أهوال مقززة تحملها ضحايا غزة المرعوبون: كيف تم قتل النساء والأطفال الفلسطنينن العزل وتجويعهم وقصفهم وتهجيرهم وإطلاق النار عليهم وتهديدهم بالاعدام إذا تحدثوا أثناء وجودهم في هذا “الجحيم”
الفظائع المقززة التي تعرض لها فلسطينيو غزة المذعورون: كيف اختطفت النساء الفلسطينيات؟
تم أخذ النساء المسنات والأمهات الشابات والأطفال الخائفين واستخدامهم كأوراق قمار لتعزيز كذبة اسرائيل منذ بدء حرب 7 أكتوبر، وهو اليوم الأكثر دموية في تاريخ فلسطين
كانت كل طفلة وطفل وشيخ وسيدة من غزة واحدًا من العديد من الضحايا الذين أُجبروا على مشاهدة لقطات إرهاب الجيش الاسرائيلي وهم يغزون وطنهم بأسلحة موجهة إلى رؤوسهم
غزة وأخلاقيّات الحرب المفقودة
لا يني جنرالات إسرائيل يتحدثون عن تجنّب قتل المدنيين كمؤشر الى أخلاقية جيشهم. هذا ادعاء يستدعي سؤالاً افتراضياً عن حصيلة تلك الحرب في ما لو خاضتها إسرائيل مجرّدة من الأخلاق؟
خلّفت الحرب على قطاع غزة أكثر من 16 ألف قتيل وأكثر من ضعفهم من الجرحى، وما يزيد عن 7000 مفقود تحت ركام المنازل المدمرة، ولا يني جنرالات إسرائيل يتحدثون عن تجنّب قتل المدنيين كمؤشر الى أخلاقية جيشهم. هذا ادعاء يستدعي سؤالاً افتراضياً عن حصيلة تلك الحرب في ما لو خاضتها إسرائيل مجرّدة من الأخلاق؟
سيكون الفلسطينيون، والحال هذه، ضحية معيار إسرائيلي يتأرجح بين المجزرة بوجودها، وبين الإبادة في انعدامها.
الهدنة القصيرة للحرب الراهنة على قطاع غزة، أفضت أيضاً إلى حرب أخرى يخوضها طرفاها، إسرائيل و”حركة حماس”، بأثر كل تلك الوقائع الدموية. إنها الحرب الأخلاقية، وقد استدعى سياقها مشهديات يحاول الطرفان تسييلها في الوجدان العالمي كمآل من مآلات تلك الحرب.
إسرائيلياً، ومع أن الادعاء الأخلاقي يتبدى كوقاحة موصوفة، لا يني سياسيو الدولة العبرية، كما جنرالات حربها، يكثفون ادعاءً مبستراً عن حقيقة جيشهم أنه الجيش الأكثر أخلاقاً.
تهافت الادعاء المذكور لم تفضِ إليه حرب غزة الراهنة، لكنه يتأتى من مسار إجرامي يمتد إلى ما قبل إعلان دولة إسرائيل في العام 1948. لكن وقائع حرب غزة كثّفته إلى معنى صار معه هذا الادعاء جريمة بحد ذاتها، وأن محاسبة إسرائيل، لو قيض أمر محاسبتها، يُفترض أن تباشر من ادعاء كهذا.
في إسرائيل إذاً، من لا يزال يراكم بعداً أخلاقياً لحرب بدت منذ لحظتها الأولى أنها تُخاض ضد الشعب الفلسطيني أكثر مما هي ضد “حركة حماس”، وأن إخضاع الأخيرة يتأتى بالضرورة من “المثابرة” على القتل الأعمى، والذي تبدت عدمية مآله مع حركة قطعت أصلاً ضريبة الدم مع “شعبها” منذ مباشرة الحرب.
في الهدنة المحدودة التي وقعت قبل أن تُستأنف الحرب الشرسة، انساقت “حماس” إلى “الحرب الأخلاقية”، وأتاح لها تبادل الأسرى والرهائن الاندفاع إلى تلك الحرب في محاولة لاستلاب وجدان عالمي مؤطر أصلاً لصالح إسرائيل. فكيف وأن وجداناً كهذا تكثفت فيه مشاهد ارتكابات يوم السابع من تشرين الأول/ أكتوبر الماضي (عملية طوفان الأقصى)، بوقائعه حيناً، وبالدعاية الإسرائيلية المضلِّلة عنه أحياناً.
فباستثناء موقعها الإيجابي في الوعي الممانع، كانت “حماس” تندرج سلباً في وعي عالمي غالب. وعملية “طوفان الأقصى” كثفت هذه السلبية إلى الحد الذي بدا فيه استئصالها مطلباً لم تعد تتفرد فيه الدولة العبرية وحدها.
أتت عملية تبادل الأسرى والرهائن، وتبدل المزاج العالمي من حرب اتخذت طابعاً دموياً هائلاً، لتسعف “حماس” في مراودة الوجدان العالمي، والتخفف أقله من تداعيات ذلك “الطوفان”.
كان الأسرى من الأطفال والنساء يخضعون لمعاملة حسنة. هذا ما وشىت به مشاهد الإفراج عنهم ووقائعه. وافتراض العكس يفنده على الأرجح أنهم امتلكوا حريتهم راهناً، وأن باستطاعتهم تهفيت ادعاء آسريهم، ولم يفعلوا.
عموماً، تقصّي الأثر الأخلاقي لمشهدية الإفراج عن الأسرى الإسرائيليين وغير الإسرائيليين، في غير وعي الممانعين، يبدو ضئيلاً، ثم إن إدراجه في قياس تبدل مزاج الرأي العام العالمي من الحرب على غزة، يبدو أكثر ضآلة. والحال، نحن أمام مزاج تبدّل على وقع مشاهد القتل والدمار الذي تنكبته إسرائيل.
“آلاف الشهداء تحت الأنقاض”.. الدفاع المدني بغزة: لا نستطيع انتشالهم لاستمرار القصف الإسرائيلي وعجز الإمكانات واسرائيل تقرر هدم مسكن خطيب المسجد الأقصى بالقدس المحتلة.. المبنى يقطنه أكثر من 100 فلسطيني
قررت سلطات الاحتلال الإسرائيلي، الأحد 3 ديسمبر/كانون الأول 2023، هدم بناية ألصقت عليها قراراً بالهدم، في القدس الشرقية المحتلة، يسكن فيها خطيب المسجد الأقصى الشيخ عكرمة صبري؛ وذلك بداعي “البناء غير المرخص”، وفق ما نقله شهود عيان لوكالة “الأناضول” للأنباء.
الر ذلك أعلن الدفاع المدني في قطاع غزة، الأحد 3 ديسمبر/كانون الأول 2023، وجود آلاف القتلى تحت الأنقاض، ولم تتمكن طواقمه من انتشالهم جراء قصف إسرائيلي متواصل على القطاع، و”عجز كبير جداً” في الإمكانات والآليات.
المتحدث باسم مديرية الدفاع المدني، الرائد محمود بصل، قال في بيان نشرته وزارة الداخلية في غزة: “طواقمنا لم تسلم من القصف الإسرائيلي”، مضيفاً: “هناك عجز واضح وكبير جداً في إمكاناتنا وآلياتنا، لا يمكننا التعامل مع الجثامين تحت الأنقاض في غزة وشمال القطاع”.
وتابع بصل: “ما زلنا نناشد ضرورة إدخال طواقم وآليات لدعم جهاز الدفاع المدني بغزة.. آلاف الشهداء لا يزالون تحت الأنقاض ولا نستطيع انتشالهم”.
وواصل الاحتلال الإسرائيلي، الأحد، استهداف المنازل السكنية جنوبي قطاع غزة بشنّ غارات مكثفة، وذلك لليوم الثالث على التوالي بعد انتهاء الهدنة بين حركة حماس وإسرائيل، ما تسبب في ارتقاء شهداء وجرحى من المدنيين الفلسطينيين.
“تثير الرعب”
يأتي ذلك بينما حذر مدير منظمة الصحة العالمية تيدروس غيبريسوس، الأحد، من أن وضع القطاع الصحي في غزة “لا يمكن تصوره”، وشدد على أن التقارير عن القصف الإسرائيلي العنيف “تثير الرعب”.
غيبريسوس قال في تغريدة على منصة “إكس” إن “التقارير التي تتحدث عن الأعمال العدائية المستمرة والقصف العنيف في غزة تثير الرعب”، مضيفاً: “أمس (السبت) زار فريقنا مستشفى ناصر الطبي في الجنوب (جنوب القطاع)، وكان مكتظاً بـ1000 مريض، أي 3 أضعاف طاقته الاستيعابية”.
وتابع: “كان فيه (المستشفى) عدد لا يحصى من الناس يبحثون عن مأوى في كل ركن من أركانه، كان المرضى يتلقون الرعاية على الأرض، ويصرخون من الألم”، مشدداً على أن “هذه الظروف غير مناسبة على الإطلاق، ولا يمكن تصورها في مجال توفير الرعاية الصحية”.
وختم غيبريسوس بالقول: “لا أستطيع إيجاد كلمات قوية بما يكفي للتعبير عن قلقنا إزاء ما نشهده”، مجدِّداً الدعوة إلى “وقف إطلاق النار الآن”.
وفي 1 ديسمبر/كانون الأول الجاري، انتهت هدنة إنسانية بين فصائل المقاومة الفلسطينية وإسرائيل، أُنجزت بوساطة قطرية مصرية واستمرت 7 أيام، جرى خلالها تبادل أسرى وإدخال مساعدات إنسانية محدودة للقطاع الذي يقطنه نحو 2.3 مليون فلسطيني.
وطيلة فترة الهدنة أكدت مصادر طبية في شمال غزة عدم تسلم المنطقة أي قطرة من الوقود اللازم لتشغيل الآليات ورفع الأنقاض لانتشال القتلى.
ومنذ انتهاء الهدنة هاجم الجيش الإسرائيلي ما يزيد على 400 هدف في جميع أنحاء غزة، خلال الـ24 ساعة الأخيرة، بحسب بيان له السبت؛ ما أسفر عن مقتل قرابة 200 فلسطيني، ليرتفع عدد القتلى حتى ظهر السبت إلى 15 ألفاً و207، فيما ارتفع عدد الجرحى إلى 40 ألفاً و650، وفقاً للمكتب الإعلامي الحكومي بغزة.
ويشن الجيش الإسرائيلي، منذ 7 أكتوبر/تشرين الأول الماضي، حرباً مدمرة على غزة، خلّفت دماراً هائلاً في البنية التحتية و”كارثة إنسانية غير مسبوقة”، وفقاً لمصادر رسمية فلسطينية وأممية.
فيما قتلت حركة “حماس” 1200 إسرائيلي وأصابت 5431 وأسرت نحو 239، بادلت العشرات منهم خلال الهدنة مع إسرائيل، التي تحتجز في سجونها أكثر من 7 آلاف فلسطيني بينهم أطفال ونساء.
اخر المستجدات :
رغم التهديدات والاتهامات بمُعاداة الساميّة: الرواية الإسرائيليّة تترّنح ومشاهير العالم يُواصِلون دعهم المُطلَق لفلسطين.. أنجلينا جولي: “بقيت غزة سجنًا مفتوحًا منذ عقدين وتحوّلت بسرعةٍ لمقبرةٍ جماعيّةٍ”
الناصرة-“رأي اليوم”- من زهير أندراوس:
رغم الدعم الغربي الواسع لإسرائيل في حربها على قطاع غزة، فإنّ عددًا من مشاهير هوليوود ونجوم العالم أعربوا عن مساندتهم للمدنيين الفلسطينيين، الذين قُتل الآلاف منهم منذ 7 أكتوبر (تشرين الأول) الماضي.
وكانت الممثلة الأمريكية أنجلينا جولي، أحدث المشاهير العالميين الذين انضمّوا إلى مساندة الفلسطينيين، خصوصًا بعد القصف الإسرائيلي غير المسبوق على مخيم جباليا المكتظّ بالسكان، والذي أسفر عن مقتل وجرح المئات.
ونشرت جولي صورة للدمار الهائل الذي خلّفته الغارات الإسرائيلية، وعلّقت عبر (إنستغرام): “هذا هو القصف المتعمّد للسكان المحاصرين الذين ليس لديهم مكان يفرّون إليه. لقد بقيت غزة بمثابة سجن مفتوح منذ نحو العقدين، وها هي تتحوّل بسرعة إلى مقبرة جماعية”.
في السياق، عبّر العديد من مشاهير هوليود عن دعمهم لفلسطين وأهل غزة مؤكّدين إدانتهم للجرائم التي ترتكبها إسرائيل. وكان أكثر من 2000 فنان حول العالم أصدروا بيانًا، اتهموا من خلاله الحكومات بمساعدة إسرائيل على ما ترتكبه من جرائم حرب في غزة، وطالبوا بإنهاء الدعم العسكريّ والسياسيّ لإسرائيل.
ومن بين هؤلاء الفنانين تيلدا سوينتون، وتشارلز دانس، وستيف كوغان، وبيتر مولان، وماكسين بيك، وميريام مارغوليس.
وجديرٌ بالذكر أنّه على رأس قائمة داعمي الموقف الفلسطيني، يأتي الفنان الإيرلندي ليام كونينغهام، أحد أبطال مسلسل (صراع العروش)، الذي يرفض الاعتداء على الشعب الفلسطيني في غزة.
فمع بداية الهجمات والاعتداءات الإسرائيلية على قطاع غزة، شارك كونينغهام رواد منصات التواصل الاجتماعي عبر حساباته الشخصية صورًا وأخبارًا متتابعة لرصد ما يجري، آخرها كان فيديو للمسيرة السلمية التي خرجت في شوارع مدينة دبلن لتأييد فلسطين.
الأمر نفسه فعله في أيار (مايو) 2021، حين حرص على توثيق ونشر مقاطع من مسيرة ضخمة خرجت أمام السفارة الإسرائيلية في دبلن للتنديد بالاعتداءات الإسرائيلية على قطاع غزة واقتحام المسجد الأقصى وسط محاولات تهجير أهالي الشيخ جراح.
ومن المواقف التي تُحسب أيضًا لكونينغهام ما قام به وقت استشهاد الصحفية الفلسطينيّة شيرين أبو عاقلة، حين أقدم على نشر تعديل لما نُشر بصحيفة (نيويورك تايمز) الأمريكيّة التي اكتفت بإعلان الوفاة، مُعقبًا على الخبر أنّها اغتيلت من قبل قناصٍ إسرائيليٍّ أثناء تغطيتها لاعتداءات الجيش الإسرائيليّ.
وشارك كوينينغهام بالتوقيع على بيان عام 2018، طالب خلاله دور السينما البريطانية بمقاطعة المهرجان الإسرائيلي للسينما والتلفزيون، كما أنّه واحد من أكثر من 600 فنان أعلنوا في 2015 رفضهم القاطع قبول أيّ تعاونٍ مهنيٍّ أوْ أنْ يكونوا أطرافًا ضمن أيّ علاقة ثقافية تشمل إسرائيل.
إلى ذلك، رفضت الكاتبة الأيرلنديّة سالي روني، ترجمة كتابها الجديد إلى اللغة العبرية بواسطة شركة إسرائيلية، فيما واصلت الممثلة والناشطة الأمريكية سوزان ساراندون دعم الشعب الفلسطينيّ عبر تغريدات على “إكس”، الأمر الذي أثار غضب إسرائيل واللوبي الصهيونيّ عليهما.
وقد أعلنت الكاتبة الأيرلندية (روني) رفضها ترجمة كتابها الجديد إلى اللغة العبرية بواسطة شركة إسرائيلية، وقالت “روني”، التي تحظى كتاباتها برواج كبير: “إنّ موقفها يأتي دعمًا لدعوات مقاطعة إسرائيل بسبب سياسات الأخيرة تجاه الفلسطينيين”.
وأضافت الكاتبة إنّه سيكون من المشرف أنْ تتلقى عرضًا لترجمة كتابها، الذي يحمل عنوان “أيها العالم الجميل، أين أنت”، إلى العبرية بواسطة دار نشر تشاركها موقفها السياسيّ.
أمّا الممثلة والناشطة الأمريكية سوزان ساراندون، فواصلت دعم الشعب الفلسطيني عبر تغريدات على “إكس” وآخر ما نشرته تزامن مع يوم السكان الأصليين في الولايات المتحدة.
ونشرت ساراندون عبر حسابها على “إكس” (تويتر سابقًا) صورة تقارن مساحة الأرض التي استولى عليها مستوطنون في فلسطين بين عامي 1918 و2021، وأخرى في الولايات المتحدة انتُزعت من سكانها الأصليين بين عاميْ 1492 و2021.
وقد شنّت إسرائيل واللوبي الصهيونيّ، حملات دعائية إرهابية ضد الكاتبة الأيرلندية والممثلة الأمريكية، واتهمهما بـ “معاداة السامية”.
يُشار إلى أنّ أحد أهّم المتابعين للأحداث الجارية، الممثل الأمريكيّ جون كوزاك الذي يُكرّس وقته وجهده ومنصاته لنشر الأخبار وتحديث أرقام الضحايا، والتعبير عن رأيه بقوة، حيث دعم فلسطين، وأدان أفعال قوات الاحتلال.
ولم يكتفِ كوزاك بالتأييد من خلف الشاشة، بل شارك في المسيرة التي خرجت لدعم فلسطين في شيكاغو، وأعقبها بتغريدة أكد خلالها أنّه لم يجد من المشاركين بالمسيرة إلّا المطالبة بتحرير فلسطين دون أيّ دعوة إلى قتل اليهود أو سفك دماء المدنيين، مُكتفيين بالمطالبة باسترداد وطنهم ووقف بحور الدم التي يتعرّض لها أهلهم إثر القصف المستمر. وأضاف “الغريب أنّ الغرب يصفهم بالإرهابيين جراء تلك الطلبات المنطقية والمشروعة”.
وسبق لكوزاك، وأنْ أعلن دعمه للقضية الفلسطينية طوال سنواتٍ، رغم ما يترّتب على ذلك عادةً من اتهاماتٍ وحملات هجوم وتشويه، ووصفه مُتابعوه بالشجاعة، فما كان من كوزاك سوى التصريح بأنّه مجرد إنسان يؤمن بالعدالة، وهو ما يفرض عليه نقل الحقيقة، ووضعها في سياقها التاريخيّ الصحيح.
ليسوا من جنود الجيش الإسرائيلي.. الإعلام العبري يعترف: تمّ التعرف لغاية الآن على 860 قتيلاً منذ الـ7 من أكتوبر الماضي
الشيخ العضايلة طالب بـ”محاصرة السفارات الأمريكية” في المنطقة..تفاعلات إضافية في الشارع الأردني وخطاب لعواصم العرب”إفتحوا سجونكم للأفراج عن أبناء حماس وإسمحوا بمكاتب للمقاومة”
تفاصيل فاجأت إسرائيل… مقاتلو “حماس” بحثوا عن قائد اللواء الجنوبي لفرقة غزة وقتلوه في السابع من أكتوبر
حرب غزة أشعلت من جديد نار الخلافات القديمة بين نتنياهو وغالانت والأزمة تزداد تعقيدًا.. صحيفة عبرية تكشف تفاصيل