وسائل إعلام إسرائيلية: ثلاثة قتلى و12 مصابا في عملية إطلاق نار في القدس
أفادت وسائل إعلام إسرائيلية أن ثلاثة إسرائيليين قُتلوا وأصيب 12 آخرون على الأقل، إثر عملية إطلاق نار صباح اليوم الخميس في محطة لانتظار الحافلات في حي راموت في مدينة القدس. وذكرت أن عملية إطلاق النار وقعت عند المدخل الشمالي الغربي لمدينة القدس وأن منفذي العملية هما الشقيقان: ابراهيم نمر (30) عاما، ومراد نمر (38) عاما، وهما من بلدة صور باهر بالقدس.
وأفادت” نجمة داود الحمراء” أن 12 شخصا أصيبوا في العملية، من بينهم خمسة في حالة خطيرة، والباقون إصاباتهم متوسطة وخفيفة.
وأعلنت الشرطة الإسرائيلية مقتل مُنَفِّذَي عملية إطلاق النار وكذلك سائق السيارة التي أقلتهما إلى موقع الهجوم.
وقال دورون ترجمان، قائد شرطة القدس، خلال مؤتمر صحفي في مكان الهجوم، إن منفذي الهجوم استخدما سيارة “وكان يحمل أحدهما رشاشا من طراز إم-16 والآخر مسدسا” وفتحا النار في الساعة 7:40 بالتوقيت المحلي (5:40 بتوقيت غرينتش)”.
وأشارت الشرطة في بيان لها إلى أن قواتها عززت الوجود الأمني في منطقة العملية.
كما ندد جاك لو، السفير الأمريكي لدى إسرائيل بإطلاق النار، وقال في منشور على منصة إكس: “حدث هجوم إرهابي بشع في القدس صباح اليوم. ندين بشكل لا لبس فيه مثل هذا العنف الوحشي. خالص التعازي لعائلات الضحايا ولجميع المتضررين”.
تمديد الهدنة في غزة.. قطر تؤكد استمرارها ليوم إضافي بعد خلاف بين حماس والاحتلال بشأن قائمة الأسرى المقرر تسليمهم
إجراءات مشدد أمام سجن عوفر قبيل إطلاق سراح أسرى فلسطينيين/الأناضول
أكدت وزارة الخارجية القطرية، الخميس 30 نوفمبر/تشرين الثاني 2023، توصل الجانبين الفلسطيني والإسرائيلي إلى اتفاق لتمديد الهدنة الإنسانية في قطاع غزة ليوم إضافي (اليوم الخميس) بالشروط السابقة نفسها، وهي وقف إطلاق النار، ودخول المساعدات الإنسانية، وذلك في إطار وساطة دولة قطر المشتركة مع مصر والولايات المتحدة الأمريكية.
وأكد المتحدث الرسمي لوزارة الخارجية، ماجد الأنصاري، في تصريح لوكالة الأنباء القطرية “قنا”، استمرار تكثيف الجهود بهدف الوصول إلى وقف دائم لإطلاق النار في قطاع غزة.
من جانبه، أعلن جيش الاحتلال الإسرائيلي، أن الهدنة مع حركة المقاومة الفلسطينية “حماس” ستستمر “في ضوء جهود الوسطاء لمواصلة عملية إطلاق سراح الرهائن”، فيما أكدت “حماس استمرار الهدنة بعد أن كشفت قبل ساعات أن الاحتلال رفض تمديد الهدنة الإنسانية ليوم واحد مقابل تسلم 7 من المحتجزين من النساء والأطفال اليوم، وجثامين 3 من الفئة ذاتها من المحتجزين ممن قتلوا خلال قصف الاحتلال الإسرائيلي على قطاع غزة.
إذ قالت الحركة في بيان لها: “لقد رفض الاحتلال الصهيوني تسلم سبعة من المحتجزين من النساء والأطفال اليوم، وجثامين ثلاثة من ذات الفئة من المحتجزين ممن قتلوا بسبب القصف الصهيوني على غزة، في مقابل تمديد الهدنة الإنسانية المؤقتة اليوم الخميس بنفس متطلبات الأيام الستة الماضية”.
وأضافت: “وذلك رغم التأكيد عبر الوسطاء أن هذا العدد هو كل ما توصلت له الحركة من المحتجزين من الفئة نفسها التي جرى حولها الاتفاق”.
من جانبها، نقلت هيئة البث الرسمية عمّا سمته بـ”مصدر إسرائيلي”، أن حماس سلمت لإسرائيل قائمة بأسماء المفرج عنهم لا تفي بالمتطلبات الإسرائيلية، وأنه إذا لم تتغير القائمة بحلول الساعة السابعة صباحاً (موعد انتهاء الهدنة 5 تغ) فإنهم سيعودون إلى القتال، على حد تعبيره.
وبوساطة قطرية مصرية أمريكية، بدأت في 24 نوفمبر/تشرين الثاني الجاري هدنة إنسانية استمرت 4 أيام، وأُعلن مساء الإثنين تمديدها يومين إضافيين، ومن بين بنودها وقف مؤقت لإطلاق النار، وتبادل أسرى، وإدخال مساعدات إنسانية إلى قطاع غزة، حيث يعيش نحو 2.3 مليون فلسطيني تضرروا من حرب مدمرة تشنها إسرائيل منذ 7 أكتوبر/تشرين الأول الماضي.
ومنذ الجمعة الماضي، وعلى مدار 6 أيام، تسلمت إسرائيل 70 أسيراً من النساء والأطفال مقابل الإفراج عن 210 فلسطينيين من الأسرى النساء والأطفال أيضاً في سجون إسرائيل بموجب صفقة التبادل.
وفي 7 أكتوبر/تشرين الأول الماضي، أطلقت المقاومة الفلسطينية هجوماً على مستوطنات غلاف غزة، قتلت خلاله أكثر من 1200 إسرائيلي وأصابت أكثر من 5 آلاف وأسرت نحو 239، وفق ما أوردته هيئة البث الإسرائيلية.
بينما شنَّ الاحتلال الإسرائيلي حرباً مدمرة على القطاع خلَّفت دماراً هائلاً في البنية التحتية وعشرات الآلاف من الضحايا المدنيين، معظمهم من الأطفال والنساء، فضلاً عن كارثة إنسانية غير مسبوقة، وفقاً لمصادر رسمية فلسطينية وأممية.
قال زاهر جبارين عضو المكتب السياسي في «حماس» إن مفاوضات تبادل المحتجزين التي تجري حالياً في قطر تناقش إطلاق سراح كل الأسرى الفلسطينيين.
طالبت وزارة الخارجية الصينية في وثيقة نشرتها الخميس بأن يتمّ فوراً إرساء «هدنة إنسانية مستدامة» بين إسرائيل وحركة «حماس»، بحسب «وكالة الصحافة الفرنسية».
أفادت وسائل إعلام إسرائيلية أن ثلاثة إسرائيليين قُتلوا وأصيب 12 آخرون على الأقل، إثر عملية إطلاق نار صباح اليوم الخميس في محطة لانتظار الحافلات في حي راموت في مدينة القدس. وذكرت أن عملية إطلاق النار وقعت عند المدخل الشمالي الغربي لمدينة القدس وأن منفذي العملية هما الشقيقان: ابراهيم نمر (30) عاما، ومراد نمر (38) عاما، وهما من بلدة صور باهر بالقدس.
وأفادت” نجمة داود الحمراء” أن 12 شخصا أصيبوا في العملية، من بينهم خمسة في حالة خطيرة، والباقون إصاباتهم متوسطة وخفيفة.
وأعلنت الشرطة الإسرائيلية مقتل مُنَفِّذَي عملية إطلاق النار وكذلك سائق السيارة التي أقلتهما إلى موقع الهجوم.
وقال دورون ترجمان، قائد شرطة القدس، خلال مؤتمر صحفي في مكان الهجوم، إن منفذي الهجوم استخدما سيارة “وكان يحمل أحدهما رشاشا من طراز إم-16 والآخر مسدسا” وفتحا النار في الساعة 7:40 بالتوقيت المحلي (5:40 بتوقيت غرينتش)”.
وأشارت الشرطة في بيان لها إلى أن قواتها عززت الوجود الأمني في منطقة العملية.
كما ندد جاك لو، السفير الأمريكي لدى إسرائيل بإطلاق النار، وقال في منشور على منصة إكس: “حدث هجوم إرهابي بشع في القدس صباح اليوم. ندين بشكل لا لبس فيه مثل هذا العنف الوحشي. خالص التعازي لعائلات الضحايا ولجميع المتضررين”.
اخر المستجدات:
إسرائيل تخشى صواريخ ومُسيَّرات جماعة “انصار الله” اليمنية خلال زيارة رئيسها للإمارات وتتخِّذ إجراءاتٍ خاصّةٍ لحمايته.. المقاطعة تدعو الفلسطينيين والعرب لمُقاطعة قمّة تغيّر المناخ السنويّة بالإمارات لمُشاركة نظام العزل العنصريّ بالكيان
مقتل 3 إسرائيليين وإصابة 7 آخرين في عملية إطلاق نار “نوعية” بمدينة القدس والشرطة الإسرائيلية تؤكد استشهاد المُنفذين.. وشهيد فلسطيني ثالث غربي رام الله.. (فيديوهات)
وزير الخارجية الأمريكي من “تل أبيب”: الهدنة في غزة تؤتي ثمارها ونأمل باستمرارها وندعم إسرائيل بشدة في حقها بالدفاع عن نفسها وسعيها لعدم تكرار أحداث الـ7 من أكتوبر مجددا
بايدن “قلق” من انتهاء الهدنة في غزة وحذر نتنياهو من تكرار سيناريو ما جرى في شمال القطاع ونقله للجنوب.. تفاصيل هامة لمكالمة ساخنة بين الرجلين يكشف تفاصيلها موقع “أكسيوس”
حركة “حماس” تعلن الاتفاق مع إسرائيل على تمديد الهدنة الإنسانية في قطاع غزة ليوم إضافي و”تل أبيب” تؤكد تلقيها “لائحة” جديدة بأسماء “الرهائن” المقرر الإفراج عنهم الخميس
مجلس الحرب الإسرائيلي يفشل في اتخاذ قرار بشأن تمديد الهدنة الإنسانية بعد جلسة استمرت حوالي ثلاث ساعات
الصين تصدر ورقة موقف عن الصراع الإسرائيلي الفلسطيني وتحث مجلس الأمن الدولي على التحرك
لواء احتياط إسرائيلي: حماس تُخرج الأسرى من أماكن ادّعى “الجيش” سيطرته عليها في شمالي القطاع وكان في إمكان قوة الرضوان الوصول إلى حيفا وطبريا
البنتاغون: سفينة حربية أميركية تُسقط طائرة مسيّرة من طراز كاس-04 انطلقت أطلقت من اليمن
بلينكن يصل إلى إسرائيل للضغط باتجاه تمديد الهدنة وإدخال المساعدات الإنسانية لغزة وبحث مستقبل غزة
حماس مستعدة لمبادلة الجنود الإسرائيليين المحتجزين بجميع الأسرى الفلسطينيين وتؤكد انها تجري “مفاوضات صعبة” لتمديد وقف اطلاق النار
الدفعة السادسة.. حماس تفرج عن 10 “رهائن” إسرائيليين عدد منهم من مزدوجي الجنسية وقيادي يؤكد استعداد حركته مبادلة الجنود الإسرائيليين المحتجزين بجميع الأسرى الفلسطينيين
المندوب الروسي بمجلس الأمن: حقيقة قبيحة للغاية واضحة وهي أن الفلسطينيين بالنسبة للغرب بشر من الدرجة الثانية واختلاف المواقف تجاه الصراع الفلسطيني الإسرائيلي وأوكرانيا يفضح ازدواجية المعايير
كتائب القسام تطلب من قواتها البقاء في حالة تأهب تحسبا لتجدد القتال مع إسرائيل في حال لم يتم تمديد الهدنة
الرئيس الألماني شتاينماير يقف على باب الطائرة نصف ساعة دون ان يجد من يستقبله في الدوحة خطأ بروتوكول ام رسالة دبلوماسية؟ (فيديو)
إسرائيل تفقد تعاطف الناس في جميع انحاء لعالم.. انتم تدعمون الإبادة الجماعية في غزة.. أصوات من داخل الولايات المتحدة ترتفع اعتراضا على دعم الإدارة اللامحدود لإسرائيل.. مسؤولة رفيعة بوكالة الاستخبارات المركزية الأميركية تتعاطف مع الشعب الفلسطيني وتنشر صورة للعلم الفلسطيني في فيسبوك
بعد عملية القدس.. نتنياهو: سنواصل توسيع توزيع السلاح على المواطنين الإسرائيليين وسنلاحق كل عناصر حركة “حماس” في كل مكان في القدس وغزة والضفة الغربية
ضربةٌ بخاصرة الكيان: حماس أحسنت معاملة الأسرى ولم يتعرضوا لأيّ نوعٍ من العنف أوْ الإهانة.. الحركة ما زالت قويّةً وتحكم قطاع غزّة وفرضت الهدنة بشكلٍ مُلفتٍ ورثاؤها كان سابقًا لأوانه
تمديد الهدنة في غزة.. قطر تؤكد استمرارها ليوم إضافي بعد خلاف بين حماس والاحتلال بشأن قائمة الأسرى المقرر تسليمهم
أكدت وزارة الخارجية القطرية، الخميس 30 نوفمبر/تشرين الثاني 2023، توصل الجانبين الفلسطيني والإسرائيلي إلى اتفاق لتمديد الهدنة الإنسانية في قطاع غزة ليوم إضافي (اليوم الخميس) بالشروط السابقة نفسها، وهي وقف إطلاق النار، ودخول المساعدات الإنسانية، وذلك في إطار وساطة دولة قطر المشتركة مع مصر والولايات المتحدة الأمريكية.
وأكد المتحدث الرسمي لوزارة الخارجية، ماجد الأنصاري، في تصريح لوكالة الأنباء القطرية “قنا”، استمرار تكثيف الجهود بهدف الوصول إلى وقف دائم لإطلاق النار في قطاع غزة.
من جانبه، أعلن جيش الاحتلال الإسرائيلي، أن الهدنة مع حركة المقاومة الفلسطينية “حماس” ستستمر “في ضوء جهود الوسطاء لمواصلة عملية إطلاق سراح الرهائن”، فيما أكدت “حماس استمرار الهدنة بعد أن كشفت قبل ساعات أن الاحتلال رفض تمديد الهدنة الإنسانية ليوم واحد مقابل تسلم 7 من المحتجزين من النساء والأطفال اليوم، وجثامين 3 من الفئة ذاتها من المحتجزين ممن قتلوا خلال قصف الاحتلال الإسرائيلي على قطاع غزة.
إذ قالت الحركة في بيان لها: “لقد رفض الاحتلال الصهيوني تسلم سبعة من المحتجزين من النساء والأطفال اليوم، وجثامين ثلاثة من ذات الفئة من المحتجزين ممن قتلوا بسبب القصف الصهيوني على غزة، في مقابل تمديد الهدنة الإنسانية المؤقتة اليوم الخميس بنفس متطلبات الأيام الستة الماضية”.
وأضافت: “وذلك رغم التأكيد عبر الوسطاء أن هذا العدد هو كل ما توصلت له الحركة من المحتجزين من الفئة نفسها التي جرى حولها الاتفاق”.
من جانبها، نقلت هيئة البث الرسمية عمّا سمته بـ”مصدر إسرائيلي”، أن حماس سلمت لإسرائيل قائمة بأسماء المفرج عنهم لا تفي بالمتطلبات الإسرائيلية، وأنه إذا لم تتغير القائمة بحلول الساعة السابعة صباحاً (موعد انتهاء الهدنة 5 تغ) فإنهم سيعودون إلى القتال، على حد تعبيره.
وبوساطة قطرية مصرية أمريكية، بدأت في 24 نوفمبر/تشرين الثاني الجاري هدنة إنسانية استمرت 4 أيام، وأُعلن مساء الإثنين تمديدها يومين إضافيين، ومن بين بنودها وقف مؤقت لإطلاق النار، وتبادل أسرى، وإدخال مساعدات إنسانية إلى قطاع غزة، حيث يعيش نحو 2.3 مليون فلسطيني تضرروا من حرب مدمرة تشنها إسرائيل منذ 7 أكتوبر/تشرين الأول الماضي.
ومنذ الجمعة الماضي، وعلى مدار 6 أيام، تسلمت إسرائيل 70 أسيراً من النساء والأطفال مقابل الإفراج عن 210 فلسطينيين من الأسرى النساء والأطفال أيضاً في سجون إسرائيل بموجب صفقة التبادل.
وفي 7 أكتوبر/تشرين الأول الماضي، أطلقت المقاومة الفلسطينية هجوماً على مستوطنات غلاف غزة، قتلت خلاله أكثر من 1200 إسرائيلي وأصابت أكثر من 5 آلاف وأسرت نحو 239، وفق ما أوردته هيئة البث الإسرائيلية.
بينما شنَّ الاحتلال الإسرائيلي حرباً مدمرة على القطاع خلَّفت دماراً هائلاً في البنية التحتية وعشرات الآلاف من الضحايا المدنيين، معظمهم من الأطفال والنساء، فضلاً عن كارثة إنسانية غير مسبوقة، وفقاً لمصادر رسمية فلسطينية وأممية.