- إيفانكا ترامب ترتدي قناع وجه أسود – كامل مع دبوس العلم الأمريكي – وجامبسوت مطابق وهي تخرج للمرة الأولى منذ أن جاءت نتيجة اختبار مساعدها إيجابية للفيروس التاجي
-
هل توحد مبادرة “الصلاة من أجل الإنسانية” شعوب العالم رغم اختلاف العقائد؟
علقت صحف عربية علي المبادرة العالمية “الصلاة من أجل الإنسانية” للدعاء برفع وباء فيروس كوورنا المستجد عن العالم، والتي أطلقتها اللجنة العليا للأخوة الإنسانية، التي تتخذ من الإمارات مقرا لها، تحت رعاية البابا فرنسيس، بابا الفاتيكان، وشيخ الأزهر الدكتور أحمد الطيب.
ووجهت اللجنة نداءً عالميًّا إلى جميع الناس على اختلاف ألسنتهم وألوانهم ومعتقداتهم، للدعاء يوم الخميس 14 مايو/آيار، من أجل خلاص الإنسانية من وباء كورونا.
وشهدت المبادرة تفاعلا واسعا من شخصيات عامة ورجال دين ومنظمات دولية ووسائل إعلام مختلفة.
“التلاقي والحوار”
تقول “البيان” الإماراتية في افتتاحيتها إن “العالم شهد أمس، حدثاً تاريخياً فريداً، دعت إليه اللجنة العليا للأخوّة الإنسانية، التي تتخذ من الإمارات مقراً لها، بأداء أول صلاة متعددة الأديان، والتوجه إلى الله لإنقاذ البشرية من جائحة كورونا. فهذا الظرف الصعب، كان فرصة للتفكير الجماعي، في ظل وضع مؤلم، له آثار سلبية عديدة على كل المستويات والأصعدة”.
وتضيف الصحيفة: “بغض النظر عن الاختلافات العرقية والثقافية والدينية، فشعوب العالم اليوم، مسؤولة عن القيام بدورها في مكافحة هذا الوباء، وكبح جماحه، وحماية الإنسانية من أخطاره، فهو واجب شرعي وإنساني، بل تطبيق عملي للأخوّة الإنسانية، التي تضعها هذه الأزمة على محك اختبار حقيقي، يكشف عن مدى صدقنا والتزامنا بتعاليمها السامية، نحن في هذا الظرف معاً، وسوف نتجاوزه معا”.
وأضافت صحيفة “الاتحاد” الإمارتية: “إن البشرية اتحدت، والفوارق انصهرت، وارتفعت أكف ملايين الناس من كل دين وطائفة وقومية إلى الخالق”.
وقالت الصحيفة: “14 مايو/آيار، يوم فارق في تاريخ العالم، ونقطة تحول في قادم الأيام إلى مسيرة عالمية موحدة عنوانها الأخوة والتلاقي والحوار، ونبذ التعصب والفرقة والكراهية، والتعاون والتعاضد للانتصار على الوباء الذي لا يفرق بين أتباع دين، أو جنس أو لون، أو غني أو فقير، إنه تاريخ إنساني لتعظيم قيم العطاء والعدل والمساواة، ووقف وباء الحرب والقضاء على الجوع”.
وأضافت الصحيفة أن هذه الدعوة “جاءت لتوجيه الإمكانيات المادية والبشرية من أجل إحداث التنمية الشاملة التي تنفع سكان الأرض، ودعم العلم والعلماء والباحثين، وتعزيز منظومة التعليم والصحة والغذاء، وضمان مستقبل أفضل للأجيال المقبلة بترسيخ أهمية العمل الجماعي في مواجهة أي تحدٍّ مهما كان صعبا”.
“التفاعل العالمي”
تقول “العرب” اللندنية إن مبادرة “الصلاة من أجل الإنسانية” تمثل “وثيقة الأخوة الإنسانية من أجل السلام العالمي والعيش المشترك، دعوة ملهمة للإنسانية جمعاء سيظل مشهدها الحضاري محفوظا في ذاكرة التاريخ الإنساني العالمي مدى الدهر”.
وتضيف الصحيفة أن المبادرة شهدت “تضامنا رسميا وشعبيا في مختلف أنحاء العالم بدءا بإعلان الشيخ محمد بن زايد آل نهيان ولي عهد أبوظبي، تضامنه مع المبادرة ودعمها وترحيب شيخ الأزهر أحمد الطيب والبابا فرنسيس، بابا الكنيسة الكاثوليكية وتلبيتهما لدعوة الصلاة والدعاء من أجل الإنسانية إضافة إلى التفاعل العالمي الواسع من القادة والزعماء ورجال الدين والمنظمات الدولية الذين عبروا عن دعمهم ومشاركاتهم في الصلاة والدعاء”.
وتقول صحيفة “مبتدا” المصرية الإلكترونية إن “مبادرة الصلاة من أجل الإنسانية، التي أطلقتها اللجنة العليا للأخوة الإنسانية المنبثقة عن وثيقة الأخوة الإنسانية من أجل السلام العالمي والعيش المشترك، هي دعوة ملهمة للإنسانية جمعاء سيظل مشهدها الحضاري محفوظا في ذاكرة التاريخ الإنساني العالمي مدى الدهر”.
وتضيف الصحيفة: “تتوحد قلوب المواطنين في كل بقاع الأرض تحت مظلة الأخوة الإنسانية للتضرع إلى الله بالصلاة والدعاء بصوت واحد، وكل فرد فى مكانه وحسب دينه ومعتقده ومذهبه يجمعهم اليقين المطلق فى قدرة الله ولطفه ورحمته بأن يحفظ البشرية ويرفع عنها وباء كورونا المستجد”.
-
“فرصة تاريخية أمام الصين”، وأفغانستان تتجه إلى “مستقبل مظلم”
يناقش كتاب في صحف بريطانية “تحسن” صورة الصين كقوة دولية في ظل الوباء الذي انتشر من أرضها إلى مختلف أنحاء العالم، وتأثيرات كوفيد 19، مع استمرار أعمال العنف، على الأوضاع المستقبلية في أفغانستان.
“منقذ وليس شريرا”
في مقال بالغارديان، يناقش بيتر فرانكوبان مدى استفادة الصين من وباء “كوفيد 19” الذي بدأ من أراضيها.
ويقول بيتر، وهو أستاذ التاريخ العالمي بجامعة أكسفورد، إن فيروس كورونا “أتاح للصين فرصة تاريخية ، فهل ستستغلها؟”
ويضيف أنه عندما بزغ عقد جديد قبل بضعة أشهر، توقع كثيرون أن يكون الموضوع المهيمن هو ظهور الصين المستمر ودورها في عالم يتغير بسرعة، وأن قليلين يشتبهون في أن التنافس والعداء بين الصين والغرب سيُحدد إطارهما وباء عالمي وكذلك التحديات – والفرص – التي يوفرها هذا الوباء للبلدان حول العالم.
وكانت الصين منشأ الوباء، وها هي الحياة تعود إلى طبيعتها فيها، وإن كانت بطيئة، حسبما يقول الكاتب، الذي يشير إلى أن التصنيع والإنتاج في ارتفاع مع فتح المصانع وبدء العودة إلى مستويات مماثلة للنصف الثاني من العام الماضي.
ويقول “تظهر البيانات الصادرة عن سلطات الجمارك الأسبوع الماضي أنه مع الانخفاض الكبير في الواردات، ارتفعت الصادرات (الصينية) على أساس سنوي لشهر أبريل/نيسان، ويرجع ذلك إلى حد كبير إلى الشحنات الضخمة من منتجات الرعاية الصحية”.
ويعتقد الكاتب أنه “ليس من المستغرب أن تكون الصين أقل حرصا على التحدث عن الخطأ الذي حدث من حرصها على الكلام عن الأشياء الصائبة التي تفعلها وهي أقنعة الوجه والأثواب اللازمة للجراحة وأجهزة التنفس التي تُوزع في أنحاء العالم، وهي أمور يتم تذكيرنا بها باستمرار”.
ويشير إلى أنه “نُقل عن مسئول بوزارة الصناعة (الصينية) قوله فى أبريل/نيسان إن الصين وحدها لا تستطيع إمداد الكوكب كله المنكوب بالوباء بأجهزة التنفس. إنها تريد أن تلعب دور المنقذ، وليس الشرير”.
ويمضي الكاتب في توضيح مدى استفادة الصين من الوضع الحالي، ويقول “ساعدت معدلات الإصابة المرتفعة عبر العديد من البلدان المتقدمة والديمقراطية في تحويل مسار القصة بعيدا عن الصين، إلى مسار يتحدث عن سبب أداء الديمقراطيات السيء للغاية في التعامل مع الوباء”.
ويضيف “إنها رسالة تجد أرضا خصبة للانتشار في أجزاء كثيرة من العالم. على سبيل المثال، قالت قناة العربية المملوكة للسعودية إن “الصين هي الدولة الوحيدة التي حققت أداء جيدا في التعامل مع هذه الأزمة”.
ويشير الكاتب كذلك إلى قول ألكسندر فويتش، رئيس صربيا، في بيان غاضب حول قيود الاستيراد التي فرضها الاتحاد الأوروبي، “إن التضامن في أوروبا غير موجود …والدولة الوحيدة التي يمكنها مساعدتنا هي الصين”.
ويقول بيتر “قد يفوز إرسال المعدات الطبية بالشكر على المدى القصير، كما هو الحال في أفريقيا، حيث تلقت كل دولة 100 ألف قناع (وأكثر) من رجل الأعمال الصيني جاك ما، ولكنها تعزز أيضا الرواية عن القيادة العالمية الصينية، والتي تروج لها بكين في العديد من البلدان والمناطق لسنوات عديدة”.
عندما يتحالف العنف والوباء
ويلقي كيم سينغوبتا، في صحيفة آي، الضوء على الأوضاع في أفغانستان بعد الهجوم الأخير الدامي على إحدى مستشفيات البلاد.
وفي مقال بعنوان “بسبب طالبان وفيروس كورونا، تواجه أفغانستان فترة مظلمة تتسم بالغموض”، يقول الكاتب إن “أحدث أعمال العنف من جانب المتمردين شملت واحدة من أكثر الهجمات المروعة في الآونة الأخيرة، لكن البلاد لم تحصل على مساعدة تذكر من العالم الخارجي”.
ويلفت كيم النظر إلى أنه “من المحتمل أن تتجه أفغانستان إلى المزيد من الوفيات الناجمة عن فيروس كورونا أكثر من القتلى في السنوات الـ18 الأخيرة بسبب الحرب، ما لم يتم اتخاذ إجراءات فورية وعاجلة مع عدم القدرة على رصد أعداد كبيرة من الإصابات”.
هذا التحذير صدر عن وزارة الصحة العامة الأفغانية بعد أن كشفت اختبارات عشوائية شملت 500 شخص في كابول أن 156 منهم مصابون بالفيروس.
ويشير الكاتب إلى أن “البنية التحتية المدمرة والفقر والنظام الطبي المثقل بالآلاف والآلاف من اللاجئين الذين يعيشون في ظروف قاسية وغير صحية تجعلها واحدة من أكثر البلدان عرضة لهذا الوباء”.
غير أنه يشير إلى أن “مقتل العشرات هذا الأسبوع لم يكن بسبب كوفيد 19. فقد تسبب فيها المتمردون وحركة طالبان والجماعات الإسلامية الأخرى، الذين رفضوا الدعوات المتكررة لوقف إطلاق النار الإنساني لمواجهة المرض الذي يجتاح الأرض”.
وينبه الكاتب إلى أن “قطع المساعدات الأمريكية قد أدى إلى تقويض البرامج المدنية والعسكرية للحكومة الأفغانية، كما أنه يعيق بشكل خطير جهود مكافحة فيروس كورونا في أجواء تزداد تدهورا وتعاني نقصا في الطاقم الطبي والمعدات والأدوية”.
وينهي كيم مقاله قائلا إنه “يبدو أن أفغانستان تتجه إلى زمن مظلم وغامض، وتواجه فيروسا شديدا وعنفا شرسا، بمساعدة قليلة من العالم الخارجي”.
“كلمة قذرة في عصر الشعبوية”
في صحيفة آي تحذر عائشة هزاريكا بريطانيا من السير على نهج الولايات المتحدة التي تقول الكاتبة إنها تنظر إلى الداخل ولا تعبأ بالتعددية والتعاون الدولي حتى في أزمة غير مسبوقة مثل كوفيد 19.
وتقول عائشة “على الرغم من حقيقة أن هذا وباء عالمي، حيث يجب على جميع البلدان القوية والمؤثرة أن تتضافر مع بعضها البعض، أصبح التعاون متعدد الأطراف كلمة قذرة في عصر القادة الشعبويين”.
وتضرب الكاتبة مثالا بسياسة الرئيس الأمريكي دونالد ترامب. وتقول “لدينا رئيس أمريكي فخور للغاية بتوتير العلاقات مع المؤسسات العالمية. كان ظهوره الأول في الأمم المتحدة كزعيم للعالم الحر هو إعلان أن استراتيجيته العالمية هي “أمريكا أولاً”. الآن أمريكا هي الأولى، في عدد وفيات فيروس كورونا . لقد هاجم الأمم المتحدة وحلف شمال الأطلسي والآن منظمة الصحة العالمية التي أصبحت أحدث ساحة معركة لأجندته المسمرة المناهضة للصين”.
فيما يتعلق بالمملكة المتحدة، تقول عائشة “لسنا في وضع يسمح لنا بإعطاء محاضرات لأي شخص حول تعزيز العلاقات التي تربطنا بينما نغادر الاتحاد الأوروبي، وهو عمل يرى الكثيرون حول العالم أنه عمل تخريبي سياسيا واقتصاديا”.
وتضيف “إذا كان لدى حكومة المملكة المتحدة أي فهم، فسوف تسير بحذر ولن تتسرع في إبرام صفقة تجارية متسرعة مع ترامب قبل الانتخابات الأمريكية. فقد لا يفوز. وقد نجد أنفسنا في نهاية قائمة الانتظار”، في إشارة إلى قائمة اهتمامات الولايات المتحدة حال فوز الديمقراطيين.
وتعتقد عائشة أن “العلاقة الرئيسية التي يجب أن تحرص بريطانيا على أن تكون صحيحة، حتى بعد خروج بريطانيا من الاتحاد الأوروبي، هي مع الاتحاد الأوروبي الذي يستحوذ على نصيب الأسد من تجارتنا في السلع والخدمات. يجب أن نبقى في مدار الاتحاد الأوروبي من أجل اقتصادنا”.
آخر الأخبار
حصيلة ضحايا «كورونا» في العالم: وفاة 305 آلاف
تسبب فيروس «كورونا» المستجد في وفاة قرابة 305 آلاف شخص في العالم منذ ظهوره في ديسمبر (كانون الأول…
- مطار الدمام يستقبل رحلة مخصصة لعودة السعوديين من الخارج قادمة من سيدني
وصلت إلى مطار الملك فهد الدولي بالدمام رحلة قادمة من مدينة سيدني الإسترالية كوجهة جديدة ضمن الرحلات المخصصة لعودة المواطنين الراغبين بالعودة إلى للمملكة
- وزير الإعلام اليمني يحذر من كارثة صحية بسبب «كورونا» في مناطق الميليشيات الحوثية
جدد وزير الإعلام اليمني معمر الأرياني، اتهامه لمليشيا الحوثي الانقلابية بشأن إخفاء الحقائق لأرقام المصابين بوباء كورونا في مناطق سيطرتها.
- 10598 إصابة جديدة بـ«كورونا» في روسيا
سجلت روسيا، اليوم (الجمعة)، 10598 حالة إصابة جديدة مؤكدة بفيروس كورونا المستجد، ليصل العدد الإجمالي للحالات على مستوى البلاد إلى 262843.
- إيران تتجه للتعايش مع «كورونا»
حضّ الرئيس الإيراني حسن روحاني، أمس، على التوعية ونشر المعلومات عن أعراض الإصابة بفيروس «كورونا» ومراحله، في إطار تجهيز المواطنين للتعايش مع الوباء، في وقت حذر فيه المتحدث باسم وزارة الصحة، كيانوش جهانبور، من أن تقارير المسار النزولي للإصابات في بعض المحافظات لا تعني العودة إلى الأوضاع العادية، مشيراً إلى وجود بؤر محتملة في 3 محافظات.
- صواريخ الملالي تقتل الإيرانيين وتفشل في حماية إيران // رأي أمير طاهري
جذبت الحادثة المأساوية التي وقعت الاثنين الماضي في خليج عُمان وأسفرت عن مقتل 19 ضابطاً بالبحرية الإيرانية وإصابة 15 آخرين جراء التعرض لـ«نيران صديقة»، الأنظار إلى إخفاق الجمهورية الإسلامية في تطوير عقيدة دفاعية واقعية تعكس المصالح الإيرانية كأمة وليس كأداة لتطبيق آيديولوجيا.
وكانت التدريبات التي شهدت وقوع الحادثة أحد تدريبات أخرى كثيرة مصممة لاختبار قدرة الجمهورية الإسلامية على الاشتباك في معارك بحرية مع «عدو» لم تحدد هويته، والخروج من الاشتباك منتصرة بفضل أجيال عدة من الصواريخ المتاحة لديها.
كان الولع الإيراني بالصواريخ قد بدأ في ثمانينات القرن الماضي أثناء الحرب مع العراق والتي احتكر خلالها جيش صدام حسين القوة الصاروخية. في ظل حكم الشاه، لم تبدِ إيران اهتماماً بالصواريخ لأنها امتلكت القدرة على الحصول على أكثر الطائرات الحربية تطوراً. وعندما استولى الملالي على حكم البلاد عام 1979، فقدت إيران هذه الميزة، ومعها تفوق القوة الجوية.
- تايلاند تسجل 7 إصابات جديدة بفيروس كورونا
سجلت تايلاند سبع حالات إصابة جديدة بفيروس كورونا اليوم الجمعة في حين ظل عدد الوفيات 56 بلا تغيير.
- الإمارات ترسل مساعدات طبية إلى ألبانيا لتعزيز جهودها في مكافحة انتشار كورونا
أرسلت دولة الإمارات اليوم طائرة مساعدات تحتوي على 7 أطنان من الإمدادات الطبية إلى ألبانيا، لدعمها في الحد من انتشار فيروس كورونا المستجد /كوفيد – 19/، وسيستفيد منها أكثر من 7 آلاف من العاملين في مجال الرعاية الصحية لتعزيز جهودهم في احتواء انتشار الفيروس.
- 1800 وفاة جراء فيروس كورونا بالولايات المتحدة
سجلت الولايات المتحدة الخميس لليوم الثاني على التوالي زهاء 1800 وفاة جراء فيروس كورونا المستجد خلال 24 ساعة، حسب إحصاء جامعة جونز هوبكنز.
- سلوفينيا أول دولة أوروبية تعلن انتهاء وباء فيروس كورونا
أعلنت حكومة سلوفينيا أمس الخميس انتهاء وباء فيروس كورونا رسميا في البلاد، لتصبح أول دولة أوروبية تفعل ذلك، بعدما أكدت السلطات أقل من سبع إصابات جديدة يوميا بالفيروس على مدى الأسبوعين الماضيين.
- مسؤول السياسة الخارجية بالاتحاد الأوروبي يطلب تحقيقا مستقلا في أصول كورونا
دعا مسؤول السياسة الخارجية بالاتحاد الأوروبي جوزيب بوريل أمس (الخميس) الصين إلى الإسهام بفاعلية في مكافحة جائحة فايروس كورونا وقال إنه يتعين إجراء تحقيق علمي مستقل في أصول نشأة الجائحة.
- الانقسامات تفتك بـ«الإرهابية».. والشارع يلفظهم، 30 june شهادة وفاة «الإخوان»
بعد نحو ست سنوات على اقتلاع ثورة 30 يونيو 2013 لحكم «الإخوان»، لفظ الشارع المصري الجماعة الإرهابية، بعدما انكشف الخواء السياسي والفكري لها، وأخفقت بشكل ذريع في ترجمة الشعارات إلى سياسات، ولم تكن مشاريعها المعلن عنها سوى «أوهام».
- «رصانة» يرصد التطوُّرات الإيرانية في تقرير أبريل 2020
أصدر المعهد الدولي للدراسات الإيرانيَّة (رصانة)، تقريره لشهر أبريل 2020، راصدًا أبرز التطوُّرات على الساحة الإيرانيَّة، مقدِّمًا للقارئ المهتمّ بهذا الشأن رؤيةً شموليةً خلال الفترة محلّ الرصد والتحليل. ويشتمل التقرير على ثلاثة أقسام رئيسية، يهتمّ الأول بالشأن الداخلي الإيراني، فيما يرصد الثاني تفاعلات إيران مع العالم العربي، ويتناول الثالث الحِراك الإيراني على الصعيد الدولي.
- ترمب يهدد بقطع العلاقات مع بكين ولا يرغب التحدث إلى نظيره الصيني
شدد الرئيس الأمريكي دونالد ترامب بشكل إضافي لهجته ضد الصين اليوم (الخميس)، وهدد بقطع جميع العلاقات مع العملاق الآسيوي بسبب إدارته لأزمة فايروس كورونا المستجد، مؤكداً أنه لم يعد يريد التحدث إلى رئيسها شي جينبينغ.
- قوات الاحتلال الإسرائيلى تعزل بلدة يعبد بجنين شمال الضفة الغربية وتعتقل شابا
وذكرت وكالة الأنباء الفلسطينية “وفا” أن قوات الاحتلال أغلقت المدخل الرئيسي (الشرقي) للبلدة بالبراميل والحجارة ثم عززته بالمكعبات الاسمنتية، ومنعت المواطنين من المرور، مشيرة إلى إغلاق جرافة إسرائيلية ترافقها عدة آليات عسكرية بالسواتر الترابية، طرقا فرعية في محيط البلدة.
- ألمانيا: لا نزال نهدف إلى هدنة طويلة الأمد في ليبيا
أعربت الخارجية الألمانية عن قلقها إزاء التصعيد في ليبيا، مؤكدة أن هدف المجتمع الدولي لا يزال تحقيق هدنة طويلة الأمد في هذا البلد وتسوية سياسية للنزاع فيه.
- وزير الصحة الموريتانى يعزل نفسه بعد إصابة أحد مساعديه بكورونا
أعن وزير الصحة الموريتاني الدكتور محمد نذير ولد حامد، الليلة، عزل نفسه “طوعيا” لتفادي أي اختلاط حتى يثبت عدم إصابته بفيروس كورونا، وذلك بعد الإعلان عن إصابة أحد مساعديه.
- السودان: 146 إصابة جديدة بفيروس كورونا وحالة وفاة
أكدت وزارة الصحة السودانية تسجيل 146 حالة إصابة جديدة بفيروس كورونا المستجد، وحالة وفاة واحدة، في ولاية الخرطوم.
- بسبب كورونا.. وزير الصحة الموريتاني يعزل نفسه طوعيا
أعلن وزير الصحة الموريتاني، محمد نذير ولد حامد ، أنه قرر حجر نفسه بشكل طوعي، وذلك لتفادي أي اختلاط حتى تثبت عدم إصابته بفيروس كورونا الجديد
- إحصائية بريطانية: ربع المتوفين بـ”كورونا” كانوا مصابين بمرض السكر
أظهرت إحصائيات أن ربع الأشخاص الذين توفوا بسبب فيروس كورونا المستجد في مستشفيات إنجلترا كانوا مصابين بمرض السكر ي، حسبما نقل موقع شبكة “سكاي نيوز” البريطاني عن مسئولين.
- وزير الخارجية الأمريكي يتهم الصين بـ”سرقة” لقاح كورونا
ندد وزير الخارجية الأمريكي، مايك بومبيو ، الخميس، بمحاولات “متسللين على الإنترنت وجامعي معلومات غير تقليديين” مرتبطين ب الصين لسرقة الملكية الفكرية الأمريكية وبيانات متعلقة بأبحاث فيروس كورونا .
- الصين تسجل 4 إصابات جديدة بفيروس كورونا
قالت لجنة الصحة الوطنية في الصين ، إن البلاد سجلت أربع حالات إصابة جديدة ب فيروس كورونا خلال يوم أمس 14 من مايو مقارنة مع ثلاثة في اليوم السابق.