آخر الأخبار
133 إصابة جديدة بـ«كورونا» في السعودية… وثاني حالة وفاة بمكة المكرمة
25 مارس 2020
ترامب يُبدي ثقته بالنصر على كورونا قبل منتصف أبريل
أبدى الرئيس الأمريكي، دونالد ترامب، قناعته بأن بلاده ستنتصر على أزمة فيروس كورونا المستجد، منوّهاً إلى أنّه يأمل حدوث ذلك قبل يوم 12 أبريل المقبل.
وصرّح ترامب، في مؤتمر صحفي عقده مساء أمس الثلاثاء: “إن الولايات المتحدة تواجه عدواً غير مرئي”، مردفاً: “إنّنا سننتصر عليه، لقد أكدت في وقت سابق من اليوم بأننا نأمل في أن نتمكّن من فعل ذلك حتى حلول عيد القيامة (12 أبريل). أعتقد أن هذا سيكون أمراً ممتازاً بالنسبة إلى بلادنا كلها ونعمل جميعاً بشكل دؤوب جداً لجعل ذلك واقعاً”.
وأكّد ترامب على أنّ إدارته ستتخذ القرار بشأن تخفيف القيود المفروضة على خلفية جائحة وباء كورونا وإعادة فتح اقتصاد الولايات المتحدة بناء على الحقائق والمعطيات، إلا أنه أكد على أن الهدف يكمن في تحقيق هذا الأمر حتى حلول عيد القيامة.
اقرأ أيضاً: ترامب يرغب برفع قيود كورونا عن عمل الأمريكيين!
وأفصح الرئيس الأمريكي، بأنّه لا يتوقّع مع ذلك، اضطراره إلى استخدام “قانون الإنتاج الدفاعي” لتركيز كل القدرات الصناعية للولايات المتحدة على مكافحة الفيروس، إلا أنه سيفعل ذلك حال تطلبت الضرورة، ولفت إلى أن إدارته استنفرت كثيراً من العلماء والباحثين البارزين لكي يعملوا على مكافحة الوباء، مبدياً قناعته بنجاحهم في ذلك.
ويأتي ذلك في خضم التسارع المستمر للأزمة المتدهورة الناجمة عن جائحة فيروس كورونا المستجد في الولايات المتحدة، حيث بلغ عدد المصابين بالعدوى في البلاد نحو 53 ألف حالة توفي بينهم أكثر من 680 شخصاً.
ويواجه ترامب انتقادات شديدة بسبب أسلوب تعامل إدارته مع أزمة فيروس كورونا وخاصة الوضع في قطاع الصحة، إلا أنّ الرئيس الأمريكي يقول إنّ حكومته تتخذ إجراءات غير مسبوقة لمعالجة القضية، ويؤكد على أن الوباء يمكن الانتصار عليه في وقت أسرع مما يعتقد الكثيرون، وذلك تزامناً مع ضغوط من قبل قطاع العمل الخاص الذي يتكبّد خسائر ضخمة بسبب إغلاق اقتصاد البلاد والقيود التي تمّ فرضها.
ماذا يدور بين الصين والولايات المتحدة خلف الكواليس؟
من الواضح جدا أن الزمن الذي نعيش فيه ليس زمنا جيدا للعالم ولاسيما للعلاقات بين الصين والولايات المتحدة.
فقد دأب الرئيس الأمريكي ترامب على وصف فيروس كورونا “بالفيروس الصيني”، بينما أطلق عليه وزير خارجيته المتشدد مايك بومبيو اسم “فيروس ووهان”، وهي أمور تثير غضبا حقيقيا في بكين.
وهاجم الرئيس ترامب ووزير خارجيته الصين لتقاعسها المزعوم في المراحل الأولى لانتشار وباء فيروس كورونا، . ولكن الناطقين باسم الحكومة الصينية رفضوا بشكل قاطع أي ادعاء بأنهم لم يتحلوا بالشفافية حول الإعلان عما يجري.
في غضون ذلك، انتشرت عبر منصات التواصل الاجتماعي في الصين شائعات فحواها أن برنامجا أمريكيا للحرب الجرثومية هو سبب انتشار الوباء، وقد صدّق عدد كبير من الصينيين هذه الشائعات، رغم أن العلماء أكدوا أن بنية الفيروس طبيعية تماما وليست مصنعة.
ولكن هذه الحرب بين العملاقين ليست حربا كلامية فقط، بل تتخطى ذلك إلى أمر أكثر خطورة.
ففي وقت سابق من الشهر الحالي، وعندما أعلنت الولايات المتحدة أنها قررت إغلاق حدودها بوجه القادمين من عدة دول أوروبية، بما فيها إيطاليا، أعلنت الحكومة الصينية بأنها بصدد إرسال فرق طبية ومواد ضرورية إلى إيطاليا البلد الأوروبي الأكثر تأثرا بالوباء. كما أرسلت الصين مساعدات إلى إيران وصربيا للغرض نفسه.
كانت تلك لحظة تحمل رمزية كبيرة، كما أشارت إلى الحرب المعلوماتية والدعائية الدائرة خلف الكواليس. فالصين مصممة على الخروج من هذه الأزمة وموقعها كقوة عظمى معزز.
وفي الواقع أن الولايات المتحدة تخسر هذه الحرب بجدارة في الوقت الراهن على الأقل، ولن يغير هذه الحقيقة القرار الأمريكي الذي أعلن عنه مؤخرا بإرسال عيادة طبية تابعة للقوة الجوية إلى إيطاليا.
فهذا زمن تمتحن فيه الأنظمة السياسية والإدارية لكل الدول إلى أقصى مدى، وستكون القدرة على القيادة ضرورية بل حاسمة. وسيحكم على القادة السياسيين بالطريقة التي تعاملوا بها مع الأزمة والسرعة التي تحركوا بها للتصدي للوباء والوضوح الذي تحلوا به مع شعوبهم والكفاءة التي أبدوها في توجيه موارد بلدانهم للرد على انتشار الوباء.
وجاء انتشار الوباء في وقت كانت العلاقات بين الصين والولايات المتحدة متأزمة في الأصل. فلم ينجح اتفاق تجاري جزئي أبرم مؤخرا في حل الخلافات التجارية بين البلدين.
علاوة على ذلك، فإن البلدين سائران قدما في تعزيز قدراتهما العسكرية، استعدادا لصراع عسكري محتمل في منطقة آسيا والمحيط الهاديء. في غضون ذلك، برزت الصين كقوة عسكرية عظمى، على المستوى الإقليمي، والآن تسعى الصين إلى تبوؤ الموقع القيادي الذي تعتقد أنها تستحقه.
يهدد انتشار وباء كورونا بدفع العلاقات الصينية الأمريكية إلى مرحلة أكثر صعوبة وخطورة. وقد يؤثر ذلك بشكل كبير على مسار انتشار الوباء وشكل العالم بعد انحساره. فعندما يتم إعلان النصر على الفيروس، سيكون لتعافي الاقتصاد الصيني دور حيوي ومهم في عملية إعادة تأهيل الاقتصاد العالمي المنهار.
ولكن في الوقت الراهن، تعد المساعدات الصينية أمرا حيويا في محاربة الوباء، ومن الضروري مواصلة التعاون في تبادل الخبرات والمعلومات الطبية والسريرية. علاوة على ذلك، فالصين منتجة كبيرة للمعدات الطبية والمواد ذات الاستخدام الواحد مثل الكمامات والبدلات الوقائية، وهي مواد ضرورية للعناية بالمصابين الذين بلغت أعدادهم مستويات خيالية.
تعد الصين، في عديد من المجالات، مصنع المواد الطبية الذي يعتمد عليه العالم أجمع، وبإمكانها تنويع وتوسيع انتاجها بطريقة تعجز عنها معظم دول العالم الأخرى. ستمسك الصين بفرصة أتيحت لها، ولكن – وحسب ما يقول منتقدو ترامب – السبب هو أن الرئيس الأمريكي هو الذي تخلف عن الرد بشكل فعّال.
فإدارة ترامب أخفقت في تقبل خطورة الأزمة، ونظرت إليها بمنظار أنها فرصة جديدة لتأكيد سياستها المتلخصة بعبارة “أمريكا أولا” وإثبات تفوقها المزعوم على باقي دول العالم. ولكن الأمر الذي على المحك الآن هو زعامة العالم.
وكما قال اثنان من الخبراء في الشؤون الآسيوية – كورت كامبيل، مساعد وزير الخارجية الأمريكي لشؤون شرق آسيا ومنطقة المحيط الهادئ في ادارة الرئيس أوباما، وروش دوشي – في نشرة “فورين أفيرز” مؤخرا إن “موقع الولايات المتحدة الرائد في العالم، وهو موقع تبوأته على مدة العقود السبعة الماضية، لم يبن على أسس الثراء والقوة العسكرية فقط، ولكن بني أيضا على أساس الشرعية من أسلوب الحكم الداخلي في البلاد وقدرتها على توفير المواد والسلع على النطاق العالمي وقدرتها ورغبتها في حشد الردود الدولية للكوارث والأزمات”.
ويقول الخبيران “إن وباء كورونا يعد امتحانا للعناصر الثلاثة الأساسية للزعامة الأمريكية، فحتى الآن لم تنجح واشنطن في الاختبار. وبينما تواصل أمريكا تعثرها، تتحرك بكين بسرعة وحنكة للاستفادة من الفرصة التي اتيحت بفضل الأخطاء التي ارتكبها الأمريكيون. فالصين تقوم اليوم بملء الفراغ، وتصور نفسها على أنها زعيمة العالم فيما يتعلق بالرد على انتشار الوباء”.
من اليسير اتخاذ موقف متشكك في هذه الظروف. فالعديد من الناس يعبرون عن استغرابهم من استغلال الصين لهذه الأزمة لمنفعتها، وخصوصا وأن الوباء بدأ انتشاره فيها. كان رد الحكومة الصينية على الأزمة المتفاعلة في ووهان يتسم بالسرية أول الأمر، ولكن منذ ذلك الحين جندت بكين مواردها الهائلة بشكل فعال ومثير للإعجاب.
وكما قالت سوزان نوسيل، رئيسة مجلس ادارة منظمة PEN America المهتمة بحرية الصحافة في مقال نشرته في موقع Foreign Policy، “بعد أن تصرفت بكين بدوافع الخوف من اندلاع احتجاجات محلية نتيجة نفيها وسوء ادارتها للأزمة في مراحلها الأولى، تشن الآن حملة اعلامية محلية ودولية كبيرة للترويج لسياستها المتشددة تجاه الوباء وللتقليل من دورها في نشره وللمقارنة بنجاح بين الجهود التي تبذلها والجهود التي تبذلها الدول الغربية ولاسيما الولايات المتحدة”.
ويرى العديد من المعلقين الغربيين أن الصين سائرة نحو اعتماد المزيد من السياسات التسلطية والقومية، ويخشون من تصاعد هذا المنحى نتيجة تأثيرات الوباء والتباطؤ الاقتصادي الناتج عنه. ولكن هذه التأثيرات ستكون أشد وطأة على الولايات المتحدة.
يلاحظ حلفاء أمريكا كل هذا. وبينما قد يمتنع هؤلاء الحلفاء عن انتقاد إدارة ترامب علنا، اتخذ الكثير منهم مواقف مختلفة تجاه الصين وأمن التكنولوجيا الصينية (مثل الموقف من شركة هواوي) وإيران وغيرها من القضايا الاقليمية.
تستخدم الصين خبرتها ومعرفتها بوباء كورونا لمحاولة لوضع ثوابت جديدة لعلاقاتها المستقبلية مع الولايات المتحدة وغيرها، علاقات قد تحول الصين إلى “قوة لا يستعاض عنها”.
ويمكن النظر إلى مبادرات الصين في توفير العون لجهود محاربة فيروس كورونا في دول جوارها – اليابان وكوريا الجنوبية – وتوفير المعدات الطبية الضرورية لدول الاتحاد الأوروبي من هذا المنظار.
يقارن كامبيل ودوشي في مقالهما بوضوح بين الموقف الحالي وتدهور واضمحلال الدور البريطاني في العالم. ويقولان إن العملية العسكرية الفاشلة التي خططت لها بريطانيا في عام 1956 للاستيلاء على قناة السويس “عرت تدهور الدور البريطاني الريادي ومهدت لانتهاء دور بريطانيا كقوة عالمية”.
ويقولان “واليوم، على صانعي السياسات في الولايات المتحدة أن يعوا بأن بلادهم لا تتصدى للظروف الطارئة. ومن شأن أزمة فيروس كورونا أن تتحول إلى أزمة السويس أيضا”.
- السعودية: السجن والغرامة لمن ينشر صوراً أو مقاطع لمخالفات منع التجول
حذرت النيابة العامة في المملكة العربية السعودية من إنتاج صور أو مقاطع فيديو لمخالفات أمر منع التجول، أو التحريض على مخالفته، ونشرها عبر وسائل التقنية المعلوماتية.
وأكدت النيابة العامة عبر حسابها الرسمي على موقع التواصل الاجتماعي “تويتر”، أن ذلك يُعد جريمة كبيرة موجبة للتوقيف ويُعاقب مرتكبها طبقاً للمادة السادسة من نظام مكافحة جرائم المعلوماتية بالسجن إلى 5 سنوات وغرامة إلى 3 ملايين ريال، مشيرة إلى أن العقوبة ستطبق على المخالفين دون أن تطال المُساءلة المُبلغين.
- مستوطنون يهاجمون مزارعين فلسطينيين قرب رام الله
هاجم مستوطنون، مزارعين فلسطينيين في قرية أم صفا شمال غربي رام الله. وقال رئيس مجلس محلي أم صفا مروان الصباح للوكالة الرسمية، إن عددا من المستوطنين هاجموا المواطنين بـ«البلطات» بينما كانوا يفلحون أرضهم بالقرية. وأشار إلى أن المستوطنين تركوا عجولهم تستبيح أراضي المواطنين وتخرب مزروعاتهم، الأمر الذي أدى إلى مواجهات بين المواطنين والمستوطنين.
- «كوفيد ـ19» يعزل أكثر من ملياري شخص… و«الصحة العالمية» تُحذّر من تسارعه
انضمّت كل من بريطانيا والهند إلى عدد من الدول عبر العالم في فرض تدابير عزل متفاوتة الصرامة، مما يرفع إلى أكثر من 2,6 مليار عدد الأشخاص المدعوين من السلطات إلى ملازمة منازلهم للتصدي لفيروس كورونا المستجد، بحسب تعداد وكالة الصحافة الفرنسية.
- إيران… من دومينو «كورونا» إلى دومينو السيول
سجل «دومينو» فيروس «كوفيد – 19» أكبر إصابات يومية في إيران بنحو 1800 إصابة مؤكدة، في حين لامس عدد الوفيات ألفي حالة في نهاية الأسبوع الخامس على تفشي الوباء، لكن الأزمة مرشحة للتفاقم مع تقدم السيول في محافظات إيرانية عدة في وقت أثار رفض الحكومة مساعدة منظمة «أطباء بلا حدود» انتقادات داخلية واسعة.
- لو أنني لستُ فلسطينياً // رأي بكر عويضة
تُرى هل بقيت زاوية تمُتُّ مقدار ذرة من صلة بالفيروس المدعو «كورونا»، غامض المنشأ، مجهول الهوية، خفي الشكل، لكنه المميت إذا ضرب ولم يُكتشف فوراً أنه تسلل لجسم ما، لم تشغل الناس، حتى الآن، ولم تبذر الخوف في جهات الدنيا الأربع، ومع ذلك لم يتناولها، بعد، أهل القلم، والحبر؟ نعم، مؤكد أن جوانب عدة لم تزل خفية، وربما القصة لم تزل في بداياتها، ذلك أن هذا الابتلاء باقٍ مع سكان المعمورة لأجل غير مُسمى، وربما حتى بعد اكتشاف دواء مضاد لهذا الداء، ومن ثم فإن الرجوع إلى قصة «كورونا» ممكن، ما لم يتمكن مني، وما دام هذا هو الحال، فلِم لا أستكمل موضوع مقال كنتُ بدأته قبل أسابيع عدة، وأعطيته العنوان التالي: «لو لم أكن فلسطينياً». إنما، للحكاية تفاصيل هنا ملخصها.
- صندوق الوطن يتلقى مساهمة جديدة بقيمة مليوني درهم
أعلن صندوق الوطن، المبادرة المجتمعية لمجموعة من رجال الأعمال الإماراتيين بهدف دعم صناعة مستقبل أفضل للأجيال القادمة، عن تلقيه مساهمة جديدة بقيمة مليوني درهم قدمها رجل الأعمال الإماراتي الدكتور مبارك حمد مرزوق العامري وإخوانه وذلك بهدف دعم الصندوق وتمكينه من تحقيق أهدافه الاستراتيجية بدفع مسيرة التنمية وتنفيذ توجيهات القيادة الرشيدة ببناء اقتصاد معرفي مستدام للأجيال القادمة.
- ماليزيا تمدد قيود كبح كورونا حتى منتصف أبريل
أعلن رئيس وزراء ماليزيا محيي الدين ياسين اليوم الأربعاء أنه سوف يتم تمديد العمل بالقيود التي تهدف للحد من تفشي فيروس كورونا حتى منتصف أبريل المقبل.
- إصابات كورونا في ألمانيا تتجاوز 4 آلاف
أظهرت بيانات لمعهد روبرت كوخ للصحة العامة في ألمانيا اليوم الأربعاء، أن عدد حالات الإصابة الجديدة بفيروس كورونا في البلاد ارتفع إلى 31554 بينما بلغ عدد الوفيات 149. وذكرت البيانات أن عدد الإصابات ارتفع 4191 بينما زادت الوفيات بواقع 36 حالة وفاة.
- أستراليا تنشئ مفوضية تنسيق لمواجهة تداعيات كورونا
أعلن رئيس الوزراء الاسترالي سكوت موريسون في مؤتمر صحفي عقده صباح اليوم الاربعاء، في العاصمة كانبيرا عن انشاء مفوضية تنسيق وطنية لمواجهة تداعيات وباء فيروس كورونا.
- وفاة وزير الدفاع السوداني
أعلن مجلس السيادة السوداني وفاة وزير الدفاع السوداني الفريق أول ركن جمال عمر إبراهيم صباح اليوم (الأربعاء)، بدولة جنوب السودان إثر ذبحة صدرية. ومن المتوقع أن تباشر السُلطات السودانية ترتيبات نقل الجثمان إلى الخرطوم خلال الساعات القادمة، وأن يتم تعليق المفاوضات في جوبا بين الحكومة السودانية وحركات الكفاح المسلح.
- الحوثي يحتجز البعثة الأممية
أسقطت قوات الشرعية، أمس (الثلاثاء)، طائرتين مسيرتين إيرانيتي الصنع أثناء محاولتهما مراقبة تحركات الجيش اليمني في معسكر كوفل بمديرية صرواح غرب مأرب. وقال القيادي في الجيش اليمني العميد حمد بن وهيب لـ«عكاظ»،
- بنغلاديش تفرج عن خالدة ضياء
أعلن وزير العدل في بنغلاديش أنيس الحق، أمس (الثلاثاء)، أن بلاده أفرجت عن رئيسة الوزراء السابقة وزعيمة المعارضة خالدة ضياء. وقال : «قررنا الإفراج عن ضياء لاعتبارات إنسانية، بناء على توجيهات رئيسة الوزراء شيخة حسينة واجد، وأضاف وزير العدل في تصريح له، أن رئيسة الحكومة السابقة يمكنها تلقي العلاج في منزلها، لكن لا يمكنها السفر إلى الخارج.
- العثور على 64 مهاجراً قتلوا اختناقاً
عثرت السلطات الموزمبيقية أمس (الثلاثاء)، على جثث أكثر من 60 مهاجراً غير شرعي قادمين من إثيوبيا يرجح أنهم قضوا اختناقاً في حاوية شحن تم توقيفها في شمال غرب البلاد.وقال مصدر طبي، إن شاحنة كانت تقل مهاجرين غير شرعيين من مالاوي، يشتبه في أنهم إثيوبيون، تم توقيفها عند جسر موساكانا في محافظة تيتي وعثر على 64 شخصاً في عداد الأموات، موضحاً أن 14 شخصاً فقط نجوا من الموت.
- الحكومة اللبنانية تخصص مبالغ مالية لتأمين حصص غذائية للعائلات الأكثر فقرا
كشفت صحيفة لبنانية، اليوم الأربعاء، أن الحكومة اللبنانية بصدد تخصيص مساعدات وحصص غذائية للعائلات الأكثر فقرا في مختلف المناطق اللبنانية وذلك لمواجهة الأوضاع الاقتصادية والاجتماعية الصعبة التي تمر فيها البلاد.
- العراق: وفاة مصاب بفيروس كورونا فى بابل
أعلنت خلية الأزمة في محافظة بابل العراقية، اليوم الأربعاء، وفاة أحد المرضى المصابين بفيروس كورونا المستجد في المحافظة. وقال بهاء العلكاوي الناطق الإعلامي للخلية -حسبما ذكرت وكالة الأنباء العراقية اليوم- إن مريضًا يبلغ من العمر 68 سنة توفي في مستشفى الصادق جراء إصابته بفيروس كورونا.
- طقس الخليج.. غائم جزئيا فى الإمارات والبحرين.. وأمطار فى السعودية
تشهد منطقة دول الخليج، حالة من عدم الاستقرار النسبى في حالة الطقس، حيث يتوقع المختصون في الإمارات ان يكون رطبا صباحا شمالاً وصحوا إلى غائم جزئي وغائما أحيانا أقصى شمال الدولة، بينما تشهد السعودية هطول الأمطار
- وزير الصحة الكويتى: 4 حالات شفاء جديدة من كورونا بإجمالى 43 حالة حتى الآن
أعلن وزير الصحة الكويتي الشيخ الدكتور باسل الصباح، اليوم الأربعاء، شفاء 4 حالات جديدة من المصابين بفيروس كورونا المستجد (كوفيد 19)، هم مواطنان كويتيان ووافدان، ليرتفع بذلك عدد الحالات التي تعافت وتماثلت للشفاء في البلاد إلى 43 حالة.
- الإصابات الجديدة بفيروس كورونا في ألمانيا تتجاوز 4000 والوفيات الجديدة 36
أظهرت بيانات لمعهد روبرت كوخ للصحة العامة في ألمانيا اليوم الأربعاء، أن عدد حالات الإصابة الجديدة بفيروس كورونا في البلاد ارتفع إلى 31554 بينما بلغ عدد الوفيات 149.
- روسيا تعرض المساعدة على الولايات المتحدة في مواجهة فيروس “كورونا”
أكد السفير الروسي لدى الولايات المتحدة ، أناتولي انطونوف، اليوم الأربعاء، أن روسيا مستعدة لمساعدة الولايات المتحدة في مواجهة فيروس “كورنا”، إذا لزم الأمر.
- الإمارات تسجل 50 إصابة جديدة بكورونا
أعلنت وزارة الصحة الإمارات ية عن تسجيل 50 حالة إصابة جديدة بفيروس كورونا، فيما تماثل 4 مصابين للشفاء بعد تلقيهم الرعاية الطبية اللازمة.
الاقتصاد اليوم 25.03.2020
- «البحري»: ناقلاتنا مستمرة في خدمة العملاء المحليين والدوليين حسب جدولها الزمني
أعلنت شركة البحري المختصة في مجال النقل والخدمات اللوجستية أن عملياتها التشغيلية متواصلة دون انقطاع، على الرغم من الظروف الاستثنائية التي يشهدها العالم نتيجة انتشار “كوفيد 19″، كما اتخذت الشركة جميع التدابير الاحترازية اللازمة للمحافظة على سلامة موظفيها في جميع مكاتبها وعلى متن سفنها.
- الدولار يتراجع قليلا بفعل تحفيز مالي أمريكي ضخم
تراجع الدولار للجلسة الثالثة على التوالي اليوم، إذ يعد اتفاق لمساندة الاقتصاد الأمريكي مع حزمة تحفيز مالي ضخمة بتخفيف آخر لبعض الطلب الكبير على العملة الصعبة المدفوع بوباء فيروس كورونا.
وقال زعيم الأغلبية الجمهورية في مجلس الشيوخ الأمريكي ميتش ماكونيل إن الحزمة، المتوقع أن تبلغ قيمتها تريليوني دولار، جرى الاتفاق عليها وستخضع للتصويت في وقت لاحق اليوم.
- فيتنام توقف تصدير الأرز لتأمين احتياجات السوق الداخلية
أعلنت الحكومة الفيتنامية في ساعة متأخرة من مساء أمس الثلاثاء قرار رئيس الوزراء نجوين شوان بوك وقف تصدير الأرز لضمان الأمن الغذائي في فيتنام، في ظل تزايد المخاوف من تداعيات انتشار فيروس كورونا المستجد (كوفيد19-) وموجة الجفاف الشديد وتسرب المياه المالحة إلى الأراضي الزراعية في دلتا نهر ميكونج .
- كوريا الجنوبية تضاعف حزمة الإنقاذ إلى 80 مليار دولار
ضاعفت كوريا الجنوبية أمس، حزمة إنقاذ اقتصادي مزمعة إلى 100 تريليون وون (80 مليار دولار)، لمساعدة الشركات المتأثرة بفيروس كورونا، ودعم أسواق الأسهم والسندات الآخذة بالتهاوي.
وبحسب “رويترز”، تشمل الحزمة 29.1 تريليون وون قروضا إلى الشركات الصغيرة والمتوسطة، و20 تريليون وون لشراء السندات التجارية والأوراق المالية من الشركات، التي تواجه أزمة ائتمان، حسبما ذكر الرئيس مون جاي إن، خلال اجتماع اقتصادي طارئ.
- البيت الأبيض يتفق مع “الشيوخ” على تحفيز بـ2 تريليون دولار
اتفق البيت الأبيض ومجلس الشيوخ على خطة تحفيزية للاقتصاد بـ 2 تريليون دولار. وبينما لم يتم الإعلان عن تفاصيل خطة التحفيز، تتضمن الحزمة 130 مليار دولار لدعم المستشفيات، و150 مليار دولار لمساعدة الولايات والسلطات المحلية، وفقا لما نقلته رويترز.
- أرباح دار الأركان السنوية تتراجع 40% إلى 304.6 مليون ريال
أعلنت شركة دار الأركان للتطوير العقاري، اليوم الأربعاء، عن النتائج المالية لعام 2019، والتي أظهرت تراجع أرباح الشركة بنسبة 40% إلى 304.6 مليون ريال.
- صعود قوي للبورصات الخليجية.. وأبوظبي يتجاوز 6% صعودا
شهدت الأسواق الخليجية اليوم الأربعاء صعودا قويا بقيادة مؤشر أبوظبي الذي صعد بنسبة 6.42% إلى 3885.97 نقطة، وذلك بعد مرور نحو ساعة ونصف من التداولات. وارتفع أيضا مؤشر سوق دبي المالي بنسبة 3.7% إلى 1776.42 نقطة، بدعم من صعود سهم شركة اعمار بنسبة 6.25%.
- البيت الأبيض يتفق مع “الشيوخ” على تحفيز بـ2 تريليون دولار
اتفق البيت الأبيض ومجلس الشيوخ على خطة تحفيزية للاقتصاد بـ 2 تريليون دولار. وبينما لم يتم الإعلان عن تفاصيل خطة التحفيز، تتضمن الحزمة 130 مليار دولار لدعم المستشفيات، و150 مليار دولار لمساعدة الولايات والسلطات المحلية، وفقا لما نقلته رويترز.
- البنوك الإماراتية توفر للعملاء 98% من خدماتها إلكترونياً
توسع قطاع البنوك في دولة الإمارات في تقديم الخدمات الإلكترونية خلال السنوات الثلاث الماضية على نحو بات يلبي أكثر من 98 % من متطلبات العملاء لإتمام معاملاتهم عبر تطبيقات آمنة على الإنترنت من دون الحاجة للذهاب إلى مقرات البنوك لإنجازها بالطرق التقليدية التي كانت سائدة في السابق.
- مجموعة السبع تتعهد بالقيام بما يلزم لاستعادة النمو الاقتصادي
تعهّد وزراء مالية دول مجموعة السبع وحكام مصارفها المركزية، اليوم الثلاثاء، بـ”القيام بكل ما يلزم لترميم الثقة، واستعادة النمو الاقتصادي وحماية الوظائف” في مواجهة التداعيات الاقتصادية المدمّرة لجائحة فيروس كورونا المستجد.
- أسعار النفط ترتفع %4.. بارقة أمل في أسواق المال العالمية
بدأت أسواق المال في العالم تسجيل تحسن طفيف، أمس، بفضل أنباء أفضل بشأن الوضع الصحي المرتبط بانتشار وباء كورونا المستجد بعدما لم تسجل تفاعلاً الاثنين إثر إعلان الاحتياطي الفيدرالي الأميركي إجراءات دعم للشركات بـ 300 مليار دولار ودعما آخر مرتقبا بتريلوني دولار، ما أسهم في رفع سعر النفط.
- «المالية»: تخفيض مزيد من الرسوم الاتحادية
أكد يونس الخوري، وكيل وزارة المالية، أن الوزارة تقوم حالياً بالتعاون مع الوزارات الاتحادية الأخرى بدراسة شاملة لكل الرسوم الاتحادية التي يمكن تخفيضها بشكل إضافي خلال المرحلة المقبلة.
- توقعات بانعقاد مؤتمر قادة العشرين الافتراضي لبحث «الجائحة» غداً
في وقت ينتظر أن يكون وزراء المالية ومحافظو البنوك المركزية في أكبر اقتصادات العالم قد قدّموا الاقتراحات لمعالجة الاقتصاد العالمي، يُتوقع أن يكون غداً (الخميس)، موعداً لانعقاد القمة الاستثنائية لقادة مجموعة العشرين التي تستضيفها السعودية وترأس أعمالها للعام الجاري 2020.
- مستويات الأسعار تدفع بالأسهم السعودية لتسجل مكاسب تداولات قوية
حققت سوق الأسهم السعودية أمس الثلاثاء مكاسب قوية تعكس حجم الموثوقية العالية التي تحظى بها السوق المالية في البلاد، جاء ذلك وسط ارتداد إيجابي سجلته أسعار النفط خلال اليومين الماضيين من جهة، وبدء إعلان العديد من الشركات المدرجة عن نتائج مالية إيجابية لعام 2019 من جهة أخرى.
- «كورونا» يحفز مستهدف المدفوعات غير النقدية السعودية للوصول إلى 70 %
في ظل «كورونا» وتأثيراته المتداعية التي فرضت على السعودية تعليق الأعمال من المقار الرئيسية وفرض حظر التجول الجزئي في البلاد، تخرج إيجابية من بين الأزمة الراهنة؛ إذ ينتظر أن يسهم الظرف الحالي في تحقيق السعودية مستهدف «رؤية 2030» برفع نسبة التعاملات غير النقدية في قفزة ملموسة عما هو منتظر من العام الحالي 2020.
- السعوديون يتداولون 53 مليار دولار نقداً و130 مليوناً عملات معدنية
وسط تأكيدات «مؤسسة النقد» على دعم تطوير منظومة الدفع الإلكتروني لتقليل الاعتماد على تداول النقد وتطوير البنية التحتية لأنظمة المدفوعات الوطنية بشكل مستمر، تفصح البيانات الرسمية الأخيرة أن حجم ما يُتداول في السعودية من النقد (الكاش) يبلغ 190.9 مليار ريال (53.3 مليار دولار)، فيما بلغت قيمة العملات المعدنية المتداولة نحو 488 مليون ريال (130 مليون دولار) حتى نهاية يناير الماضي.