- يدعي بيل أكمان أن رئيس جامعة هارفارد كلودين جاي تم تعيينها فقط بسبب DEI بعد رفضها التنديد بالاحتجاجات في الحرم الجامعي التي تدعو إلى الإبادة الجماعية لليهود
عد ذلك
تم تعيين رئيسة جامعة هارفارد كلودين جاي (في الوسط) فقط لأنها كانت تتوافق مع معايير مكتب DEI وفقًا لخريج الملياردير بيل أكمان (يسار). لقد تم انتزاع أحشاء جاي ورئيسي جامعة بنسلفانيا ومعهد ماساتشوستس للتكنولوجيا لأنهما أخبرا الكونجرس أن الدعوات إلى الإبادة الجماعية لليهود خلال الاحتجاجات الطلابية المؤيدة لفلسطين (على اليمين) لا تنتهك قواعد السلوك الخاصة بهم، مما أثار رد فعل عنيفًا كبيرًا. ويدعو أكمان – الذي قدم 26 مليون دولار لجامعة هارفارد في عام 2014 – إلى استقالة النساء الثلاث. قال اليوم: “لقد علمت من شخص لديه معرفة شخصية ببحث رئيس @Harvard أن اللجنة لن تنظر في مرشح لا يستوفي معايير مكتب DEI”. لم تعالج رابطة خريجي جامعة هارفارد ومجلس المشرفين بالمدرسة بعد تصريحات جاي. - والمعروف ..ان رئيسة جامعة هارفارد تواجه اتهامات بـ “معاداة السامية”
تواجه رئيسة جامعة هارفارد، كلودين غاي، موجة من الانتقادات الواسعة ودعوات لإقالتها من منصبها عقب تصريحاتها أمام الكونغرس الأميركي يوم الثلاثاء.
واستدعت لجنة التعليم في الكونغرس، رؤساء جامعة هارفارد وجامعة بنسلفانيا ومعهد ماساتشوستس للتكنولوجيا، للإدلاء بشهاداتهم حول “مظاهر معاداة السامية” في جامعاتهم، بالتزامن مع الحرب الحالية في قطاع غزة.
ودافع رؤساء الجامعات الثلاث عن أنفسهم ضد اتهامات بأنهم “لم يفعلوا ما يكفي لمحاربة معاداة السامية في الحرم الجامعي”.
وخلال جلسة الاستماع شبهت النائبة الجمهورية، إليز ستيفانيك، دعوات الطلاب لانتفاضة جديدة ضد إسرائيل بأنها “تحريض على الإبادة الجماعية ضد الشعب اليهودي في إسرائيل والعالم”، وسألت غاي عما إذا كانت مثل هذه الدعوات تنتهك قواعد السلوك للجامعة لترد الأخيرة بأنهم “ملتزمون بحرية التعبير حتى إن كانت وجهات النظر مرفوضة ومكروهة، وعندما يتحول التعبير إلى سلوك ينتهك سياساتنا، فإننا نتخذ إجراء”.
ودعت، ستيفانيك، غاي إلى الاستقالة على الفور، بينما وصف السيناتور الجمهوري تيد كروز التعليق بـ “المشين”.
وطالب المانحون رئيسة هارفارد بتقديم “دعم أكثر وضوحا لإسرائيل، وإدانة المجموعات الطلابية التي أعربت عن دعمها للشعب الفلسطيني”.
وردا على الانتقادات الواسعة، أصدرت كلودين غاي، الأربعاء، بيانا قالت فيه إن “الدعوات للعنف أو الإبادة الجماعية ضد المجتمع اليهودي، أو أي مجموعة دينية أو عرقية، هي دعوات وضيعة، وليس لها مكان في جامعة هارفارد، وأولئك الذين يهددون طلابنا اليهود سيحاسبون”.
- ياتي ذلك بعد ان كتبت نادين يوسف مراسلة بي بي سي تورونتو- كندا
رؤساء الجامعات الأمريكية يقدمون شهاداتهم حول معاداة السامية أمام مجلس النواب
نادين يوسف
مراسلة بي بي سي تورونتو- كندا
رفضت رئيسات ثلاث جامعات أمريكية كبرى، الادعاءات القائلة بأنهن لا يفعلن ما يكفي لمكافحة معاداة السامية في جامعاتهن.
وأدلت رئيسة جامعة هارفارد، كلودين جاي، بشهادتها أمام مجلس النواب، بالإضافة إلى رئيسة جامعة بنسلفانيا ليز ماجيل، ورئيسة معهد ماساتشوستس للتكنولوجيا سالي كورنبلوث.
وقد استدعيت رئيسات الجامعات الثلاث للإدلاء بشهادتهن أمام الكونغرس من قبل فيرجينيا فوكس، رئيسة اللجنة الجمهورية، بعد أن اتهم بعض أعضاء مجلس النواب الجامعات “بسوء التعامل مع الاحتجاجات العنيفة والمعادية للسامية” في حرمها الجامعي.
ويأتي هذا بعد أن اتهم الطلاب إداريي الجامعات، بعدم حماية الشعب اليهودي منذ بداية الحرب بين إسرائيل وحماس.
وأقرت البروفيسور جاي بتصاعد موجة معاداة السامية وكراهية الإسلام في الحرم الجامعي منذ بدء الحرب.
وقد نظم طلاب الجامعات الأمريكية مظاهرات متكررة مؤيدة للفلسطينيين وأخرى مؤيدة لإسرائيل في حرم الجامعات منذ بداية الحرب، وأثارت بعض الحوادث في الاحتجاجات مزاعم بمعاداة السامية.
وقبل شهادات رئيسات الجامعات، ظهر العديد من الطلاب اليهود في مؤتمر صحفي استضافه الجمهوريون في مجلس النواب للجديث عن تجاربهم الخاصة مع هذا التمييز.