اندلعت احتجاجات غاضبة مناهضة لإسرائيل في جميع أنحاء العالم اليوم بعد أن طالب قادة حماس آلاف المتظاهرين بالنزول إلى الشوارع واستهداف السفارات الإسرائيلية والأمريكية قبل غزو بري وشيك لغزة. ونُظمت المظاهرات بعد صلاة الجمعة في المجتمعات الإسلامية في جميع أنحاء العالم – بما في ذلك في بنجلاديش وكوريا الجنوبية والعراق – حيث أدان آلاف المتظاهرين الهجمات الإسرائيلية على غزة وأظهروا الدعم لمليوني فلسطيني محاصرين في القطاع الذي مزقته الحرب.
لم يشعر العالم منذ جيل كامل بمثل هذه الحمى الخطيرة. فكيف سيستغل أعداء الحرية في روسيا والصين وإيران الأزمة المتصاعدة؟ قليلون هم المؤهلون للإجابة مثل مارك ألموند – وهو لا يسدد لكماته…
كان الوضع متقلبا بما فيه الكفاية. لكن الانفجار الذي وقع ليلة الثلاثاء في مستشفى بمدينة غزة قد هز الشرق الأوسط باضطراب أكبر.
“حرب إسرائيل على ثلاث مراحل” في غزة: الغزو البري لـ “جيوب المقاومة” سيتبع الغارات الجوية قبل أن تنهي الدولة سياسة “مسؤوليتها عن الحياة في غزة” وتقدم “واقعًا أمنيًا” جديدًا
إسرائيل تكشف عن خطط لحرب من ثلاث مراحل في غزة، تبدأ بغارات جوية وبرية
وقال وزير الدفاع يوآف غالانت للمشرعين الإسرائيليين إن الجيش الإسرائيلي يتوقع أن يبدأ حربه المكونة من ثلاث مراحل بضربات جوية ومناورات برية، قبل هزيمة جيوب المقاومة التابعة لحماس. وأضاف أنه بمجرد الانتهاء من ذلك، فإن “مسؤولية إسرائيل عن الحياة في قطاع غزة” ستنتهي. وفي الوقت الحالي، تزود إسرائيل قطاع غزة بالكثير من البنية التحتية، بما في ذلك الكهرباء والمياه
قصف عنيف مستمر على قطاع غزة وحصيلة جديدة من الشهداء والإصابات وتدمير المنازل وأزمات الكهرباء والماء تتفاقم والجميع ينتظر دخول المساعدات..
غزة/القدس ـ (رويترز) – (ا ف ب): سوت إسرائيل منطقة في شمال قطاع غزة بالأرض اليوم الجمعة بعد أن أعطت للعائلات إنذارا مدته نصف ساعة للرحيل، وقصفت كنيسة أرثوذكسية كان يحتمي بها آخرون، في الوقت الذي أوضحت فيه أن من المتوقع إصدار أمر بغزو غزة قريبا.
وزار الأمين العام للأمم المتحدة أنطونيو جوتيريش معبر رفح بين قطاع غزة المحاصر ومصر، وقال إنه يجب السماح بعبور المساعدات الإنسانية في أسرع وقت ممكن.
وتعهدت إسرائيل بالقضاء على حماس بعد أن خرق مقاتلوها السياج الحدودي المحيط بالقطاع في السابع من أكتوبر تشرين الأول واقتحموا بلدات وتجمعات سكنية إسرائيلية مما أدى إلى مقتل 1400 معظمهم من المدنيين.
وقال وزير الحرب الإسرائيلي يوآف غالانت للقوات المحتشدة عند حدود القطاع أمس الخميس “ترون غزة الآن عن بعد لكنكم قريبا سترونها من الداخل. الأمر سيصدر”.
ودكت إسرائيل قطاع غزة بضربات جوية وفرضت حصارا مطبقا عليه وعلى سكانه البالغ عددهم نحو 2.3 مليون نسمة، بل وحظرت عبور الغذاء والوقود والإمدادات الطبية.
وقالت وزارة الصحة الفلسطينية إن 4137 فلسطينيا استشهدوا وأصيب 13 ألفا في قطاع غزة في ضربات إسرائيلية منذ السابع من أكتوبر تشرين الأول.
وتقول الأمم المتحدة إنه أكثر من مليون باتوا بلا مأوى.
وطلبت إسرائيل بالفعل من جميع المدنيين إخلاء النصف الشمالي من قطاع غزة، الذي يضم مدينة غزة. ولم يغادر الكثير من الناس بعد وقالوا إنهم يخشون من فقدان كل شيء وليس لديهم مكان آمن يذهبون إليه مع تعرض المناطق الجنوبية للهجوم أيضا.
وقالت بطريركية الروم الأرثوذكس المقدسية إن ضربة جوية إسرائيلية أصابت كنيسة القديس برفيريوس في قطاع غزة التي لجأ إليها المئات من المسيحيين والمسلمين.
وأظهرت لقطات مصورة في مجمع الكنيسة طفلا مصابا وهو يُسحب من تحت الأنقاض مساء. وقال عامل في الدفاع المدني إن شخصين في الطوابق العلوية تمكنا من النجاة لكن من كانوا في الطوابق السفلية قتلوا أو لا يزالون تحت الأنقاض.
وصاح رجل قائلا “شعروا أنهم سيكونون آمنين هنا. جاؤوا من تحت القصف والدمار، وقالوا إنهم سيكونون آمنين هنا لكن لحقهم الدمار”.
وقال المكتب الإعلامي لحكومة حماس في غزة إن 18 فلسطينيا مسيحيا قتلوا. ولم ترد أنباء من الكنيسة بعد عن العدد النهائي للقتلى. وقالت إن استهداف الكنائس التي يحتمي بها الفارون من القصف يعد “جريمة حرب لا يمكن تجاهلها”.
وذكر الجيش الإسرائيلي أن جزءا من الكنيسة تعرض لأضرار في ضربة لمركز قيادة للمسلحين وأنه يراجع الحادث.
* “كل ما حلمت به راح”
قال السكان في بلدة الزهراء بشمال غزة إن منطقتهم بالكامل، التي تضم نحو 25 مبنى سكنيا متعدد الطوابق، سويت بالأرض.
وتلقى السكان رسائل تحذيرية من إسرائيل على هواتفهم المحمولة في وقت الإفطار، تلتها بعد عشر دقائق رسائل ألقيت من طائرة مسيرة. وبعد نصف ساعة من التحذير الأول، قصفت طائرات حربية (إف-16) المباني وسط انفجارات ضخمة وسحب من الغبار.
وقال أحد سكان المنطقة يدعى علي لرويترز عبر الهاتف، وقد امتنع عن ذكر اسمه بالكامل خوفا من الانتقام، “كل ما حلمت به وظننت أنني حققته راح، كان حلمي في هذه الشقة، ذكرياتي مع أطفالي وزوجتي، كانت تفوح برائحة الأمان والحب”.
وقال مكتب الأمم المتحدة للشؤون الإنسانية إن أضرارا لحقت بأكثر من 140 ألف منزل، أي نحو ثلث منازل غزة، ودُمر 13 ألفا منها بالكامل تقريبا.
كما يتعرض جنوب القطاع لقصف منتظم. وقالت سلطات غزة إن عددا من القتلى والجرحى سقطوا في ضربات جديدة على مدينة خان يونس الرئيسية في جنوب القطاع.
* المساعدات لا تزال محتجزة
انصب الاهتمام الدولي على إيصال المساعدات إلى غزة عبر نقطة الدخول الوحيدة التي لا تسيطر عليها إسرائيل، وهي معبر رفح في مصر. وخرج الرئيس الأمريكي جو بايدن، الذي زار إسرائيل يوم الأربعاء، بوعد منها بأن تسمح بإدخال شحنات محدودة من مصر بشرط مراقبة المساعدات لمنع وقوعها في أيدي حماس.
وقام جوتيريش بجولة في نقطة التفتيش على الجانب المصري ودعا إلى إدخال عدد كبير من الشاحنات يوميا إلى غزة وإجراء عمليات التفتيش بشكل سريع وعملي.
وقال “نتواصل بشكل فعال مع جميع الأطراف للتأكد من إلغاء شروط توصيل المساعدات”.
وعبر معظم الزعماء الغربيين حتى الآن عن دعمهم للحملة التي تشنها إسرائيل على حماس رغم تزايد القلق إزاء محنة المدنيين في غزة.
وطلب بايدن من الأمريكيين في خطاب بثه التلفزيون الموافقة على إنفاق مليارات إضافية من الدولارات لمساعدة إسرائيل في حربها على حماس، لكنه قال أيضا “لا يمكننا تجاهل إنسانية الفلسطينيين الأبرياء الذين يريدون فقط العيش في سلام والحصول على فرص”.
ويمتد الصراع أيضا إلى جبهتين أخريين، هما الضفة الغربية والحدود الشمالية مع لبنان.
وأمرت وزارة الدفاع سكان كريات شمونة، أكبر بلدة إسرائيلية بالقرب من الحدود اللبنانية، بإخلاء المنطقة والتوجه إلى دور ضيافة. وكانت الاشتباكات على الحدود بين إسرائيل وجماعة حزب الله اللبنانية هي الأكثر دموية منذ الحرب الشاملة بين الجانبين في 2006.
وفي الضفة الغربية، قالت وزارة الصحة الفلسطينية إن 13 شخصا، بينهم خمسة أطفال، قتلوا بعد شنت القوات الإسرائيلية ضربات جوية على مخيم نور شمس للاجئين بالقرب من طولكرم.
وشهدت الأراضي، التي يتمتع فيها الفلسطينيون بحكم ذاتي محدود تحت الاحتلال العسكري الإسرائيلي، أعنف اشتباكات منذ انتهاء الانتفاضة الثانية في 2005.
بدورها، قالت حركة “حماس”، في تصريح صحفي، إن “آلة الإجرام الصهيوني تستمر في توسيع نطاق إرهابها وإجرامها باستهدافها البغيض لكنيسة بروفيريوس الأثرية للروم الأرثوذكس”.
وأضافت أن “هذا الاستهداف المتعمد للكنيسة ومن قبله ارتكاب مجزرة المستشفى الأهلي المعمداني ليستدعي وقفة وإدانة قوية من المجتمع الدولي ومن مجلس الكنائس العالمي للضغط على هذا الكيان المارق لوقف عدوانه الفاشي ضد دور العبادة والمدنيين العزل”.
من جهتها، بثت فضائية الأقصى التابعة لحركة “حماس” مقطعا مصورا لشاب يصرخ قالت إنه حارس الكنيسة بعد تعرضها للقصف الإسرائيلي.
وظهر الشاب في الفيديو وهو يصرخ: “وين أروح أنا بيتي انقصف.. مضلش مكان نروح عليه (أين أذهب. قصف بيتي ولم يعد لدينا مكان نذهب إليه)”.
وتقع الكنيسة على بعد أمتار من المستشفى الأهلي العربي “المعمداني”، التابع للكنيسة الأسقفية الإنجيلية في القدس، الذي تعرض لـ”قصف إسرائيلي” الثلاثاء، أسفر عن “استشهاد وإصابة المئات من المواطنين” وفق “وفا”.
وتواصل إسرائيل منذ نحو أسبوعين، شن غارات مكثفة على غزة مخلفة آلاف القتلى والجرحى من المدنيين، وتقطع عنها إمدادات المياه والكهرباء والغذاء والأدوية؛ ما أثار تحذيرات محلية ودولية من كارثة إنسانية مضاعفة، بموازاة مداهمات واعتقالات إسرائيلية مكثفة في مدن وبلدات الضفة الغربية المحتلة.
وردا على “اعتداءات إسرائيلية يومية بحق الشعب الفلسطيني ومقدساته”، أطلقت “حماس” وفصائل فلسطينية أخرى في غزة عملية “طوفان الأقصى” في 7 أكتوبر الجاري، اقتحمت في بدايتها مستوطنات ومواقع عسكرية إسرائيلية في غلاف قطاع غزة.
من جانبها قالت اللجنة الرئاسية العليا لمتابعة شؤون الكنائس في فلسطين، إن استهداف أحد مباني كنيسة القديس برفيريوس في قطاع غزة، “جريمة حرب، وتضاف لسلسلة جرائم الاحتلال المتواصلة تجاه المدنيين الفلسطينيين ودور العبادة”.
جاء ذلك في بيان فجر الجمعة، صدر عن رئيسها، عضو اللجنة التنفيذية لمنظمة التحرير الفلسطينية رمزي خوري، ونقلته وكالة الأنباء الفلسطينية الرسمية “وفا”.
وأضافت اللجنة أن “استهداف الكنيسة التي يحتمي بها ما يقارب 500 مواطن فلسطيني، مسلمين ومسيحين، يؤكد أن بنك أهداف الاحتلال الإسرائيلي هم المواطنين العزل من أطفال ونساء وشيوخ”.
وأفادت أن “الصورة أصبحت واضحة للعالم بأن إسرائيل تنفذ مخطط إبادة جماعية بحق شعبنا الفلسطيني في قطاع غزة”.
وشددت على أنها “لن تتخلى عن واجبها الديني والانساني المستمد من قيمها المسيحية لتقديم كل ما يلزم في أوقات الحرب والسلم على حد سواء”.
إلى ذلك قالت منظمة “هيومن رايتس ووتش”، إن إسرائيل حرمت نحو 600 ألف شخص في غزة من الوصول إلى المياه النظيفة عبر قطعها إمدادات المياه عن القطاع منذ 11 أكتوبر/تشرين الأول الجاري.
وأوضحت المنظمة في منشور على حسابها في منصة إكس، الخميس، أن الحصار الذي تفرضه إسرائيل على قطاع غزة “يعرض الأطفال الفلسطينيين وغيرهم من المدنيين لخطر كبير”.
وأضافت أن عدم سماح إسرائيل بدخول المياه والوقود والكهرباء إلى قطاع غزة، “يعرض حياة السكان للخطر”.
وأشارت المنظمة إلى أن “الحصار الإسرائيلي غير القانوني على قطاع غزة، بمثابة خطوة قاتلة للأطفال”.
هذا ويأمل الفلسطينيون في غزة وصول المساعدات الإنسانية الجمعة بعد أكثر من 14 يومًا من حصار تفرضه إسرائيل التي ما زالت تستعد لهجوم بري وتواصل قصفها للقطاع بعد هجوم حماس الذي بدأ في السابع من تشرين الأول/أكتوبر الجاري.
وقالت قناة القاهرة نيوز المصرية القريبة من الاستخبارات المصرية مساء الخميس، إن معبر رفح بين مصر وغزة، المنفذ الوحيد للقطاع الذي لا تسيطر عليه إسرائيل، سيفتح الجمعة.
وما زالت قوافل المساعدات الإنسانية التي تنتظر دخول هذا الجيب الصغير الذي يعيش فيه 2,4 مليون فلسطيني، متوقفة منذ أيام في رفح، مع دخول الصراع يومه الرابع عشر.
إن ica هي الأمل الأخير والأفضل للأرض ضد الشر الذي أصبح الآن ضد الحرية والديمقراطية – بقلم رئيس الوزراء البريطاني السابق بوريس جونسون
يدعم بوريس جونسون خطاب جو بايدن “الرائع” في المكتب البيضاوي والذي ربط فيه الرئيس الأمريكي بين التهديد الذي تشكله الجماعة الإرهابية وروسيا على الديمقراطيات.
تقوم دورية الحدود الممتدة بإلقاء الحافلات المليئة بالمهاجرين من الحدود الجنوبية في مركز عبور سان دييغو قبل إرسالهم إلى مدن الملاذ في جميع أنحاء الولايات المتحدة: مدينة كاليفورنيا تشهد وصول 1200 شخص يوميًا
تستمر الحافلات المحملة بالمهاجرين في الوصول إلى مراكز العبور في سان دييغو، حيث يصل العديد منهم بشكل غير قانوني عبر الحدود الجنوبية.
جويني في ملابسها الداخلية! تقول الممثلة البالغة من العمر 51 عامًا إنها لا تهتم بالشيخوخة
واعترفت الحائزة على جائزة الأوسكار، والتي بلغت 51 عامًا في سبتمبر، بأنها “انقلبت بالفعل” بشأن النضج بعد عيد ميلادها الأربعين. لكنها الآن أكبر سنا وهي بخير.
قامت شركة Convoy الناشئة في مجال النقل بالشاحنات – والتي تم الترحيب بها باسم “Uber للشحن” وبدعم من بيل جيتس وجيف بيزوس – بإغلاق وتسريح جميع الموظفين البالغ عددهم 500 موظف بشكل مفاجئ بسبب “الركود الهائل في الشحن” بعد عامين فقط من تقدير قيمتها بـ 3.8 مليار دولار
وقال دان لويس، الرئيس التنفيذي لشركة Convoy، في مذكرة يوم الخميس إلى ما يقرب من 500 موظف بقوا في الشركة بعد عدة جولات من تسريح العمال: “اليوم هو آخر يوم لك في الشركة”.
الراحة الباردة: تسحب CVS أدوية الأنفلونزا الشائعة التي لا تستلزم وصفة طبية بما في ذلك Sudafed و Benadryl عن طريق الفم من أرفف المتاجر اليوم بعد أن حكمت إدارة الغذاء والدواء الأمريكية بأنها لا تعمل
تقوم شركة CVS بسحب أدوية البرد الشائعة التي لا تستلزم وصفة طبية من أرفف المتاجر اليوم بعد أن قالت إدارة الغذاء والدواء الأمريكية (FDA).
تقوم سلسلة الصيدليات بإزالة المنتجات طوعًا بعد أن رفضت لجنة من المستشارين لهيئة تنظيم الصحة الأمريكية الشهر الماضي دعم فعالية الأدوية التي يتم تناولها عن طريق الفم دون وصفة طبية والمصنوعة من المكون، والذي يستخدم على نطاق واسع في شراب البرد والسعال. لم تقم إدارة الغذاء والدواء الأمريكية (FDA) بعد بإزالة الفينيلفرين من قائمة المكونات المخصصة للاستخدام دون وصفة طبية وتخطط للحصول على رأي عام قبل اتخاذ القرار.
مريض فيل أ! امرأة من فلوريدا ترفع دعوى قضائية ضد شركة الوجبات السريعة بعد أن زعمت أنها عثرت على قطعة دجاج سوداء في وجبتها مما أدى إلى “إتلاف معدتها”
رفعت امرأة دعوى قضائية ضد شركة Chick-Fil-A للحصول على تعويض قدره 50 ألف دولار بعد أن تناولت قطعة دجاج سوداء تركتها تتقيأ حتى “لم تعد لديها القوة للقيام بذلك”.
الحياة عبارة عن شاطئ: يرى سكان جنوب فلوريدا ارتفاعًا كبيرًا في سوق العقارات بسبب تدفق المليارديرات – حيث يرتفع متوسط سعر المنزل في بالم بيتش إلى 14 مليون دولار – 14 ضعف مدينة نيويورك
بلغ متوسط سعر البيع لمنازل الأسرة الواحدة في بالم بيتش 14 مليون دولار في سبتمبر 2023 – بزيادة قدرها 117 بالمائة على أساس سنوي.
حرب إسرائيل وحماس
“F *** CNN – أنت غير مرحب بك هنا”: لحظة مرعبة تعرضت المراسلة سارة سيدنر لهجوم من قبل الفلسطينيين الغاضبين في الضفة الغربية ووُصفت بأنها “مؤيدة للإبادة الجماعية”
وسيدنر هي من بين مراسلي الشبكة الذين كانوا في المنطقة منذ أن شنت حماس الحرب في 7 تشرين الأول/أكتوبر. وفي يوم الجمعة، كانت تقوم بالتغطية من أحد شوارع الضفة الغربية – إحدى المنطقتين الفلسطينيتين – عندما اقترب منها رجل غاضب. وصرخ في وجهها: “أنتم من أنصار الإبادة الجماعية”. أنت غير مرحب بها هنا!’
“F *** CNN – أنت غير مرحب بك هنا”: لحظة مرعبة تعرضت المراسلة سارة سيدنر لهجوم من قبل الفلسطينيين الغاضبين في الضفة الغربية ووُصفت بأنها “مؤيدة للإبادة الجماعية”
وسيدنر هي من بين مراسلي الشبكة الذين كانوا في المنطقة منذ أن شنت حماس الحرب في 7 تشرين الأول/أكتوبر. وفي يوم الجمعة، كانت تقوم بالتغطية من أحد شوارع الضفة الغربية – إحدى المنطقتين الفلسطينيتين – عندما اقترب منها رجل غاضب. وصرخ في وجهها: “أنتم من أنصار الإبادة الجماعية”. أنت غير مرحب بها هنا!’