في اكبر هجوم منذ بدء الحرب..“حزب الله” يمطر إسرائيل بأكثر من 200 صاروخ
اخر الاخبار
بينهم 10 بغزة.. إصابة 29 جنديا إسرائيليا خلال 24 ساعة.. والقسام تقصف قوات الاحتلال المتوغلة بحي الزيتون
القدس ـ الأناضول: قالت كتائب القسام -الجناح العسكري لحركة المقاومة الإسلامية (حماس)- إن مقاوميها يدكون قوات الاحتلال الإسرائيلي المتوغلة شرق حي الزيتون في مدينة غزة بقذائف الهاون.
وأظهرت معطيات الجيش الإسرائيلي، الأربعاء، إصابة 29 جنديا، بينهم 10 في قطاع غزة، خلال الساعات الـ24 الماضية.
ووفق المعطيات على موقع لجيش، اطلعت عليها الأناضول، فإن عدد الجنود الجرحى منذ بداية الحرب على غزة في 7 أكتوبر/ تشرين الأول الماضي بلغ 3 آلاف و815 مقابل 3 آلاف و786 الثلاثاء.
ويعني هذا إصابة 29 جنديا خلال الساعات الـ24 الماضية.
حزب الله يتوعد بزيادة عملياته ضد اسرائيل “شدة وبأسا وكما ونوعا ولينتظرنا (العدو) في الميدان” بعد اغتيال أحد كبار قيادييه
بيروت ـ (أ ف ب) – توعّد رئيس المجلس التنفيذي لحزب الله هاشم صفي الدين الأربعاء بزيادة العمليات ضدّ اسرائيل “كمّاً ونوعاً”، رداً على “اغتيال” القيادي العسكري البارز في الحزب طالب عبدالله بغارة ليلاً في جنوب لبنان.
وقال صفي الدين في كلمة خلال تشييع عبدالله في الضاحية الجنوبية لبيروت، معقل حزب الله، “إذا كانت رسالة العدو (..) النيل من عزيمتنا لنتراجع عن موقفنا في إسناد المظلومين والمجاهدين والمقاومين في غزة الأبية، فعليه أن يعلم أن جوابنا القطعي … سنزيد من عملياتنا شدة وبأسا وكما ونوعا”.
صفارات الإنذار تدوي بطبريا لأول مرة منذ بدء حرب غزة.. حزب الله استهدفها بصواريخ رداً على اغتيال قائد كبير
فقد دوّت صفارات الإنذار في مناطق واسعة شمالي فلسطين المحتلة بينها طبريا، الأربعاء 12 يونيو/حزيران 2024، بعد إطلاق عشرات الصواريخ من لبنان، وذلك عقب اغتيال الاحتلال الإسرائيلي قيادياً كبيراً في حزب الله اللبناني.
بحسب إذاعة جيش الاحتلال، فإنه لأول مرة منذ 7 أكتوبر/تشرين الأول الماضي، دوّت صفارات الإنذار في طبريا.
حيث أشارت إذاعة جيش الاحتلال إلى أن أكثر من 160 صاروخاً أطلق من جنوب لبنان باتجاه صفد وطبريا ومحيطهما خلال دقائق معدودة.
يأتي ذلك عقب اغتيال الاحتلال الإسرائيلي قائد وحدة عسكرية في حزب الله في قصف استهدف بلدة جويا جنوب لبنان، في أحدث فصول التصعيد المتزايد بين الطرفين منذ ثمانية أشهر.
حيث قصفت مسيرة إسرائيلية منزلاً كان يضم قائد وحدة نصر في حزب الله، طالب عبد الله، ما أدى إلى استشهاده وثلاثة آخرين.
من هو طالب عبد الله؟
ونعى حزب الله في بيان من وصفه بـ”المجاهد القائد طالب سامي عبد الله” الملقب بـ”الحاج أبو طالب” مواليد العام 1969 من بلدة عدشيت من جنوب لبنان”.
ويعد عبد الله أبرز قائد بحزب الله يقتل في المواجهات المستمرة مع الاحتلال الإسرائيلي منذ أشهر.
بحسب مصادر لبنانية، فإن وحدة نصر التابعة لحزب الله تتقاسم منطقة عمليات جنوب نهر الليطاني بالشراكة مع وحدة عزيز، وتشرف على نطاق عملياتي يمتد من بنت جبيل إلى مزارع شبعا المحتلة، والتي تعد الخط الدفاعي الأول للحزب في جنوب لبنان.
كما يعد قائد الوحدة الذي اغتاله الاحتلال المسؤول عن العمليات التي نفذها حزب الله في الجبهة الشمالية، ومنها التي استهدفت مواقع عسكرية إسرائيلية في الجليل بما فيها “كريات شمونة”.
اتهمت لجنة تحقيق أممية، الثلاثاء 12 يونيو/حزيران 2024، إسرائيل بارتكاب جرائم حرب بما في ذلك إبادة جماعية بحق الفلسطينيين في قطاع غزة.
والنتائج مستخلصة من تقريرين متزامنين أحدهما ركز على الحرب الإسرائيلية على غزة، والآخر على هجوم حركة حماس على مستوطنات الغلاف في 7 أكتوبر/تشرين الأول الماضي بحسب شبكة “سي ان ان” الأمريكية.
حيث نشرت لجنة التحقيق التابعة للأمم المتحدة، نتائج التقريرين، والتي لديها تفويض واسع النطاق لجمع الأدلة وتحديد الجناة للجرائم الدولية التي ارتكبت في الأراضي الفلسطينية.
في أول شهرين ونصف من الحرب، وجدت اللجنة أن إسرائيل ارتكبت جرائم حرب بالإضافة إلى جرائم ضد الإنسانية – تم تعريف الأخيرة على أنها هجوم منهجي واسع النطاق موجه ضد السكان المدنيين.
كما تشمل جرائم الحرب التي ترتكبها إسرائيل التجويع والاعتقال التعسفي وقتل وتشويه “عشرات الآلاف من الأطفال”.
وأعلنت المحكمة الجنائية الدولية الشهر الماضي، أنها تسعى لإصدار أوامر اعتقال بحق العديد من قادة الاحتلال، بما في ذلك رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو بتهم ارتكاب جرائم حرب وجرائم ضد الإنسانية.
فيما خلصت لجنة التحقيق إلى أن القوات الإسرائيلية هدفت إلى إلحاق “أقصى قدر من الضرر” دون اتخاذ الاحتياطات الكافية، الأمر الذي أدى إلى أعداد مذهلة من القتلى بغزة، بالإضافة لتدمير البنية التحتية المدنية.
وأفادت اللجنة بأن “الاستخدام المتعمد لأسلحة ثقيلة وذات قدرات تدميرية كبيرة من قبل قوات الأمن الإسرائيلية في مناطق مكتظة بالسكان يشكل هجوماً مقصوداً ومباشراً على السكان المدنيين، مما أثر بشكل خاص على النساء والأطفال”.
كما أشارت إلى تقارير شبكة سي إن إن التي وجدت أن ما يقرب من نصف ذخائر جو-أرض التي استخدمتها إسرائيل في غزة كانت غير موجهة، مما يعني أنها كانت أقل دقة وتشكل تهديداً أكبر للمدنيين في القطاع المكتظ بالسكان.
ويعكس هذا الواقع المأساوي والتأثير المدمر لهذه الذخائر غير الموجهة مدى انتهاكات حقوق الإنسان والقوانين الدولية، مشيراً إلى الحاجة الملحة لمحاسبة الأطراف المعنية وضمان حماية المدنيين في مناطق النزاع.
لجنة التحقيق الأممية تتهم إسرائيل بارتكاب أعمال عنف جنسي
وأشار تقرير الأمم المتحدة إلى أن حصار غزة يمثل “عقاباً جماعياً للسكان المدنيين”، حيث اتهم إسرائيل بحرمانهم من السلع الأساسية مثل الماء والغذاء والكهرباء والوقود والمساعدات الإنسانية لتحقيق “مكاسب استراتيجية وسياسية”.
فيما سلط التقرير الضوء على ارتكاب الاحتلال لأعمال عنف جنسي في غزة والضفة الغربية، ووجد أن الضحايا الفلسطينيين تعرضوا للاستجواب أو التعذيب وهم عراة أو نصف عراة، ومعصوبو الأعين ومقيدون، كما أجبر الكثير منهم إلى خلع ملابسهم علانية والمشي بينما كانوا يتعرضون لمضايقات جنسية بحضور أفراد أسرهم.
إلى ذلك، أشار التقرير إلى الخطابات التحريضية الصادرة من كبار المسؤولين الإسرائيليين، بما في ذلك نتنياهو، حيث اعتبرتها لجنة الأمم المتحدة تحريضاً “وقد تشكل جرائم دولية خطيرة أخرى”.
حيث نوه التقرير إلى أن بعض المسؤولين الإسرائيليين دعوا إلى “العنف وقتل الفلسطينيين ومحو قطاع غزة، والانتقام والعقاب الجماعي، والتخطيط لبناء مستوطنات إسرائيلية جديدة على أنقاض القطاع، والدعوة لنقل الفلسطينيين من غزة إلى دول ثالثة”.
وأضاف أن بعضاً من أكثر التصريحات تطرفاً جاءت من أعضاء يمنيين مثل وزير الأمن القومي إيتمار بن غفير، ووزير المالية بتسلئيل سموتريتش.
في تقريرها حثت لجنة التحقيق الأممية إسرائيل على وقف إطلاق النار فوراً، وطالبت إسرائيل بوقف ممارسة العنف الجنسي ضد الفلسطينيين، والسماح بإجراء المزيد من التحقيقات.
حيث قالت رئيسة اللجنة، نافي بيلاي: “من الضروري أن يُحاسب جميع من ارتكبوا جرائم”، وأضافت: “الطريقة الوحيدة لوقف دوائر العنف المتكررة، بما في ذلك العدوان والانتقام من الجانبين، هي ضمان الامتثال الصارم للقانون الدولي”.
في هجوم يعد الأكبر منذ بدء الحرب.. “حزب الله” يمطر إسرائيل بـ170 صاروخا ويستهدف عدة مواقع ومنشآت ومصانع عسكرية للجيش الإسرائيلي في الشمال.. وتل ابيب تتبنى عملية الاغتيال.. حرائق كبيرة وهروب المستوطنين والتوتر يشتعل
القدس/بيروت ـ (رويترز) – أطلقت جماعة حزب الله اللبنانية وابلا من الصواريخ صوب إسرائيل اليوم الأربعاء ردا على غارة شنتها إسرائيل اغتالت قائدا ميدانيا كبيرا في الجماعة، مما فاقم التوتر بين الجانبين على الحدود اللبنانية الإسرائيلية.
وتتبادل جماعة حزب الله المدعومة من إيران وإسرائيل إطلاق النار منذ اندلاع الحرب في غزة في أكتوبر تشرين الأول، مع تصاعد مستمر في الأعمال القتالية مما أثار مخاوف من اندلاع مواجهة أكبر بينهما.
وقالت ثلاثة مصادر أمنية إن غارة إسرائيلية على قرية جويا في جنوب لبنان في وقت متأخر من مساء أمس الثلاثاء أدت إلى استشهاد ثلاثة مقاتلين وقائد ميداني كبير بجماعة حزب الله التي أعلنت أنه القيادي طالب عبد الله المعروف أيضا باسم الحاج أبو طالب.
وقال أحد المصادر إن أبو طالب هو أبرز عضو في حزب الله يستشهد في المواجهات بين الجماعة وإسرائيل منذ ثمانية أشهر.
وأوضحت المصادر أنه كان قائد الجماعة بالمنطقة الوسطى من الشريط الحدودي الجنوبي. ومن المقرر تشييع جنازته في وقت لاحق من اليوم الأربعاء.
وقال مصدر أمني في لبنان إن حزب الله أطلق أكثر من 170 صاروخا ردا على الغارة، واصفا ذلك بأنه أحد أكبر الهجمات الصاروخية التي تنفذها الجماعة منذ بدأت الاشتباكات في أكتوبر تشرين الأول.
وأعلن حزب الله أنه شن خمس هجمات على الأقل تشمل هجوما بصواريخ موجهة على مصنع إسرائيلي للصناعات العسكرية ردا على ما وصفه بعملية اغتيال نفذتها إسرائيل في جويا.
وقالت الجماعة أيضا إنها هاجمت مقرات عسكرية إسرائيلية في عين زيتيم وعميعاد، ووحدة مراقبة جوية عسكرية إسرائيلية في قاعدة ميرون، وأطلقت في كل حالة العشرات من صواريخ الكاتيوشا.
ودوت صفارات إنذار في شمال إسرائيل.
وذكر الجيش الإسرائيلي أن طائراته قصفت عددا من مواقع إطلاق الصواريخ في جنوب لبنان اليوم الأربعاء بعد إطلاق قذائف صوب شمال إسرائيل.
وقال الجيش في وقت سابق إن حزب الله أطلق وابلا من نحو 50 صاروخا من جنوب لبنان على هضبة الجولان التي تحتلها إسرائيل.
وفي إعلان آخر، قالت إسرائيل إنها رصدت نحو 90 مقذوفا قادما من لبنان تم اعتراض عدد منها وسقط الباقي في عدة مواقع بشمال إسرائيل متسببا في اشتعال حرائق في عدد من المناطق.
ولم يتضح ما إذا كان البيانان الإسرائيليان يشيران إلى عمليتي إطلاق منفصلتين.
وقالت المصادر في لبنان، طالبة عدم نشر أسمائها، إن أبو طالب كان أرفع مكانة من وسام الطويل القيادي الكبير بحزب الله الذي استشهد في غارة إسرائيلية في يناير كانون الثاني.
وذكرت المصادر الأمنية أن الشهداء الأربعة استهدفوا على الأرجح خلال اجتماع.
كما أعلن حزب الله قصف مقر قيادة الفيلق الشمالي في قاعدة “عين زيتيم” بعشرات صواريخ “الكاتيوشا”.
وقصفت المقاومة الإسلامية أيضاً مقر وحدة المراقبة الجوية وإدارة العمليات الجوية على الاتجاه الشمالي في قاعدة “ميرون” بعشرات صواريخ “الكاتيوشا” وقذائف المدفعية.
وفي بيانات منفصلة، أعلن حزب الله استهدف عدّة مواقع للاحتلال توزعت على موقع “رويسة القرن” في مزارع شبعا المحتلة، وموقعي “الرمثا” و”السماقة” في تلال كفرشوبا المحتلة، مؤكّدةً أن الاستهدافات تمت بالأسلحة الصاروخية، محققة إصابات مباشرة فيهم.
صحيفة تكشف تفاصيل رد المقاومة على مقترح وقف إطلاق النار بغزة.. يشمل 7 ملاحظات بينها وقف الحرب
مصدران: حماس تسعى لضمانات مكتوبة من أمريكا لوقف دائم لإطلاق النار بغزة وانسحاب إسرائيل
غزة ـ (رويترز) – قال مصدران أمنيان مصريان إن حركة المقاومة الإسلامية الفلسطينية (حماس) تريد ضمانات مكتوبة من الولايات المتحدة لوقف دائم لإطلاق النار وانسحاب القوات الإسرائيلية من قطاع غزة من أجل الموافقة على اقتراح هدنة تدعمه الولايات المتحدة.
وقال وسطاء قطريون ومصريون إن حماس ردت أمس الثلاثاء على خطة من ثلاث مراحل لوقف إطلاق النار تهدف لإنهاء الحرب المستمرة منذ ثمانية أشهر بين إسرائيل والحركة الفلسطينية، دون تقديم تفاصيل.
في هجوم يعد الأكبر منذ بدء الحرب.. “حزب الله” يمطر إسرائيل بـ170 صاروخا ويستهدف عدة مواقع ومنشآت ومصانع عسكرية للجيش الإسرائيلي في الشمال.. وتل ابيب تتبنى عملية الاغتيال.. حرائق كبيرة وهروب المستوطنين والتوتر يشتعل
القدس/بيروت ـ (رويترز) – أطلقت جماعة حزب الله اللبنانية وابلا من الصواريخ صوب إسرائيل اليوم الأربعاء ردا على غارة شنتها إسرائيل اغتالت قائدا ميدانيا كبيرا في الجماعة، مما فاقم التوتر بين الجانبين على الحدود اللبنانية الإسرائيلية.
وتتبادل جماعة حزب الله المدعومة من إيران وإسرائيل إطلاق النار منذ اندلاع الحرب في غزة في أكتوبر تشرين الأول، مع تصاعد مستمر في الأعمال القتالية مما أثار مخاوف من اندلاع مواجهة أكبر بينهما.
وقالت ثلاثة مصادر أمنية إن غارة إسرائيلية على قرية جويا في جنوب لبنان في وقت متأخر من مساء أمس الثلاثاء أدت إلى استشهاد ثلاثة مقاتلين وقائد ميداني كبير بجماعة حزب الله التي أعلنت أنه القيادي طالب عبد الله المعروف أيضا باسم الحاج أبو طالب.
سفينة تجارية تتعرض لهجوم من زورق صغير في البحر الأحمر.. والجيش الأمريكي يعلن تدمير منصتي إطلاق صواريخ لجماعة “انصار الله” اليمنية
دبي ـ واشنطن ـ (رويترز) – قالت هيئة عمليات التجارة البحرية البريطانية إن السفينة التجارية التي أبلغت عن واقعة في البحر الأحمر اليوم الأربعاء تعرضت لهجوم من زورق صغير.
وذكرت شركة أمبري البريطانية لأمن الملاحة البحرية اليوم الأربعاء أن ذلك حدث على بعد نحو 67.7 ميل بحري جنوب غربي الحديدة باليمن.
وأضافت في مذكرة “تشير تقييمات أمبري إلى أن السفينة كانت تقع ضمن فئة السفن التي يستهدفها الحوثيون وقت حدوث الواقعة”.
ويهاجم الحوثيون، الذين يسيطرون على العاصمة صنعاء والمناطق الأكثر كثافة سكانية في اليمن، سفن شحن تمر عبر البحر الأحمر منذ نوفمبر تشرين الثاني تضامنا مع الفلسطينيين في الحرب بين إسرائيل وحركة المقاومة الإسلامية (حماس).
فاجعة تضرب الكويت.. مصرع 39 شخصا وإصابة العشرات جراء حريق ضخم بمبنيين سكنيين جنوبي البلاد.. (فيديو)
الكويت / الأناضول
لقى أكثر من 39 شخصا مصرعهم وأصيب عشرات، الأربعاء، إثر اندلاع حريق في مبنيين سكنيين بمنطقة المنقف بمحافظة الأحمدي، جنوب الكويت.
جاء ذلك وفق تصريحات مصورة للواء عيد راشد العويهان، مدير الأدلة الجنائية في وزارة الداخلية، نقلتها وزارة الإعلام الكويتية.
وقال العويهان إن “39 شخصا على الأقل لقوا مصرعهم إثر حريق امتد على نطاق مبنيين سكنيين في منطقة المنقف”، معلنا تمكن قوات الدفاع المدني والإسعاف من إنقاذ 11 شخصا كحصيلة أولية.
وأضاف أن وزارة الداخلية تلقت بلاغا بنشوب حريق في منطقة المنقف عند الساعة السادسة صباحا، هرعت على إثره فرق الإنقاذ إلى المنطقة، حيث يجري انتشال الجثث والتعرف علي هوياتها والبحث عن ناجين.
ما أظهره “حزب الله” من قدرات يُشكل نسبة صغيرة من ترسانته وفتح المعركة سيُدمر إسرائيل.. الإعلام العبري يكشف المستور
القدس- متابعات “رأي اليوم”
تحدّثت وسائل إعلام إسرائيلية عن سيناريوهات ضرب حزب الله لتشكيل الدفاع الجوي ضمن مخاطر اندلاع حرب أوسع في الشمال، مؤكّدةً أنّ “المئات من الصواريخ الدقيقة وأسراب الطائرات المسيّرة، ستُصيب القبّة الحديدية أيضاً”.
وفي التفاصيل، قال المحلل العسكري الإسرائيلي يوآف زيتون، في مقال في صحيفة “يديعوت أحرونوت”، إنّ “الجيش يُكثّف الدفاع فوق الدفاع انطلاقاً من فرضية أنّ حزب الله سيحاول ضرب تشكيل الدفاع الجوي بغية فتح الباب أمام موجات من الهجمات في عمق إسرائيل، في حال تطوّرت الحرب في الشمال”.
المقاومة تخوض اشتباكات ضارية في محاور القتال برفح وتوثق قصفها لمواقع إسرائيلية في “نتساريم”.. (فيديو)
غزة- متابعات “رأي اليوم”
تواصل المقاومة الفلسطينية خوضها اشتباكات ضد قوات الاحتلال المتوغلة في قطاع غزة، بحيث تركزت المعارك في محاور القتال في رفح جنوبي القطاع، وفي “نتساريم” جنوبي مدينة غزة، ضمن معركة طوفان الأقصى، رداً على العدوان الإسرائيلي المتواصل لليوم الـ249.
وأعلنت سرايا القدس، الجناح العسكري لحركة الجهاد الإسلامي في فلسطين، خوضها اشتباكات ضارية ضد جنود الاحتلال وآلياته، بالأسلحة الرشاشة والقذائف المضادة للدروع والأفراد، في محاور التقدم في مدينة رفح.
…
مسؤول بحماس: ردنا على اتفاق وقف إطلاق النار يفتح الطريق واسعا للتوصل لاتفاق ويتسم بالمسؤولية والجدية والإيجابية