أكدت لجنة خبراء أنه لا يوجد دليل كاف على أن مكملات فيتامين (د) تحمي الناس من كوفيد -19.
و رغم ذلك لا يزال يُنصح بتناول الفيتامين كمكمل غذائي يومي هذا الشتاء للحفاظ على صحة العظام والعضلات.
وأجرى مسؤولو الصحة مراجعة سريعة للرابط بين فيتامين (د) وكوفيد-19، بعد أن أشارت مجموعة صغيرة من الدراسات إلى أنه قد يلعب دورًا في تقوية جهاز المناعة في الجهاز التنفسي.
وجدوا أنه لا يوجد دليل كاف للتوصية به للوقاية من المرض أو علاجه، و أكد خبراء الصحة الذين درسوا الأدلة إن هناك حاجة لمزيد من التجارب للوصول إلى استنتاج أكيد.
ويعتبر تناول فيتامين (د) مهمًا بشكل خاص في الشتاء، لأن مقدار الوقت الذي يتعرض له الناس لأشعة الشمس يكون في الشتاء أقل. ومن هنا جاءت أهمية فيتامين د الذي قد يعوض ما نفقده منه خلال هذا الفصل
الجمعية العامة للأمم المتحدة، تصوت بأغلبية الأصوات، على حق الشعب الفلسطيني في تقرير المصير.
صوتت 168 دولة لصالح القرار، وعارضته 5 دول، وامتنعت 10 دول عن التصويت.
- فضل شاكر: حكم بسجنه 22 عاما بتهمة تمويل الإرهاب
-
أصدرت محكمة عسكرية لبنانية حكمين غيابيين في حق الفنان فضل شمندر المعروف بفضل شاكر بالسجن 22 عاما مع الأشغال الشاقة، إضافة الى تجريده من حقوقه المدنية.
وقضى الحكم الأول بحبس شاكر 15 عاما بتهمة المشاركة في أعمال الإرهاب عن طريق تقديم خدمات لوجستية لمرتكبيها.
أما الحكم الثاني، فقضى بسجنه 7 سنوات بتهمة تمويل مجموعة أحمد الأسير المسلحة والإنفاق عليها وتأمين ثمن أسلحة وذخائر لها.
- بريكسيت: بريطانيا وأمريكا ومساع حثيثة للتقارب التجاري
- توتر على الحدود السودانية الإثيوبية ومقتل عسكريين سودانيين، وتعزيزات عسكرية على الحدود بين الجانبين
- بدأت السعودية الخميس المرحلة الاولى من حملة التطعيم للقاح فيروس كورونا التي تستهدف الذين تجاوزوا سن ال65 عاما والعاملين في المهن الاكثر عرضة للعدوى
-
إصابة الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون بفيروس كورونا
الرئاسة الفرنسية تعلن إصابة الرئيس إيمانويل ماكرون بفيروس كورونا، وتقول إنه يخضع الآن للعزل الذاتي.
-
لماذا تخلى إيطاليان عن وساميهما الفرنسيين الرفيعين؟
ترامب يقول للمستشارين انه سوف يرفض مغادرة البيت الأبيض في 20 يناير،
-
-
البيتكوين تسجل أعلى قيمة لها على الإطلاق متجاوزة 20 ألف دولار أمريكي
ارتفعت قيمة عملة البيتكوين الرقمية إلى أعلى مستوياتها على الإطلاق، متجاوزة 20 ألف دولار أمريكي.
ويتزامن هذا الارتفاع مع اضطراب في سوق الأسهم.
وارتفعت قيمة العملة الرقمية بنسبة تتجاوز 170 في المئة هذا العام.وقفزت بنسبة 4.5 في المئة، أمس الأربعاء، مدعومة بالطلب من كبار المستثمرين الحريصين على قدرتها على تحقيق أرباح سريعة، وسط توقعات بقدرتها على تحقيق مزيد من الانتشار كوسيلة للدفع الإليكتروني.
وكانت قيمة العملة المتقلبة قد تجاوزت 19000 دولار في نوفمبر/تشرين الثاني الماضي، قبل أن تنخفض بشكل حاد.
وشهدت البيتكوين ارتفاعا اقترب بقيمتها من 20000 دولار أمريكي، عام 2017، غير أنها عاودت الانخفاض لتصل قيمتها إلى ما دون 3300 دولار.
- الجمعية العامة للأمم المتحدة، تصوت بأغلبية الأصوات، على حق الشعب الفلسطيني في تقرير مصيره
مصطفى الكاظمي في أول زيارة إلى تركيا
في زيارة هي الأولى له منذ توليه منصبه في مايو/أيار العام الماضي، وصل رئيس الوزراء العراقي مصطفى الكاظمي، الخميس، إلى أنقرة مع وفد كبير.
تأتي هذه الزيارة بدعوة رسمية من الرئيس رجب طيب أردوغان، تستمر الزيارة ليوم واحد، ومن المتوقع أن يوقع الكاظمي خلالها عددا من الاتفاقيات.
ويصل حجم التبادل التجاري بين البلدين إلى 17 مليار دولار ويعمل البلدان على رفعه إلى 20 مليار دولار سنويا.
خطف تلاميذ في نيجيريا: بوكو حرام تتبنى المسؤولية والحكومة تنفي
قال حاكم ولاية كاتسينا الواقعة شمال غرب نيجيريا لبي بي سي – امينو بالله مساري – إن المسلحين الذين خطفوا أكثر من 300 تلميذة في الولاية، ربما يكونوا قد حصلوا الأسبوع الماضي على مساعدة من جماعة بوكو حرام المتشددة.
جاء ذلك بعد أن قالت الجماعة المتشددة إنها مسؤولة عن عملية الاختطاف.
لكن مساري كرر ما سبق وتم إعلانه من جانب السلطات بأن الهجوم نفذه قطاع طرق محليين.
آخر الأخبار
ثبوت إصابة ماكرون بـ«كورونا» يؤدي إلى عزل قادة أوروبيين وفرنسيين
كيف سيتغير وضع السودان بعد رفع اسمه من قائمة “الإرهاب” الأمريكية؟
ناقشت صحف عربية إعلان واشنطن بشكل رسمي شطب اسم السودان من القائمة الأمريكية للدول الراعية للإرهاب.
ويصف بعض المعلقين القرار بأنه “خروج من النفق المظلم” للسودان، بينما يرى آخرون أنه يأتي في إطار سعي واشنطن “لإخضاع السودان”.
“الخروج من النفق”
يقول فاروق يوسف في صحيفة العرب اللندنية: “صحيح أن السودان قد تم إخراجه من لائحة الدول الراعية للإرهاب، غير أنه في حاجة ماسة إلى مَن يمدّ له يد العون لكي ينسى ماضيه الإخواني المظلم ويلتحق بالعصر. ذلك ما لا يمكنه القيام به بنفسه”.
ويضيف يوسف أن السودان “في حاجة إلى دول متقدمة يتبادل معها المصالح. لديه ما يقدمه مقابل ما يُقدّم إليه. وهو لا يملك وقتا لكي يراجع أجندات الجماعات الدينية التي أثبتت عبر أكثر من ثلاثين سنة أنها قادرة على تعقيد صلته بالعالم وتدميره”.
ويتابع الكاتب: “السودان اليوم بلد ينبغي عدم مساءلته؛ فهو في حاجة إلى إعادة تأهيل لا على مستوى علاقاته الخارجية فحسب، بل وأيضا على مستوى بنيته الداخلية”.
ويمضي قائلا إن السودان “يحتاج إلى الاشتباك بالمفاهيم العصرية التي يمكنه من خلالها أن يتخلص من آثار تراثه الإخواني وإلا لن يكون نافعا القبول به عضوا في العائلة الدولية فيما لا يزال مجتمعه متصلا بالفكر الإخواني”.
وتحت عنوان “الخروج من النفق”، يقول عثمان ميرغني في صحيفة الشرق الأوسط اللندنية: “القرار ينهي عزلة قسرية استمرت طويلاً، وكلّفت كثيراً، ويفتح صفحة جديدة أمام السودان للتعامل مع العالم المتطلع للتعاون والاستثمار في بلد واعد بالفرص ويتمتع بإمكانات وثروات هائلة”.
ويضيف ميرغني: “لكن القرار على أهميته لن يكون مصباح علاء الدين الذي يلبّي كل أمنيات السودانيين. صحيح أنه يفتح الباب أمام إعادة اندماج السودان في النظام الاقتصادي الدولي والإقليمي، وسيمنحه فرصة للتوسع في حركة التبادل التجاري مع العالم، وجذب الاستثمارات، وتحويلات ومدّخرات المغتربين”.
ويستدرك ميرغني: “لكن لكي تتحقق هذه الأمور وتنتقل من حيّز الآمال، إلى أرض الواقع، هناك الكثير الذي يتعيّن على الحكومة بكل مكوناتها القيام به”.
كما يؤكد فيصل عابدون في صحيفة الخليج الإماراتية أن القرار الأمريكي هو “خطوة طال انتظارها لإعادة دمج الاقتصاد السوداني في النظام العالمي وجلب الاستثمارات الأجنبية ومعالجة الأزمات والعيوب التي وضعت الدولة واقتصادها على حافة الانهيار والتفكك”.
“عبرنا أول حواجز ماراثون الانعتاق”
وفي السودان، اهتم عدد من المعلقين بالموضوع؛ حيث تقول آية الغازي كشان في صحيفة أخبار اليوم: “القرار يحقق للسودان الخروج من لائحة العقوبات التي استمرت حوالي 27 عاما تعرّض خلالها للحرمان من الاستفادة من كافة التقنيات الصناعية والزراعية فضلاً عن التعاملات المالية والضرر الكبير في مجالات الطيران والخطوط البحرية، كما تسبّبَ وضع السودان في قائمة رعاية الإرهاب في العقوبات والمقاطعة بشكل كامل”.
وتضيف الكاتبة “واليوم بعد قرار الإزالة من القائمة السوداء تحرر السودان من القيود الأمريكية وأصبح قادراً على تكوين علاقات خارجية، وتبادُل المعاملات المالية والسلع والخدمات والمنافع الاقتصادية، واستيراد قطع الغيار المهمة، والتكنولوجيا”.
وتتساءل كشّان: “هل تؤثر القرارات بشكل ايجابي يتقبله كل مواطن سوداني؟”
وتحت عنوان “عبرنا أول حواجز ماراثون الانعتاق”، يعزي محمد لطيف في صحيفة السودان نيوز نجاح الخرطوم في هذا الملف إلى ثلاثة أشياء: “أولها، إصرار رئيس الوزراء عبدالله حمدوك على الإشراف المباشر وبنفسه على هذا الملف”.
وثاني هذه الأشياء بحسب الكاتب: “اختيار فريق مؤهل من كل الجهات ذات الصلة بدءا من الخارجية ومرورًا بالقطاع العدلي والاقتصادي وانتهاءً بالمخابرات، وبقاء هذا الفريق ولأكثر من عام متصل في ميدان المعركة- أي واشنطن- حتى تكللت الجهود بالنجاح. وأخيرا، تفويض وزير العدل وحده بالتعاطي الإعلامي مع الملف”.
ويؤكد لطيف أن التعامل الحكومي مع هذا الملف كان “في غاية الحرص والانضباط، وليس المزايدات السياسية أو التهريج الإعلامي”.
“إخضاع السودان”
وفي المقابل، يبدي عدد من المعلقين توجّسهم من القرار الأمريكي؛ حيث يقول حسن حردان في صحيفة البناء اللبنانية إن القرار يأتي في إطار “الخطة الأمريكية لإخضاع السودان، وفرض الهيمنة الكاملة عليه … مقابل رضوخ الحكم السوداني لعقد اتفاق الاعتراف بكيان العدو الصهيوني وإقامة العلاقات معه”.
ويضيف حردان: “الخطة لها تتمة من الشروط الأمريكية المطلوب تنفيذها من السودان لقاء قيام وزارة الخزانة الأمريكية بـ ‘دفع المؤسسات المالية الدولية لإعادة هيكلة أو تأجيل أو إلغاء ديون السودان’، حسب ما ورد في مشروع قانون يُدرس في الكونغرس الأمريكي يهدف إلى وضع السودان بكلّ مؤسساته تحت الإشراف والوصاية والإمرة الأمريكية، أيّ إعادته إلى زمن السيطرة الاستعمارية بكلّ أشكالها”.
وبالمثل، يتساءل كاظم ناصر في صحيفة المجد الأردنية: “هل ستحلّ دولارات أمريكا مشاكل الدكتاتورية، والاستبداد، والفقر، والفساد، والتخلف، والانقسامات التي يعاني منها السودان؟”
ويشدد الكاتب على أن “الاستسلام للإرادة الصهيونية الأمريكية لن يحل مشاكل السودان”.