وهذه خريطة لعدد حالات الإصابة والوفيات في الشرق الأوسط وشمال إفريقيا حتى تاريخ 26 مارس/آذار 2020.
صحف عربية تتساءل “إلى متى سنظل في البيوت؟”
ناقشت صحف عربية، ورقية وإلكترونية، الإجراءات الاحترازية التي اتخذتها عدة دول عربية لمواجهة تفشي فيروس كورونا، ومنها فرض حظر التجول الجزئي، ودعوة المواطنين للبقاء في المنازل.
“الزموا بيوتكم”
يقول سيف الله حسين في الرأي الأردنية: “العالم اليوم يتحدث بكل صراحة ووضوح في نقطتين؛ أولهما أننا نحتاج لإنتاج اللقاح وتوزيعه على البشر لمدة تتراوح بين ١٢-١٨ شهراً حتى بعد الانتقال مباشرة لتجربته على البشر، والثانية هي الحاجة إلى معرفة متى سيستمر العالم بتطبيق الحظر والتباعد الاجتماعي (بكل درجاته) حول العالم؟ فنحن لا نستطيع أن نستمر في هذا لمدة عام مثلاً، لا على صعيد الاقتصاد الذي يهدد انهياره الدول والشركات والأفراد، ولا على صعيد تماسك المجتمعات ووحدتها، ولا حتى على صعيد الصحة النفسية للمواطنين”.
ويتساءل الكاتب “إلى متى سنظل في البيوت؟”، مشيرا إلى أنه أثناء “إدارة الأزمات يجب أن نوفق ونعادل بين مجموعة من العوامل وهي: تقليل نسب الخطورة ما أمكن، ورفع مستوى استعداد وسائل الوقاية وأدوات القوة، والخروج بأقل الضحايا والأضرار… ، يمكن رفع الحظر جزئيا عن القطاعات الزراعية والصناعية والتجارية في ساعات النهار وإبقائه ليلا وعدم رفعه عن المدارس والجامعات والفعاليات الترفيهية والتجمعات، ليتوازى هذا الرفع مع القيام بفحص أسبوعي للعاملين بهذه القطاعات ورفع قدرات القطاع الطبي الاستيعابية للتعامل مع هامش الزيادة في عدد الحالات المتوقع مع هذا الرفع الجزئي. وهكذا قد نتمكن من الوصول لحالة التوازن التي ستمكننا من الاستمرار لمدة أطول في مواجهة ومقاومة الكورونا وتبعاتها الاقتصادية والاجتماعية”.
وقال سعود محمد العصفور في القبس الكويتية إنه “لا شك أن الناس في ضجر من البقاء في المنازل وعدم الذهاب إلى أماكن اعتادوا الذهاب إليها للعبادة، وأماكن أخرى للنزهة والتسلية”، لكنه يرى أن “انحسار هذا الوباء عن بلدنا مرهون بالالتزام بالإجراءات والتعليمات الصادرة عن الجهات الرسمية… علينا جميعاً أن نقف على خط واحد مع كل قرار يصب في مصلحة الوطن والمواطنين ومن يعيش على أرضه، سلاحنا الصبر، والدعاء”.
وقالت منى بو سمرة في البيان الإماراتية: “الزموا بيوتكم حتى لا نندم”، مضيفة أن “الحكومات عبر العالم تتخذ إجراءات احترازية عاجلة تدعم نظامها الصحي، لكن المسألة العاجلة في المواجهة، هي مسألة فردية، يحكمها الوعي بالمخاطر التي تدق الأبواب، بمعنى أن السلوك الفردي لكل واحد فينا يجب أن يكون محسوباً ودقيقاً، عبر الالتزام بالنصائح والتعليمات التي تكررها الجهات الرسمية كل يوم مئات المرات”.
وأضافت الكاتبة أن “دورنا اليوم أن نؤدي أعمالنا، والواجب الذي تفرضه اللحظة، وفقاً للتوجيهات، بالتزام يشبه التزام العسكري بالأوامر، والدور الكبير اليوم على أولياء الأمور، بضبط الأبناء في البيوت وتوعيتهم بالمخاطر، حتى لا نعض على أصابعنا يوم لا ينفع الندم”.
مستقبل التعليم
وحول مستقبل التعليم في ظل مبادرات التعليم عن بعد التي اعتمدتها الكثير من الدول لمواجهة تفشى فيروس كورونا، يقول عصام بخاري في الرياض السعودية “المؤسسات التعليمية ستكون أكثر حرصًا واستعدادًا لتقديم الدروس عن بعد، وستتغير النظرة إلى هذه البرامج. فعلى سبيل المثال كانت هناك دول عربية ترفض الاعتراف أو التوصية بالبرامج الأكاديمية التي تتضمن محاضرات عن بعد حتى لو كانت من جامعات مرموقة بحجة أن هذه البرامج مشكوك في جودتها. أما مستقبلًا، فستكون قدرة الجامعات والمدارس على تقديم برامجها عن بعد من عوامل قوتها وتميزها”.
وأضاف بخاري “من ناحية أخرى، أثبتت أزمة كورونا الحالية أن نظام تأهيل المعلمين والمعلمات سيحتاج إلى إعادة نظر مع ضرورة تدريب الطاقم الأكاديمي على أنظمة التعليم والمتابعة من بعد. أضف إلى ذلك، أتوقع أن تخصص الجامعات والمدارس أياماً في العام الدراسي لتطبيق أنظمة التعليم عن بعد تماماً كما يتم تدريب الطلاب على الإخلاء وقت الحرائق لا قدر الله بشكل احترازي”.
في السياق ذاته، تقول نانيس خليل في الشروق المصرية إن “الأحداث الأخيرة والتي كان من تبعاتها إغلاق المدارس والجامعات أثارت الجدل مرة أخرى حول جدوى وفاعلية استخدام التكنولوجيا في عملية التعلم سواء كان ذلك في التعليم النظامي ما قبل الجامعي أو في التعليم الجامعي وما بعد الجامعي”.
وترى الكاتبة أنه “في هذه اللحظات …نستكشف سويا أبعادا متعددة للتعاطي مع هذه التكنولوجيا لا كمشاهدين ومقيّمين بل كمشاركين وفاعلين. وربما تقودنا الأزمة، كما تقود مجتمعات كثيرة مثلنا، إلى إعادة تقييم رؤانا واختياراتنا المستقبلية”.
كورونا: إسبانيا تسجل 832 وفاة جديدة، والرئيس الإيراني يقول إن المنظومة الصحية قوية
التقديرات تشير إلى أن إجمالي عدد المصابين بمرض كوفيد-19 حول العالم يتجاوز 500 ألف شخص مع استمرار تفشي فيروس كورونا المستجد في أكثر من 170 دولة.
الصحف
الإندبندنت: إدارة ترامب تخطط لتخفيض كبير للمساعدات لليمن
الإندبندنت: إدارة ترامب تخطط لتخفيض كبير للمساعدات لليمن
واصلت الصحف البريطانية الصادرة صباح السبت في نسخها الورقية والرقمية تركيزها على وباء كورونا وتداعياته على المستويات الصحية والاقتصادية والسياسية فتناولت أثر الوباء على مستقبل الرئيس الأمريكي دونالد ترامب وطبيعة الفيروس ومدى خطورته بعد انتقال بؤرة تفشيه من آسيا إلى أوروبا والولايات المتحدة.
الإندبندنت أونلاين نشرت تقريرا لمراسلة شؤون البيت الأبيض ميسي رايان بعنوان “إدارة ترامب تخطط لتخفيضات ضخمة على المساعدات لليمن”.
تقول رايان إن إدارة الرئيس الأمريكي دونالد ترامب تجهز لإعلان القرار الصادم بتخفيض المساعدات الإنسانية التي تقدمها لليمن الذي يعاني أزمة حادة بسبب الحرب كما يواجه خطر وباء كورونا أيضا مشيرة إلى أن القرار الأمريكي يأتي ردا على فرض الحوثيين المدعومين من إيران لقيود على الموظفين القائمين على تنفيذ برنامج المساعدات.
وتنقل رايان عن مسؤولين في الإدارة تحدثوا إليها شريطة عدم الكشف عن هوياتهم قولهم إن الإجراءات الجديدة دخلت حيز التفعيل منذ الجمعة وإنها تهدف إلى الضغط على الحوثيين لتخفيف الإجراءات على حركة شحنات المساعدات والموظفين الموكلين بتصريفها وتوزيعها على الجهات اليمنية.
كما تشير الصحفية إلى أن المسؤولين الأمريكيين حذروا في الوقت نفسه من آثار هذا الإجراء على الوضع في اليمن في ظل المخاوف من تفش متوقع وخارج عن السيطرة لوباء كورونا في اليمن.
وتوضح رايان أن القرار الأمريكي يأتي بعد أسابيع من المحاولات التي بذلها مسؤولو الأمم المتحدة ومنظمات خيرية تعمل في تقديم المساعدات في البلاد لإقناع الحوثيين بتخفيف الإجراءات التي أعاقت دخول شحنات المساعدات الإنسانية إلى البلاد والتي يقول الإغاثيون إنه من الصعب التأكد من عدم استيلاء الحوثيين على هذه الشحنات وتحويلها لدعم المجهود الحربي.
وتضيف الصحفية أنه بالرغم من عدم وجود أي حالات مؤكدة للإصابة بوباء كورونا في اليمن إلا أن ذلك لايعني أن الوباء لم يصل إلى البلاد بعد حيث إن المستشفيات والهيئات الصحية تعاني نقصا حادا في الإمكانيات الطبية والمعدات ولا تمتلك الكثير من أدوات اختبار وجود العدوى.
“نرجسية ترامب”
الغارديان نشرت مقالا للصحفي جوناثان فريدلاند يتناول فيه سياسات ترامب “الفاشلة” في احتواء الوباء بعنوان “نرجسية ترامب تأخذ منحى جديدا، وأصبحت دماء الأمريكيين تلطخ يديه”.
يقول فريدلاند “أشفق على الشعب الأمريكي لأنه الآن يواجه واحدة من أكثر الكوارث استفحالا وخطرا في تاريخه بينما يقوده ليس فقط واحد من بين أسوأ من سكنوا البيت الأبيض لكنه أيضا رجل تجلعه شخصيته آخر إنسان على وجه الأرض يمكن اختياره ليكون مسؤولا في تلك اللحظة”.
ويوضح فريدلاند أن الولايات المتحدة تصدرت خلال الساعات الماضية قمة “جدول ترتيب رابطة دول وباء كورونا” كأكثر دولة حول العالم من حيث عدد المصابين المؤكدين بالوباء مضيفا أن “ذلك الموقف لم يكن بحكم الطبيعة ولكنه في أغلب نواحيه يعود لسبب واحد مثير للشفقة وهو أن دونالد ترامب يشغل منصب رئيس الولايات المتحدة الأمريكية”.
ويوضح فريدلاند أنه وحسب ما قال أحد مسؤولي إدارة ترامب لو كان للفيروس أن يتجسد ويطلب من الأمريكيين حياتهم أو أموالهم لقال ترامب “يمكنك أن تأخذ حياة كبار السن والضعفاء، أنا أريد المال”.
“الوباء يزحف غربا”
الفاينانشيال تايمز نشرت تقريرا شارك فيه عدد من مراسليها بعنوان “الموت يتزايد في إيطاليا وإسبانيا ونيويورك وبريطانيا والوباء يزحف غربا”.
يقول التقرير إن عدد الوفيات بسبب وباء كورونا تزايد بشكل سريع الجمعة في أبرز مؤشر حتى الآن على أن بؤرة الوباء العالمي قد انتقلت من آسيا إلى أوروبا والولايات المتحدة حيث سجلت إيطاليا أعلى عدد وفيات في يوم واحد منذ بدأ الوباء في الصين بتسجيل 919 وفاة خلال الساعات الأربع والعشرين الماضية.
ويوضح التقرير ان هذا أصاب المسؤولين في إيطاليا بالإحباط بعدما كانوا يسعون لتقليل عدد الوفيات بإغلاق البلاد بشكل تام خلال الأسابيع الثلاثة الماضية، لكن ذلك لم يحدث وارتفع عدد المصابين بنسبة 7.4 في المئة خلال يوم الجمعة ليصل عدد المصابين في البلاد إلى أكثر من 86 ألف مصاب لتحل إيطاليا في المركز الثاني بعد الولايات المتحدة من حيث عدد الإصابات المؤكدة.
ويشير التقرير إلى أن المسؤولين الإيطاليين طالبوا الاتحاد الاوروبي باتخاذ تدابير مشتركة لمواجهة الوباء كما طالب نظراؤهم الإسبان بنفس الأمر معلنين تخوفهم من أن الأوضاع في إسبانيا قد تصبح أسوأ مما يحدث حاليا في إيطاليا.
فيروس كورونا: صحف عربية تتساءل “إلى متى سنظل في البيوت؟”
- عُمان: تسجيل 21 إصابة جديدة بفيروس «كورونا»
أعلنت وزارة الصحة العمانية، اليوم (السبت)، تسجيل 21 حالة إصابة جديدة بفيروس «كورونا» المستجد (كوفيد – 19) لمواطنين. وكشفت الوزارة أن الحالات الجديدة من بينها 8 حالات مرتبطة بالمخالطة لمرضى سابقين، و8 حالات مرتبطة بالسفر، فيما خضع 5 حالات للتقصي الوبائي، على ما أفادت به «وكالة الأنباء العمانية»
- أول وفاة بفيروس «كورونا» في الأردن
أعلن الأردن، اليوم (السبت)، تسجيل أول حالة وفاة بسبب فيروس كورونا المستجدّ في البلاد، موضحاً أنّ المتوفاة امرأة مسنّة قضت مساء أمس (الجمعة)، وفق وكالة الصحافة الفرنسية.
- الصين تسجل 54 إصابة جديدة بـ«كورونا» جميعها لوافدين من الخارج
أعلنت لجنة الصحة الوطنية في الصين اليوم (السبت)، تم تسجيل 54 حالة إصابة جديدة بفيروس كورونا الجديد في البر الرئيسي الصيني يوم أمس، جميعها لوافدين من الخارج، وذلك بعد تسجيلها 55 حالة في اليوم السابق. وأضافت اللجنة أن العدد الإجمالي للإصابات في البر الرئيسي الصيني بلغ حتى الآن 81394 حالة، بينما جرى تسجيل 3 حالات وفاة إضافية لتبلغ محصلة الوفيات 3295 حالة.
- روحاني يؤكد قوة البنية التحتية الصحية في إيران
أكد الرئيس الإيراني حسن روحاني في كلمة بثها التلفزيون الرسمي، اليوم (السبت)، أن البنية التحتية الصحية في إيران قوية وجاهزة للتعامل مع أي تصاعد محتمل في حالات الإصابة بفيروس كورونا، كما أوردت وكالة رويترز. وإيران من بين أكثر دول العالم تضررا بالوباء. وقالت وزارة الصحة الإيرانية أمس (الجمعة) إن عدد الوفيات بسبب الإصابة بالفيروس بلغ حتى الآن 2378 في حين بلغت حالات الإصابة المؤكدة 32332.
الجانب الآخر من جائحة العصر! // رأي محمد الرميحي
عدد من المسلّمات التي اعتقد العالم أنها هنا لتبقى قد سقطت أو في طريقها إلى السقوط بسبب ما أحدثه جائحة العصر «كورونا» في عالمنا، كما أن عدداً من الظواهر قادمة للجنس البشري لا مفر منها، وربما تلك المسلّمات وهذه الظواهر تكمن في حزم أربع هي:
أولاً: سقوط فكرة التنبؤ المستقبلي، وهي ليست جديدة لكن العالم كثيراً ما ينسى. نحن اليوم أمام تغير في تنبؤات كان العالم يعتبرها يقينية حتى أشهر قليلة مضت: ازدهار اقتصادي، وتواصل أممي، والقضاء على الحروب والمجاعات، وخطط تنموية انفجارية وغيرها، كلها تبخرت في بضعة أسابيع. لقد كان ذلك تقريباً ما حدث في السابق، فقد تقدم العالم إلى القرن العشرين تاركاً خلفه كماً من الحروب في عدد من المناطق في العالم أهلكت الحرث والزرع، فكان قدوم القرن العشرين فاتحة أمل للعالم ذلك اليوم من تقدم صناعي ضخم، وتقدم في المواصلات غير مسبوق.
- 14 مخالفة في لائحة الضبط بشأن «كورونا»
أصدر المستشار الدكتور حمد سيف الشامسي، النائب العام لدولة الإمارات، القرار رقم 38 لسنة 2020 بشأن تطبيق لائحة ضبط المخالفات والجزاءات الإدارية الصادر بها قرار مجلس الوزراء رقم 17 لسنة 2020، فيما يتعلق بلائحة ضبط مخالفات والتدابير الاحترازية والتعليمات والواجبات المفروضة للحد من انتشار فيروس كورونا «كوفيد ـ 19».
- طوكيو تسجل أكثر من 50 إصابة جديدة بكورونا
ذكرت هيئة الإذاعة والتلفزيون اليابانية اليوم السبت أن طوكيو سجلت أكثر من 50 حالة إصابة جديدة بفيروس كورونا وهو ما يمثل زيادة يومية قياسية في عدد الإصابات.
- ألمانيا: إجراءات مكافحة كورونا مستمرة حتى 20 أبريل
أعلن رئيس ديوان المستشارية في ألمانيا، هيلجه براون، أنه لن يكون هناك تخفيف في إجراءات مكافحة جائحة كورونا المستجد قبل 20 أبريل المقبل.
- نيوزيلندا تسجل ثاني أكبر زيادة يومية في إصابات كورونا
سجلت نيوزيلندا 83 حالة إصابة جديدة بفيروس كورونا المستجد (كوفيد19-) اليوم السبت، لتصبح هذه ثاني أكبر زيادة يومية في عدد الإصابات بالفيروس، نظراً لتوقف الحياة بسبب الإغلاق.
- أمريكا تختار جنرالاً لرئاستها.. إذا أباد «كورونا» قادتها !
دفع تفشي وباء كورونا الجديد الجيش الأمريكي إلى وضع خطط لـ«أسوأ السيناريوهات» التي يمكن أن تواجه الولايات المتحدة، وكيفية تخطيها. وذكرت مجلة نيوزويك الأحد الماضي أن ذلك يشمل انتشار العنف على نطاق واسع، ووفاة عدد من كبار السياسيين.
- من ينقذ العمالة في قطر؟
اتهمت صحيفة «الغارديان» البريطانية، «نظام الحمدين» بسوء معاملة العمال، ووضعهم في بيئة غير لائقة تساعد في انتشار وباء كورونا. وحذّرت، في تقرير لها أمس، من الوتيرة المتسارعة لتفشي الفايروس في قطر. وأكدت أن الدوحة تتساهل في معالجة وضع عمالة كأس العالم، الذين يتكدسون في الحافلات ومواقع العمل من غير أي إجراءات للسلامة من الفايروس، ما يؤدي لارتفاع سريع في عدد المصابين. وقدرت مصادر موثوقة أعداد المصابين بين العمال بالمئات إلا أنه لا يتم الإعلان عنها. وشن رواد مواقع التواصل هجوماً على أمير قطر لدعمه تركيا وتجاهل شعبه.
- هل يتفشى «كورونا» في البرلمان البريطاني ومقر الحكومة؟
بعد ساعات من إصابة رئيس الحكومة بوريس جونسون، أعلن وزير الصحة البريطاني مات هانكوك اليوم (الجمعة)، إصابته بفايروس كورونا. ونقلت وكالة «رويترز» عن الوزير قوله إن أعراضه متوسطة وسيبقى في العزل المنزلي بسبب فيروس «كوفيد-19»، وسط مخاوف من انتشار الفايروس في البرلمان ومقر الحكومة.
- رئيس البعثة الأممية رهينة لدى الحوثي
احتجزت مليشيا الحوثي رئيس بعثة الأمم المتحدة لدعم اتفاق الحديدة الجنرال الهندي أبهيجيت جوها، وفريقه في أحد فنادق العاصمة صنعاء، وأخضعتهم للحراسة المشددة، بزعم الاحتراز من فايروس كورونا.
- الحشد الشعبى العراقى يقصف أهدافا لـ “داعش” شمال شرق بعقوبة
قصفت قوات الحشد الشعبى العراقى أهدافا لتنظيم داعش الإرهابى شمال شرق بعقوبة مركز محافظة ديالى، وقال مصدر أمنى – وفقا لما أوردته الوكالة الوطنية العراقية للأنباء اليوم السبت، إن قوة من اللواء 20 فى الحشد الشعبى قصفت بقذائف الهاون أهدافا لتنظيم داعش في محيط منطقة بانميل بضواحى خانقين شمال شرق بعقوبة بعد رصد تحركات مشبوهة لعناصر التنظيم في المنطقة.
- الصحة العمانية: تسجيل 21 إصابة جديدة بكورونا والإجمالى يرتفع إلى 152حالة
سجلت الصحة العمانية 21 إصابة جديدة بفيروس كورونا ليصل اجمالى المصابين في سلطنة عمان اليوم السبت الى 152 وفق ماذكرته فضائية العربية في خبر عاجل لها.
- الصحة الكويتية: ارتفاع عدد حالات الشفاء من كورونا إلى 64 بعد تعافى 7
قال وزير الصحة الكويتى الشيخ الدكتور باسل الصباح، اليوم السبت، إن عدد حالات الشفاء من فيروس كورونا المستجد (كوفيد -19) ارتفع ليصل إلى 64 حالة وذلك بعد تعافى 7 حالات جديدة من المصابين بالفيروس، وأضاف الشيخ باسل الصباح – في بيان صحفي – أن الحالات السبع تضمنت 6 مواطنين، منهم 5 ذكور وأنثى واحدة، أما الحالة السابعة فهي لمقيمة، مشيرا إلى أن التحاليل والفحوص المخبرية والإشعاعية، أثبتت شفاء هذه الحالات من الفيروس.
- الجيش اليمنى يحرر مواقع جديدة فى جبهة صرواح غربى البلاد
تمكنت قوات الجيش اليمنى من تحرير مواقع خاضعة لسيطرة ميليشيات الحوثى فى جبهة صرواح غربى محافظة مأرب غربى البلاد، وذكر المركز الإعلامى للقوات المسلحة اليمنية – في بيان أوردته قناة “العربية” الإخبارية اليوم السبت، أن “مجاميع من ميليشيات الحوثى حاولت التسلل إلى مواقع في جبهة صرواح، إلا أن أفراد الجيش أفشلوا المحاولة وشنّوا هجوماً معاكساً تمكنوا خلاله من التقدمّ وتحرير عدد من المواقع الاستراتيجية”.
- إسرائيل تسجل 425 إصابة جديدة بفيروس كورونا.. والإجمالي يقفز لـ 3460
أعلنت وزارة الصحة ال إسرائيل ية تسجيل 425 حالة إصابة جديدة بفيروس كورونا ، وبذلك يرتفع العدد الإجمالي ليصل إلى 3460 حالة.
- الهند تعلن ارتفاع عدد الإصابات بـ”كورونا” لـ873
أعلنت وزارة الصحة الهند ية ارتفاع عدد الإصابات بفيروس كورونا إلى 873 حالة وتسجيل 19 حالة وفاة بينما بلغت حالات الشفاء 78
- سلطنة عمان تسجل 21 إصابة بكورونا والعدد يرتفع لـ152
أعلنت وزارة الصحة ال عمان ية تسجيل 21 حالة إصابة جديدة بفيروس كورونا ليرتفع عدد الحالات المسجلة في السلطنة إلى 152 حالة.
- ماكرون: فرنسا تقف إلى جانب إيطاليا وعلى أوروبا ألا تكون أنانية
سعى الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون اليوم السبت إلى خطب ود الإيطاليين بقوله في مقابلة مع صحف إيطالية رائدة إن فرنسا موجودة لتقديم المساعدة وإنه يتعين على الإيطاليين الحذر من الحديث عن مساعدات من الصين أو روسيا لمكافحة فيروس كورونا
الاقتصاد اليوم 28.03.2020
- 23.4 ألف قضية تجارية في 7 أشهر ..19 % خلافات على عقود البيع
بلغ عدد القضايا التجارية، التي استقبلتها المحاكم السعودية نحو 23.4 ألف قضية على منازعات وخلافات مالية خلال الأشهر السبعة الماضية من العام الهجري الجاري. وعلمت “الاقتصادية”، أن خلافات الشركات والمؤسسات التجارية على عمليات عقود البيع شكلت نحو 19 في المائة من إجمالي هذه القضايا؛ وذلك باستقبال 4435 قضية.
- تراجع أسعار الغاز في كوريا الجنوبية للأسبوع التاسع على التوالي
واصلت أسعار الغاز تراجعها في كوريا الجنوبية للأسبوع التاسع على التوالي، متأثرة بتراجع الأسعار في مختلف أنحاء العالم، طبقا لما ذكرته شبكة “كيه.بي.إس.وورلد” الإذاعية الكورية الجنوبية اليوم السبت.
وطبقا لموقع “أوبينت” وهو موقع الكتروني معني بنشر المعلومات الخاصة بأسعار النفط، تديره المؤسسة الوطنية الكورية للنفط، تراجع متوسط أسعار البنزين 41.8 وون ليصل إلى 1430.5 وون لكل لتر في الأسبوع الرابع من مارس الجاري
- الصين تسجل فائضا 141.3 مليار دولار في الحساب الجاري لـ 2019
أفاد تقرير إخباري بأن الصين قد سجلت فائضا في الحساب الجاري بقيمة 141.3 مليار دولار أمريكي العام الماضي. ونقلت وكالة أنباء الصين الجديدة (شينخوا) اليوم السبت عن تقرير لمصلحة الدولة للنقد الأجنبي، منظم النقد الأجنبي في الصين، أن هذه القراءة تعادل 1 في المئة من إجمالي الناتج المحلي للبلاد. كما سجل حساب رأس المال والحساب المالي في الصين فائضا قيمته 56.7 مليار دولار في 2019، بحسب التقرير
- المغرب ينفق ملياري درهم لدعم النظام الصحي للتصدي لتفشي كورونا
قالت وزارة المالية المغربية اليوم الجمعة إن المملكة ستنفق ملياري درهم (200 مليون دولار) مبدئيا لمساعدة النظام الصحي في مواجهة تفشي فيروس كورونا، وذلك مع ارتفاع عدد الإصابات المؤكدة في البلاد إلى 333. وأضافت الوزارة أنها ستنفق الأموال على توفير 1000 سرير إضافي للرعاية المكثفة و550 جهازا للتنفس الصناعي و100 ألف أداة للفحص فضلا عن أدوية ومعدات أخرى.
- صندوق النقد ينذر بركود أسوأ من الأزمة المالية في 2008
أكد صندوق النقد الدولى، اليوم الجمعة، أن الاقتصاد العالمي دخل مرحلة الركود نتيجة لانتشار فيروس كورونا، وأن الإجراءات المتخذة لدعم الاقتصاد قد لا تكون كافية قبل انحسار فيروس كورونا. وأكدت كريستالينا جورجييفا مديرة صندوق النقد الدولي أن جائحة كوفيد-19 دفعت الاقتصاد العالمي إلى الانكماش الذي سيتطلب تمويلاً هائلاً لمساعدة الدول النامية.
- الملياردير مؤسس أمازون يطلب التبرع لموظفيه ويثير زوبعة انتقادات
أثار أغنى رجل في العالم موجة من الجدل على شبكات التواصل الاجتماعي بعد أن دعا الناس للتبرع من أجل حماية موظفيه ومساعدتهم على التصدي لمرض “كورونا” في الوقت الذي يواصل فيه هؤلاء الموظفون العمل وسط القلق المتزايد والمخاوف من انتشار الوباء، وهو القلق الذي دفع الكثير من الشركات إلى تعليق العمل لحماية موظفيها من خطر المرض.
- السياحة العالمية.. تراجع 30% وخسائر مقبلة بـ 450 مليار دولار
توقعت منظمة السياحة العالمية تراجع عدد السياح في العالم بنسبة 20% إلى 30% في العام 2020، بسبب فيروس كورونا المستجد، بعد أن توقعت سابقا أن يبلغ التراجع 1% إلى 3%.
- لبنان ينوي إعلان خطة هيكلة الديون نهاية 2020
أعلن لبنان اعتزامه وضع اللمسات الأخيرة على خطّة لإعادة هيكلة الدين العام الهائل للبلاد بحلول نهاية العام 2020، وذلك بعد أسابيع على أول تخلّف عن الدفع في تاريخ البلاد. وتعهّد وزير المال اللبناني غازي وزني “إعادة هيكلة كاملة للدين العام المقوّم بكلّ من الليرة والدولار” في إطار خطة إنقاذ اقتصادية واسعة.
- توزيعات الشركات تحفز المواطنين لشراء الأسهم
سيطرت النزعة الشرائية على تعاملات المستثمرين الإماراتيين والعرب خلال جلسات الأسبوع الماضي، ليصل صافي تعاملاتهم إلى 375 مليون درهم، كمحصلة شراء، في محاولة منهم، لاقتناص الفرص المتاحة بالأسهم القيادية، وخصوصاً تلك المدرجة بقطاعي البنوك والعقار، مع بلوغ الأسعار مستويات مغرية للشراء وتراجع مكررات ربحية أسهم الإمارات إلي مستويات مغرية تعد من الأفضل عالمياً، فيما ارتفعت وتيرة شراء المؤسسات المحلية.
- النفط يهوي مع تراجع الطلب
هوت أسعار النفط أمس بنحو 8% مع ازدياد المخاوف من تراجع الطلب العالمي على الوقود بفعل عدد متنام من القيود على السفر المرتبطة بفيروس كورونا، وهو ما يلقي بظلاله على توقعات بأن حزمة تحفيز أميركية بقيمة تريليوني دولار ستدعم النشاط الاقتصادي.
وتراجع سعر برميل خام برنت القياسي العالمي بنحو 8% ليصل إلى مستوى 26.3 دولار للبرميل فيما هوى خام تكساس بنفس النسبة ليصل إلى 21.2 دولار للبرميل.
- مجتمع الأعمال يطالب بمساهمات جماعية لدعم المستأجرين
أكد مستثمرون ورجال أعمال أهمية مبادرة الشركات والمراكز التجارية وملاك العقارات بتقديم التسهيلات للمستأجرين، وإعفاء أصحاب المحال والمطاعم ووجهات الضيافة الذين تأثرت أعمالهم بتداعيات انتشار فيروس «كورونا»، من سداد الإيجار خلال هذه الفترة، لاسيما في ظل مبادرة المصرف المركزي والبنوك المحلية، وفق توجيهات القيادة الرشيدة، بتأجيل سداد الأقساط المستحقة والفوائد على القروض الحالية.
- آلية بديلة لـ«تسوية المنازعات» التجارية
أعد الاتحاد الأوروبي و15 دولة أخرى، منها الصين آلية بديلة لتسوية النزاعات التجارية، أمس الجمعة، بهدف الالتفاف على حالة الشلل التي تفرضها الولايات المتحدة على آلية تسوية المنازعات التابعة لمنظمة التجارة العالمية.
- صندوق النقد: العالم على باب مرحلة ركود أسوأ من الأزمة المالية عام 2008
قالت كرستالينا غورغييفا، مدير صندوق النقد الدولي، إن تفشي فيروس كورونا سيتسبب في انكماش الاقتصاد العالمي، ودخوله حالاً من الركود العميق، خلال العام الحالي، بدرجة قد تكون أسوأ من تداعيات الأزمة المالية العالمية، التي اجتاحت الأسواق المالية عام 2008.
- تأكيد سعودي على عدم وجود محادثات حول «أوبك+» ولا اتفاق مع روسيا
وسط تلميحات روسية صادرة بضرورة زيادة أعضاء «أوبك بلس» لمزيد من استقرار أسواق النفط، كشفت معلومات صادرة أمس عن تأكيدات سعودية على عدم وجود محادثات حول هذا الشأن، وأنه لا يوجد حتى اللحظة أي اتفاق مشترك مع روسيا.
- إقبال كبير من المستثمرين على شراء سندات سعودية
كشفت وزارة المالية السعودية أمس انتهاء استقبال طلبات المستثمرين على إصدارها المحلي لشهر مارس (آذار) الحالي، والذي حدد حجمه بقيمة 15.5 مليار ريال (4.1 مليار دولار) مقسّمة إلى 3 شرائح.
- روسيا تتذكر «أوبك+» تزامناً مع زيادة احتمالات التباطؤ
طرأ تطور لافت، أمس، على الموقف الروسي من اتفاقية «أوبك+»، وذلك قبل أيام على انتهاء فترة العمل بها رسمياً. إذ صدرت إشارات واضحة عن مسؤولين روس، حول استعداد موسكو لإبرام اتفاق جديد لتخفيض الإنتاج النفطي، شريطة انضمام دول أخرى إليه، في إشارة بصورة خاصة إلى الولايات المتحدة.