وفي اليوم 132 لحرب غزة:ارتفاع عدد الضحايا إلى 28 ألفا و576 قتيلا
أعلنت وزارة الصحة في غزة اليوم الأربعاء ارتفاع حصيلة ضحايا القصف الإسرائيلي والعمليات البرية في قطاع غزة إلى 28 ألفا و576 قتيلا. وقالت الوزارة إن غالبية الضحايا من النساء والأطفال، منذ بدء الهجوم في السابع من أكتوبر/ تشرين الأول الماضي.
وأضافت الوزارة أن 103 أشخاص قتلوا في الساعات الأربع والعشرين الماضية، بينما بلغ عدد الجرحى منذ بدء الحرب 68 ألفا و291 شخصا.
مقتل إسرائيلية وجرح 7 جنود بصاروخ أطلق من جنوب لبنان على مدينة “صفد” بالجليل الأعلى.. صواريخ دقيقة من “حزب الله” والقبة الحديدية تفشل باعتراضها.. واستشهاد عنصر من “حزب الله” وأربعة مدنيين بينهم طفلان في غارات إسرائيلية ومواجهات على جنوب لبنان
عدوان أمريكي بريطاني بـ 4 غارات على محافظة الحديدة وواشنطن تعلن ضرب صاروخ كروز مضاد للسفن باليمن .. و”أنصار الله” تستهدف 34 سفينة إسرائيلية وأمريكية وبريطانية
لماذا فشلت جولة مفاوضات القاهرة حول هدنة غزة؟ وما هي العقبة الرئيسية؟ وهل هناك خلافات داخل “حماس”؟ ومتى سينزل نتنياهو عن الشجرة؟.. خبايا وأسرار الـ 24 ساعة الماضية وما جرى في الغرف المغلقة.. المذبحة أو الهدنة
اردوغان يصل إلى القاهرة في أول زيارة منذ أكثر من عقد لترسيخ المصالحة ببن البلدين بعد قطيعة طويلة والسيسي يستقبله بمراسم رسمية وسيجريان مباحثات تتناول الوضع في غزة والعلاقات الثنائية
متابعة مستمرة لحرب غزة وتداعياتها
الاحتلال يُجبر آلاف النازحين على إخلاء مجمع ناصر الطبي بخان يونس.. قواته ارتكبت 11 مجزرة جديدة بغزة
مقتل 4 مدنيين وإصابة 11 آخرين في غارتين إسرائيليتين على بلدتي الصوانة وعدشيت جنوبي لبنان بحسب الدفاع المدني اللبناني
تقارير إعلامية: الجيش الإسرائيلي يأمر الفلسطينيين بإخلاء مستشفى ناصر جنوبي خان يونس
أفادت تقارير واردة من غزة بأن الجيش الإسرائيلي أمر الفلسطينيين بإخلاء مستشفى ناصر في مدينة خان يونس جنوبي القطاع.
وتُظهر مقاطع فيديو منشورة عبر وسائل التواصل الاجتماعي بثّ إعلان عبر مكبرات صوت متصلة بطائرات مسيرة تطالب الفلسطينيين بإخلاء المستشفى.
كما تظهر المشاهد المصورة مغادرة أعداد كبيرة من الناس المستشفى، و لم يعلق الجيش الإسرائيلي بعد على هذه التقارير.
ولجأ مئات الأشخاص إلى مستشفى ناصر هربا من المعارك الدائرة في المناطق التي يقيمون بها، فيما واصل الطاقم الطبي علاج المرضى والجرحى.
وقالت وزارة الصحة الفلسطينية إن عددا من الأشخاص قتلوا أو جرحوا بنيران القناصة الإسرائيليين خلال الأيام الأخيرة، بينما تزعم إسرائيل أن حماس تستخدم المستشفيات كغطاء لعملياتها.
الدفاع المدني في جنوب لبنان: مقتل 4 مدنيين وإصابة 11 آخرين في غارتين إسرائيليتين على بلدتي الصوانة وعدشيت جنوبي لبنان
“كل مكان نذهب إليه يتعرض لهجوم.. لا نعرف أين نذهب؟”
برنامج غزة اليوم
قال مكتب الشؤون الإنسانية، التابع للأمم المتحدة، إنه لم يتلقَ أي إخطار من الجيش الإسرائيلي بشأن خطة لإجلاء الفلسطينيين من رفح جنوبي قطاع غزة، قبيل توغله البري المحتمل.
هذه التوترات دفعت الكثير من النازحين إلى رفح نحو الخروج والنزوح مرة أخرى إلى خارج المدينة الجنوبية.. وهذه بعض الأصوات التي تحدثت لبرنامج “غزة اليوم” من بي بي سي نيوز عربي، عن الأوضاع في رفح والاضطرار للنزوح من جديد.
قال أحد النازحين من رفح: “كنا جالسين بأمان الله. فجأة بدأنا بسماع صوت الطائرات الحربية وبدأ القصف، فاضطررنا إلى إخلاء المنطقة”. وأضاف: “اضطررنا أن نجمع أغراضنا وعائلاتنا وتوجهنا إلى المستشفى الأوروبي في خان يونس. قمنا ببناء خيم كما فعل الجميع هنا كي نستر أنفسنا”.
وقالت إحدى النازحات: “نزحنا من بيتنا في وسط البلد وذهبنا إلى منطقة الصناعة ومن الصناعة انتقلنا إلى منطقة المواصي تحت النار. وبعدها اضطررنا إلى الانتقال إلى رفح بسبب إطلاق النار ومن رفح عدنا مجدداً إلى المواصي ومن المواصي مجدداً إلى رفح والآن نحن في المنتزه الإقليمي في خان يونس بعدما فررنا من إطلاق النار مع الأطفال”.
وأضافت: “كل مكان نذهب إليه يتعرض لهجوم.. لا نعرف أين نذهب؟”.
أردوغان يبحث مع السيسي في القاهرة تطورات حرب غزة
وصل الرئيس التركي رجب طيب أردوغان إلى القاهرة بعد ظهر الأربعاء في أول زيارة يقوم بها إلى مصر منذ أكثر من عقد لترسيخ المصالحة ببن البلدين بعد قطيعة طويلة.
وكان الرئيس المصري عبد الفتاح السيسي وزوجته في استقبال أردوغان وقرينته فى مطار القاهرة، بحسب لقطات بثتها وسائل الإعلام المصرية.
وسيجري أردوغان مباحثات مع السيسي في قصر الرئاسة بضاحية مصر الجديدة (شرق القاهرة) تتناول، وفق المصادر الرسمية المصرية، الوضع في غزة والعلاقات الثنائية.
وأعلن أردوغان الاثنين أنه سيتوجه إلى الإمارات ثم إلى مصر “لرؤية ما يمكن القيام به من أجل إخواننا في غزة”.
وتعود زيارة أردوغان الأخيرة لمصر إلى العام 2012 عندما كان رئيسا للوزراء. وكان حينها الإسلامي الراحل محمد مرسي حليف أنقرة، رئيسا للبلاد.
محمود عباس يطالب حماس بسرعة إنجاز صفقة التبادل لتجنب “كارثة أخرى”
طالب الرئيس الفلسطيني، محمود عباس، حركة حماس بسرعة إنجاز صفقة التبادل، لتجنيب الشعب الفلسطيني ما وصفها بويلات وقوع كارثة أخرى لا تُحمد عقباها، ولتجنب الهجوم الإسرائيلي على مدينة رفح.
وطالب الرئيس الفلسطيني الإدارة الأمريكية والدول العربية بالعمل بجدية على إنجاز الصفقة بأقصى سرعة.
وحمل الجميع مسؤولية وضع أية عراقيل من أية جهة كانت لتعطيل الصفقة، “لأن الأمور لم تعد تحتمل، وقد آن الأوان لأن يتحمل الجميع المسؤولية” حسب قوله.
عاجلالجيش الإسرائيلي يعلن تنفيذ سلسلة من الضربات الجوية في لبنان
أعلن الجيش الإسرائيلي تنفيذ سلسلة من الضربات الجوية في بلدات في عمق الجنوب اللبناني طالت مناطق مأهولة – بعضها يقع على مسافة نحو ثلاثين كيلومترا من الحدود.
وتفيد أنباء أولية بسماع دوي انفجار كبير على الحدود اللبنانية الإسرائيلية.
يأتي هذا بعد أن أفادت السلطات الإسرائيلية بمقتل سيدة وإصابة عدد من الأشخاص جراء سقوط صواريخ أطلقت من جنوب لبنان على مدينة صفد.
متظاهرون إسرائيليون يلصقون أنفسهم في الأرض في مقر حزب الليكود مطالبين بإجراء انتخابات
ألصق متظاهرون أنفسهم في أرض مقر حزب الليكود في تل أبيب. وتجمع المتظاهرون، وهم نشطاء حركة “تغيير الاتجاه” (ميشانيم كيفون)، عند مدخل مكتب رئيس الوزراء وزعيم الليكود بنيامين نتنياهو، مطالبين بالتصويت على سحب الثقة عن الحكومة.
وقال المتظاهرون إن “حكومة إسرائيل متطرفة وخطيرة. إنها تضحي بمواطنيها من أجل بقائها”. وأضافوا: “إننا نطالب بحكومة تعمل من أجل مصلحة المواطنين، والطريقة الوحيدة لتحقيق ذلك هي أن يتوقف أعضاء الليكود عن الصمت ويخرجوا المتطرفين من الحكومة”.
تمديد محادثات اتفاق “التبادل بين حماس وإسرائيل” في القاهرة لمدة ثلاثة أيام
نقلت صحيفة نيويورك تايمز الأمريكية عن مصدر مصري، تأكيده تمديد محادثات “وقف إطلاق النار في غزة بين إسرائيل وحماس تمهيدا لاتفاق التبادل” لمدة ثلاثة أيام.
وستشمل المحادثات مسؤولين من مستوى أقل، سيواصلون مناقشة إطار عمل جديد لمحاولة إبرام صفقة تبادل مقابل وقف القتال في غزة لعدد معين من الأسابيع، بحسب ما قاله مسؤول أمريكي للصحيفة، اشترط عدم الكشف عن هويته.
وكان الوفد الإسرائيلي، برئاسة رئيس الموساد ديفيد بارنيا، قد توجه إلى القاهرة لحضور القمة الرباعية التي تهدف إلى إحياء مفاوضات الاتفاق المتعثرة.
عاجلمقتل شخص وإصابة ثمانية آخرين بعد إطلاق صواريخ من جنوب لبنان على صفد
أعلن المتحدث باسم الإسعاف الإسرائيلي عن سقوط قتيلة وثمانية جرحى بينهم إصابة بجراح خطيرة جراء إطلاق صواريخ من جنوب لبنان استهدفت مدينة صفد ومحيطها.
وقال المتحدث باسم بلدية صفد إن الصواريخ سقطت على قاعدة عسكرية في الجزء الشمالي في صفد وفي المنطقة الصناعية الجنوبية.
وأكد الجيش الإسرائيلي إطلاق الصواريخ من لبنان واستهداف قاعدة عسكرية في مدينة صفد، وفق هيئة البث الإسرائيلية.
ونقلت صحيفة هآرتس عن بلدية صفد قولها إن أحد الصواريخ سقط بالقرب من مركز زيف الطبي.
وقالت إذاعة الجيش الإسرائيلي إن عدد الصواريخ التي استهدفت الجليل الأعلى كان ثمانية.
وأعلن الجيش الإسرائيلي عن قصفه لمصادر النيران.
وطلب وزير الأمن القومي الإسرائيلي إيتمار بن غفير عقد اجتماع مع رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو لبحث التصعيد على الجبهة اللبنانية.
وفد التفاوض الإسرائيلي بشأن الرهائن يغادر القاهرة ونتنياهو ورئيس أركانه يصران على مواصلة الحرب
أفادت وسائل إعلام إسرائيلية اليوم الأربعاء أنّ وفد التفاوض الإسرائيلي بشأن هدنة محتملة مع حركة حماس في غزة عاد من القاهرة، وسط إصرار رئيس الوزراء الإسرائيلي على أن الضغط العسكري سيؤدي في النهاية إلى اتفاق بشروط أفضل لإسرائيل، بغض النظر عن احتجاجات عائلات الرهائن. ويبدو أن اتفاق التبادل بحسب هآريتس ليس أولوية قصوى بالنسبة للوفد الإسرائيلي.
فالوفد الإسرائيلي برئاسة رئيس الموساد ديفيد بارنيا، شارك في القمة الرباعية في القاهرة إلى جانب رئيس وكالة المخابرات المركزية الأمريكية “السي آي إيه”، ورئيس الوزراء القطري ورئيس المخابرات المصرية. لكن لا يبدو أن الوفد الإٍسرائيلي يتمتع بالسلطة اللازمة لإجراء أي مفاوضات حقيقية، حتى أن رئيس وحدة جمع المعلومات الاستخباراتية المتعلقة بالرهائن في الجيش، لم ينضم إلى الوفد بحسب الإعلام الإٍسرائيلي..
وأعلن الجيش الإسرائيلي عن وفاة 32 من الرهائن الـ 134 في غزة. وأكدت حركة حماس في الأيام القليلة الماضية أن القصف الإسرائيلي قتل عددا من الرهائن لديها. لكن لم تحدد بعد هوية القتلى لذلك لا يمكن التحقق من هذه المعلومات.
ونقلت بعض وسائل الإعلام نقلا عن مسؤول إسرائيلي تعليقا على محادثات القاهرة التي جرت في القاهرة، إن “الفجوة الرئيسية المتبقية في المفاوضات هي عدد المعتقلين الفلسطينيين الكبير الذي تطلبه حماس مقابل الرهائن.
وقال زعيم المعارضة الاسرائيلية يائير لابيد الليلة الماضية انه لا يمكن للحكومة الاسرائيلية أن تذهب إلى مفاوضات القاهرة فقط للاستماع وترفض لأسباب سياسية تقديم موقفها. جاء ذلك في تغريدة له على موقع “اكس” حيث اعتبر انه من غير المعقول أن تبذل الجهات الأجنبية جهودا أكبر من اسرائيل من أجل استعادة الرهائن
قالت وزارة الصحة في غزة، الأربعاء 14 فبراير/شباط واليوم 132،للحرب إن ما لا يقل عن 28576 فلسطينياً استشهدوا، وأصيب 68291 آخرون، في هجمات الاحتلال الإسرائيلي على القطاع، منذ السابع من أكتوبر/تشرين الأول، في وقت أجبرت فيه قوات الاحتلال آلاف النازحين على إخلاء مجمع ناصر الطبي في خان يونس، إلى مناطق شرق المدينة.
وزارة الصحة في غزة قالت في بيان إن الساعات الأربع والعشرين الماضية شهدت مقتل 103 فلسطينيين وإصابة 145 آخرين، في 11 مجزرة ارتكبها الاحتلال ضد العائلات في القطاع، مشيرةً إلى وجود أعداد من الضحايا لا يزالون تحت الركام، وفي الطرقات، فيما منع الاحتلال وصول طواقم الإسعاف والدفاع المدني إليهم.
انتهاكات الاحتلال في غزة
وبالتزامن، كشف انسحاب جيش الاحتلال الإسرائيلي من غربي مدينة غزة، عن تدمير أجزاء من السور الخارجي للمقر الرئيسي للجنة الدولية للصليب الأحمر في القطاع.
ونقل مراسل وكالة الأناضول عن شهود عيان، أن انسحاب الاحتلال الإسرائيلي من مدينة غزة، ولا سيما المناطق الغربية منها، كشف عن تدمير قواته أجزاء كبيرة من سور مقر الصليب الأحمر، الواقع بحي الرمال (غرب).
كما أدى الاستهداف إلى أضرار كبيرة في غرفة الأمن والباحة الأمامية، للمقر المرفوع على سطحه علم اللجنة الدولية للصليب الأحمر، وفق الشهود.
ونهاية الأسبوع الماضي، انسحب جيش الاحتلال الإسرائيلي من أحياء الرمال والنصر وتل الهوى والصبرة ومخيم الشاطئ غرب مدينة غزة، بعد نحو 10 أيام من العودة للتوغل فيها برياً.
وعقب ذلك، انتشل فلسطينيون وطواقم طبية عشرات من جثث القتلى الملقاة في الشوارع والمنازل السكنية، في الأحياء التي كان يتوغل فيها جيش الاحتلال الإسرائيلي.
كما كشف الانسحاب الجزئي عن دمار واسع في المنازل والبنى التحتية، وإحراق للمنازل التي تمت تسويتها بالأرض، بحسب الشهود.
مجازر الاحتلال في غزة
يواصل جيش الاحتلال الإسرائيلي استهداف المدنيين في أنحاء متفرقة في قطاع غزة، رغم المحاكمة التي تواجهها تل أبيب بمحكمة العدل الدولية، بتهمة ارتكاب “إبادة جماعية” ضد الفلسطينيين.
ومنذ منتصف ديسمبر/كانون الأول الماضي، بدأ الاحتلال الانسحاب التدريجي من مناطق بمحافظة شمال القطاع، لتتبعها بداية يناير/كانون الثاني الماضي، انسحابات جزئية من أحياء ومناطق بمحافظة غزة.
وبين الفينة والأخرى تشهد مناطق في محافظتي غزة والشمال تقدماً جزئياً للآليات الإسرائيلية، ضمن مناورة ينفذ خلالها الجيش عمليات عسكرية، ومن ثم يعاود الانسحاب بعد أيام.
ويواصل الاحتلال عملياته في مناطق مختلفة من قطاع غزة، ضمن هجومه البري، الذي بدأ في 27 أكتوبر/تشرين الأول الماضي.
ومنذ 7 أكتوبر 2023، يشنّ الاحتلال حرباً مدمرة على قطاع غزة، خلَّفت عشرات الآلاف من الضحايا المدنيين، معظمهم أطفال ونساء، فضلاً عن كارثة إنسانية غير مسبوقة، ودمار هائل بالبنية التحتية.
إسرائيل تستعد لإعادة تأهيل 20 ألف جندي مُعاق في 2024.. أغلبهم كانوا في الخدمة