
قالت قناة General SVR Telegram إن فلاديمير بوتين سقط من على درج مقر إقامته الرسم
هاجم الكرملين الولايات المتحدة لرفضها الاعتراف بكون الأراضي الأوكرانية التي تم غزوها جزءًا من روسيا ، ويرفض شروط بايدن لإجراء محادثات مع بوتين ويتعهد بمواصلة “عملية عسكرية خاصة”
رفضت موسكو عرض الرئيس بايدن لإجراء محادثات يوم الجمعة حيث كانت الولايات المتحدة مصرة على عدم الاعتراف بالأراضي الأوكرانية التي تم غزوها على أنها تابعة لروسيا.
الكرملين يشترط الاعتراف بضمّ “الأقاليم الجديدة” قبل بدء أي مفاوضات
الكرملين يعلن الاستعداد لإجراء مفاوضات لإنهاء الحرب في أوكرانيا ولكن شريطة اعتراف الغرب بـ “الأقاليم الجديدة” التي أعلنت روسيا ضمها إليها من أوكرانيا، وذلك بعد أن صرح جو بايدن بأنه مستعد للقاء بوتين.
أبديا استعدادهما للتفاوض لإنهاء الحرب بأوكرانيا لكن بشروط
قالت الرئاسة الروسية “الكرملين”، الجمعة 2 ديسمبر/كانون الأول 2022، إن الرئيس فلاديمير بوتين “منفتح” على المفاوضات بشأن تسوية محتملة في أوكرانيا، وذلك بعد يوم فقط من تصريحات للرئيس الأمريكي جو بايدن قال فيها إنه مستعد للتحدث مع بوتين لإنهاء الحرب بأوكرانيا، لكنه ربط ذلك برغبة روسية لإنهاء هجومها هناك.
في الوقت ذاته، نفى بايدن وجود خطط للاتصال ببوتين، لافتاً إلى أن الأخير بالمقابل يربط عقد المفاوضات باعتراف أمريكي بالأراضي التي ضمتها روسيا من أوكرانيا، مشيراً إلى أن رفض واشنطن لذلك “يعيق التوصل لتسوية محتملة”.
بدوره، قال المتحدث باسم الكرملين دميتري بيسكوف للصحفيين عند سؤاله عن تصريحات بايدن: “رئيس روسيا الاتحادية كان دائماً ولا يزال منفتحاً على إجراء مفاوضات من أجل ضمان مصالحنا”.
أضاف بيسكوف: “إن الوسائل الدبلوماسية السلمية هي أفضل طريقة لتحقيق مصالحنا.. بوتين كان ولا يزال منفتحاً على إجراء اتصالات والدخول في مفاوضات”.
وينفي بوتين شعوره بأي ندم على شن ما يقول إنه “عملية عسكرية خاصة” في أوكرانيا، واصفاً الحرب بأنها لحظة فاصلة عندما هبت روسيا أخيراً في وجه “الهيمنة الغربية المتعجرفة” بعد عقود من “الإذلال” في السنوات التي تلت سقوط الاتحاد السوفييتي عام 1991، على حد تعبيره.
بايدن وماكرون يتعهدان بمحاسبة بوتين
من جانب آخر، تعهد بايدن ونظيره الفرنسي إيمانويل ماكرون بمحاسبة روسيا على أفعالها في أوكرانيا، وقالا في بيان، الخميس 1 ديسمبر/كانون الأول، إنهما ملتزمان بمحاسبة روسيا على “الفظائع وجرائم الحرب الموثقة على نطاق واسع، التي ارتكبتها القوات المسلحة النظامية ووكلاؤها” في أوكرانيا.
يأتي ذلك بينما توصل الاتحاد الأوروبي مبدئياً لاتفاق لفرض حد أقصى لأسعار النفط الروسي لتقليل إيرادات موسكو من الصادرات.
ووفقاً لما صرح به دبلوماسيون، وافق الاتحاد الأوروبي مبدئياً، الخميس 1 ديسمبر/كانون الأول، على حد أقصى لأسعار النفط الروسي المنقول بحراً قدره 60 دولاراً للبرميل في محاولة لتقليل الأموال التي تستخدمها موسكو في الحرب.
لكن يحتاج الإجراء إلى موافقة مكتوبة من جميع حكومات الاتحاد الأوروبي في موعد أقصاه اليوم الجمعة.
اتهامات متبادلة
وفي مارس/آذار الماضي بعد شهر من الهجوم الروسي على أوكرانيا، وصف بايدن نظيره الروسي بأنه “جزار” جراء أفعاله في أوكرانيا، قائلاً إن بوتين “لا يمكنه البقاء في السلطة”.
وتحاول الدول الغربية الآن، بعد القتال المستمر منذ أكثر من تسعة أشهر ومع زيادة برودة الشتاء، تعزيز مساعداتها لأوكرانيا التي تواجه هجمات بالصواريخ والطائرات المسيرة تركت الملايين بدون تدفئة أو كهرباء أو مياه.
بينما تتهم روسيا كلاً من الولايات المتحدة وحلف شمال الأطلسي بلعب دور مباشر وخطير في الحرب، قائلة إن واشنطن حولت كييف إلى تهديد وجودي لموسكو لا يمكنها تجاهله.
في سياق متصل، قالت هيئة الأركان العامة الأوكرانية إن القتال لا يزال محتدماً في شرق أوكرانيا؛ حيث تستهدف المدفعية الروسية بلدة باخموت بصورة رئيسية، بينما تظل القوات الروسية في منطقتي خيرسون وزابوريجيا في موقف دفاعي.
وكثفت روسيا في الآونة الأخيرة حملتها لقطع إمدادات الطاقة والمياه والتدفئة في المدن الأوكرانية. وتقول
بايدن وماكرون يتعهدان بمحاسبة روسيا..
جدد الرئيس الأمريكي جو بايدن والرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون، الخميس 1 ديسمبر/كانون الأول 2022، التزامهما بالتصدي للغزو الروسي لأوكرانيا، في اجتماع بالبيت الأبيض أقر فيه الحليفان أيضاً بوجود حالة من التوتر فيما يتعلق بالتعامل مع الضغوط الاقتصادية للحرب.
يستضيف بايدن ماكرون في أول زيارة رسمية منذ تولي الرئيس الأمريكي منصبه في أوائل عام 2021. وفي بيان مشترك صدر بعد محادثات بالمكتب البيضاوي، قال الزعيمان إنهما ملتزمان بمحاسبة روسيا “على الفظائع وجرائم الحرب الموثقة على نطاق واسع، والتي ارتكبتها كل من القوات المسلحة النظامية ووكلائها” في أوكرانيا.
كما أعرب بايدن عن استعداده للتحدث مع نظيره الروسي فلاديمير بوتين، بشأن إنهاء الصراع في أوكرانيا. وقال إنه ليست لديه “خطط فورية” للتحدث مع نظيره الروسي، إلا أنه إذا أراد بوتين إنهاء الصراع “فسأكون سعيداً بالجلوس معه؛ لمعرفة ما يدور في ذهنه”.
أضاف الرئيس الأمريكي أن “هناك طريقة واحدة لإنهاء هذه الحرب، وهي الطريقة العقلانية لانسحاب بوتين من أوكرانيا”.
بايدن وماكرون في مواجهة بوتين
حيث تعهد الزعيمان بالتنسيق بشأن مخاوفهما المتمثلة في “تحدي الصين للنظام العالمي القائم على القواعد، وضمن ذلك احترام حقوق الإنسان والعمل مع الصين بشأن القضايا العالمية المهمة مثل تغير المناخ”.
في مراسم استقبال بالحديقة الجنوبية، أشاد بايدن بفرنسا باعتبارها “أقدم حليف لنا وشريكنا الذي لا يتزعزع في قضية الحرية”. واحتفل الزعيمان بتحالف بلديهما ضد الرئيس الروسي فلاديمير بوتين وكمدافعين عن الديمقراطية.
حيث قال بايدن: “فرنسا والولايات المتحدة تواجهان الطموح الجشع لفلاديمير بوتين في الغزو… (و) تدافعان عن القيم الديمقراطية وحقوق الإنسان العالمية التي تأتي في صميم اهتمام بلدينا”. ومضى بايدن يقول: “هذا لا يعني أننا نتفق على كل شيء منفرد. لكن هذا يعني أننا نتفق على كل شيء تقريباً”.
بينما قال ماكرون إن الدولتين تتحملان مسؤولية مشتركة لحماية الديمقراطيات على جانبي المحيط ومواجهة العواقب المباشرة وغير المباشرة للحرب في أوكرانيا معاً.
وصل ماكرون وزوجه إلى واشنطن الثلاثاء 29 نوفمبر/تشرين الثاني، في ثاني زيارة رسمية يقوم بها الرئيس الفرنسي للولايات المتحدة منذ توليه المنصب في 2017.
واجتمع بايدن (80 عاماً) وماكرون (44 عاماً) كثيراً في محافل دولية، لكن هذه المرة سيقضيان أكبر قدر من الوقت معاً. تم الإعداد لعشاء رسمي فاخر تم من أجله استقدام 200 من قشريات جراد البحر (اللوبستر) من ولاية مين.
قانون أمريكي “صارم للغاية”
من المتوقع أن يناقش ماكرون مع بايدن المخاوف الفرنسية والأوروبية إزاء الإعانات المقدمة بموجب القانون الأمريكي لخفض التضخم، الذي يقدم دعماً كبيراً بقيمة 430 مليار دولار للمنتجات أمريكية الصنع، ويستهدف التصدي لأزمة المناخ.
إذ يقول القادة الأوروبيون إن القانون الذي وقّعه بايدن في أغسطس/آب الماضي، غير عادل للشركات غير الأمريكية وسوف يمثل ضربة قاصمة للاقتصادات الأوروبية، في الوقت الذي تحاول فيه أوروبا السيطرة على تداعيات الغزو الروسي لأوكرانيا الذي بدأ في فبراير/شباط.
في حديث له مع رويترز شريطة عدم ذكر اسمه، قال أحد المشاركين في الاجتماع الذي عُقد أمس مع مشرعين أمريكيين بمكتبة الكونغرس، إن ماكرون وصف قانون خفض التضخم بأنه “عدواني للغاية” تجاه الشركات الأوروبية.
كما أخبر ماكرون الجالية الفرنسية في واشنطن بأن تكلفة الحرب في أوكرانيا أعلى بكثير في أوروبا مقارنة بالولايات المتحدة، وأن أوروبا تواجه خطر التخلف عن الركب إذا نجحت الإعانات المقدمة بموجب القانون الأمريكي في جذب استثمارات جديدة. وحذّر ماكرون من أن هذا يمكن أن “يفتت الغرب”.
لم يكن هناك ما يشير إلى أن بايدن مستعد لتقديم تنازلات. وعند سؤالها عن المخاوف الأوروبية، قالت المتحدثة باسم البيت الأبيض كارين جان-بيير، إن القانون “يقدم فرصاً مهمة للشركات الأوروبية، إضافة إلى فوائد لأمن الطاقة في الاتحاد الأوروبي”.
نجاة زعيم أفغاني من محاولة اغتيال في كابل
آخر الأخبار
حرب أوكرانيا تقوّض آخر مواقع الزعامة الروسية للعالم الأرثوذكسي
مذكرة “سرية” تكشف تفاصيل اجتماع ظل طي الكتمان لعقدين.. هكذا تهرّب بوش من المسؤولية عن أحداث 11 سبتمبر
الطرود الملغومة لا تتوقف في إسبانيا.. اكتشاف عبوة سادسة، والهدف السفارة الأمريكية بمدريد
“وقف تمويل القطاع الخاص”.. أزمة جديدة تدق أبواب المصريين، فكيف ستتأثر أسعار السلع الاستهلاكية؟
الحرب في أوكرانيا: رسائل دموية تحمل عيون حيوانات تصل إلى البعثات الأوكرانية الدبلوماسية
قالت وزارة الخارجية الأوكرانية إن العديد من سفاراتها وقنصلياتها في أوروبا قد وصلها طرود تحتوي على عيون حيوانات.
وذلك بعد أيام من إرسال رسائل مفخخة للسفارة الأوكرانية في إسبانيا.
وتقول الوزراة إن الطرود المليئة بالدماء كانت موجهة إلى البعثات الدبلوماسية الأوكرانية في المجر وهولندا وبولندا وكرواتيا وإيطاليا والنمسا وجمهورية التشيك.
وأدان وزير الخارجية الأوكراني ما أسماه “حملة مخططة بشكل جيد من الإرهاب والتخويف” ضد بلاده في ظل استمرارها في مقاومة العدوان الروسي. وطالب السلطات برفع مستوى الأمن في جميع البعثات الأوكرانية حول العالم.
طالبان أفغانستان: نجاة الزعيم الأفغاني قلب الدين حكمتيار من محاولة اغتيال ومقتل المهاجمين
أفادت مصادر محلية أفغانية بوقوع انفجار في مسجد في المنطقة السادسة في كابل، وهو المسجد الذی یلقی فیه الزعيم السياسي الأفغاني، قلب الدین حکمتیار، خطبة الجمعة.
وذكرت مصادر من الحزب الإسلامي أن حكمتيار نجا من محاولة اغتيال، بعد أن استهدف انتحاريان مكتبه في كابل، بعيد الانفجار.
وقُتل الانتحاريان على أيدي حراسه الشخصيين، كما أصيب اثنان من حراس حكمتيار بجروح.
وطوّقت قوات طالبان المنطقة، في حين لم تعلن أي جهة مسؤوليتها عن الهجوم.
وأفاد مساعدون لحكمتيار، زعيم الحزب الإسلامي، بأنه حضر إقامة صلاة الجمعة في المسجد.
وتجدر الإشارة إلى أن حكمتيار هو أمير حرب سابق، متهم بارتكاب فظائع أثناء القتال ضد القوات السوفييتية.
وخلال الفترة الأخيرة، طالب حكمتيار، في خطب الجمعة، بحكومة جديدة منتخبة، وانتقد بعض قرارات طالبان كما هاجم السياسيين الأفغان.
وفاة ياباني قتل طالبة وأكلها لكنه لم يحاكم
أفادت التقارير أن أسي ساجاوا، الطالب الياباني الذي قتل وأكل طالبة هولندية دون أن يُسجن بسبب جريمته، توفي متأثرا بالتهاب رئوي الشهر الماضي.
وكان ساجاوا يبلغ من العمر 73 عاما عند مماته. وكان يدرس في عام 1981 في العاصمة الفرنسية باريس عندما دعى الطالبة ريني هارتيفيلت إلى مقر سكناه.
وأطلق ساجاوا النار عليها ثم أكل أجزاء من جسمها. واعتقلته الشرطة الفرنسية عندما كان يحاول التخلص ما تبقى من الجثة.
واعتبرت السلطات الفرنسية أن الرجل مختل عقليا، وبالتالي غير مؤهل لتقديمه إلى المحاكمة.
ورُحِّل الرجل في وقت لاحق إلى اليابان حيث قررت السلطات هناك أنه مجنون. وبما أن التهم الموجهة إليه في فرنسا أُسقِطت، أفرِج عنه وأصبح طليقا.
ولم يتكتم الرجل على الجريمة، حتى أنه كتب قصصا عنها.
خبراء يدعون إلى إعلان حالة طوارئ مائية في تونس
بينت دراسة أجراها عميد المهندسين في تونس كمال سحنون أن الوضع المائي الحالي في تونس وصل إلى درجة لايمكن التغاضي عنها.
فشح المياه وصل إلى درجة “التوتر المائي” ولابد من التفكير في الحلول الممكنة.
فقد كان نصيب الفرد في تونس من المياه في الستينيات 1000 متر مكعب أما الآن فنصيبه السنوي لايتجاوز 450 مترا مكعبا، أي أن تونس وصلت إلى مستوى الشح الأدنى، لأن الـ1000 متر مكعب في العام هي المستوى الدولي الأدنى، ومادون ذلك يعد شحا مائيا.
وخسرت تونس عددا كبيرا من كفاءاتها في إطار الهندسة المائية ووصل عدد الخبراء الذين يهاجرون من البلاد سنويا إلى 6500 مهندس.
النيابة المصرية تحقق في اختناق 11 عاملا في مصنع ملابس بشبين الكوم
أجرت النيابة العامة المصرية تحقيقا في اختناق أحد عشر عاملا بمصنع ملابس بشبين الكوم بدلتا مصر؛ بسبب أدخنة مصنع مجاور.
وقالت النيابة، في بيان صدر الخميس، إنها “شاهدت تسجيلات آلات المراقبة في المصنع التي أظهرت لقطاتِ اختناق العمال وفرارهم من الدخان، وسقوط إحدى العاملات بسبب الاختناق ومحاولة إسعافها، واتهم بعضُ المصابين في التحقيقات مسئولَ المصنع المجاور وهو (الصعيدي للأدخنة) بالمسؤولية عن الحادث.
واستدعت النيابة مدير مصنع الصعيدي للأدخنة لسؤاله، وشكلت لجنة من جهاز شؤون البيئة لمعاينة المصنع، وإجراء قياسات الهواء والأدخنة والغازات به لبيان مدى مطابقتها للمعايير والاشتراطات الواجب الالتزام بها وتحديد المسئول عن ذلك.
علماء في الولايات المتحدة يحددون موقع اصطدام كويكب بالمريخ قبل أكثر من 3 مليارات عام
قال علماء في الولايات المتحدة إنهم حددوا بدقة الموقع الذي يعتقدون أن كويكبا قد اصطدم فيه بالمريخ قبل أكثر من ثلاثة مليارات عام، متسببا في حدوث فيضانات عاتية.
وفي ورقة علمية نشرتها مجلة “ساينتيفيك ريبورت”، قال الباحثون إن تحليل خرائط سطح الكوكب الأحمر قد كشف عن وجود حفرة يبلغ قطرها 110 كيلومترات، تقع في الأراضي المنخفضة الشمالية التي تشير الأبحاث إلى أنها كانت تغمرها مياه المحيط قبل جفاف المريخ.
وأظهرت عمليات المحاكاة التي أجراها الباحثون أن قطر الكويكب، الذي اصطدم بالمريخ، يتراوح بين ثلاثة وتسعة كيلومترات، وأن قوته التفجيرية تعادل 8.7 ملايين ضعف القوة التفجيرية لأقوى قنبلة نووية.
الحرب في سوريا: قوات سوريا الديموقراطية تعلن وقف عملياتها المشتركة مع التحالف
قال متحدث باسم قوات سوريا الديمقراطية ، وهي جماعة مدعومة من الولايات المتحدة ساعدت في محاربة تنظيم الدولة الإسلامية في سوريا، إنها أوقفت جميع عمليات مكافحة الإرهاب المشتركة نتيجة القصف التركي على منطقة سيطرتها.
ونقلت وكالة رويترز للأنباء تلك المعلومات بناء على تصريحات المتحدث باسم القوات أرام حنة، ولم يصدر أي بيان رسمي من القوات السورية يؤكد هذا القرار، ولم يتناول إعلامها تفاصيل هذا الإعلان.
لكن قسد نأت بنفسها أمس عن حادث القضاء على زعيم تنظيم “داعش أبو الحسن القرشي، وقالت إنها لم تشارك في العملية.
كأس العالم 2022: 4 مباريات أهمها اللقاء الذي سيجمع سويسرا مع صربيا
يلتقي اليوم على ملعب 974 في الدوحة، منتخب سويسرا و منتخب صربيا، وذلك ضمن الجولة الثالثة والأخيرة من منافسات المجموعة السابعة.
وتواجه البرازيل منتخب الكاميرون الذي لايزال يتمتع بفرصة بسيطة للتأهل.ويتضمن جدول اليوم 4 مباريات وإليكم المواعيد بتوقيت غرينتش: من المجموعة الثامنة:
في الساعة الثالثة يواجه منتخب غانا فريق الأوروغواي على ملعب الجنوب.
يتزامن هذا مع مباراة كوريا الجنوبية مع البرتغال على ملعب المدينة التعليمية.من المجموعة السابعة:الساعة السابعة مساء تواجه صربيا – منتخب سويسرا على ملعب 974
وتتزامن تلك المباراة مع منافسة الكاميرون مقابل البرازيل على ملعب لوسيل.
برلمانية بريطانية تعلن من تايوان استعداد بلادها لدعم الجزيرة عسكريا إن دعت الضرورة
قالت رئيسة الوفد البريطاني خلال زيارة إلى تايوان تستمر عدة أيام: إن بريطانيا مستعدة لدعم تايوان عسكريا إن استدعت الحاجة لحماية ديمقراطيتها.
وقالت البرلمانية أليسيا كيرنز، رئيسة لجنة الشؤون الخارجية البريطانية إن تايوان لديها أصدقاء يقفون إلى جانبها. وأضافت أن الوفد ناقش التعاون الدفاعي مع تايوان خلال زيارة هذا الأسبوع للجزيرة.
وانتقدت الصين بشدة الزيارة ووصفتها بالتدخل الفاضح بشؤونها الداخلية، وانتهاك صارخ لمبدأ الصين الواحدة.
وبريطانيا، مثل معظم الدول، ليس لديها علاقات دبلوماسية رسمية مع تايوان، وتعد زيارة المسؤولة البريطانية هي الأولى لوفد برلماني بريطاني إلى تايوان منذ 16 عاما.