يناقش كتاب في صحف بريطانية توقعات بشأن الوضع في الشرق الأوسط، وخاصة منطقة الخليج، بعد أزمة فيروس كورونا، و”حاجة” بريطانيا إلى تحقيق لكشف أوجه القصور في التعامل مع الوباء، ومقترحات لتخفيف تأثير الأزمة على الشباب البريطاني.
قنوات الرياض والدوحة الخلفية
في مقال بصحيفة الإندبندنت يناقش أحمد أبو دوح مستقبل الوضع في الشرق الأوسط.
ويقول إن “الشرق الأوسط على أعتاب عصر جديد”، متوقعا أن “المصالحة بين السعودية وقطر يمكن أن تكون جزءا من ذلك”.
يشير أحمد إلى أنه قد مرت ثلاث سنوات تقريبا منذ أن قطعت السعودية والإمارات ومصر والبحرين العلاقات الدبلوماسية مع قطر، متهمة إياها بـ”تمويل الإرهاب” و”السعي لزعزعة استقرار المنطقة”.
ثم يتطرق إلى الشائعات التي انتشرت، عبر تويتر، يوم الاثنين عن وقوع انقلاب فاشل في قطر، وقال إنها تذكِّر بأن المنطقة قد تكون قادرة على التغلب على تفشي فيروس كورونا “لكنها لن تتعافى من وباء التضليل والدعاية في أي وقت قريب”.
ووفق تحليل الكاتب، كانت المقاطعة التي فرضت على قطر (أو الحصار حسب تسمية القطريين) نتيجة ثانوية لمشهد ما بعد الربيع العربي. وقال إن أخطاء الربيع العربي تُلقى على دعم قطر الإيديولوجي والاقتصادي والسياسي للجماعات الإسلامية (قطر تدعم بشكل واضح الإخوان المسلمين، لكنها تنفي مساعدة الجماعات المتشددة المرتبطة بالقاعدة أو داعش) مقابل الحكومات الاستبدادية والجيوش العلمانية في أجزاء أخرى من المنطقة.
ويقول الكاتب إنه رغم ذلك فإن “جائحة فيروس كورونا وتداعيات طريقة دونالد ترامب في معالجتها وصعود الصين من المرجح أن تجبر قوى الخليج على التكيف”.
وينقل الكاتب عن “مصادر في الخليج” قولها إن “المحادثات كُثفت مؤخرا في القنوات الخلفية بين السعودية وقطر… وأكدت أن الحل السياسي يلوح في الأفق، ومن المرجح أن يتضمن وقف القصف الإعلامي المتبادل”.
ويعتقد أحمد أن تكون “السعودية في وضع يمكنها من قبول الوفاق مع قطر”. ويشير إلى تأكيد ولي العهد السعودي محمد بن سلمان مرارا أن مشكلة قطر “صغيرة جدا جدا جدا”. وذكَّر بأن بن سلمان تلقى في سبتمبر/ أيلول 2017 اتصالا من أمير قطر الشيخ تميم بن حمد، ما أثار غضب حلفائه الثلاثة، مصر والإمارات والبحرين.
ويقول إنه “على الرغم من أن العقبات الرئيسية لا تزال تعترض طريق ذوبان الجليد الحقيقي، فإن فشل المقاطعة في تركيع قطر، والحاجة الملحة لإعادة تشكيل دور ملكيات الخليج في المستقبل لاعتماد الاتجاهات الاقتصادية والجيوسياسية الجديدة، سوف يؤديان على الأرجح إلى إنهاء العداء”.
ويتوقع الكاتب أن تخرج السعودية وتركيا وإيران من وباء كوفيد 19 “بكدمات شديدة”، غير أنه من المرجح، حسب اعتقاده، أن تستمر الإمارات وقطر في تبادل اللكمات.
ويخلص الكاتب إلى أن “أزمة فيروس كورونا سوف ترسم نهاية حقبة ما بعد الربيع العربي في الشرق الأوسط لتبدأ فترة جديدة”، وإن أشار إلى أن “شائعات انقلاب قطر تكشف أن الكثيرين في الخليج ما زالوا يتشبثون بالماضي عندما يتطلعون إلى المستقبل”.
قبل فوات الأوان
وفي مقال بصحيفة الغارديان يطالب دانييل ماتشوفر، المحامي، الحكومة البريطانية بإجراء تحقيق في أزمة وباء كورونا.
ويشرح الكاتب، وهو رئيس قسم التقاضي المدني في شركة هيكمان اند روي للمحاماة، سبب اعتقاده بأن “الوقت الحالي هو الأنسب تماما لإجراء هذا التحقيق”.
ويقول دانييل إن “التردد في المملكة المتحدة في توجيه أصابع الاتهام قبل مرور العاصفة أمر مفهوم. ولكن إذا لم نبدأ الآن، فقد تضيع الأدلة الحاسمة”.
ويشير إلى أن “النقاش بشأن إجراء تحقيق عام في تعامل الحكومة البريطانية مع أزمة كوفيد 19 يشبه الطريقة التي تحدثنا بها عن الفيروس عندما كان محصورا في ووهان: فقد اتفق معظم الناس على أنه قادم، وقليلون فقط هم الذين كانوا على استعداد لمناقشة طبيعته”.
ويقر دانييل إن أحد أسباب الاعتراض على إجراء التحقيق الآن “عدم الرغبة في توجيه أصابع الاتهام أو إلقاء اللوم على جهة ما قبل مرور العاصفة، بينما لا يزال المئات يموتون يوميًا بسبب الفيروس”.
غير أنه يقول إن “من غير المناسب أن يكون من السابق لأوانه مناقشته: فثقة الشعب سوف تتعزز بإجراء نقاش مفتوح بشأن نطاق التحقيق المطلوب”.
ويضيف أنه “لا يمكن أن تخرج نتائج أي تحقيق من هذا القبيل في القريب العاجل، ليس فقط للإجابة على الأسئلة الملحة من جانب العائلات الثكلى في جميع أنحاء البلاد، ولكن أيضًا للمساعدة في تجنب الآثار الأسوأ للأوبئة المستقبلية، وربما حتى موجة ثانية أو ثالثة من الفيروس الحالي”.
ويحذر دانييل من أنه “ما لم يتم إجراء تحقيق قانوني الآن (ربما على غرار التحقيق الجاري في حريق برج غرينفيل)، فهناك خطر يتمثل في عدم الاحتفاظ ببعض الأدلة، وستتاح لأولئك الذين لديهم حقائق للإخفاء فرصة إبعادنا عن تحقيق يقوده قاض، لننتهي إلى شيء أقل استقلالية وصرامة، أو إبعاد جهات معينة عن التدقيق العام”.
وينبه الكاتب إلى أن أزمة الوباء تطرح تحديات قوية أمام كل قطاع من قطاعات المجتمع البريطاني وقدرته على توقع نوع التهديد الشامل الذي يتطلب تحليلا واضحا بهدف منع تكرار الأزمة في المستقبل.
التحقيق العام هو، حسب دانييل، أفضل طريقة لتحقيق ذلك. ويقول “لقد تأخر الإعلان عن التحقيق بالفعل”.
مستقبل الشباب بعد الوباء
وفي مقال بصحيفة آي، تطالب كاثلين هينهان الحكومة البريطانية بإعطاء أولوية للشباب في تعاملها مع توابع وباء فيروس كورونا.
تنطلق الكاتبة من تأكيد سوء تأُثير الأزمات الاقتصادية على الجميع، لكنها تشدد على تأثيراتها السيئة الحقيقية على الشباب، وخاصة أولئك الذين اضطرهم حظهم السيء لترك التعليم في وسط الأزمة.
وتقول “يخبرنا التاريخ بأن ترك التعليم في وسط أزمة يمكن أن يخلف ندوبا طويلة المدى أيضا. على سبيل المثال، لا يزال حتى اليوم معدل التوظيف لدى الذين تركوا التعليم في عام 2009 (عام الأزمة المالية) أقل من مثيله لدى فئة المتخرجين عام 2013”.
وعلاوة على ذلك، تضيف كاثلين، فإن من المرجح أن تكون الأزمة الحالية أسوأ من ناحية فرص الوظائف من الأزمة السابقة.
وتقول “رأينا بالفعل أعدادا قياسية من الأشخاص الذين يطالبون بمساعدات حكومية، وبمعدل قياسي. هناك خطر كبير من أن تصل البطالة بين الشباب إلى مليون خلال العام المقبل – وهو تحول تاريخي قاتم لم تشهده بريطانيا منذ أجيال”.
لمواجهة هذا الموقف، تقترح الكاتبة عدة خطوات، أولها “تشجيع أكبر عدد ممكن من الشباب على عدم ترك التعليم هذا الصيف. حتى التأخير لمدة ستة أشهر يمكن أن يساعد”.
وتضيف أنه “على الرغم من أننا لا نعرف إلى أين تتجه الأزمة، أو نهايتها، فمن المحتمل أن يكون من الأفضل التخرج في أوائل عام 2021 ، عندما يجب أن يتحرك الاقتصاد مرة أخرى”.
الخطوة الثانية هي “الاستعداد للتعامل مع حقيقة أن بريطانيا ستعيش فترة من البطالة المرتفعة لبعض الوقت في المستقبل، وأن الشباب سيحتاج إلى دعم إضافي لبدء حياته المهنية. ويجب أن يكون الشباب في مقدمة الطابور على قائمة مشروعات التلمذة الصناعية عندما يكون أصحاب العمل على استعداد لإتاحة هذه المشروعات مرة أخرى”.
ثم يجب على الحكومة، ثالثا، أن “تقدم ضمانات بشأن توفير العمل، بأن تعمل مع الشركات لتقديم فرص عمل مدعومة جزئيا”.
وهذا من شأنه، كما ترى كاثلين، أن “يمنح الشبان خبرة العمل الأولية الضرورية وشيئا يضيفونه إلى سيرتهم المهنية”.
وتؤكد أن “آخر ما يحتاجه الشباب – أو في الواقع البلد كله – هو أن يُفقد جيل العمل في المراحل الحاسمة الأولى من حياته المهنية”.
آخر الأخبار
السعودية تسجل 1793 إصابة جديدة بـ«كورونا» 5 % منها لأطفال
مباشررسم بانكسي الجديد…طفل يلعب مع ممرّضة، ولاعبون في الدوري الإنجليزي يعتمدون نظاما غذائيا نباتيا
صفحة مقدمة من بي بي سي لأهم التطورات والقضايا والتحليلات والتقارير الرقمية خلال اليوم في الشرق الأوسط والعالم.
- «رئاسة الحرمين» تنفي استحداث بوابات تعقيم لاستخدامها في «العشر الأواخر»
نفت الرئاسة العامة لشؤون المسجد الحرام والمسجد النبوي، اليوم (الخميس)، بوابات التعقيم المتطورة لاستخدامها في «العشر الأواخر» من شهر رمضان لهذا العام.
- واشنطن تسمح للعراق باستيراد الكهرباء من إيران لـ120 يوماً أخرى
أبلغ وزير الخارجية الأميركي مايك بومبيو، رئيس الوزراء العراقي الجديد مصطفى الكاظمي، أن الولايات المتحدة ستعطي العراق استثناء لمدة 120 يوماً لمواصلة استيراد الكهرباء من إيران لمساعدة الحكومة الجديدة على النجاح.
- «كورونا» حول العالم… الإصابات 8.3 مليون وحالات التعافي 3.1 مليون
أظهرت البيانات المجمعة لعدد حالات فيروس كورونا حول العالم تجاوز عدد الإصابات به 8.3 مليون حالة حتى الساعة 6:00 بتوقيت غرينتش صباح اليوم الخميس.
- إيران تحذر من {عواقب وخيمة} لتمديد حظر الأسلحة
حذرت إيران مرة أخرى من «عواقب وخيمة» و«رد ساحق» إذا وافق مجلس الأمن «تحت أي عنوان، وبأي آلية وطريقة» على خطة الولايات المتحدة بتمديد حظر على التجارة الإيرانية في الأسلحة التقليدية، والذي من المقرر أن ترفعه الأمم المتحدة في أكتوبر (تشرين الأول) المقبل، وفقاً للقرار 2231.
- رهان الروس على «الأسد» انتهى… والإيرانيون مغادرون لا محالة // رأي صالح القلاب
حتى قبل هجمة «طباخ بوتين الملياردير» التبشيعيّة والتشنيعيّة على الرئيس السوري، التي يقول البعض إنّ وراءها الرئيس الروسي نفسه، وهذه مسألة بنظري واضحة وصحيحة، ولا شك لديّ إطلاقاً فيها، كانت مياه موسكو ودمشق صافية، وأصبحت عكرة، وكان قد سبقت هذه «الهجمة» مؤشرات كثيرة على ارتجاج العلاقات السورية – الروسية، من بينها على سبيل المثال لا الحصر أنّ بشار الأسد «تجاهل» طلباً روسياً بتوقيع اتفاق جديد بين البلدين، على اعتبار أنّ اتفاق 2015 بات مستهلكاً وقديماً، وأنّ هناك تطورات «إقليمية» تقتضي تجديده.
والمعروف أنّ بشار الأسد، حتى مع الوجود الإيراني المكثف، العسكري و«الميليشياوي» ووجود «حزب الله» اللبناني بكل ثقله في سوريا منذ البدايات المبكرة لانفجار الأوضاع ببلده، مع بدايات «الربيع العربي» عام 2011، قد شعر أنّ نهاية نظامه باتت قريبة، وأنه لا بد من الاستنجاد بالرئيس فلاديمير بوتين، على اعتبار أنّ روسيا، وخاصة في عهد الاتحاد السوفياتي عندما كان في ذروة تألقه وقوته، الداعم الرئيسي لسوريا.
- تسجيل 55 إصابة جديدة بكورونا في سلطنة عمان
أعلنت سلطنة عمان تسجيل 55 حالة إصابة جديدة بفيروس كورونا(كوفيد – 19)، منها 15 حالة لعمانيين، و40 لغير عمانيين.
- الهند تسجل 3561 إصابة جديدة بكورونا
قالت وزارة الصحة الهندية، اليوم الخميس، إن عدد حالات العدوى بفيروس كورونا بالبلاد ارتفع إلى 52952 حالة بزيادة 3561 عن اليوم السابق، دون مؤشرات على انحسار العدوى رغم إجراءات العزل العام والإغلاق الصارمة المستمرة منذ أسابيع في ثاني أكثر دول العالم سكاناً.
- تايلاند تسجل 3 إصابات جديدة بكورونا ولا وفيات
قال مسؤول تايلاندي بارز، إن البلاد سجلت، اليوم الخميس، ثلاث حالات إصابة جديدة بفيروس كورونا ليرتفع الإجمالي إلى 2992 إصابة.
- موريتانيا تخفف القيود المفروضة بسبب كورونا
أعلنت الحكومة الموريتانية، تخفيف التدابير المفروضة للحدّ من تفشي فيروس كورونا المستجد من خلال السماح خصوصاً بفتح الأسواق التجارية والمطاعم وفق ضوابط محددة.
- هل يأكل «انقلاب الحمدين» نفسه ؟
منذ أن توارى أمير قطر السابق المنقلب على والده، حمد بن خليفة، عن المشهد السياسي في قطر علناً على أقل تقدير، ظل يمارس دوره بتوجيه من حمد بن جاسم بن جبر، مهندس انقلاب 1995،
- عكاظ تكشف مخطط الملالي في العراق بعد سليماني
كشف مصدر موثوق لـ «عكاظ»، تفاصيل الاجتماع الذي عقد أخيرا في مدينة الناصرية بمحافظة ذي قار جنوبي العراق، بمشاركة الضابط في الحرس الثوري يحيى أميري، مع قادة المليشيا الموالية لإيران وبحضور ممثل «حزب الله» اللبناني المدعو أبو رقية (له مقر داخل معسكر أشرف بمحافظة ديالى).
- من وراء استهداف مطار بغداد بـ«الكاتيوشا»؟
قصفت 3 صواريخ من طراز «كاتيوشا» محيط مطار بغداد الدولي، أمس (الأربعاء). وفيما أعلنت خلية الإعلام الحربي أن الصواريخ سقطت في محيط المطار دون وقوع أي إصابات
- كورونا يتفشى.. والحوثي يزج بالمرضى في سجون المختطفين
اتهمت المنظمة الوطنية للإعلاميين اليمنيين «صدى»، مليشيا الحوثي بالزج بمصابي كورونا في السجون التي يوجد فيها مناهضون لها بينها سجون الصحفيين المختطفين، محذرة من خطورة تلك الممارسات على حياة السجناء.
- الصحة العمانية: تسجيل 55 إصابة جديدة بفيروس كورونا والإجمالى 2958
أعلنت وزارة الصحة العُمانية، اليوم الخميس، تسجيل 55 إصابة جديدة بفيروس كورونا والإجمالي 2958، وذلك وفق خبر عاجل لقناة العربية.
- اتحاد طلبة تونس يتهم طلاب الإخوان بالتحرش بالطالبات وابتزازهن جنسيا
كشف الاتحاد العام لطلبة تونس عبر المتحدث الرسمي باسمه رياض جراد عن فضيحة هزت الرأى العام في تونس وتعلقت بطلاب الإخوان فى الجامعة التونسية
- الحكومة الموريتانية تصادق على مشروع قانون لمحاربة العنف ضد النساء
صادقت الحكومة الموريتانية، خلال اجتماع ترأسه الرئيس محمد ولد الشيخ الغزوانى، على مشروع قانون يتعلق بمحاربة العنف ضد النساء والفتيات، وقال الدكتور حيمود رمضان وزير العدل الموريتانى – فى تصريح بثته الإذاعة الموريتانية اليوم الخميس، إن قانون مكافحة العنف ضد المرأة والفتاة يتكون من 55 مادة.
- الأمم المتحدة ترحب بمنح الثقة لحكومة مصطفى الكاظمى فى العراق
رحبت الممثلة الخاصة للأمين العام للأمم المتحدة فى العراق جينين بلاسخارت، بمنح مجلس النواب العراقى الثقة لحكومة مصطفى الكاظمى، وحثت بلاسخارات، وفقا لقناة “روسيا اليوم” الفضائية، اليوم الخميس، على استكمال تشكيل الوزارة ، ليتسنى للحكومة الجديدة التحرك سريعا لمعالجة التحديات الأمنية والاجتماعية والسياسية والاقتصادية والصحية المتزايدة
- إصابة المتحدث باسم رئيس البرازيل بفيروس “كورونا”
أعلن مكتب المتحدث باسم رئيس البرازيل جايير بولسونارو أن الفحوص أثبتت إصابة المتحدث أوتافيو دو ريجو باروس بفيروس كورونا المستجد.
- الكاظمي: الحكومة الجديدة جاءت استجابة لأزمة اجتماعية واقتصادية وسياسية
قال رئيس الوزراء العراقي الجديد مصطفى الكاظمي فجر اليوم الخميس، إن الحكومة الجديدة جاءت استجابة لأزمة اجتماعية واقتصادية وسياسية لتكون حكومةَ حلٍّ لا حكومةَ أزمات.
- مقتل 5 ونقل المئات إلى المستشفيات إثر تسرب غاز في مصنع كيميائي بالهند
لقي خمسة أشخاص على الأقل مصرعهم، ونقل مئات إلى المستشفيات على أثر تسرب للغاز في مصنع ل مواد كيميائية في جنوب شرق الهند، حسبما أعلنت الشرطة الهندية الخميس.
- أمريكا تسمح للعراق باستيراد الكهرباء من إيران 120 يوما أخرى
أبلغ وزير الخارجية الأمريكي مايك بومبيو رئيس الوزراء العراقي الجديد، أن الولايات المتحدة ستعطي العراق استثناء لمدة 120 يوما لمواصلة استيراد الكهرباء من إيران لمساعدة الحكومة الجديدة على النجاح.